logo
#

أحدث الأخبار مع #ليفايز

مصانع النسيج في كينيا مهددة بالانهيار بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية
مصانع النسيج في كينيا مهددة بالانهيار بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية

البورصة

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • البورصة

مصانع النسيج في كينيا مهددة بالانهيار بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية

حذّر تقرير من احتمال انهيار مصانع النسيج في العاصمة الكينية نيروبي، التي تنتج نحو 8 ملايين زوج من الجينز سنويًا لصالح شركتي 'ليفايز' و'رانجلر' الأمريكيتين، وذلك بحلول سبتمبر المقبل، نتيجة الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة. وذكر تقرير نشره موقع 'أفريكا نيوز' أن الخطر المحدق بصناعة النسيج في كينيا يعود إلى احتمال انتهاء العمل باتفاقية 'أجوا' (قانون النمو والفرص في أفريقيا)، التي تعفي المنتجات الكينية من الرسوم الجمركية عند دخولها إلى الأسواق الأمريكية. وبانتهاء هذه الاتفاقية، ستفقد كينيا ميزة تنافسية حيوية، ما يُنذر بانهيار القطاع. وقال بانكاج بيدي، رئيس مجلس إدارة شركة Ariane EPZ وعضو مجلس إدارة جمعية مصنّعي كينيا: 'لا يمكننا فعل أي شيء بدون قانون أجوا. من دون هذه الاتفاقية، لا أعتقد أن أعمالي ستستمر، وكذلك معظم الشركات العاملة في المناطق الاقتصادية الخاصة'. وأشار التقرير إلى أن آلاف الوظائف فُقدت في دول أفريقية أخرى بعد انتهاء العمل باتفاقية 'أجوا' مؤقتًا في عام 2022، محذرًا من أن كينيا قد تواجه المصير ذاته ما لم تبادر إلى تنويع أسواقها واستباق التحديات. ويعمل في قطاع النسيج الكيني نحو 66 ألف شخص، 75% منهم من النساء، ما يجعل تهديد القطاع بمثابة ضربة قوية للتوظيف والتنمية الاقتصادية. من جهته، قال جيمس شيكواتي، الخبير الاقتصادي ومؤسس ومدير الشبكة الاقتصادية بين المناطق (IREN): 'على كينيا أن تبحث عن فرص جديدة، مثل الاستفادة من منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية، أو التفاوض المباشر مع الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاقية تجارية بديلة لا تعتمد على قانون أجوا'. يُذكر أن اتفاقية 'أجوا' أُقرت في عام 2000، وتمنح الدول الأفريقية الواقعة جنوب الصحراء الكبرى امتيازات تصديرية إلى الولايات المتحدة من خلال تخفيض أو إلغاء الرسوم الجمركية على مجموعة واسعة من السلع، بهدف تعزيز النمو الاقتصادي والتكامل التجاري بين الجانبين. : أفريقياالرسوم الجمركية

رسوم ترامب الجمركية ستقضي على مملكة ليسوتو الأفريقية
رسوم ترامب الجمركية ستقضي على مملكة ليسوتو الأفريقية

