logo
#

أحدث الأخبار مع #ليزا_آرتيس

الاستيقاظ قبل رنين المنبه خطر.. دراسة تشرح
الاستيقاظ قبل رنين المنبه خطر.. دراسة تشرح

العربية

timeمنذ 17 ساعات

  • صحة
  • العربية

الاستيقاظ قبل رنين المنبه خطر.. دراسة تشرح

نبّه خبير طبي من عادة تحدث مع كثير مننا دون أن ننتبه إلى خطورتها. "الاستيقاظ قبل رنين المنبه خطر" فقد أوضح الدكتور غوراف أغاروال، الاختصاصي في اضطرابات الهرمونات، أن الاستيقاظ المفاجئ قبل رنين المنبه قد يكون علامة على الإصابة بحالة مرضية تؤثر على الهرمونات وتزيد من مخاطر مشاكل القلب المميتة. وأشار إلى أن ذلك قد يكون أكثر من مجرد إزعاج عابر، بل قد يكون إشارة إلى حالة خطيرة من فرط نشاط الغدة الدرقية. كذلك لفت إلى أن هذه الحالة التي تصيب نحو 1% من السكان، تدفع الجسم لإفراز كميات مفرطة من الهرمونات المنبهة، ما يخلق حالة من اليقظة المزعجة في ساعات الفجر الأولى. بدورها، شرحت نائبة رئيس جمعية النوم الخيرية والمستشارة في شؤون النوم ليزا آرتيس، بأنه عندما تخرج الغدة الدرقية عن السيطرة، يختل توازن الاستجابة للتوتر في الجسم، ما يدفعك للاستيقاظ مبكرا مع شعور بعدم الراحة، وفقاً لصحيفة "ديلي ميل". وأكدت أن هذه ليست سوى بداية المشكلة، فالأعراض قد تتطور لتشمل تساقط الشعر، وجفاف العينين، وتورما في الرقبة، وقلقا غير مبرر، وفقدانا مفاجئا للوزن. كما أشارت إلى أن وراء هذه الأعراض الظاهرة تكمن مخاطر أكبر تهدد الحياة ذاتها، خصوصا وأن إهمال العلاج قد يؤدي إلى هشاشة العظام، وعدم انتظام ضربات القلب الذي قد يتطور إلى فشل قلبي قاتل. وتزداد الخطورة عند النساء الحوامل، حيث يرتفع خطر الإجهاض والولادة المبكرة بشكل ملحوظ. "داء غريفز" يشار إلى أنه وفي كثير من الحالات، يعود سبب هذا النشاط الزائد إلى داء غريفز، ذلك الاضطراب المناعي الغريب الذي يدفع الجسم لمهاجمة غدته الدرقية نفسها. وتشمل مضاعفاته المؤسفة مشاكل بصرية مثل جحوظ العينين وازدواج الرؤية. كما تلعب العوامل الوراثية والتدخين دورا في زيادة المخاطر، خاصة بين النساء فوق سن الثلاثين.

هل تستيقظ قبل المنبه؟.. قد يكون تحذيرا جسديا من خطر خفي!
هل تستيقظ قبل المنبه؟.. قد يكون تحذيرا جسديا من خطر خفي!

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • روسيا اليوم

هل تستيقظ قبل المنبه؟.. قد يكون تحذيرا جسديا من خطر خفي!

وأشار الدكتور غوراف أغاروال، الاختصاصي في اضطرابات الهرمونات، إلى أن الاستيقاظ المفاجئ قبل رنين المنبه قد يكون أكثر من مجرد إزعاج عابر، بل إنه قد يشير إلى حالة خطيرة من فرط نشاط الغدة الدرقية. وهذه الحالة التي تصيب نحو 1% من السكان، تدفع الجسم لإفراز كميات مفرطة من الهرمونات المنبهة، ما يخلق حالة من اليقظة المزعجة في ساعات الفجر الأولى. وتشرح ليزا آرتيس، نائبة رئيس جمعية النوم الخيرية والمستشارة في شؤون النوم، هذه الظاهرة بقولها: "عندما تخرج الغدة الدرقية عن السيطرة، يختل توازن الاستجابة للتوتر في الجسم، ما يدفعك للاستيقاظ مبكرا مع شعور بعدم الراحة". لكن هذه ليست سوى بداية المشكلة، فالأعراض قد تتطور لتشمل تساقط الشعر، وجفاف العينين، وتورما في الرقبة، وقلقا غير مبرر، وفقدانا مفاجئا للوزن. وتكمن وراء هذه الأعراض الظاهرة مخاطر أكبر تهدد الحياة ذاتها. فإهمال العلاج قد يؤدي إلى هشاشة العظام، وعدم انتظام ضربات القلب الذي قد يتطور إلى فشل قلبي قاتل. وتزداد الخطورة عند النساء الحوامل، حيث يرتفع خطر الإجهاض والولادة المبكرة بشكل ملحوظ. وفي كثير من الحالات، يعود سبب هذا النشاط الزائد إلى داء غريفز، ذلك الاضطراب المناعي الغريب الذي يدفع الجسم لمهاجمة غدته الدرقية نفسها. وتشمل مضاعفاته المؤسفة مشاكل بصرية مثل جحوظ العينين وازدواج الرؤية. وتلعب العوامل الوراثية والتدخين دورا في زيادة المخاطر، خاصة بين النساء فوق سن الثلاثين. وختاما، يبقى الاستيقاظ المبكر قبل المنبه جرس إنذار لا يجب إهماله. فما قد يبدو كمجرد إزعاج بسيط قد يكون في الواقع صرخة استغاثة من غدة درقية تعمل فوق طاقتها، تحذرنا من عاصفة هرمونية قد تعصف بصحتنا إذا لم ننتبه لها في الوقت المناسب. المصدر: ديلي ميل يستخدم ملايين الأشخاص حول العالم يوميا زر "الغفوة" بعد رنين المنبه الصباحي، أملا في نيل دقائق إضافية من الراحة، لكن دراسة جديدة تحذر من عواقب هذه العادة الشائعة. تشير عالمة النفس داريا سالنيكوفا إلى أن التعب المزمن هو اضطراب شديد ومستمر في منظومة المناعة والقلب والأوعية الدموية والنظام الهرموني. يفقد البشر ساعات من النوم مع ارتفاع درجات الحرارة، وهو ما يدفع العلماء إلى التحذير من أن تغيّر المناخ يشكل تهديدا متزايدا لنوم الإنسان وصحته العامة. يشكل توقيت النوم أحد العوامل الأساسية التي تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية، ومع ذلك يواصل كثيرون تجاهله في خضم أنماط الحياة المتسارعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store