logo
#

أحدث الأخبار مع #ليلىموسى،

ليلى موسى: الحل السياسي هو الطريق الوحيد للخروج من الأزمة السورية
ليلى موسى: الحل السياسي هو الطريق الوحيد للخروج من الأزمة السورية

بوابة ماسبيرو

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة ماسبيرو

ليلى موسى: الحل السياسي هو الطريق الوحيد للخروج من الأزمة السورية

قالت ليلى موسى، ممثلة مجلس سوريا الديمقراطية في القاهرة، في تصريحاتها الأخيرة، إن الحل السياسي هو الطريق الوحيد للخروج من الأزمة السورية، مشيرة إلى أن التغير الجذري في بنية الحكم ضروري وإنه لا يمكن تكرار نفس السياسات التي أدت إلى تفاقم الأزمات في البلاد. وأكدت موسى خلال حوارها في برنامج (المشهد) المذاع على قناة النيل للأخبار أن المجلس يعترض على الآلية التي يتم بها إدارة الأمور في دمشق، بدءًا من مؤتمر "النصر" وتشكيل لجنة الحوار الدستوري، وصولًا إلى الإعلان عن الحكومة الانتقالية التي لم تشهد مشاركة حقيقية من جميع المكونات السورية. وأضافت موسى أن النظام السوري لا يزال يرفض التغيير ويكرس التفرد بالسلطة، وأن التدخلات الإقليمية والدولية قد صادرت قرار سوريا منذ عام 2015، مما ساهم في إفشال الحوار السوري-السوري، لافتة إلى أن التدخلات التركية والإيرانية في سوريا قد عمقت الأزمة، حيث تسعى تركيا إلى فرض وصايتها عبر اتفاقيات عسكرية مع دمشق. وفيما يتعلق بالإصلاحات، أكدت موسى أن مجلس سوريا الديمقراطية يعمل على مسار ستوكهولم الديمقراطي الذي يضم عشرات الكتل السياسية والمجتمع المدني، بهدف إنشاء خارطة طريق توافقية تشمل اللامركزية الإدارية، ووقف النزاعات العسكرية، وإنشاء مؤسسات وطنية تكون أكثر استقلالية. وتطرقت موسى إلى قضية تمثيل المرأة والمكونات المختلفة في الحكومة السورية، مشددة على أن تمثيل المرأة في الحكومة الحالية هو تمثيل شكلي ولا يعكس إيمانًا حقيقيًا بدور المرأة في بناء الدولة، مؤكدة أن القضية الكردية لا يمكن حلها عبر تعيين وزير كردي، بل يجب ضمان حقوق سياسية وثقافية فعلية من خلال دستور جديد يضمن احترام جميع المكونات. وفيما يخص الأحداث الأخيرة في الساحل السوري، قالت موسى إن ما حدث في تلك المنطقة يُعد إبادة ممنهجة، موضحة أن اللجان التي شكلتها الحكومة غير مستقلة، وطالبت بتشكيل لجنة دولية محايدة لتقصي الحقائق. وأعربت عن قلقها من عودة الحرب الأهلية، مشيرة إلى أن الفصائل المسلحة لا تزال تتلقى أوامرها من تركيا، وليس من دمشق. وأكدت موسى في ختام حوارها أن الدستور السوري الحالي يحتوي على تناقضات كبيرة، لا سيما في تحديد ديانة الرئيس وجعل الفقه الإسلامي مصدر التشريع، داعية إلى تبني دستور مدني يحترم جميع الأديان والمكونات. كما رفضت تدخل تركيا في الشأن السوري، معتبرة أن اتفاقياتها العسكرية مع دمشق تمثل خرقًا للسيادة السورية وتعمق التقسيم. ودعت موسى إلى ضرورة إيجاد حل سياسي سوري خالص، بعيدًا عن التدخلات الخارجية، وأكدت أن وحدة السوريين هي الأساس للخروج من الأزمة، وأن الجميع يجب أن يعملوا من أجل بناء سوريا ديمقراطية تحترم كرامة جميع أبنائها. يذاع برنامج (المشهد) على شاشة قناة النيل للأخبار، تقديم الإعلامية لميس عبد الغني.