الجزيرة

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

رسوم ترامب الجمركية ستقضي على مملكة ليسوتو الأفريقية

قال محلل اقتصادي اليوم الخميس إن الرسوم الجمركية المضادة المفروضة على ليسوتو وتبلغ 50%، وهي أعلى نسبة رسوم على قائمة طويلة من الاقتصادات المستهدفة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، ستقضي على المملكة الصغيرة الواقعة في جنوب القارة الأفريقية والتي سخر منها ترامب الشهر الماضي. وليسوتو، التي وصفها ترامب في مارس/ آذار الماضي بأنها دولة "لم يسمع بها أحد من قبل" ، هي واحدة من أفقر دول العالم بناتج محلي إجمالي يزيد قليلا على ملياري دولار. وتتمتع ليسوتو بفائض تجاري كبير مع الولايات المتحدة، ويتألف معظمه من الماس والمنسوجات، بما في ذلك سراويل الجينز من ليفايز. وتمثل صادراتها إلى الولايات المتحدة، والتي بلغت في 2024 نحو 237 مليون دولار، أكثر من 10% من ناتجها المحلي الإجمالي. وقال خبراء تجاريون إن هذه الخطوة تشير في أفريقيا إلى نهاية اتفاقية التجارة المعروفة باسم قانون النمو والفرص في أفريقيا التي من المفترض أن تساعد الاقتصادات الأفريقية على التطور من خلال الوصول التفضيلي إلى الأسواق الأميركية. كما تفاقم الألم بعد تفكيك ترامب الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وهي الوكالة الحكومية التي كانت المورد الرئيسي للمساعدات للقارة. وقال ثابو كيشي المحلل الاقتصادي المستقل المقيم في ماسيرو لرويترز "ستقضي الرسوم الجمركية المضادة بنسبة 50% التي فرضتها الحكومة الأميركية على قطاع النسيج والملابس في ليسوتو". وأضاف "لذا، ستموت ليسوتو، إن جاز التعبير". ليسوتو ترد والشهرالماضي أعربت حكومة ليسوتو عن "صدمتها الشديدة" إزاء تصريحات ترامب بأنها دولة لم يسمع بها أحد، مؤكدة أن مثل هذه التصريحات تعكس جهلا كبيرا بالواقع الاقتصادي والاجتماعي والسياسي للبلاد. ونقل الإعلام عن مسؤول حكومي وصفه تصريحات ترامب بأنها "مهينة وغير مسؤولة"، مشددا على أن ليسوتو "ليست دولة تعتمد على الصدقات، بل تسعى إلى بناء شراكات عادلة تقوم على الاحترام المتبادل". وأضاف المتحدث أن العلاقات بين ليسوتو والولايات المتحدة مبنية على أسس دبلوماسية متينة، وأن تصريحات ترامب "لا تمثل سوى رأي فردي غير ملزم للحكومة الأميركية الحالية". كما أشار إلى أن الولايات المتحدة ظلت شريكا إستراتيجيا في مجالات الصحة والتعليم والتنمية، وأن "المساعدات الأميركية كانت دائما محل تقدير، لكنها لم تكن يوما عامل إذلال كما يحاول البعض تصويرها". ولم يقتصر الغضب على الحكومة فقط، بل امتد إلى الشارع، إذ خرج مئات المواطنين الشهر الماضي في العاصمة ماسيرو للتعبير عن رفضهم تصريحات ترامب. ووفقا لمصادر محلية، شهدت الاحتجاجات مشاركة واسعة من مختلف الفئات، رافعين لافتات تدعو واشنطن إلى "احترام سيادة ليسوتو وعدم التعامل معها بعقلية الهيمنة".

وصفها بـ"دولة لم يسمع بها أحد".. رسوم ترامب تهدد ليسوتو بالانهيار
وصفها بـ"دولة لم يسمع بها أحد".. رسوم ترامب تهدد ليسوتو بالانهيار

موقع 24

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • موقع 24

وصفها بـ"دولة لم يسمع بها أحد".. رسوم ترامب تهدد ليسوتو بالانهيار

قال محلل اقتصادي، اليوم الخميس، إن الرسوم الجمركية المضادة المفروضة على ليسوتو وتبلغ 50%، وهي أعلى نسبة رسوم على قائمة طويلة من الاقتصادات المستهدفة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ستقضي على المملكة الصغيرة الواقعة في جنوب القارة الأفريقية، والتي سخر منها ترامب الشهر الماضي. وليسوتو، التي وصفها ترامب في مارس (آذار) الماضي، بأنها دولة "لم يسمع بها أحد من قبل"، هي واحدة من أفقر دول العالم بناتج محلي إجمالي يزيد قليلاً على ملياري دولار. Donald Trump has imposed a universal 10% tariff on all imports into the US, with even higher rates for what he calls the "worst offenders". Some countries in Southern African, such as Lesotho and Madagascar, are among the hardest hit. — BBC News Africa (@BBCAfrica) April 3, 2025 وتتمتع ليسوتو بفائض تجاري كبير مع الولايات المتحدة، ويتألف معظمه من الماس والمنسوجات، بما في ذلك سراويل الجينز من ليفايز. وتمثل صادراتها إلى الولايات المتحدة، والتي بلغت في 2024 نحو 237 مليون دولار، أكثر من 10% من ناتجها المحلي الإجمالي. وقال خبراء تجاريون إن "هذه الخطوة تشير في أفريقيا إلى نهاية اتفاقية التجارة المعروفة باسم قانون النمو والفرص في أفريقيا، التي من المفترض أن تساعد الاقتصادات الأفريقية على التطور من خلال الوصول التفضيلي إلى الأسواق الأمريكية. كما تفاقم الألم بعد تفكيك ترامب الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وهي الوكالة الحكومية التي كانت المورد الرئيسي للمساعدات للقارة". US President Donald Trump imposed a 50% reciprocal tariff on the tiny southern African mountain kingdom of Lesotho, the highest levy for any sovereign nation — Bloomberg (@business) April 3, 2025 وقال ثابو كيشي، المحلل الاقتصادي المستقل المقيم في ماسيرو: "ستقضي الرسوم الجمركية المضادة بنسبة 50%، التي فرضتها الحكومة الأمريكية على قطاع النسيج والملابس في ليسوتو". وأضاف "لذا، ستموت ليسوتو، إن جاز التعبير".

