أحدث الأخبار مع #ليبرا


الاقتصادية
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
من فورة إلى فوضى مالية .. جنون عملات الميم
تشهد سوق العملات المشفرة طفرة محيرة في عالم العملات الميمية، التي أصبحت ظاهرة لا يمكن تجاهلها بعد أن كانت في زوايا السوق غير المعروفة، ومعتمدة على المضاربة دون قيمة فعلية، وفقا لموقع بزنس إنسايدر. أصبحت تلك العملات شائعة بشكل واسع ما أدى إلى ظهور عناوين مضللة وإحباط كبير بين المستثمرين. معنى meme أو عملات الميم الرقمية أو الـ'Meme coins' هي عملات رقمية تمثل نوعًا من العملات الرقمية اللامركزية، تم إنشاؤها عادة بشكل هزلي أو ساخر، أو مستوحاة من صور ميمية مشهورة على الإنترنت. تشمل بعض الأمثلة على هذه العملات Dogecoin وShiba Inu coin. هذا الأسبوع، واجه الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي انتقادات بعد ترويجه لعملة "ليبرا" التي انخفضت بشكل هائل لاحقًا، حيث وجدت شركة نانسن للأبحاث أن 86% من المستثمرين خسروا مبلغًا قدره 251 مليون دولار. وأُثير الجدل حول دوره في هذا السقوط، حيث بدا الأمر وكأنه خدعة للاعبي العملات المشفرة المحبطين. نفى ميلي أي تورط مع العملة أو مطوريها وحذف منشوره. يشير خبراء إلى تزايد أحداث الاحتيال في سوق العملات الرقمية، ما أثر سلبًا في سمعتها. ووفقا لرأي نيك بوكرين، مؤسس موقع "كوين بيرو"، فقد أصبحت العملات الميمية مصدرا للإرهاق، حيث انخفضت المعنويات إلى أدنى مستوياتها، حتى أقل من تلك التي شهدها انهيار "إف تي إكس". حدثت المرحلة الأولى من انفجار عملة الميم في الوقت نفسه الذي تم فيه إطلاق صناديق المتداولة في البورصة للبيتكوين في بداية 2024. وقد أثار الارتفاع الناتج في السيولة شهية المخاطرة في سوق العملات المشفرة. عندما أطلقت منظمة ترمب عملة الميم الخاصة بها قبل تنصيبه مباشرة، يقول البعض إن التقلبات الحادة في الأسعار فتحت الأبواب أمام المقلدين. مع امتداد الضجة إلى الأيام الأولى من 2025، بدأ التوتر يسيطر على الجميع. انخفضت قيمة سولانا، منصة بلوكتشين يتم إطلاق عملات الميم عليها عادة، بنحو 32% من أعلى مستوياتها على الإطلاق في يناير، ما يعكس انهيار طموحات السوق نحو الأسس الحقيقية للأصول الرقمية. يرى المستثمرون أن هذه العملات تسحب السيولة من المنظومة، ما يعوق الابتكار في التكنولوجيا القائمة على بلوكشين. وقدّر بوكين أن نحو 6 مليارات دولار قد سُحبت من السيولة بسبب العملات الميمية. يوم الخميس، أعلنت هيئة الأوراق المالية والبورصات عن وحدة جديدة لمكافحة الجرائم السيبرانية، إلا أن الجدل ما يزال يدور حول صلاحياتها بشأن العملات الميمية. يعد بوكين المسألة جزءًا من سؤال تنظيمي أكبر حول نوع الأصول ممثلة في العملات المشفرة، وتمنى أن تشمل القواعد المقبلة تنظيمًا واضحًا لدفع الفضاء الرقمي إلى الأمام. في الوقت الحالي، شعور السوق بالإحباط يتزايد، حيث يبحث المشاركون عن وضوح أكبر قبل انعاش القطاع من جديد.


