أحدث الأخبار مع #ليزالوي،


الإذاعة الوطنية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإذاعة الوطنية
صحة: باحثون يحذرون من مضغ العلكة
تطلق العلكة المئات من جزيئات البلاستيك الدقيقة مباشرة في الفم، وفق ما أظهرت دراسة قدمها أمس الثلاثاء باحثون أبدوا حذرا شديدا بشأن التأثير المحتمل على صحة المستهلكين. وسبق أن رُصد وجود جزيئات بلاستيكية دقيقة (أقل من خمسة ملليمترات) في الهواء والماء والأغذية والتغليف والمنسوجات الصناعية والإطارات ومستحضرات التجميل. وفي كل يوم، يبتلع البشر هذه الجزيئات أو يستنشقونها أو يحتكون بها من خلال الجلد من الرئتين إلى الكلى، مرورا بالدم والدماغ، تم العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة في كل جزء من جسم الإنسان تقريبا. وفي حين أن العلماء ليسوا متأكدين من تأثير هذه المواد على الصحة، فقد بدأ كثر منهم في دق ناقوس الخطر.. ويقول سانجاي موهانتي، المعد الرئيسي للدراسة التي عُرضت في اجتماع الجمعية الكيميائية الأمريكية وقُدمت للنشر في مجلة تخضع لمراجعة من علماء آخرين لكنها لم تُنشر بعد "لا أريد أن أخيف الناس ويوضح الباحث في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس (UCLA) أن لا دليل على وجود صلة مباشرة بين المواد البلاستيكية الدقيقة والتغيرات في صحة الإنسان.". وبدلا من ذلك، أراد الباحثون من خلال هذه الدراسة تسليط الضوء على مسار غير مستكشف بشكل كافٍ، من خلاله تدخل جزيئات بلاستيكية صغيرة وغير مرئية في كثير من الأحيان إلى أجسامنا عبر العلكة. وقامت ليزا لوي، وهي طالبة دكتوراه في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس، بمضغ سبع قطع من عشرة ماركات مختلفة من العلكة، ثم أجرى الباحثون تحليلا كيميائيا للعابها. وخلص الباحثون إلى أن غراما واحدا من العلكة يطلق في المتوسط 100 قطعة بلاستيكية دقيقة، ولكن بعض هذه العلكة يطلق أكثر من 600 قطعة. ويبلغ متوسط وزن قطعة العلكة حوالى 1,5 غرام.


