logo
#

أحدث الأخبار مع #ليدن

أخبار التكنولوجيا : طلب بلوتونيوم عبر الإنترنت.. رجل يواجه 10 سنوات سجن لمحاولته جمع عناصر الجدول الدورى
أخبار التكنولوجيا : طلب بلوتونيوم عبر الإنترنت.. رجل يواجه 10 سنوات سجن لمحاولته جمع عناصر الجدول الدورى

نافذة على العالم

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : طلب بلوتونيوم عبر الإنترنت.. رجل يواجه 10 سنوات سجن لمحاولته جمع عناصر الجدول الدورى

السبت 12 أبريل 2025 12:15 مساءً نافذة على العالم - يُتهم رجل أسترالى بانتهاك قوانين حظر الانتشار النووى فى بلاده لطلبه عينة من البلوتونيوم عبر الإنترنت فى محاولة لجمع جميع عناصر الجدول الدورى، ففى أغسطس 2023، أُلقى القبض على إيمانويل ليدن، البالغ من العمر 24 عاما، فى منزل والديه فى سيدنى، أستراليا، خلال عملية واسعة النطاق شارك فيها مسؤولون من قوة الحدود الأسترالية، ورجال إطفاء، وشرطة، ومسعفون. أقرّ ليدن بذنبه فى انتهاك قوانين حظر الانتشار النووى بشحنه البلوتونيوم إلى البلاد، وهى تهمة يُعاقَب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 10 سنوات. لكن محاميه يُجادل بأن ليدن ليس عالما مجنونا أو ذا أجندة خبيثة، بل هو "مهووس بالعلم" جعل من جمع جميع عناصر الجدول الدورى، حتى المشعة منها، هدفه، بحسب ما ذكر موقع oddity central. قال المحامى جون ساتون لمحكمة داونينج سنتر الجزئية فى سيدنى يوم الجمعة الماضي: "لم يستورد أو يمتلك هذه المواد بنية خبيثة.. لقد كانت هذه جرائم ارتُكبت بدافع السذاجة المُطلقة"، وأضاف: "كان ذلك مظهرا من مظاهر الاستسلام للذات والانكفاء إلى جمع الأشياء، وكان من الممكن أن يكون أى شيء، لكنه فى هذه الحالة تمسك بمجموعة الجدول الدورى". تهمة غريبة بجمع عناصر الجدول الدوري يبدو أن ليدن جامع شغوف، يمتلك عددا هائلا من الطوابع والأوراق النقدية والعملات المعدنية، لكن الادعاء لا يُقر بأنه مجرد جامع مُضلّل وغير مُؤذٍ، مُدعيا أن البحث عن مواد غير قانونية مثل البلوتونيوم خلق سوقا ما كان ليوجد لولا ذلك فى أستراليا. ووفقا لوثائق المحكمة، طلب الشاب البالغ من العمر 24 عاما عينة البلوتونيوم الصغيرة من موقع إلكترونى علمى أمريكى، وتم توصيلها إلى منزل والديه، ويزعم محاميه أن العبوة كانت تحمل اسمه وعنوانه، مما يُشير إلى أنه لم يكن ينوى استخدام هذه المادة لإلحاق أى ضرر، كانت السلطات على علم تام بمحتويات الصندوق ومن أمر بشحنه، ولكن بدلا من مصادرة العبوة وطلب تفسير من ليدن، سمحت بشحن البلوتونيوم إلى العنوان المذكور على الصندوق، ثم نظّمت عملية واسعة النطاق لاعتقال موكل ساتون. وقال ساتون: "كان مستوى رد الفعل مبالغا فيه للغاية بالنظر إلى ما كانت تعرفه سلطة التحقيق مسبقا، فبدلا من منحه فرصة لإعادة الأغراض، رُمى عليه حوض المطبخ، مع ما بداخله من أدوات". منذ اتهامه بإدخال البلوتونيوم إلى أستراليا، فُصل إيمانويل ليدن من وظيفته كمتدرب سائق قطار، وهو يكسب عيشه حاليا من تقليب البرجر فى مطعم للوجبات السريعة، لكن الأمور قد تزداد سوءا بالنسبة له، حيث تصل عقوبة التهم الموجهة إليه إلى السجن لمدة أقصاها 10 سنوات، ومن المقرر أن تصدر القاضية ليونى فلانرى حكمها فى 11 أبريل.

