أحدث الأخبار مع #ليببوتان


المشهد العربي
منذ 3 أيام
- أعمال
- المشهد العربي
إنتل تدرس التخارج من أعمال الشبكات والحوسبة للتركيز على الرقائق
تستكشف شركة "إنتل" التخارج من أعمالها في مجال الشبكات والحوسبة الطرفية، وذلك لتركيز جهودها على العمليات الأساسية التي كانت تاريخيًا أكبر مصادر إيراداتها. ووفقًا لما نقلته "رويترز"، تجري "إنتل" محادثات حول بيع محتمل للوحدة، التي كانت تُعرف سابقًا باسم "نيكس" (NEX) في النتائج المالية، بهدف التركيز على أعمال الرقائق ومراكز البيانات. وأضافت أن "إنتل" تدرس موعد وكيفية التخارج وتتواصل مع أطراف ثالثة قد تكون مهتمة بالشراء، لكنها لم تطلق بعد صفقة رسمية للوحدة، كما أنها لم تطلب عروضًا خارجية. يأتي هذا بعدما صرح الرئيس التنفيذي ليب بو تان خلال احتفال "إنتل" بالذكرى الأربعين لتأسيسها، أن الشركة تمتلك حصة تبلغ حوالي 68% من سوق رقائق أجهزة الحاسوب و55% من سوق مراكز البيانات.


أرقام
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
ارتفاع خسائر إنتل 115% لكنها تسجل إيرادات أفضل من التوقعات
كشفت شركة "إنتل" عن نتائج أعمال أفضل من المتوقع خلال الربع الأول من العام الجاري، لكنها توقعت أداءً دون تقديرات وول ستريت خلال الربع الثاني، ما دفع السهم للانخفاض في تعاملات ما بعد الإغلاق. وذكرت الشركة في تقريرها المالي الصادر عقب إغلاق جلسة الخميس، أنها سجلت استقرارًا (تقريبًا) في الإيرادات خلال الربع المنتهي في 29 مارس، فيما سجلت ارتفاعًا كبيرًا في الخسائر الصافية على أساس سنوي. ومع ذلك نجحت الشركة في تحقيق ربحية سهم معدلة أفضل من المتوقع، رغم انخفاضها بأكثر من الربع، مع نمو أعمال مراكز البيانات والذكاء الاصطناعي. وقال "ليب بو تان" الرئيس التنفيذي: "كان الربع الأول خطوة في الاتجاه الصحيح، ولكن لا توجد حلول سريعة، فنحن نعمل على استعادة مسارنا نحو اكتساب حصة سوقية ودفع عجلة النمو المستدام". وتوقعت الشركة إيرادات تتراوح بين 11.2 مليار و12.4 مليار دولار في الربع الثاني، مقارنة بتقديرات وول ستريت التي أشارت إلى 12.8 مليار دولار. وقال "ديفيد زينسنر" المدير المالي: "البيئة الاقتصادية الكلية الحالية تُسبب حالة من عدم اليقين المتزايد في جميع أنحاء الصناعة، وهو ما ينعكس في توقعاتنا". وأضاف: "نتبع نهجًا منضبطًا وحكيمًا لدعم الاستثمار المستمر في منتجاتنا الأساسية وأعمال المسابك، مع تعظيم وفورات التكاليف التشغيلية وكفاءة رأس المال". وفي تعاملات ما بعد الإغلاق في وول ستريت، انخفض السهم بنسبة 6.20% إلى 20.16 دولار في تمام الساعة 11:54 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، بعدما أنهى جلسة الخميس مرتفعًا بنسبة 4.35%.


صراحة نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صراحة نيوز
إنتل تعتزم تسريح عشرات الآلاف من الموظفين
صراحة نيوز ـ تستعد شركة إنتل لتنفيذ موجة جديدة من تسريح الموظفين قد تطال أكثر من 20% من قوتها العاملة، وفقًا لما كشفه تقرير لوكالة بلومبرغ. ومن المتوقع أن تُعلن الشركة هذه الخطوة في وقت لاحق من هذا الأسبوع، في إطار خطة لإعادة هيكلة إدارتها، وتعزيز التركيز على الهندسة والبحث والتطوير. وكانت إنتل قد أنهت عام 2024 بعدد إجمالي من الموظفين بلغ نحو 109 آلاف موظف، مما يشير إلى أن قرارها المرتقب قد يؤدي إلى الاستغناء عن عشرات الآلاف من الوظائف. ويُعد هذا القرار امتدادًا لنهج تقليص التكاليف الذي تبنّته الشركة خلال الأعوام الماضية. ففي أغسطس الماضي، أعلنت إنتل نيتها تسريح أكثر من 15 ألف موظف، في وقت تواجه فيه صعوبة في مواكبة التحول المتسارع نحو تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهو ما انعكس في تراجع مبيعاتها المستمر منذ عام 2022. وتُعد هذه الخطوة المرتقبة أول قرار كبير لإعادة الهيكلة منذ تعيين ليب بو تان رئيسًا تنفيذيًا للشركة في مارس الماضي، خلفًا لـ 'بات غيلسنغر'. ومن المتوقع أن تُعلن إنتل نتائجها المالية للربع الأول من العام يوم الخميس، وهو التوقيت الذي تلجأ إليه العديد من الشركات للإفصاح عن خطط تقليص الوظائف. وكان تان قد تعهد أيضًا ببيع الأصول غير الأساسية في محاولة لإعادة توجيه الشركة نحو أهدافها الرئيسية. وفي هذا السياق، كشفت تقارير الأسبوع الماضي عن صفقة بيع حصة الأغلبية لإنتل في شركة Altera المتخصصة في تصنيع الرقاقات الإلكترونية مقابل 4.46 مليارات دولار، ومن المتوقع إتمام الصفقة في وقت لاحق من العام الجاري