مجلس سوريا الديمقراطية : الإعلان الدستوي يؤسس للإقصاء والتفرد بالسلطة
مجلس سوريا الديمقراطية : الإعلان الدستوي يؤسس للإقصاء والتفرد بالسلطة

الديار

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

مجلس سوريا الديمقراطية : الإعلان الدستوي يؤسس للإقصاء والتفرد بالسلطة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قالت ليلى موسى، ممثلة مجلس سوريا الديمقراطية في مصر، إن العديد من الملاحظات يمكن تسجيلها على الإعلان الدستوري الصادر في دمشق, مضيفة في حديثها مع "سبوتنيك"، أن الإعلان عن الدستور، بداية من حيث تشكيل اللجنة التحضيرية وآلية اختيار أعضاءها ومحتواها يوضح الإصرار على الأحادية والإقصاء والتفرد بالسلطة. وأثار الإعلان الذي حدد المرحلة الانتقالية بخمس سنوات، حالة من الجدل، خاصة فيما يتعلق بالاستناد إلى الفقه مصدرا للتشريع في البلاد، بدلا من اعتماد الإسلام أو الشريعة بشكل عام كمصدر للتشريع. وحدد الإعلان الدستوري المرحلة الانتقالية بخمس سنوات، على أن يتم تشكيل هيئة لتحقيق العدالة الانتقالية، بهدف تحديد سبل المساءلة والحق في معرفة الحقيقة وإنصاف الضحايا والناجين خلال الفترة الماضية ما بعد 2011. ومنح الرئيس الانتقالي سلطة إعلان حالة الطوارئ، و"تعيين ثلث" أعضاء مجلس الشعب، الذي حُدد تولايته بثلاثين شهرا قابلة للتجديد.

قسد: لم نعلم بأي خطة لانسحاب الأميركيين وسندافع عن مكتسباتنا
قسد: لم نعلم بأي خطة لانسحاب الأميركيين وسندافع عن مكتسباتنا

البلاد البحرينية

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

قسد: لم نعلم بأي خطة لانسحاب الأميركيين وسندافع عن مكتسباتنا

بعدما كشف مسؤولون أميركيون عن وجود خطط لسحب جنود الولايات المتحدة من سوريا، أعلنت قوات سوريا الديمقراطية أنها لم تعلم بأي خطط لانسحاب القوات الأميركية من شمال وشرق البلاد. وقال المتحدث باسم "قسد"، فرهاد شامي إن "داعش والقوى الخبيثة الأخرى ينتظرون فرصة الانسحاب الأميركي لإعادة النشاط والوصول إلى حالة 2014"، وفق ما نقلت رويترز. من جهتها، أكدت ممثلة مجلس قوات سوريا الديمقراطية، ليلى موسى، أن قسد تحافظ على تنسيق وثيق مع الولايات المتحدة. وقالت في تصريحات للعربية/الحدث اليوم الأربعاء "إنهم مع بقاء القوات الأميركية حتى يستقر الوضع في البلاد". كما أضافت أنه "في حال مغادرة الأميركيين فإن الأكراد سوف يدافعون عن أراضيهم وعن المكتسبات التي حققوها"، وفق تعبيرها. 30 أو 60 أو 90 يوماً أتى ذلك بعدما أوضح مسؤولون أميركيون، بوقت سابق اليوم، أن وزارة الدفاع (البنتاغون) تعمل على وضع خطط لسحب جميع القوات الأميركية من الأراضي السورية، حسب شبكة "إن بي سي". كما أضافوا أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومسؤولين مقربين منه أبدوا في الآونة الأخيرة اهتمامهم بسحب القوات الأميركية من سوريا، ما دفع مسؤولي البنتاغون إلى البدء في وضع خطط للانسحاب الكامل في غضون 30 أو 60 أو 90 يوماً. "سنتخذ القرار المناسب" علماً أن ترامب كان امتنع خلال حديث للصحافيين في البيت الأبيض، أواخر يناير 2025 عن الكشف عما إذا كان يخطط للإبقاء على عدد القوات الأميركية على الأراضي السورية عند المستوى الحالي. كما اعتبر قبيل سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد، إثر الهجوم المباغت الذي شنته فصائل مسلحة، في الثامن من ديسمبر 2024، أن هذا الملف لا يعني بلاده، داعياً الإدارة الأميركية السابقة حينها إلى عدم التدخل. يذكر أن الولايات المتحدة كانت أعلنت لسنوات أنه يوجد حوالي 900 جندي أميركي على الأراضي السورية. لكن البنتاغون اعترف في ديسمبر 2024 بأن أعداد الجنود ارتفعت إلى حوالي ألفين في سوريا، حيث تشكل القوات الكردية منذ سنوات حليفا قويا لواشنطن في حربها ضد داعش.

