logo
#

أحدث الأخبار مع #ليكانيماب،

اختبار 4 أدوية للزهايمر لمعرفة أيها الأفضل
اختبار 4 أدوية للزهايمر لمعرفة أيها الأفضل

سواليف احمد الزعبي

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

اختبار 4 أدوية للزهايمر لمعرفة أيها الأفضل

#سواليف اختبر فريق من العلماء، 4 #علاجات_مضادة_للأميلويد الذي يسبب تراكمه #مرض_الزهايمر، لمعرفة كيفية ارتباط هذه الأدوية ببروتين بيتا أميلويد السام. وباستخدام أساليب جديدة وحساسة للغاية، اكتشف الباحثون وصوّروا كيفية ارتباط بروتين بيتا أميلويد، وهو لويحة تتراكم في أدمغة المصابين بمرض الزهايمر – بأدوية ليكانيماب، ودونانيماب، وغانتينيروماب، وأدوكانوماب. ووفق 'مديكال إكسبريس'، أظهرت النتائج أن ليكانيماب يُحقق أفضل أداء في الارتباط بنوع صغير قابل للذوبان من بيتا أميلويد، ما يشير إلى أنه أكثر فعالية عند استخدامه في أقرب وقت ممكن من مراحل تطور المرض. وإلى جانب الباحثين من جامعة لندن، ضم الفريق باحثين من جامعة كامبريدج. وقد تم اختبار العديد من الأدوية التي تستهدف هذا البروتين في تجارب خلال السنوات الأخيرة. هذه الأدوية عبارة عن أجسام مضادة ترتبط ببيتا أميلويد لإزالته من الدماغ، ولكن كيفية حدوث ذلك بالضبط غير معروفة حتى الآن. ولاختبار الأدوية الـ 4 المضادة للأميلويد، أنتج الباحثون نماذج لتجمعات بروتينية في المختبر، واختبروا أيضاً تجمعات حقيقية مأخوذة من أدمغة أشخاص ماتوا بسبب الزهايمر. ارتباط الدواء وباستخدام تقنية جديدة رائدة في معهد أبحاث مرض الزهايمر بجامعة كامبريدج، تمكن العلماء من تصور حجم التجمع البروتيني الذي يفضل كل دواء الارتباط به، ومدى قوة ارتباطه به. وسمحت هذه التقنية شديدة الحساسية للباحثين باكتشاف أحجام مختلفة من التجمعات القابلة للذوبان، من كتل بروتينية أكبر إلى تجمعات صغيرة جداً. وفي مرض الزهايمر، يتجمع شكل لزج ومشوه من بروتين بيتا أميلويد في البداية في كتل صغيرة قابلة للذوبان تُسمى الأوليغومرات. وتتجمع الأوليغومرات بدورها لتكوين لييفات، والتي تُنتج بدورها لويحات أميلويد غير قابلة للذوبان. ولا يعرف العلماء حتى الآن أي شكل من أشكال الأميلويد هو الأكثر ضرراً بالخلايا، ولكن هناك أدلة تشير إلى أن الأوليغومرات الأصغر القابلة للذوبان قد تكون الأكثر سمية. ليكانيماب ووجد فريق البحث أن ليكانيماب يرتبط بقوة بمجموعة فرعية من التجمعات الصغيرة القابلة للذوبان، التي تتشكل في مرحلة مبكرة من المرض. كما وجدوا أن ليكانيماب يمكن أن يرتبط في مواقع أكثر لكل تجمع، ما يسمح للدواء بتغليف البروتين السام بشكل أكثر فعالية، ويزيد من احتمالية إزالته.

