أحدث الأخبار مع #ليرو


الدستور
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الدستور
مصطفى محمد يشارك في انتصار نانت على لانس في الدوري الفرنسي
فاز فريق نانت على ضيفه لانس بثلاثة أهداف مقابل هدف، في المباراة التي جمعتهما ضمن منافسات الجولة الثالثة والعشرين لبطولة الدوري الفرنسي. افتتح ليرو التسجيل لـ نانت في الدقيقة 36، قبل أن يُضيف زميله النيجيري سيمون موسيس الهدف الثاني في الدقيقة 61 من ركلة جزاء. وسجل العيناوي الهدف الأول لـ لانس في الدقيقة 65 من ركلة جزء، لكن زميله نزولا تحصل على البطاقة الحمراء في الدقيقة 70 ليترك فريقه منقوصًا. وأضاف ميتشاك إيلا الهدف الثالث لـ نانت في الدقيقة 95، ليؤكد انتصار فريقه في مباراة اليوم. وشارك المحترف المصري مصطفى محمد أساسيًا في مباراة اليوم قبل استبداله بزميله توماس في الدقيقة 85. وبتلك النتيجة، ارتفع رصيد نانت إلى 24 نقطة في المركز الرابع عشر، فيما تجمد رصيد لانس عند 33 نقطة في المركز الثامن ببطولة الدوري الفرنسي.


البيان
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
بكتيريا في الفم «تؤثر في عمل الدماغ»
أشارت بحوث إلى أن البكتيريا التي تعيش على اللسان واللثة قد تؤثر في كيفية عمل الدماغ، وكيف يتغير مع تقدمنا في العمر. واكتشف العلماء روابط مدهشة بين الميكروبيوم الفموي، وهو النظام البيئي للبكتيريا في أفواهنا، وصحة الدماغ، فتشير دراسة جديدة، أجرتها عالمة الأحياء الجزيئية جوانا لو هيريو وزملاؤها من جامعة إكستير، ونشرت في مجلة «ساينس أليرت»، إلى أن بعض البكتيريا قد تساعد على تحسين الذاكرة ومهارات التفكير، في حين أن بعضها الآخر قد يكون علامات تحذير مبكرة لتدهور وظائف المخ. وكتبت ليرو إنها توصلت وزملاؤها، إلى أن «هذا يثير احتمال أن النظام الغذائي والعلاجات التي تغير بكتيريا الفم لدينا، قد تؤدي يوماً ما دوراً في المساعدة على الحفاظ على صحة الدماغ، مع تقدمنا في العمر». وأشارت نتائج التجارب، التي أجراها العلماء، إلى أن بعض البكتيريا قد تؤدي دوراً ضاراً في التغيرات في صحة الدماغ، مع تقدم الناس في السن، كما يثير هذا السؤال ما إذا كان من الممكن استخدام الاختبارات الروتينية لقياس مستويات هذه البكتيريا للكشف عن العلامات المبكرة جداً لتدهور صحة الدماغ كجزء من الفحوص السنية في المستقبل.


الوئام
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
علاقة غير متوقعة.. كيف تؤثر بكتيريا الفم على الذاكرة؟
كشفت دراسة حديثة عن ارتباط وثيق بين البكتيريا التي تعيش في الفم وصحة الدماغ، حيث قد تلعب بعض أنواع البكتيريا دورًا في تحسين الذاكرة ومهارات التفكير، بينما يرتبط البعض الآخر بتدهور الوظائف الدماغية مع التقدم في العمر. وبحسب البحث الذي نشرته مجلة 'ساينس أليرت'، فإن فريقًا علميًا بقيادة الباحثة جوناه ليرو قام بتحليل عينات اللعاب لـ115 شخصًا فوق سن الخمسين، حيث أظهرت النتائج أن 52% منهم لديهم وظائف دماغية سليمة، في حين أظهر 48% علامات مبكرة على تراجع الذاكرة. وأوضحت ليرو أن الأشخاص الذين لديهم مستويات مرتفعة من بكتيريا 'نيسريا' و'هايموفيلوس' سجلوا أداءً أفضل في اختبارات الإدراك، بما في ذلك الذاكرة والانتباه والقدرة على أداء المهام المعقدة. كما تبيّن أن هذه البكتيريا تساعد في إنتاج أكسيد النيتريك، الذي يحسن تدفق الدم إلى الدماغ، وهو ما قد يعزز صحة الدماغ على المدى الطويل. في المقابل، وجدت الدراسة أن أنواعًا أخرى من البكتيريا، مثل 'بورفيروموناس' المرتبطة بأمراض اللثة و'بريفوتيلا'، قد تكون مؤشرًا على ضعف الإدراك وتراجع صحة الدماغ، خاصة لدى الأشخاص الحاملين لجين 'APOE4″، المرتبط بزيادة خطر الإصابة بمرض ألزهايمر. وأشارت ليرو إلى أن هذه النتائج قد تمهد الطريق لاستخدام الفحوصات السنية كأداة للكشف المبكر عن التغيرات الدماغية، مما يفتح المجال لتطوير استراتيجيات غذائية وعلاجية تساعد في الحفاظ على صحة الدماغ من خلال التأثير على الميكروبيوم الفموي.