الجيب الصغير في الجينز.. سر قديم وقصة لا تعرفها!
الجيب الصغير في الجينز.. سر قديم وقصة لا تعرفها!

مصرس

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

الجيب الصغير في الجينز.. سر قديم وقصة لا تعرفها!

هل تساءلت يومًا عن سبب وجود ذلك الجيب الصغير في سراويل الجينز؟ هذا الجيب الصغير الذي بالكاد يتسع لشيء، ولكنه ظل جزءًا من تصميم الجينز لعقود طويلة، رغم أننا نادرًا ما نستخدمه، إلا أن لهذا الجيب قصة مثيرة تعود إلى القرن التاسع عشر، عندما كان للجينز وظيفة مختلفة تمامًا عما نعرفه اليوم. ** الأصل التاريخي للجيب الصغيريعود تصميم الجيب الصغير في الجينز إلى عام 1873، عندما قامت شركة "ليفاي شتراوس" (Levi Strauss & Co) بإضافة هذا الجيب إلى تصميم سراويل العمال، كان الهدف الأساسي منه هو حماية ساعات الجيب، التي كان يرتديها عمال المناجم ورعاة البقر في تلك الفترة، وكان الجيب الصغير مكانًا مناسبًا وآمنًا لحفظ الساعة من الصدمات والتلف.اعتاد الجميع على ارتداء الجينز -jeans أو الدينم- Denim، ولكن ما سر الجيب الصغير الموجود خلف بنطال الجينز الذي ما زال محيرًا حتى الآن؟span style="font-family:"Arial","sans-serif""اقرأ أيضًا| هل تساءلت يومًا عن سبب وجود جيب صغير في سروال الجينز؟.. تعرف على السببعُرف عمال المناجم بأنهم أول من ارتدوا الجينز، لأنه مصنوع من قماش سميك وبه جيوب واسعة لحمل معدات التنقيب ويسهل الحركة به، وهو عكس تصميم الجينز العصري بجيوب صغيرة جدا أمامية وخلفية.ويرجع سبب وجود هذه الجيوب الصغيرة إلى أنها كانت تُستخدم كحامل لساعة الجيب في منتصف القرن ال19 من قبل رعاة البقر والعمال في الغرب الأمريكي، حسبما ذكر موقع "كينياس" الكيني.ويرتبط أصل قصة الجيب الصغير بخياط يدعى"جاكوب"، فكر في وسيلة جديدة ليصبح بنطال الجينز عمليا أكثر للعمال، وأصبحت السراويل الجينز ذات شعبية كبيرة بين السكان المحليين؛ ما أدى إلى عقد شراكة تجارية بين جاكوب وشركة "ليفي ستراتوس" التي لديها أقدم بنطال من الجينز.وفي أثناء الحرب العالمية الثانية، تم إزالة الجيوب للحفاظ على المعادن التي تستخدم في تثبيتها واستخدامها في أغراض أخرى، ومنذ ذلك الحين، أصبح هذا الجيب يستخدم في أغراض أخرى، كالاحتفاظ بالعملات المعدنية.** لماذا لا يزال الجيب الصغير موجودًا اليوم؟رغم أن ساعات الجيب لم تعد شائعة كما كانت في القرن التاسع عشر، إلا أن الجيب الصغير ظل جزءًا من التصميم التقليدي للجينز.اليوم، يستخدمه البعض لحفظ العملات المعدنية، أو مفاتيح صغيرة، أو حتى كعنصر جمالي يضيف لمسة تراثية لسراويل الجينز، كما أن العلامات التجارية الكبرى مثل "ليفايز" تُبقي عليه حفاظًا على الطابع الكلاسيكي لهذا النوع من الملابس.حقائق مثيرة حول الجيب الصغيريُعرف الجيب الصغير باسم "جيب الساعة" (Watch Pocket) في وثائق شركة ليفايز الأصلية، في بعض تصاميم الجينز القديمة، كان الجيب يحتوي على 4 مسامير معدنية لتعزيز قوته، في بداياته، كان الجيب أصغر قليلًا من حجمه الحالي ليتناسب تمامًا مع ساعات الجيب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store