اختبار 4 أدوية للزهايمر لمعرفة أيها الأفضل
اختبار 4 أدوية للزهايمر لمعرفة أيها الأفضل

خبرني

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

اختبار 4 أدوية للزهايمر لمعرفة أيها الأفضل

خبرني - اختبر فريق من العلماء، 4 علاجات مضادة للأميلويد الذي يسبب تراكمه مرض الزهايمر، لمعرفة كيفية ارتباط هذه الأدوية ببروتين بيتا أميلويد السام. وباستخدام أساليب جديدة وحساسة للغاية، اكتشف الباحثون وصوّروا كيفية ارتباط بروتين بيتا أميلويد، وهو لويحة تتراكم في أدمغة المصابين بمرض الزهايمر - بأدوية ليكانيماب، ودونانيماب، وغانتينيروماب، وأدوكانوماب. ووفق "مديكال إكسبريس"، أظهرت النتائج أن ليكانيماب يُحقق أفضل أداء في الارتباط بنوع صغير قابل للذوبان من بيتا أميلويد، ما يشير إلى أنه أكثر فعالية عند استخدامه في أقرب وقت ممكن من مراحل تطور المرض. وإلى جانب الباحثين من جامعة لندن، ضم الفريق باحثين من جامعة كامبريدج. وقد تم اختبار العديد من الأدوية التي تستهدف هذا البروتين في تجارب خلال السنوات الأخيرة. هذه الأدوية عبارة عن أجسام مضادة ترتبط ببيتا أميلويد لإزالته من الدماغ، ولكن كيفية حدوث ذلك بالضبط غير معروفة حتى الآن. ولاختبار الأدوية الـ 4 المضادة للأميلويد، أنتج الباحثون نماذج لتجمعات بروتينية في المختبر، واختبروا أيضاً تجمعات حقيقية مأخوذة من أدمغة أشخاص ماتوا بسبب الزهايمر. ارتباط الدواء وباستخدام تقنية جديدة رائدة في معهد أبحاث مرض الزهايمر بجامعة كامبريدج، تمكن العلماء من تصور حجم التجمع البروتيني الذي يفضل كل دواء الارتباط به، ومدى قوة ارتباطه به. وسمحت هذه التقنية شديدة الحساسية للباحثين باكتشاف أحجام مختلفة من التجمعات القابلة للذوبان، من كتل بروتينية أكبر إلى تجمعات صغيرة جداً. وفي مرض الزهايمر، يتجمع شكل لزج ومشوه من بروتين بيتا أميلويد في البداية في كتل صغيرة قابلة للذوبان تُسمى الأوليغومرات. وتتجمع الأوليغومرات بدورها لتكوين لييفات، والتي تُنتج بدورها لويحات أميلويد غير قابلة للذوبان. ولا يعرف العلماء حتى الآن أي شكل من أشكال الأميلويد هو الأكثر ضرراً بالخلايا، ولكن هناك أدلة تشير إلى أن الأوليغومرات الأصغر القابلة للذوبان قد تكون الأكثر سمية. ليكانيماب ووجد فريق البحث أن ليكانيماب يرتبط بقوة بمجموعة فرعية من التجمعات الصغيرة القابلة للذوبان، التي تتشكل في مرحلة مبكرة من المرض.

أول علاج من نوعه.. المفوضية الأوروبية تمنح الضوء الأخضر لدواء جديد للزهايمر
أول علاج من نوعه.. المفوضية الأوروبية تمنح الضوء الأخضر لدواء جديد للزهايمر