البوابة العربية للأخبار التقنية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة العربية للأخبار التقنية
إنتل تعتزم تسريح عشرات الآلاف من الموظفين ضمن خطة إعادة هيكلة واسعة
إنتل تعتزم تسريح عشرات الآلاف من الموظفين ضمن خطة إعادة هيكلة واسعة تستعد شركة إنتل لتنفيذ موجة جديدة من تسريح الموظفين قد تطال أكثر من 20% من قوتها العاملة، وفقًا لما كشفه تقرير لوكالة بلومبرغ. ومن المتوقع أن تُعلن الشركة هذه الخطوة في وقت لاحق من هذا الأسبوع، في إطار خطة لإعادة هيكلة إدارتها، وتعزيز التركيز على الهندسة والبحث والتطوير. وكانت إنتل قد أنهت عام 2024 بعدد إجمالي من الموظفين بلغ نحو 109 آلاف موظف، مما يشير إلى أن قرارها المرتقب قد يؤدي إلى الاستغناء عن عشرات الآلاف من الوظائف. ويُعد هذا القرار امتدادًا لنهج تقليص التكاليف الذي تبنّته الشركة خلال الأعوام الماضية. ففي أغسطس الماضي، أعلنت إنتل نيتها تسريح أكثر من 15 ألف موظف، في وقت تواجه فيه صعوبة في مواكبة التحول المتسارع نحو تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهو ما انعكس في تراجع مبيعاتها المستمر منذ عام 2022. وتُعد هذه الخطوة المرتقبة أول قرار كبير لإعادة الهيكلة منذ تعيين ليب بو تان رئيسًا تنفيذيًا للشركة في مارس الماضي، خلفًا لـ 'بات غيلسنغر'. ومن المتوقع أن تُعلن إنتل نتائجها المالية للربع الأول من العام يوم الخميس، وهو التوقيت الذي تلجأ إليه العديد من الشركات للإفصاح عن خطط تقليص الوظائف. وكان تان قد تعهد أيضًا ببيع الأصول غير الأساسية في محاولة لإعادة توجيه الشركة نحو أهدافها الرئيسية. وفي هذا السياق، كشفت تقارير الأسبوع الماضي عن صفقة بيع حصة الأغلبية لإنتل في شركة Altera المتخصصة في تصنيع الرقاقات الإلكترونية مقابل 4.46 مليارات دولار، ومن المتوقع إتمام الصفقة في وقت لاحق من العام الجاري.


أرقام
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
صعود سهم إنتل بنحو 6% إثر أنباء حول عزمها تسريح موظفين
ارتفع سهم "إنتل" خلال تعاملات الأربعاء، بعدما أفادت تقارير صحفية بأن صانعة الرقائق الأمريكية تخطط لتسريح جزء كبير من قوتها العاملة في إطار جهود لإعادة الهيكلة وخفض التكاليف. صعد سهم الشركة بنسبة 5.74% إلى 20.63 دولار في تمام الساعة 06:40 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، لترتفع قيمتها السوقية إلى 89.5 مليار دولار. ورد في تقرير لوكالة "بلومبرج" نقلاً على مصادر مطلعة، أن "إنتل" تخطط لتسريح 20% من موظفيها هذا الأسبوع، وذلك في أول خطوة كبرى لإعادة هيكلة الأعمال من قبل الرئيس التنفيذي الجديد "ليب بو تان" الذي تولى منصبه الشهر الماضي. وتأتي هذه المعلومات قبل إعلان "إنتل" -الشركة الأمريكية الوحيدة القادرة على إنتاج رقائق إلكترونية متقدمة على نطاق واسع- عن نتائج أعمالها الفصلية بعد إغلاق جلسة غدٍ الخميس.