logo
#

أحدث الأخبار مع #ليانليان،

هل تهدد الروبوتات مستقبل الوظائف في الصين؟ مسؤول حكومي يوضح
هل تهدد الروبوتات مستقبل الوظائف في الصين؟ مسؤول حكومي يوضح

أخبارنا

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • أخبارنا

هل تهدد الروبوتات مستقبل الوظائف في الصين؟ مسؤول حكومي يوضح

نفى مسؤول صيني بارز في مجال التكنولوجيا أن يؤدي الانتشار السريع للروبوتات الشبيهة بالبشر إلى بطالة جماعية أو تقليص فرص العمل في البلاد، مؤكداً أن هذه التقنيات ستعمل على تعزيز الإنتاجية وتسهيل تنفيذ المهام الخطرة بدلاً من استبدال العمالة البشرية. وأوضح ليان ليان، نائب مدير منطقة بكين للتنمية الاقتصادية والتكنولوجية، أن الروبوتات ستساهم في تعزيز القدرات الإنتاجية، خاصة في البيئات التي يصعب على البشر الوصول إليها مثل أعماق المحيطات أو الفضاء. وأضاف في حديثه لوسائل الإعلام: "لا نعتقد أن الروبوتات ستتسبب في فقدان الناس لوظائفهم، بل ستعمل على زيادة الإنتاجية أو تتولى مهاماً لا يرغب البشر في القيام بها". كما أشار ليان إلى أن الروبوتات يمكنها العمل ليلًا ونهارًا دون توقف، مما يزيد من كفاءة الإنتاج ويقلل من التكلفة، قائلاً: "عندما يحل الليل ويحتاج البشر إلى الراحة، تستطيع الآلات مواصلة العمل، مما يمنحنا منتجات أفضل وأرخص وأسهل استخدامًا". وفي خطوة لتوضيح رؤيته حول مستقبل التعاون بين البشر والروبوتات، لفت ليان إلى إقامة أول نصف ماراثون للروبوتات في العالم في بكين الشهر الماضي، حيث تنافس البشر والروبوتات في مسارات منفصلة، مما يعكس، وفق تعبيره، التصور المستقبلي للتعايش السلمي بين الجانبين دون تضارب في الأدوار. واستعرض المركز الحكومي المدعوم من الدولة، المعروف باسم "إكس هيومانويد"، قدرات روبوتاته، مثل تيان جونج ألترا الفائز في نصف الماراثون، من خلال عرض تجريبي يوضح قدرة الروبوت على التصحيح الذاتي والاستمرار في أداء المهام رغم العقبات. واعتبر المسؤولون أن هذه المهارات ستكون عنصراً جوهرياً في تطوير الروبوتات إلى عمال منتجين في المستقبل القريب. وبهذا التصور، تبدو الصين عازمة على مواكبة التكنولوجيا دون التخلي عن العمالة البشرية، حيث يُنظر إلى الروبوتات كأداة داعمة للإنتاج وليست بديلاً كاملاً للبشر.

الروبوتات لن تأخذ من البشر وظائفهم
الروبوتات لن تأخذ من البشر وظائفهم

سودارس

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • سودارس

الروبوتات لن تأخذ من البشر وظائفهم

وأوضح ليان ليان، نائب مدير منطقة بكين للتنمية الاقتصادية والتكنولوجية التي تضم أحد أكبر مراكز التكنولوجيا في الصين ، خلال حديث لوسائل إعلام أجنبية، أمس الجمعة، أنه لا يعتقد أن الروبوتات الشبيهة بالبشر ستحل محل صانعيها بل ستسهم في رفع الإنتاجية والعمل في بيئات خطرة. وأضاف: "لا نعتقد أن الروبوتات ستتسبب في فقدان الناس لوظائفهم بل ستعمل على زيادة الإنتاجية أو تتولى مهام لا يرغب البشر في القيام بها، مثل استكشاف الكون الفسيح أو أعماق المحيطات التي لا يستطيع البشر الوصول إليها. يمكن للآلات أن تساعدنا في هذه المهام". وأردف قائلا: "عندما يحل الليل ويحتاج البشر إلى الراحة تستطيع الآلات مواصلة العمل، ما يمنحنا منتجات أفضل وأرخص وأسهل استخداما. لذا نرى أن هذا هو مسار تطورنا المستقبلي". وأكد ليان أن أول نصف ماراثون للروبوتات في العالم، والذي أقيم الشهر الماضي في بكين ، تم إعداده عمدا بطريقة من شأنها تسليط الضوء على آماله وآمال المسؤولين الآخرين في أن تساعد هذه الروبوتات البشر بدلا من أن تحل محلهم. وتميز نصف الماراثون بمسارين يفصل بينهما سياج، تنافس البشر في أحدهما بينما تحكم 20 فريقا في روبوتات متفاوتة الحجم والقدرة على المسار الآخر. وأشار ليان إلى أن البشر "في الماراثون يسلكون مسارهم الخاص، يختبرون فيه حدود قدراتهم الجسدية.. في حين تسير الروبوتات في مسار منفصل تتحدى فيه قدراتها معا دون أن تحاول تجاوز مسار البشر للوصول إلى خط النهاية. موضحا أن هذا التصور يعكس ما سيكون عليه المستقبل أيضا". وتحدث ليان للصحافيين من مقر شركة "إكس هيومانويد" المدعومة من الدولة والمعروفة أيضا باسم "مركز بكين لتطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر" والتي فاز روبوتها تيان جونغ ألترا بأول نصف ماراثون للروبوتات. واستعرض أحد الموظفين في عرض تجريبي قدرة الروبوت على التصحيح الذاتي، إذ قام مرارا بتحريك قطعة من القمامة أو نزعها من يد الروبوت بشكل متكرر فيقوم الروبوت بإعادة التقاطها وإتمام المهمة حتى اكتمالها، ويؤكد المركز أن هذه المهارة ستكون عنصرا جوهريا في تطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر إلى عمال منتجين. العربية نت script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان

