#أحدث الأخبار مع #ليبوديسيران،24 القاهرة١٣-٠٤-٢٠٢٥صحة24 القاهرةاكتشاف دواء تجريبي يخفّض مستويات البروتين الدهني ويقلل الإصابة بالسكتات الدماغيةتمكن الباحثون من اكتشاف دواءً تجريبيًا يقلل بشكل كبير من البروتين الدهني، وهو نوع من الجسيمات في الدم التي قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية، وذلك وفقًا لما نشر في نيويورك بوست. دواء تجريبي يخفّض مستويات البروتين الدهني ويقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية أظهرت الدراسات أن العديد من الأمريكيين لا يدركون أن لديهم مستويات مرتفعة من البروتين الدهني -أ- وهو ما يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، وتُعتبر هذه الجسيمات غير قابلة للتعديل عن طريق تغييرات نمط الحياة مثل النظام الغذائي أو ممارسة الرياضة. الدواء التجريبي، الذي يحمل اسم ليبوديسيران والمطور من قبل شركة إيلي ليلي، أظهر نتائج إيجابية في إسكات الجين المسؤول عن إنتاج البروتين الدهني أ، وهو ما يعني تقليله بشكل كبير. ووفقًا لـ النتائج، التي نُشرت في مجلة نيو إنجلاند الطبية، أظهر الدواء قدرة على خفض مستويات البروتين الدهني -أ- بنحو 100% بعد ستة أشهر من الجرعة الأولى، مع الحفاظ على هذا الانخفاض لمدة عام. وأجريت تجربة سريرية شملت 320 شخصًا من دول متعددة، حيث تم توزيعهم بشكل عشوائي لتلقي إما دواء وهمي أو حقن ليبوديسيران، وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين تلقوا الجرعة العالية من ليبوديسيران شهدوا انخفاضًا كبيرًا في مستويات البروتين الدهني -أ- وهو ما يعتبر إنجازًا كبيرًا في مجال علاج أمراض القلب. عدوى فيروس كورونا تضاعف خطر الإصابة بأمراض القلب لدى الأطفال 3 مرات | دراسة كيف يؤثر البروتين الدهني أ على الصحة؟ البروتين الدهني أ يشبه الكوليسترول السيئ LDL، ولكنه أكثر ميلًا للتراكم في الشرايين وتشكيل لويحات قد تؤدي إلى انسداد الأوعية الدموية، ورغم أن مستويات الكوليسترول LDL يمكن تقليصها باستخدام أدوية مثل الستاتينات، إلا أن البروتين الدهني -أ- لا يمكن التحكم فيه من خلال النظام الغذائي أو الرياضة.
24 القاهرة١٣-٠٤-٢٠٢٥صحة24 القاهرةاكتشاف دواء تجريبي يخفّض مستويات البروتين الدهني ويقلل الإصابة بالسكتات الدماغيةتمكن الباحثون من اكتشاف دواءً تجريبيًا يقلل بشكل كبير من البروتين الدهني، وهو نوع من الجسيمات في الدم التي قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية، وذلك وفقًا لما نشر في نيويورك بوست. دواء تجريبي يخفّض مستويات البروتين الدهني ويقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية أظهرت الدراسات أن العديد من الأمريكيين لا يدركون أن لديهم مستويات مرتفعة من البروتين الدهني -أ- وهو ما يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، وتُعتبر هذه الجسيمات غير قابلة للتعديل عن طريق تغييرات نمط الحياة مثل النظام الغذائي أو ممارسة الرياضة. الدواء التجريبي، الذي يحمل اسم ليبوديسيران والمطور من قبل شركة إيلي ليلي، أظهر نتائج إيجابية في إسكات الجين المسؤول عن إنتاج البروتين الدهني أ، وهو ما يعني تقليله بشكل كبير. ووفقًا لـ النتائج، التي نُشرت في مجلة نيو إنجلاند الطبية، أظهر الدواء قدرة على خفض مستويات البروتين الدهني -أ- بنحو 100% بعد ستة أشهر من الجرعة الأولى، مع الحفاظ على هذا الانخفاض لمدة عام. وأجريت تجربة سريرية شملت 320 شخصًا من دول متعددة، حيث تم توزيعهم بشكل عشوائي لتلقي إما دواء وهمي أو حقن ليبوديسيران، وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين تلقوا الجرعة العالية من ليبوديسيران شهدوا انخفاضًا كبيرًا في مستويات البروتين الدهني -أ- وهو ما يعتبر إنجازًا كبيرًا في مجال علاج أمراض القلب. عدوى فيروس كورونا تضاعف خطر الإصابة بأمراض القلب لدى الأطفال 3 مرات | دراسة كيف يؤثر البروتين الدهني أ على الصحة؟ البروتين الدهني أ يشبه الكوليسترول السيئ LDL، ولكنه أكثر ميلًا للتراكم في الشرايين وتشكيل لويحات قد تؤدي إلى انسداد الأوعية الدموية، ورغم أن مستويات الكوليسترول LDL يمكن تقليصها باستخدام أدوية مثل الستاتينات، إلا أن البروتين الدهني -أ- لا يمكن التحكم فيه من خلال النظام الغذائي أو الرياضة.