عبّر

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عبّر

أول علاج من نوعه.. المفوضية الأوروبية تمنح الضوء الأخضر لدواء جديد للزهايمر

منحت المفوضية الأوروبية الضوء الأخضر لدواء جديد لعلاج مرض الزهايمر في مراحله المبكرة، ليكون بذلك أول علاج من نوعه يحصل على ترخيص داخل الاتحاد الأوروبي. ويستهدف دواء 'ليكانيماب'، وهو مضاد أحادي النسيلة، العملية الأساسية للمرض، بدلا من التعامل مع أعراض المرض، ما يسمح بتقليل وإبطاء التدهور المعرفي لدى المريض. وسيكون الدواء ، المتوفر في بلدان أخرى (الولايات المتحدة على وجه الخصوص)، حيث يسوق تحت اسم 'ليكيمبي'، متاحا فقط لفئة محددة جدا من مرضى الزهايمر، لا تمثل الأغلبية. وكانت الوكالة الأوروبية للأدوية أصدرت في البداية رأيا سلبيا بخصوص تسويقه داخل السوق الأوروبية، معتبرة أن الفوائد المرتقبة لا تفوق المخاطر المحتملة المسجلة. وفي نونبر 2024، أصدرت الوكالة أخيرا رأيا إيجابيا، لتسويق هذا المنتج لصالح نوع محدد من المرضى: أولئك الذين يعانون من اضطرابات معرفية خفيفة أو خرف خفيف مرتبط بالزهايمر المبكر، ولديهم نسخة واحدة فقط أو لا يملكون أي نسخة من جين 'ApoE4″، الذي يعد عاملا رئيسيا في خطر الإصابة بمرض الزهايمر. وأظهر هؤلاء المرضى خلال التجارب السريرية، حسب وكالة الأدوية الأوروبية، احتمالا أقل من غيرهم للتعرض لآثار جانبية خطيرة. وسيتم تسويق الدواء، الذي يحقن عن طريق الوريد كل أسبوعين، في السوق الأوروبية من قبل شركة الأدوية 'إيساي'. ويعتبر مرض الزهايمر سببا في ما بين 60 في المائة إلى 70 في المائة من حالات الخرف. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يعاني حوالي 55 مليون شخص حول العالم من الخرف، بينهم نحو 220 ألفا في بلجيكا.

الكشف عن أول علاج للزهايمر
الكشف عن أول علاج للزهايمر

بديل

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بديل

الكشف عن أول علاج للزهايمر

منحت المفوضية الأوروبية الضوء الأخضر لدواء جديد لعلاج مرض الزهايمر في مراحله المبكرة، ليكون بذلك أول علاج من نوعه يحصل على ترخيص داخل الاتحاد الأوروبي. ويستهدف دواء 'ليكانيماب'، وهو مضاد أحادي النسيلة، العملية الأساسية للمرض، بدلا من التعامل مع أعراض المرض، ما يسمح بتقليل وإبطاء التدهور المعرفي لدى المريض. وسيكون الدواء، المتوفر في بلدان أخرى (الولايات المتحدة على وجه الخصوص)، حيث يسوق تحت اسم 'ليكيمبي'، متاحا فقط لفئة محددة جدا من مرضى الزهايمر، لا تمثل الأغلبية. وكانت الوكالة الأوروبية للأدوية أصدرت في البداية رأيا سلبيا بخصوص تسويقه داخل السوق الأوروبية، معتبرة أن الفوائد المرتقبة لا تفوق المخاطر المحتملة المسجلة. وفي نونبر 2024، أصدرت الوكالة أخيرا رأيا إيجابيا، لتسويق هذا المنتج لصالح نوع محدد من المرضى: أولئك الذين يعانون من اضطرابات معرفية خفيفة أو خرف خفيف مرتبط بالزهايمر المبكر، ولديهم نسخة واحدة فقط أو لا يملكون أي نسخة من جين 'ApoE4″، الذي يعد عاملا رئيسيا في خطر الإصابة بمرض الزهايمر. وأظهر هؤلاء المرضى خلال التجارب السريرية، حسب وكالة الأدوية الأوروبية، احتمالا أقل من غيرهم للتعرض لآثار جانبية خطيرة. وسيتم تسويق الدواء، الذي يحقن عن طريق الوريد كل أسبوعين، في السوق الأوروبية من قبل شركة الأدوية 'إيساي'. ويعتبر مرض الزهايمر سببا في ما بين 60 في المائة إلى 70 في المائة من حالات الخرف. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يعاني حوالي 55 مليون شخص حول العالم من الخرف، بينهم نحو 220 ألفا في بلجيكا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store