بيان اليوم
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بيان اليوم
خطر خفي على الصحة لا يحظى بالاهتمام الكافي.. مضغ العلكة يطلق جزيئات بلاستيكية في الفم
تطلق العلكة المئات من جزيئات البلاستيك الدقيقة مباشرة في الفم، وفق ما أظهرت دراسة قدمها مؤخرا باحثون أبدوا حذرا شديدا بشأن التأثير المحتمل على صحة المستهلكين. وسبق أن رصد وجود جزيئات بلاستيكية دقيقة (أقل من خمسة ملليمترات) في الهواء والماء والأغذية والتغليف والمنسوجات الصناعية والإطارات ومستحضرات التجميل. وفي كل يوم، يبتلع البشر هذه الجزيئات أو يستنشقونها أو يحتكون بها من خلال الجلد. من الرئتين إلى الكلى، مرورا بالدم والدماغ، تم العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة في كل جزء من جسم الإنسان تقريبا. وفي حين أن العلماء ليسوا متأكدين من تأثير هذه المواد على الصحة، فقد بدأ كثر منهم في دق ناقوس الخطر. ويقول سانجاي موهانتي، المعد الرئيسي للدراسة التي عرضت في اجتماع الجمعية الكيميائية الأميركية وقدمت للنشر في مجلة تخضع لمراجعة من علماء آخرين لكنها لم تنشر بعد، لوكالة فرانس برس 'لا أريد أن أخيف الناس'. ويوضح الباحث في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس (UCLA) أن لا دليل على وجود صلة مباشرة بين المواد البلاستيكية الدقيقة والتغيرات في صحة الإنسان. وبدلا من ذلك، أراد الباحثون من خلال هذه الدراسة تسليط الضوء على مسار غير مستكشف بشكل كاف، من خلاله تدخل جزيئات بلاستيكية صغيرة وغير مرئية في كثير من الأحيان إلى أجسامنا: العلكة. وقامت ليزا لوي، وهي طالبة دكتوراه في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس، بمضغ سبع قطع من عشرة ماركات مختلفة من العلكة، ثم أجرى الباحثون تحليلا كيميائيا للعابها. وخلص الباحثون إلى أن غراما واحدا من العلكة يطلق في المتوسط 100 قطعة بلاستيكية دقيقة، ولكن بعض هذه العلكة يطلق أكثر من 600 قطعة. ويبلغ متوسط وزن قطعة العلكة حوالى 1,5 غرام. وبحسب هؤلاء العلماء، فإن الأشخاص الذين يمضغون حوالي 180 قطعة من العلكة سنويا قد يبتلعون نحو 30 ألف قطعة من البلاستيك الدقيق. ومع ذلك، فإن هذه الكمية صغيرة مقارنة بمواد أو منتجات أخرى يؤدي تناولها إلى ابتلاع كميات من البلاستيك الدقيق، وفق موهانتي. على سبيل المثال، قدر باحثون آخرون العام الماضي أن لترا واحدا من الماء في زجاجة بلاستيكية يحتوي على ما معدله 240 ألف قطعة بلاستيكية دقيقة. وقال الباحثون إن النوع الأكثر شيوعا من العلكة المباعة في محلات السوبرماركت، والذي يسمى العلكة الاصطناعية، يحتوي على بوليمرات تعتمد على البترول لإعطائها قوامها المطاط. ومع ذلك، فإن الملصقات الموضوعة على العبوات لا تذكر وجود أي بلاستيك، وتكتفي بالإشارة إلى أن المنتج مصنوع 'على أساس الصمغ'. وأوضح موهانتي 'لن يكشف لكم أحد عن طبيعة المكونات' في العلكة. وأجرى الباحثون اختبارات على خمس علامات تجارية من العلكة الصناعية وخمس علامات تجارية من العلكة الطبيعية، والتي تستخدم البوليمرات النباتية مثل نسغ الأشجار. وقالت لوي لوكالة فرانس برس 'فوجئنا عندما وجدنا أن الجسيمات البلاستيكية الدقيقة كانت وفيرة في كلتا الحالتين'. وأشارت إلى أن العلكة تطلق كل البلاستيك الدقيق تقريبا خلال الدقائق الثماني الأولى من المضغ. وقال الباحث في جامعة بورتسموث بالمملكة المتحدة ديفيد جونز الذي لم يشارك في الدراسة، إنه ينبغي إلزام الشركات المصنعة بتفصيل المكونات بشكل أكثر دقة بدلا من مجرد ذكر 'مكونات تعتمد على الصمغ'. وقال إنه فوجئ بأن الباحثين وجدوا بعض المواد البلاستيكية غير المعروفة الموجودة في العلكة، مما يشير إلى أنها ربما جاءت من مصدر آخر، مثل الماء الذي شربته طالبة الدكتوراه. ولكنه وصف النتائج الإجمالية بأنها 'ليست مفاجئة على الإطلاق'. وأشار جونز أيضا إلى أن الناس يميلون إلى 'الذعر قليلا' عندما يقال لهم إن المكونات الموجودة في العلكة تشبه تلك الموجودة 'في إطارات السيارات والحقائب والزجاجات البلاستيكية'. ولفتت لوي إلى أن مضغ العلكة يعد أيضا مصدرا للتلوث البلاستيكي، خصوصا عندما 'يبصقها الناس على الرصيف'. ولم تستجب 'ريغلي'، أكبر شركة لصناعة العلكة في العالم، مع محاولات وكالة فرانس برس الحصول على تعليق منها.


التحري
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
مضغ العلكة يطلق جزيئات بلاستيكية إلى الفم مباشرة
تطلق العلكة المئات من جزيئات البلاستيك الدقيقة مباشرة في الفم، وفق ما أظهرت دراسة قدمها اليوم الثلاثاء باحثون أبدوا حذراً شديداً بشأن التأثير المحتمل على صحة المستهلكين. وسبق أن رُصد وجود جزيئات بلاستيكية دقيقة (أقل من خمسة ملليمترات) في الهواء والماء والأغذية والتغليف والمنسوجات الصناعية والإطارات ومستحضرات التجميل. وفي كل يوم، يبتلع البشر هذه الجزيئات أو يستنشقونها أو يحتكون بها من خلال الجلد. من الرئتين إلى الكلى، مروراً بالدم والدماغ، تم العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة في كل جزء من جسم الإنسان تقريباً. وفي حين أن العلماء ليسوا متأكدين من تأثير هذه المواد على الصحة، فقد بدأ كثر منهم في دق ناقوس الخطر. وقال سانجاي موهانتي، المعد الرئيسي للدراسة التي عُرضت في اجتماع الجمعية الكيمياوية الأميركية، لوكالة الأنباء الفرنسية: 'لا أريد أن أخيف الناس'. وأوضح الباحث في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس (UCLA) أن لا دليل على وجود صلة مباشرة بين المواد البلاستيكية الدقيقة والتغيرات في صحة الإنسان. وبدلاً من ذلك، أراد الباحثون من خلال هذه الدراسة تسليط الضوء على مسار غير مستكشف بشكل كافٍ، تدخل من خلاله جزيئات بلاستيكية صغيرة وغير مرئية في كثير من الأحيان إلى أجسامنا عن طريق العلكة. وقامت ليزا لوي، وهي طالبة دكتوراه في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس، بمضغ سبع قطع من ماركات مختلفة من العلكة، ثم أجرى الباحثون تحليلاً كيمياوياً للعابها. وخلص الباحثون إلى أن غراماً واحداً من العلكة يطلق في المتوسط 100 قطعة بلاستيكية دقيقة، ولكن بعض هذه العلكة يطلق أكثر من 600 قطعة. ويبلغ متوسط وزن قطعة العلكة حوالي 1.5 غرام. وبحسب هؤلاء العلماء، فإن الأشخاص الذين يمضغون حوالي 180 قطعة من العلكة سنوياً قد يبتلعون نحو 30 ألف قطعة من البلاستيك الدقيق. ومع ذلك، فإن هذه الكمية صغيرة مقارنةً بمواد أو منتجات أخرى يؤدي تناولها إلى ابتلاع كميات من البلاستيك الدقيق، وفق موهانتي. (العربية)