هل ستحلّ الروبوتات محل البشر؟
هل ستحلّ الروبوتات محل البشر؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • القناة الثالثة والعشرون

هل ستحلّ الروبوتات محل البشر؟

أعلن مسؤول صيني يشرف على مركز للتكنولوجيا في بكين أن الروبوتات الشبيهة بالبشر في الصين لن تحل محل العمالة البشرية ولن تتسبب في حدوث بطالة جماعية، وذلك في ظل التوسع السريع لهذا القطاع وتمويل الدولة له. وأوضح ليان ليان، نائب مدير منطقة بكين للتنمية الاقتصادية والتكنولوجية التي تضم أحد أكبر مراكز التكنولوجيا في الصين، خلال حديث لوسائل إعلام أجنبية أمس الجمعة أنه لا يعتقد أن الروبوتات الشبيهة بالبشر ستحل محل صانعيها بل ستسهم في رفع الإنتاجية والعمل في بيئات خطرة. وأضاف "لا نعتقد أن الروبوتات ستتسبب في فقدان الناس لوظائفهم بل ستعمل على زيادة الإنتاجية أو تتولى مهاما لا يرغب البشر في القيام بها، مثل استكشاف الكون الفسيح أو أعماق المحيطات التي لا يستطيع البشر الوصول إليها. يمكن للآلات أن تساعدنا في هذه المهام". وأردف قائلاً "عندما يحل الليل ويحتاج البشر إلى الراحة تستطيع الآلات مواصلة العمل، مما يمنحنا منتجات أفضل وأرخص وأسهل استخداما. لذا نرى أن هذا هو مسار تطورنا المستقبلي". وأكد ليان أن أول نصف ماراثون للروبوتات في العالم والذي أقيم الشهر الماضي في بكين تم إعداده عمداً بطريقة من شأنها تسليط الضوء على آماله وآمال المسؤولين الآخرين في أن تساعد هذه الروبوتات البشر بدلاً من أن تحل محلهم. تميز نصف الماراثون بمسارين يفصل بينهما سياج، تنافس البشر في أحدهما بينما تحكم 20 فريقاً في روبوتات متفاوتة الحجم والقدرة على المسار الآخر. وأشار ليان إلى أن البشر "في الماراثون يسلكون مسارهم الخاص، يختبرون فيه حدود قدراتهم الجسدية... في حين تسير الروبوتات في مسار منفصل تتحدى فيه قدراتها معا دون أن تحاول تجاوز مسار البشر للوصول إلى خط النهاية. موضحا أن هذا التصور يعكس ما سيكون عليه المستقبل أيضاً". وتحدث ليان للصحفيين من مقر شركة إكس هيومانويد المدعومة من الدولة والمعروفة أيضا باسم مركز بكين لتطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر والتي فاز روبوتها تيان جونج ألترا بأول نصف ماراثون للروبوتات. واستعرض أحد الموظفين في عرض تجريبي قدرة الروبوت على التصحيح الذاتي، إذ قام مرارا بتحريك قطعة من القمامة أو نزعها من يد الروبوت بشكل متكرر فيقوم الروبوت بإعادة التقاطها وإتمام المهمة حتى اكتمالها، ويؤكد المركز أن هذه المهارة ستكون عنصرا جوهريا في تطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر إلى عمال منتجين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store