أحدث الأخبار مع #ليجيه


أخبار مصر
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
هذه حقيقة 'فتيات الشاليه' اللواتي يعتنين باحتياجات المتزلجين الأثرياء في أوروبا
هذه حقيقة 'فتيات الشاليه' اللواتي يعتنين باحتياجات المتزلجين الأثرياء في أوروبا شاهد مقاطع فيديو ذات صلة دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– عند الساعة السابعة صباحًا من يوم شتوي قارس في يناير/كانون الثاني، بمنتجع 'لي جيه' للتزلج في جبال الألب الفرنسية، كانت صوفي كروذر، التي فاتها رنين المنبّه، تركض بسرعة عبر المسارات الجبلية المتجمدة لإعداد وجبة فطور لـ25 ضيفًا من طبقة النخبة.هكذا كان يومها الأول من العمل كطاهية في إحدى الشاليهات الفاخرة بين الجبال. وقالت كروذر لـCNN: 'كنت أتقيّأ حرفيًا أثناء إعداد البيض واللحم المقدد للجميع'.هذه هي حقيقة حياة 'فتيات الشاليه' الفاخرة، وغير الفاخرة على حدٍ سواء، وهنّ الموظفات اللواتي يُلبّين جميع رغبات الأغنياء والمشاهير في أفخم شاليهات التزلج في أوروبا.يُنظر إلى هؤلاء العاملات بازدراء في كثير من الأحيان، باعتبارهن فتيات أنيقات في عالم فاخر، حيث يتزلجن طوال اليوم، ويسهرن في الحفلات طوال الليل، لكن الواقع بالنسبة لغالبيتهن أقل بريقًا.من هنّ 'فتيات الشاليه'؟ تُعدّ 'فتيات الشاليه' من الأعمدة الأساسية في بعض من أفخم منتجعات التزلج في أوروبا. ورغم أنهنّ يشكّلن نسبة ضئيلة من ملايين العاملين في مجال الرياضات الشتوية، إلا أنّ حضورهنّ يرتبط مباشرةً بالشاليهات الفاخرة في 'شاموني'، و'سانت أنطون'، و'كورشفيل'.نتيجةً لتزايد القدرة على تحمل تكاليف العطلات الخارجية في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وتراجع قدرة الطبقة الأرستقراطية البريطانية على امتلاك عقارات كبيرة في جميع أنحاء أوروبا، أصبح عمل هؤلاء الفتيات كمضيفات في شاليه خلال موسم التزلج وسيلةً للمغامرة تحرّرهن من قيود أنظمة المدارس الداخلية البريطانية.أصبح مصطلح 'فتاة الشاليه' جزءًا من الثقافة الشعبية البريطانية، وارتبط بصورة نمطية لأسلوب حياة مُترف بين الحانات والنوادي الليلية في جبال الألب الفرنسية.لا تزال هذه الوظيفة توفر فرصة لقضاء أشهر في التزلج بأرقى منتجعات العالم وكسب المال.وعند حديثها عن فترة عملها في شاليه فاخر في 'Courchevel 1850' بفرنسا، قالت إنديا هوغ لـCNN إنّه 'أمرٌ جنوني. أتذكر أن غوردون رامزي كان يقيم في الشاليه المقابل لديفيد بيكهام'.كما أضافت: 'لقد كان عالمًا مختلفًا تمامًا'.لكن، هل تستحق 'فتيات الشاليه' الحاليات السمعة التي صنعتها أسلافهن؟مصطلح عفا عليه الزمن؟ يجسّد فيلم 'فتاة الشاليه' (Chalet Girl) من عام 2011 نظرة الكثيرين تجاه هذه المهنة، حيث لعبت الممثلة تامسين إيغيرتون شخصية 'جورجي' كفتاة شاليه نموذجية، إذ كانت أنيقة، وساذجة، وتُغازل الضيوف، ومهووسة بالشرب حتى ساعات الصباح الباكر.وأكّد آندي ستورت من 'VIP Ski' لـ CNN: 'ليس لهذا الفيلم علاقة إطلاقًا بصناعة الضيافة اليوم'، بينما وجد عدد من مضيفي الشاليهات، الحاليين…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


CNN عربية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
هذه حقيقة "فتيات الشاليه" اللواتي يعتنين بالمتزلجين الأثرياء