قسد: لم نعلم بأي خطة لانسحاب الأميركيين وسندافع عن مكتسباتنا
قسد: لم نعلم بأي خطة لانسحاب الأميركيين وسندافع عن مكتسباتنا

العربية

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

قسد: لم نعلم بأي خطة لانسحاب الأميركيين وسندافع عن مكتسباتنا

بعدما كشف مسؤولون أميركيون عن وجود خطط ل سحب جنود الولايات المتحدة من سوريا ، أعلنت قوات سوريا الديمقراطية أنها لم تعلم بأي خطط لانسحاب القوات الأميركية من شمال وشرق البلاد. وقال المتحدث باسم "قسد"، فرهاد شامي إن "داعش والقوى الخبيثة الأخرى ينتظرون فرصة الانسحاب الأميركي لإعادة النشاط والوصول إلى حالة 2014"، وفق ما نقلت رويترز. من جهتها، أكدت ممثلة مجلس قوات سوريا الديمقراطية، ليلى موسى، أن قسد تحافظ على تنسيق وثيق مع الولايات المتحدة. وقالت في تصريحات للعربية/الحدث اليوم الأربعاء "إنهم مع بقاء القوات الأميركية حتى يستقر الوضع في البلاد". كما أضافت أنه "في حال مغادرة الأميركيين فإن الأكراد سوف يدافعون عن أراضيهم وعن المكتسبات التي حققوها"، وفق تعبيرها. 30 أو 60 أو 90 يوماً أتى ذلك بعدما أوضح مسؤولون أميركيون، بوقت سابق اليوم، أن وزارة الدفاع (البنتاغون) تعمل على وضع خطط لسحب جميع القوات الأميركية من الأراضي السورية، حسب شبكة "إن بي سي". كما أضافوا أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومسؤولين مقربين منه أبدوا في الآونة الأخيرة اهتمامهم بسحب القوات الأميركية من سوريا، ما دفع مسؤولي البنتاغون إلى البدء في وضع خطط للانسحاب الكامل في غضون 30 أو 60 أو 90 يوماً. "سنتخذ القرار المناسب" علماً أن ترامب كان امتنع خلال حديث للصحافيين في البيت الأبيض، أواخر يناير 2025 عن الكشف عما إذا كان يخطط للإبقاء على عدد القوات الأميركية على الأراضي السورية عند المستوى الحالي. كما اعتبر قبيل سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد، إثر الهجوم المباغت الذي شنته فصائل مسلحة، في الثامن من ديسمبر 2024، أن هذا الملف لا يعني بلاده، داعياً الإدارة الأميركية السابقة حينها إلى عدم التدخل. يذكر أن الولايات المتحدة كانت أعلنت لسنوات أنه يوجد حوالي 900 جندي أميركي على الأراضي السورية. لكن البنتاغون اعترف في ديسمبر 2024 بأن أعداد الجنود ارتفعت إلى حوالي ألفين في سوريا، حيث تشكل القوات الكردية منذ سنوات حليفا قويا لواشنطن في حربها ضد داعش.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store