المشهد العربي
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
عملة ليبرا المشفرة الأرجنتينية تفقد 89% من قيمتها
في مفاجأة كبيرة هزت الأسواق، شهدت عملة "ليبرا" المشفرة الأرجنتينية انهياراً حاداً في قيمتها بعد ساعات قليلة من إعلان الرئيس خافيير ميلي دعمه لها. ارتفعت قيمة العملة الرقمية الجديدة بشكل كبير لتصل إلى 4.5 مليار دولار، مدفوعة بحماس المستثمرين الذين توقعوا أن يكون لها دور كبير في تنشيط الاقتصاد الأرجنتيني. وسرعان ما تحولت هذه الحماسة إلى خيبة أمل، حيث شهدت العملة انخفاضاً حاداً بنسبة 89% خلال خمس ساعات فقط، لتفقد 4.4 مليار دولار من قيمتها السوقية. وكان الرئيس ميلي قد أعلن عن دعمه لـ"ليبرا"، مشيراً إلى أنها ستساهم في تمويل المشاريع الصغيرة والشركات الناشئة في الأرجنتين. وأثار الحدث جدلاً واسعاً حول مخاطر الاستثمار في العملات المشفرة، وحذر الخبراء من ضرورة توخي الحذر الشديد قبل الاستثمار في أي مشروع من هذا النوع.


الغد
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الغد
سحب عملات رقمية بقيمة 99 مليون دولار من توكن "ليبرا" المدعوم من ميلي
تم سحب ما يقارب 99 مليون دولار من العملات الرقمية من سوق عملة مشفرة مركزية في فضيحة تهز الأرجنتين، حيث تم تنفيذ عمليات السحب من قبل ثماني محافظ رقمية مرتبطة بمنشئ هذا التوكن، وفقًا لبحث أجراه محللو البلوكشين. اضافة اعلان أوصى الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي باستخدام التوكن المشفر $LIBRA مساء الجمعة في منشور على منصة X، لكنه سرعان ما حذف المنشور ونفى أي علاقة له بالعملة الرقمية. يحقق قاضٍ فيدرالي في إطلاق هذا التوكن ودور ميلي فيه، خاصة بعد أن ارتفع سعره بشكل كبير إلى 4.50 دولارًا بعد ترويجه من قبل ميلي، قبل أن ينهار خلال ساعات قليلة. وقال ميلي إن خصومه السياسيين يحاولون استغلال الموقف لتحقيق مكاسب سياسية. وفقًا لبحث أجرته شركة Chainalysis المتخصصة في تحليل بيانات البلوكشين، فإن ثماني محافظ رقمية قام ت بسحب حوالي 99 مليون دولار من توكنات $LIBRA من مجمع السيولة الخاص به، وهو سوق يتيح للمتداولين شراء وبيع العملات المشفرة. لم تتمكن Chainalysis من تأكيد هوية مالكي هذه المحافظ، لكنها قالت إن المحافظ التي سحبت الأموال كانت قد استلمت التوكنات مباشرة من منشئ عملة ليبرا. وصرحت Chainalysis لـ رويترز: "سلوك المعاملات على البلوكشين يشير إلى أن هذه العناوين مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بفريق منشئي ليبرا، بناءً على حقيقة أن هذه العناوين تم تمويلها مباشرة من قبل منشئ التوكن." ولم تحدد Chainalysis متى تم سحب هذه الأموال بالضبط. تأثير العملات الرقمية والميم كوين تُعرف الميم كوين بأنها عملات رقمية تعتمد على الترندات والميمات على الإنترنت. وغالبًا ما تشهد هذه العملات ارتفاعًا حادًا في القيمة قبل أن تنهار عندما يقوم المستثمرون الأوائل بجني الأرباح. ورغم أن هذه العملات الرقمية أصبحت عنصرًا مألوفًا في صناعة العملات المشفرة، إلا أنه من النادر أن يكون السياسيون جزءًا من هذه الظاهرة. ومع ذلك، في خطوة مفاجئة، أطلق الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته عملتهما الرقمية الخاصة الشهر الماضي. وقالت Chainalysis إن التوكنات المسحوبة من مجمع سيولة ليبرا تضمنت عملة USDC المستقرة بالإضافة إلى عملة رقمية أخرى تُعرف باسم SOL أو Solana. وأوضحت أن القيمة الدولارية لهذه الأموال تختلف بناءً على تقلبات أسعار هذه التوكنات. وفي السياق ذاته، ذكرت شركة Nansen، المتخصصة في تحليلات البلوكشين، لـ رويترز يوم الأربعاء أن المحافظ التي قامت بسحب التوكنات من سوق ليبرا لا تزال تحتفظ بمبلغ 87 مليون دولار. وأضافت Nansen: "من العدل القول إن هناك لا يزال الكثير من الأموال في أيدي أولئك المرتبطين بإطلاق عملة ليبرا." وتم إطلاق ليبرا في بورصة عملات مشفرة تُدعى Meteora، لكن