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- في السابعة صباحًا من يوم شتوي قارس في يناير/كانون الثاني، في منتجع "لي جيه" للتزلج في جبال الألب الفرنسية، كانت صوفي كروذر، التي فاتها رنين المنبّه، تركض بسرعة عبر المسارات الجبلية المتجمدة لإعداد وجبة الفطور لـ25 ضيفًا من طبقة النخبة. هكذا كان يومها الأول من العمل كطاهية في إحدى الشاليهات الفاخرة بين الجبال. وقالت كروذر لـCNN: "كنت أتقيّأ حرفيًا أثناء إعداد البيض واللحم المقدد للجميع". هذه هي حقيقة حياة "فتيات الشاليه" الفاخرة، وغير الفاخرة على حدٍ سواء، وهنّ الموظفات اللواتي يُلبّين جميع رغبات الأغنياء والمشاهير في أفخم شاليهات التزلج في أوروبا.يُنظر إلى هؤلاء العاملات بازدراء في كثير من الأحيان، باعتبارهن فتيات أنيقات في عالم فاخر، حيث يتزلجن طوال اليوم، ويسهرن في الحفلات طوال الليل، لكن الواقع بالنسبة لغالبيتهن أقل بريقًا. تُعدّ "فتيات الشاليه" من الأعمدة الأساسية في بعض من أفخم منتجعات التزلج في أوروبا. ورغم أنهنّ يشكّلن نسبة ضئيلة من ملايين العاملين في مجال الرياضات الشتوية، إلا أنّ حضورهنّ يرتبط مباشرةً بالشاليهات الفاخرة في "شاموني"، و"سانت أنطون"، و"كورشفيل". نتيجةً لتزايد القدرة على تحمل تكاليف العطلات الخارجية في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وتراجع قدرة الطبقة الأرستقراطية البريطانية على امتلاك عقارات كبيرة في جميع أنحاء أوروبا، أصبح عمل هؤلاء الفتيات كمضيفات في شاليه خلال موسم التزلج وسيلةً للمغامرة تحرّرهن من قيود أنظمة المدارس الداخلية البريطانية. أصبح مصطلح "فتاة الشاليه" جزءًا من الثقافة الشعبية البريطانية، وارتبط بصورة نمطية لأسلوب حياة مُترف بين الحانات والنوادي الليلية في جبال الألب الفرنسية. لا تزال هذه الوظيفة توفر فرصة لقضاء أشهر في التزلج بأرقى منتجعات العالم وكسب المال. عند حديثها عن فترة عملها في شاليه فاخر في "Courchevel 1850" بفرنسا، قالت إنديا هوغ لـCNN إنّه "أمرٌ جنوني. أتذكر أن غوردون رامزي كان يقيم في الشاليه المقابل لديفيد بيكهام". كما أضافت: "لقد كان عالمًا مختلفًا تمامًا". ولكن، هل تستحق "فتيات الشاليه" الحاليات السمعة التي صنعتها أسلافهن؟ يجسّد فيلم "فتاة الشاليه" (Chalet Girl) من عام 2011 نظرة الكثيرين تجاه هذه المهنة. لعبت الممثلة تامسين إيغيرتون شخصية "جورجي" كفتاة شاليه نموذجية، فكانت أنيقة، وساذجة، وتُغازل الضيوف، ومهووسة بالشرب حتى ساعات الصباح الباكر. وأكّد آندي ستورت من "VIP Ski"، لـ CNN: "ليس لهذا الفيلم علاقة إطلاقًا بصناعة الضيافة اليوم"، بينما وجد عدد من مضيفي الشاليهات، الحاليين والسابقين، في حديث مع CNN، أنّ النساء لا يزلن يهيمنّ على الوظيفة، لكن عدد الرجال العاملين فيها آخذ في الارتفاع. كما أنّ زيادة مستوى الاحترافية والتنافس على هذا الدور أدّت إلى تراجع الصور النمطية المرتبطة بمضيفي الشاليه كمحبي الحفلات الصاخبة.