LE12
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- LE12
ردوا بالكم.. هذه مخاطر مضغ العلكة
تطلق العلكة المئات من جزيئات وسبق أن رُصد وجود جزيئات من الرئتين إلى الكلى، مرورا بالدم والدماغ، تم العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة في كل جزء من جسم الإنسان تقريبا، وفي حين أن العلماء ليسوا متأكدين من تأثير هذه المواد على الصحة، فقد بدأ كثر منهم في دق ناقوس الخطر. ويقول سانجاي موهانتي، المعد الرئيسي للدراسة التي عُرضت في اجتماع الجمعية الكيميائية الأميركية، وقُدمت للنشر في مجلة تخضع لمراجعة من علماء آخرين لكنها لم تُنشر بعد، لوكالة فرانس برس، 'لا أريد أن أخيف الناس'. ويوضح الباحث في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجليس ( UCLA) أن لا دليل على وجود صلة مباشرة بين المواد البلاستيكية الدقيقة والتغيرات في صحة الإنسان. وبدلا من ذلك، أراد الباحثون من خلال هذه الدراسة تسليط الضوء على مسار غير مستكشف بشكل كافٍ، من خلاله تدخل جزيئات بلاستيكية صغيرة وغير مرئية في كثير من الأحيان إلى أجسامنا: العلكة. قامت ليزا لوي، وهي طالبة دكتوراه في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس، بمضغ سبع قطع من عشرة ماركات مختلفة من العلكة، ثم أجرى الباحثون تحليلا كيميائيا للعابها، وخلص الباحثون إلى أن غراما واحدا من العلكة يطلق في المتوسط 100 قطعة بلاستيكية دقيقة، ولكن بعض هذه العلكة يطلق أكثر من 600 قطعة، ويبلغ متوسط وزن قطعة العلكة حوالى 1,5 غرام.


طنجة نيوز
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- طنجة نيوز
دراسة.. مضغ العلكة يطلق جزيئات بلاستيكية إلى الفم مباشرة
تطلق العلكة المئات من جزيئات البلاستيك الدقيقة مباشرة في الفم، وفق ما أظهرت دراسة قدمها، اليوم الثلاثاء، باحثون أمريكيون، والذين حذ روا من التأثير المحتمل لذلك على صحة المستهلكين. من الرئتين إلى الكلى مرور ا بالدم والدماغ، تم العثور على جزيئات بلاستيكية دقيقة في كل جزء من جسم الإنسان تقريبا. ومع أن العلماء ليسوا متأكدين من تأثير هذه المواد على الصحة، فقد بدأ كثير منهم في دق ناقوس الخطر. وقامت ليزا لوي، وهي طالبة دكتوراه في جامعة كاليفورنيا بلوس أنجليس، بمضغ سبع قطع من عشر ماركات مختلفة من العلكة، ثم أجرى الباحثون تحليلا كيميائيا للعابها. إعلان ووجد الباحثون أن غراما واحدا من العلكة يطلق في المتوسط 100 قطعة بلاستيكية دقيقة، ولكن بعض هذه العلكة يطلق أكثر من 600 قطعة. ويبلغ متوسط وزن قطعة العلكة حوالي 1,5 غرام. وبحسب هؤلاء العلماء، فإن الأشخاص الذين يمضغون حوالي 180 قطعة من العلكة سنويا قد يبتلعون نحو 30 ألف قطعة من البلاستيك الدقيق، مضيفين أنه مع ذلك، فإن هذه الكمية صغيرة مقارنة بمواد أو منتجات أخرى يؤدي تناولها إلى ابتلاع كميات من البلاستيك الدقيق. وقال الباحثون إن النوع الأكثر شيوعا من العلكة المباعة في محلات التجارية، والذي يسمى العلكة الاصطناعية، يحتوي على بوليمرات تعتمد على البترول لإعطائها قوامها المطاط. ومع ذلك، فإن الملصقات الموضوعة على العبوات لا تذكر وجود أي بلاستيك. وأوضح سانجاي موهانتي، الباحث في جامعة كاليفورنيا، أنه لا دليل على وجود صلة مباشرة بين المواد البلاستيكية الدقيقة والتغيرات في صحة الإنسان. وفي المقابل، أراد الباحثون من خلال هذه الدراسة، التي ع رضت في اجتماع الجمعية الكيميائية الأمريكية، تسليط الضوء على مسار غير مكتشف بشكل كاف ، من خلاله تدخل جزيئات بلاستيكية صغيرة وغير مرئية في كثير من الأحيان إلى أجسامنا وهو 'العلكة'.