لم يتسن الوصول إلى ممثليها للحصول على تعليق فوري. ووفقًا لبيانات Nansen، فإنه بين يوم الأحد والثلاثاء، خسر 70% من المستثمرين الذين تداولوا في $LIBRA أموالهم. وصرّح هايدن ديفيس، الذي كان يظهر على صفحته على LinkedIn (الآن غير متاحة) بأنه الرئيس التنفيذي لشركة Kelsier Ventures المتخصصة في العملات الرقمية، بأنه كان بمثابة "مستشار إطلاق" لتوكن ليبرا. وفي بيان نشره على حساب X الخاص بشركته يوم الأحد، قال ديفيس إنه كان لديه ما يصل إلى 100 مليون دولار من العملات المشفرة المسحوبة من سوق ليبرا تحت سيطرته، دون توضيح كيفية حصوله على هذه الأموال أو سبب ذلك. كما قال إنه يعتزم "إعادة استثمار" هذه الأموال في التوكن وأضاف ديفيس في البيان: "أود أن أوضح بشكل لا لبس فيه أنني لم ولن أستخدم أيًا من هذه الأموال لصالح شخصي." وفي مقابلة نُشرت يوم الاثنين مع اليوتيوبر المتخصص في التحقيقات بالعملات الرقمية، ستيفن فنديسن (المعروف باسم Coffeezilla)، نفى ديفيس أن يكون توكن ليبرا عملية احتيال من نوع "Rug Pull"، وهو نوع من الاحتيال يتم فيه إغراء المستثمرين، ورفع قيمة العملة بشكل مصطنع، ثم سحب الأموال فجأة، مما يترك المستثمرين بخسائر فادحة. وقال ديفيس خلال المقابلة: "هذه ليست عملية احتيال. إنها خطة فشلت فشلًا ذريعًا، مع وجود 100 مليون دولار مجمدة في حساب أكون أنا الوصي عليه." وأكد رويترز صحة المقابلة مع فنديسن، لكنها لم تتمكن من الوصول إلى ديفيس للتعليق، كما لم يرد متحدث باسمه على طلبات التعليق.


أرقام
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
ارتفاع أسعار العملات المشفرة .. والإيثريوم تقفز بأكثر من 3%
ارتفعت أسعار العملات المشفرة خلال تعاملات الأربعاء، مع انتعاش حركة التداول في ظل ترقب المستثمرين محضر اجتماع الفيدرالي في يناير الذي تم خلاله تثبيت الفائدة. زادت البيتكوين بنسبة 1.67% إلى 95612 دولاراً في تمام الساعة 12:01 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، وقفزت الإيثريوم بنسبة 3.13% إلى 2710.29 دولار. وارتفعت كل من الريبل بنسبة 0.62% إلى 2.5479 دولار، ودوج كوين 1.68% إلى 25.24 سنت، وعملة "ترامب" الرمزية بنسبة 3.93% إلى 16.91 دولار. تزامن هذا الأداء الإيجابي مع انتعاش حركة التداول بالسوق وارتفاع القيمة السوقية لمجمل العملات 0.51% إلى 3.16 تريليون دولار، في دلالة على إقبال المستثمرين على الشراء. ويترقب المستثمرون بدء بورصة "إف تي إكس" سداد 1.2 مليار دولار للدائنين في أول جولة رئيسية لتسوية التزاماتها منذ انهيارها عام 2022. وحسب تقرير لموقع "كوين ماركت كاب"، سوف تشمل هذه الجولة سداد مستحقات الدائنين ممن لا تتجاوز حقوقهم 50 ألف دولار بناء على تسعير البيتكوين في عام انهيار المنصة عند قرابة 20 ألف دولار. وعلى صعيد آخر، اطلع موقع "كوين ديسك" على رسائل نصية خاصة بـ "هايدن ديفيس" الرئيس التنفيذي لـ "كيلسير فنتشورز" الشريك في تطوير عملة "ليبرا"؛ زعم فيها أنه يستطيع التحكم في الرئيس الأرجنتيني "خافيير مايلي". وورد في الرسائل التي تعود إلى شهر ديسمبر الماضي، أن هذا النفوذ يرجع لأنه دفع مبالغ مالية لـ "كارينا مايلي" شقيقة الرئيس التي تشغل منصباً رفيعاً في حكومته. كان "مايلي" قد روج في منشور عبر منصة التوصل الاجتماعي "إكس" الجمعة الماضية لعملة "ليبرا" بزعم قدرتها على دعم الشركات المحلية وتيسير معاملاتها المالية. وصعد سعر العملة بدرجة كبيرة بعد ذلك ثم انهار بعد فترة وجيزة، واشتبهت السلطات الأرجنتينية في أن تكون هذه التحركات بسبب عملية احتيال من قبل الجهة المطورة للعملة. أدت تلك الأحداث إلى مطالبة قوى المعارضة في البرلمان الأرجنتيني بعقد محاكمة لعزل "مايلي" من منصبه، فضلاً عن تقدم عدد من المحامين بدعوى ضده في محكمة الجنايات. ومنذ إطلاقها نهاية الأسبوع الماضي، فقدت "ليبرا" نحو 70% من قيمتها، وتراجعت 20.49% على مدار الـ 24 ساعة الماضية لتسجل 25.46 سنت.