وقالت مضيفة تعمل حاليًا في شاليه فاخر بمنتجع فرنسي لـCNN: "قضيتُ أسبوعًا لم أنم فيه سوى ثلاث ساعات فقط"، وأضافت: "لا يُمكن أن تبدو بمظهرٍ سيء، وأن تفوح منك رائحة الكحول أمام هؤلاء الضيوف الرائعين.. يجب أن تكون مُتماسكًا، لذا هناك حدود لما يُمكنك القيام به". لكن رأى موظفو الشاليهات أنّه رُغم تراجع الجوانب الممتعة في العمل، إلا أنّها لم تختف تمامًا. وشرحت كروذر، التي عملت كطاهية سابقة في شاليه فرنسي فاخر، لـ CNN: "كنّا بحاجة إلى التنفيس عن بعض الضغوط بالتأكيد". لطالما انحدرت "فتيات الشاليه" حصريًا من الطبقة الراقية، ولكن يصعب تحديد إلى أي مدى يظل الأمر قائمًا اليوم. وذكرت المؤسِّسة المشاركة والمديرة الإدارية لشركة "Consensio Chalets"، سيري تينلي، لـ CNN: "هذه الصورة النمطية لا تتوافق مع تجربة التوظيف عندنا". وقالت المضيفة التي تعمل في شاليه بفرنسا عن خلفية زملاء لها: "الكثير من الأشخاص ينحدرون من خلفيات مرموقة، خاصةً إذا كانوا من بريطانيا".يعيش ضيوف الشاليهات في رفاهية، ولكن لا ينطبق الأمر ذاته على المضيفات. وأوضحت مضيفة شاليه حالية لـ CNN: "أنت تعمل في قطاع الرفاهية، لكنك لست ضيفًا". يبدأ يوم الموظفين غالبًا بمشي صباحي شاق يدوم بين 20 و30 دقيقة صعودًا على الجبل وسط الثلوج. وخلال فترة عملها كطاهية في شاليه فاخر بمنتجع "ليه جيه" الفرنسي، كانت كروذر تقيم في مساحة سكنية تقع أسفل حانة. مواطنو الاتحاد الأوروبي عليهم تقديم طلب ودفع رسوم لدخول بريطانيا وقالت لـ CNN: "في بعض الأيام، لم نكن نستطيع النوم حتى الرابعة صباحًا تقريبًا بسبب الضجيج. كنّا نضطر لوضع سدادات أذن". تبدأ أيام العمل عادةً قبل السابعة صباحًا، وغالبًا ما تنتهي بعد منتصف الليل. خلال هذه الفترة، يُحضّر الموظفون وجبات الطعام، ومعدات التزلج، والمشروبات للضيوف، ويُنظّفون المكان، ويُرتّبون الأسرّة، ويبذلون قصارى جهدهم لقضاء بعض الوقت على المنحدرات كلما أمكنهم ذلك. يتوقع الضيوف الذين يدفعون أكثر من 3 آلاف دولار للشخص الواحد أن تُلبّى جميع احتياجاتهم. وقالت هوغ عن فترة عملها كمضيفة في شاليه فاخر: "لا مجال للرفض، فهي عبارة عن خدمة رفيعة المستوى". عندما يأتي الأمر للأجور، فهي ليست مرتفعة بشكل عام. وأفاد البعض أن رواتبهم الشهرية تبلغ حوالي ألف جنيه إسترليني (1،325 دولارًا أمريكيًا)، وهو ما قد يكون أقل من الحد الأدنى للأجور في المملكة المتحدة عند أخذ ساعات العمل بعين الاعتبار. وعادةً ما يُضاف إلى هذا الراتب إكراميات قد تفوق قيمة الراتب الشهري. عاصمة السهر الأوروبية في خطر..الجيل "زد" يهدد مشهد الملاهي الليلية الأسطورية في برلين


النهار
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
هوس ترامب بضم كندا... تكتيك تفاوضي أم مسعى للسيطرة؟
هل هو مجرّد تكتيك ذكي للتفاوض أم مسعى للسيطرة على الموارد الطبيعية أم مجرّد حلم صعب المنال؟ يعد هوس الرئيس الأميركي دونالد ترامب بضم كندا فريدا بشكل يصعب إيجاد تفسير سهل له. وقال أستاذ العلوم السياسية لدى جامعة جورج واشنطن تود بيلت "أعتقد أن هذا أحد الأمور التي يظن ترامب أن تحقيقها سيكون أمرا لطيفا، لكنه يدرك أن احتمال ذلك أقل من ضئيل". وأضاف أن "خطابه يهدف على الأرجح إلى اتّخاذ وضعية تفاوضية لا يمكن التنبؤ بها". والثلاثاء، أعلن الجمهوري البالغ 78 عاما الذي كان على وشك إطلاق حرب تجارية عالمية في الأسابيع الأخيرة، عن رغبته التوسعية مرة أخرى على منصته الاجتماعية "تروث سوشال". وكتب ترامب أن "الأمر الوحيد المنطقي بالنسبة لكندا هو أن تصبح ولايتنا الواحدة والخمسين العزيزة"، راسما صورة عن مستقبل مشرق بضرائب أقل ومن دون رسوم جمركية وينعم فيه الكنديون بالأمن. 