طلب بلوتونيوم عبر الإنترنت... شاب أسترالي يواجه السجن بسبب "هوس الجدول الدوري"
طلب بلوتونيوم عبر الإنترنت... شاب أسترالي يواجه السجن بسبب "هوس الجدول الدوري"

أخبارنا

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبارنا

طلب بلوتونيوم عبر الإنترنت... شاب أسترالي يواجه السجن بسبب "هوس الجدول الدوري"

أشعل شاب أسترالي يدعى إيمانويل ليدن، يبلغ من العمر 24 عاماً، جدلاً واسعاً بعد أن أقرّ بطلبه عينة من مادة البلوتونيوم عبر الإنترنت في محاولة منه لجمع جميع عناصر الجدول الدوري، ما أدى إلى اتهامه بانتهاك قوانين حظر الانتشار النووي في بلاده، وهي تهمة قد تكلّفه السجن لمدة تصل إلى عشر سنوات. وفي أغسطس 2023، داهمت الشرطة منزل والديه في سيدني في عملية أمنية واسعة شارك فيها مسؤولون من قوة الحدود، والإطفاء، والإسعاف. وعلى الرغم من أن البلوتونيوم وصل في طرد يحمل اسمه وعنوانه، إلا أن محاميه وصف الواقعة بأنها "تصرف ساذج"، مؤكداً أن ليدن لا يحمل أي نوايا خبيثة، بل هو فقط "مهووس بالعلم" وجمع العناصر الكيميائية. وأكد المحامي جون ساتون خلال جلسة المحكمة أن الشاب لم يكن يحاول استخدام المادة في أي نشاط ضار، مشيراً إلى أنه كان بوسعه إعادة الطرد لو طُلب منه ذلك، بدلاً من تنظيم حملة اعتقال ضخمة، وصفها بأنها "رد فعل مبالغ فيه تماماً". وتشير وثائق المحكمة إلى أن ليدن طلب العينة من موقع علمي أمريكي، ما اعتبرته السلطات سلوكاً غير مسؤول خلق "طلباً محظوراً" داخل البلاد، حتى وإن كان من باب الفضول العلمي. ورغم محاولات الدفاع التخفيف من التهمة، إلا أن الادعاء يصر على خطورة إدخال مواد مشعة إلى أستراليا. ومن المقرر أن تُصدر المحكمة حكمها في 11 أبريل، في وقت يعمل فيه ليدن حالياً بمطعم للوجبات السريعة بعد فصله من وظيفته كمتدرب سائق قطار. ورغم أن القصة تبدو غريبة، إلا أن عواقبها القانونية قد تكون ثقيلة، وتطرح تساؤلات حول حدود الفضول العلمي وأثره القانوني.

عقوبة قاسية تنتظر أسترالياً اشترى البلوتونيوم عبر الإنترنت
عقوبة قاسية تنتظر أسترالياً اشترى البلوتونيوم عبر الإنترنت