شفق نيوز
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- شفق نيوز
فضيحة رقمية تلاحق رئيس الأرجنتين.. دعاوى قضائية بتهمة "الاحتيال"
شفق نيوز/ ضربت فضيحة جديدة، رئيس الأرجنتين خافيير ميلي، بعد رفع دعوى قضائية بتهمة الاحتيال أمام محكمة جنائية. ويتهم ميلي بالترويج لعملة مشفرة تسمى "ليبرا" عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي انهارت قيمتها بعد ساعات فقط من الإعلان عنها. وتم تكليف القاضية ماريا روميلدا سيرفيني بالتحقيق في الشكاوى المقدمة. ونشر ميلي رسالة على منصة "إكس" أشاد فيها بمشروع "خاص" يهدف إلى "تحفيز نمو الاقتصاد الأرجنتيني". وجاء في المنشور: "العالم يريد الاستثمار في الأرجنتين. $ ليبرا". ثم حذف ميلي المنشور بعد ساعات. وفي وقت لاحق، قال ميلي، إنه "لم أكن على علم بتفاصيل المشروع، وبعد أن علمت به، قررت عدم الترويج له أكثر". ويشدد منتقدو ميلي على أنه شارك في عملية احتيال تُعرف بـ"سحب السجادة" ، وهي خدعة شائعة في قطاع العملات المشفرة. وتعتبر عملية الاحتيال "سحب السجادة" (Rug Pull) هي نوع من عمليات الاحتيال في عالم العملات المشفرة، حيث يقوم المطورون بإنشاء مشروع (مثل عملة رقمية أو منصة تمويل لامركزي - DeFi) ثم يروجون له لجذب المستثمرين، قبل أن ينسحبوا فجأة بسحب السيولة أو التوقف عن دعم المشروع، مما يؤدي إلى انهيار قيمته وخسارة المستثمرين لأموالهم. أنواع "سحب السجادة": - سحب السيولة (Liquidity Pull): يقوم المطورون بإضافة السيولة إلى منصة تداول لامركزية، ثم يسحبونها فجأة، مما يجعل من المستحيل تداول العملة. - تعطيل البيع (Sell Restriction Rug Pull): يتم منع المستثمرين من بيع الرموز المميزة بينما يحتفظ المطورون بالقدرة على البيع، ما يؤدي إلى انهيار السعر بمجرد بيعهم حصتهم. - الاختفاء المفاجئ (Exit Scam): يختفي الفريق المسؤول عن المشروع بعد جمع الأموال من المستثمرين، تاركين المشروع دون تطوير أو دعم. ويتهم حزب "الوحدة الشعبية" اليساري الرئيس ميلي بأنه "جزء من جمعية غير قانونية" ارتكبت "احتيالا ضخما" أثر على "أكثر من 40 ألف شخص بخسائر تجاوزت 4 مليار دولار." وأعلن الحزب عن بدء إجراءات لعزل الرئيس، حيث يحتاج معارضو ميلي إلى أغلبية ثلثي الأعضاء في مجلس النواب، ثم في مجلس الشيوخ. ويرى المراقبون السياسيون حاليا أن عملية العزل غير واقعية، على الرغم من أن حزب ميلي يملك عددا قليلا من النواب، إلا أنه يستطيع الاعتماد على دعم الأحزاب المحافظة. وأطلقت الحكومة الأرجنتينية "تحقيقا عاجلا" خلال عطلة نهاية الأسبوع، بينما طلب ميلي نفسه من مكتب مكافحة الفساد تحديد ما إذا كان هناك "سلوك غير لائق من أحد أعضاء الحكومة الوطنية، بما في ذلك الرئيس نفسه".