33 في المئة ترك حديث ترامب عن الضم الكنديين في حالة ذهول. وقال رئيس الوزراء الكندي المنتهية ولايته جاستن ترودو الأسبوع الماضي "ما يريد (ترامب) رؤيته هو انهيار كامل للاقتصاد الكندي"، بعدما أعلنت واشنطن عن رسوم جمركية نسبتها 25 في المئة على جميع الواردات الكندية قبل أن تتراجع لاحقا. أثارت تصريحات ترامب مواقف معادية للولايات المتحدة شمال الحدود حيث بات النشيد الوطني الأميركي يقابل بصيحات استهجان في المباريات الرياضية. وأفاد استطلاع للرأي أجراه "معهد ليجيه" هذا الشهر بأن 33 في المئة من الكنديين فقط لديهم رأي إيجابي حيال الولايات المتحدة، مقارنة مع 52 في المئة في حزيران/يونيو 2024. وفي الاستطلاع ذاته، قال 77 في المئة من المستطلعين إنهم ينظرون بإيجابية إلى الاتحاد الأوروبي. وفي منشوره على "تروث سوشال" الثلاثاء، وصف ترامب الحدود الأميركية الكندية بأنها "خط فاصل اصطناعي رُسم قبل العديد من السنوات". وتوجّه إلى الكنديين قائلا إنه عندما تختفي الحدود "ستكون لدينا أمّة هي الأكثر أمانا وروعة في العالم. وسيتواصل عزف نشيدكم الوطني الرائع "أوه كندا" لكنه سيمثل الآن ولاية عظيمة وقوية ضمن أعظم أمّة عرفها العالم على الإطلاق!". يبدو ترامب عازما على إعادة رسم الخرائط، وهو ما اتضح من خلال قراره الذي صدر بعد وقت قصير على تنصيبه بتغيير اسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا. كما طالب علنا بضم غرينلاند وقال إنه يريد استعادة السيطرة على قناة بنما. وقال بيلت إن "جزءا كبيرا من هذا التوسع الإقليمي (غرينلاند وبنما وكندا) جاء بعد الانتخابات وأعتقد أن أحدا ما أقنعه بأن الرؤساء العظماء يسيطرون على الأراضي باعتبارها إرثا". وتعهّد ترودو في خطابه الأسبوع الماضي بأن ضم كندا لن يتحقق. وقال "لن يحدث ذلك إطلاقا.. لن نكون الولاية الـ51 قط". موارد المياه وبحسب تقرير لـ"نيويورك تايمز"، استغل ترامب فرصة المحادثات مع ترودو الشهر الماضي للتشكيك في معاهدة أبرمت عام 1908 وأسست الحدود بين البلدين. وانتقد الرئيس الأميركي المعروف باهتمامه بموارد المياه الاتفاقات التي تنظم الوصول إلى المياه بين البلدين، بحسب ما ذكرت تقارير إعلامية. تمر الحدود الكندية الأميركية شرقا عبر منطقة البحيرات العظمى. وأما غربا، باتّجاه ساحل الهادئ، تعبر الحدود نهر كولومبيا الذي تنظّم معاهدة دولية مفصّلة الوصول إلى المياه فيه. يرى استاذ الاقتصاد لدى جامعة كارلتون في أوتاوا إيان لي أن من شأن اندلاع حرب تجارية بين الولايات المتحدة وكندا، المرتبطتين اقتصاديا بشكل وثيق، أن يمثّل "تهديدا وجوديا" للكنديين. وأضاف "لكن بغض النظر عن مدى صراخنا وتعبيرنا عن غضبنا، لا يغير ذلك الواقع"، مؤكدا "نحن الفأر وهم الفيل البالغ وزنه خمسة أطنان. علينا التوصل إلى تسوية والتعامل مع مطالب الولايات المتحدة". لكن رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني الذي سيتسلم منصبه الجمعة لا يتفق مع هذا الموقف الانهزامي. وقال الأحد "على الأميركيين ألا يخطئوا: في التجارة كما في الهوكي، كندا ستفوز". وأعلنت أوتاوا الأربعاء عن رسوم جمركية جديدة على منتجات أميركية معيّنة، ردا على رسوم اعتبرتها "غير مبررة ولا منطقية" فرضها ترامب على الصلب والألمنيوم.