الإمارات اليوم

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

عقوبة قاسية تنتظر أسترالياً اشترى البلوتونيوم عبر الإنترنت

اتُهم رجل أسترالي بانتهاك قوانين حظر الانتشار النووي في بلاده لطلبه عينة من البلوتونيوم عبر الإنترنت وذلك خلال محاولته استكمال هوايته العلمية بجمع جميع عناصر الجدول الدوري. ففي أغسطس 2023، أُلقي القبض على إيمانويل ليدن، البالغ من العمر 24 عامًا، في منزل والديه في سيدني، أستراليا، خلال عملية واسعة النطاق شارك فيها مسؤولون من قوة الحدود الأسترالية ورجال إطفاء وشرطة ومسعفون. وأقرّ ليدن بذنبه في انتهاك قوانين حظر الانتشار النووي بشحنه البلوتونيوم إلى البلاد، وهي تهمة يُعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 10 سنوات. لكن محاميه جادل بأن ليدن ليس عالمًا مجنونًا أو ذا أجندة خبيثة، بل هو "مهووس بالعلوم" جعل من هدفه جمع جميع عناصر الجدول الدوري، حتى المشعة منها. وقال المحامي جون ساتون لمحكمة داونينج سنتر الجزئية في سيدني يوم الجمعة الماضي: "لم يستورد أو يمتلك هذه العناصر بأي نية خبيثة... لقد كانت هذه جرائم ارتُكبت بدافع السذاجة المُطلقة". ويبدو أن ليدن جامع شغوف، وفقا لموقع "أوديتي" إذ يمتلك عددًا هائلًا من الطوابع والأوراق النقدية والعملات المعدنية، لكن المدعين العامين لا يتفقون على أنه مجرد جامع مضلل وغير مؤذٍ، مدعيًا أن البحث عن مواد غير قانونية مثل البلوتونيوم خلق سوقًا ربما لم يكن موجودًا لولا ذلك في أستراليا . ووفقًا لوثائق المحكمة، طلب الشاب البالغ من العمر 24 عامًا عينة بلوتونيوم صغيرة من موقع إلكتروني علمي أمريكي، وتم توصيلها إلى منزل والديه. ويدعي محاميه أن العبوة كانت تحمل اسمه وعنوانه، مما يشير إلى أنه لم يكن ينوي استخدام المادة لإلحاق أي ضرر. وكانت السلطات تعرف بالضبط ما بداخل العبوة ومن أمر بها، ولكن بدلًا من مصادرة العبوة وطلب تفسير من ليدن، سمحت بشحن البلوتونيوم إلى العنوان المذكور على العبوة، ثم نظمت عملية كبيرة لاعتقال موكل ساتون. وقال ساتون: "كان مستوى رد الفعل مبالغًا فيه للغاية بالنظر إلى ما كانت تعرفه سلطة التحقيق مسبقًا ". ومنذ اتهامه بإدخال البلوتونيوم إلى أستراليا، طُرد إيمانويل ليدن من وظيفته كسائق قطار متدرب، وهو يكسب عيشه حاليًا من تقليب البرغر في مطعم للوجبات السريعة. لكن الأمور قد تزداد سوءًا بالنسبة له، حيث تصل عقوبة التهم الموجهة إليه إلى السجن لمدة عشر سنوات كحد أقصى. ومن المقرر أن تصدر القاضية ليوني فلانري حكمها في 11 أبريل.

متهم بتصنيع النووي.. السجن 10 سنوات لشاب أسترالي بسبب هوسه بجمع العناصر الكيميائية
متهم بتصنيع النووي.. السجن 10 سنوات لشاب أسترالي بسبب هوسه بجمع العناصر الكيميائية

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

متهم بتصنيع النووي.. السجن 10 سنوات لشاب أسترالي بسبب هوسه بجمع العناصر الكيميائية

ألقت السلطات الأسترالية القبض على الشاب إيمانويل ليدن، البالغ من العمر 24 عامًا، في منزل والديه بسيدني، خلال عملية أمنية ضخمة شارك فيها مسؤولون من قوة الحدود الأسترالية، بالإضافة إلى رجال إطفاء وشرطة ومسعفين، وُجّهت إليه تهمة انتهاك قوانين حظر الانتشار النووي بعد محاولته إدخال عينة صغيرة من البلوتونيوم إلى البلاد، وهي جريمة تصل عقوبتها إلى السجن لمدة عشر سنوات. متهم بتصنيع النووي ووفقًا لأوديتي سنترال، بالرغم خطورة التهمة، يجادل محامي الدفاع، جون ساتون، بأن موكله ليس عالمًا مجنونًا أو صاحب نوايا خبيثة، بل مجرد شاب مهووس بالعلم كان يسعى إلى جمع جميع العناصر الكيميائية في الجدول الدوري، بما في ذلك العناصر المشعة. وقال ساتون خلال جلسة محكمة داونينج سنتر الجزئية في سيدني إن ليدن لم يكن يهدف إلى إلحاق الضرر، بل كان دافعه السذاجة المطلقة، مؤكدًا أنه مجرد جامع متحمس للأشياء، بما في ذلك الطوابع والأوراق النقدية والعملات المعدنية. لكن الادعاء يرى أن تصرفات ليدن تتجاوز مجرد الهواية البريئة، حيث يعتقدون أن سعيه للحصول على مواد غير قانونية مثل البلوتونيوم ساهم في خلق سوق لهذه المواد في أستراليا. ووفقًا لوثائق المحكمة، طلب ليدن عينة البلوتونيوم من موقع علمي أمريكي وتم شحنها إلى منزله مباشرة، ما اعتبره محاميه دليلًا على عدم وجود نية خبيثة، إذ لم يحاول إخفاء هويته أو موقعه. شاب يسجن 10 سنوات بسبب هوسه بجمع العناصر الكيميائية ورغم علم السلطات بمحتوى الطرد وهوية مستلمه، فإنها سمحت بوصوله إلى عنوان ليدن قبل أن تنفذ عملية اعتقال واسعة النطاق. وانتقد المحامي ساتون هذا الإجراء، معتبرًا أن رد الفعل كان 'مبالغًا فيه، مشيرًا إلى أن موكله كان يمكن منحه فرصة لإعادة الطرد بدلًا من تنظيم حملة أمنية كبيرة لاعتقاله. منذ توجيه التهم إليه، فقد ليدن وظيفته كمتدرب سائق قطار، ويعمل حاليًا في مطعم للوجبات السريعة. ومع ذلك، قد تتفاقم مشكلاته القانونية قريبًا، حيث من المقرر أن تصدر القاضية ليوني فلانري حكمها في القضية يوم 11 أبريل.

