أحدث الأخبار مع #لويفويتون
النهار
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
بورتريه عائلي لباسكيا قد يُباع بـ30 مليون دولار في مزاد "كريستيز"
تستعد دار "كريستيز" لعرض إحدى أبرز لوحات جان-ميشيل باسكيا ضمن مزادها المسائي المخصص لأعمال القرن الحادي والعشرين، والمقرر إقامته في أيار/مايو المقبل، حيث تتصدّر لوحة البورتريه العائلي ذات الأسلوب التعبيري اللافت، والمعنونة "بيبي بوم" (Baby Boom)، قائمة الأعمال المنتظرة. تعود اللوحة إلى عام 1982، الذي يُعدّ حجر الزاوية في المسيرة الفنية القصيرة والمكثّفة لباسكيا، إذ تشير "كريستيز" إلى أنّ سبعاً من أغلى عشر لوحات بيعت له في المزادات أنجزها في هذا العام تحديداً. وتُقدَّر قيمة "بيبي بوم" ما بين 20 و30 مليون دولار، ما يعكس المكانة الرمزية والفنية لهذا العمل. ظهرت اللوحة لأول مرة في معرض باسكيا الفردي الشهير في "فن غاليري" (Fun Gallery) بنيويورك في تشرين الثاني/نوفمبر 1982. ويُعتقد أنها تُجسّد الفنان مع والديه، جيرار وماتيلدا، بينما يستحضر عنوانها الطفرة في معدلات الولادة بعد الحرب العالمية الثانية. وقد شُدّت اللوحة على إطار خشبي بقضبانه المكشوفة، وشاركت في أهم المعارض الاستعادية المخصصة لباسكيا خلال العقدين الماضيين، منها: متحف بروكلين (2005)، ومؤسسة بايلر (2010)، ومؤسسة لوي فويتون (2018-2019). امتلك العمل في السابق الناشر الرائد وهاوي جمع أعمال باسكيا، بيتر برانت، الذي اقتناه بمليون دولار في مزاد لدار "فيليبس دو بوري آند لوكسمبورغ" عام 2001، بحسب قاعدة بيانات " آرتنت". وفي عام 2017، طُرح للبيع مجدداً ضمن جناح "ليفي غورفي" في "آرت بازل" بسعر 30 مليون دولار، ثم كان من أبرز ما عُرض عام 2019 في المعرض الكبير الذي أقيم في مؤسسة "برانت" بنيويورك. وفي سياق المزادات الربيعية الكبرى، ستقدّم "كريستيز" أيضاً إحدى روائع كلود مونيه: لوحة "أشجار الحور على ضفة نهر إبت، عند الغسق" (1891)، بقيمة تقديرية قد تصل إلى 50 مليون دولار. لوحة 'أشجار الحور على ضفة نهر إبت، عند الغسق'. (كريستيز) في المقابل، تستعد دار "سوذبيز" لعرض 15 عملاً فنياً من المجموعة الخاصة لتاجرة الأعمال النيويوركية دانييلا لوكسمبورغ، تتجاوز قيمة كل منها 30 مليون دولار، في موسم يبدو واعداً لعشاق الفن الحديث والمعاصر.
النهار
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
وسط حملات صينية ضد الماركات العالمية... نهى نبيل: "رح إلبس براندات بالعقل" (صور وفيديو)
انتشرت في الآونة الأخيرة فيديوات على تطبيق "تيك توك" (TikTok) بشكل جنوني، تزعم أن الحقائب الفاخرة من أشهر الماركات العالمية تُصنع في الصين. ويأتي ذلك في الوقت الذي رفعت فيه كل من الولايات المتحدة والصين الرسوم الجمركية على السلع المستوردة من كل منهما. The real cost of #Birkin bag and what you are really paying for.🤦♂️ — Humanbydesign (@Humanbydesign3) April 13, 2025 أشعلت موجة من مقاطع الفيديو المنتشرة على منصات التواصل الاجتماعي جدلاً محتدماً حيال الأصول الحقيقية للسلع الفاخرة الراقية. وتزعم الادعاءات التي أطلقها المصنعون والمؤثرون الصينيون أن العديد من العلامات التجارية المرموقة، بما في ذلك أسماء مثل "لوي فيتون" (Louis Vuitton) و"هيرمس" (Hermès) و"لولوليمون" (Lululemon)، يجري إنتاجها في الواقع في مصانع صينية، قبل إعادة تسميتها وبيعها للمستهلكين بأسعار مبالغ فيها بشكل كبير في العالم. يتكهّن بعض المحللين بأن هذا الكشف قد يكون شكلاً من أشكال التواصل الاستراتيجي، وربما بإيحاء من الحكومة الصينية، بهدف التأثير على الرأي العام ضد التعريفات الجمركية من خلال تشجيع المستهلكين على التفكير في الشراء مباشرة من الشركات المصنعة الصينية. تباينت ردود أفعال العلامات التجارية الفاخرة المستهدفة. ففي حين أن بعضها، مثل "لوي فويتون" (Louis Vuitton)، أنكرت بشدة التصنيع في الصين، استجابت علامات أخرى، مثل "لولوليمون" (Lululemon)، بنشر قوائم بشركائها في التصنيع العالمي على مواقعها الإلكترونية الرسمية. View this post on Instagram A post shared by رقيـه الجميـله 🤍 (@rq_be4_and_after_) وفي إطار متّصل، تداولت مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للمؤثرة نهى نبيل وهي تعلّق على الخبر بالقول: "رح إلبس براندات بالعقل... الهوس اللي كان فيني اني لازم امتلك شنطة قبل الكل، لا"، مشيرةً إلى أنّها لن تسمح باستغلالها بعد اليوم في ما خص أسعار البراندات.