مفاجأة في هرم مصري تكشف سراً تاريخياً غير متوقع
مفاجأة في هرم مصري تكشف سراً تاريخياً غير متوقع

البيان

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

مفاجأة في هرم مصري تكشف سراً تاريخياً غير متوقع

أحدث اكتشاف أثري حديث تحت الأهرامات المصرية تغييرًا جذريًا في فهمنا لتاريخ مصر القديمة، فقد كشف علماء الآثار عن معلومات جديدة تُدحض افتراضات تاريخية طويلة الأمد حول الغرض من بناء الأهرامات وطبيعة الأشخاص الذين دُفنوا فيها. ما الذي اكتشفه العلماء في أهرامات تومبوس؟ خلال أعمال التنقيب في موقع "تومبوس" الأثري جنوب مصر، توصل علماء الآثار إلى اكتشاف مذهل يتحدى الفكرة السائدة بأن الأهرامات كانت مخصصة حصريًا للنخبة والأثرياء. فقد وجد الباحثون أدلة تشير إلى أن العمال من الطبقة الدنيا كانوا يُدفنون أيضًا في هذه المقابر الهرمية. وقد قادت عالمة الآثار سارة شريدر من جامعة ليدن في هولندا فريقًا عمل على الموقع على مدى العقد الماضي. ومن خلال تحليل بقايا الهياكل العظمية، اكتشف الفريق أن المقابر الهرمية كانت تضم مجموعة متنوعة من الأشخاص، بعضهم لم يمارس أعمالًا شاقة، بينما أظهر آخرون علامات تدل على حياة مليئة بالعمل الشاق. ما الذي تخبرنا به البقايا؟ وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة "علم الآثار الأنثروبولوجي"، تشير النتائج إلى أن مقابر الأهرامات، التي كان يُعتقد في السابق أنها مخصصة للنخبة فقط، ربما كانت تضم أيضًا أفرادًا من الطبقات الدنيا ممن كانوا يعملون في وظائف تتطلب جهدًا بدنيًا كبيرًا. وعلقت شريدر على الاكتشاف قائلة: "في البداية، لم نكن ندرك تمامًا ما تعنيه البيانات. لقد افترضنا لفترة طويلة جدًا أن الأهرامات كانت حكرًا على الأثرياء فقط". وأضافت أن بعض النظريات اقترحت أن البقايا التي أظهرت علامات نشاط بدني عالٍ قد تكون تعود إلى نبلاء حافظوا على لياقتهم، لكن الأدلة الأثرية من مختلف أنحاء مصر القديمة تشير إلى أن أنماط نشاط النخبة كانت مختلفة تمامًا عن غيرهم. تغيير في تقاليد الدفن الملكي بحلول الوقت الذي سيطرت فيه مصر القديمة على تومبوس، كانت الحضارة المصرية في ذروتها. ومع ذلك، خلال هذه الفترة، بدأ أفراد العائلة المالكة في الابتعاد عن استخدام الأهرامات كمقابر مفضلة لهم بعد الموت، واتجهوا بدلًا من ذلك إلى المقابر المنحوتة في الصخر، مثل تلك الموجودة في وادي الملوك. هذا الاكتشاف لا يغير فقط فهمنا لطبيعة الدفن في الأهرامات، بل يفتح أيضًا نافذة جديدة على حياة المجتمع المصري القديم وتنوعه الاجتماعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store