#أحدث الأخبار مع #ليلىوالأخرياتمصر فايف١٩-٠٤-٢٠٢٥مصر فايفحادثة غريبة فنانة عربية تحتجزها جارتها 3 أعوام ومكالمة تليفون تحل اللغزتصدرت الفنانة الجزائرية الشهيرة بيونة عناوين الأخبار بعد تسرب مكالمة هاتفية لها كشفت عن تفاصيل صادمة حول معاناتها، حيث تعرضت للاحتجاز والعنف والتعذيب على يد جارتها. هذه المكالمة، التي كانت مع ابنتها بعد ثلاث سنوات من حرمانها من التواصل معها، أثارت ردود فعل قوية على وسائل التواصل الاجتماعي وفتحت نقاشًا واسعًا حول حقوق كبار السن وطرق حمايتهم. تفاصيل مكالمة بيونة المسربة وكشف الحقائق المروعة في مكالمة مؤثرة، تحدثت بيونة، التي تبلغ من العمر 72 عامًا، مع ابنتها آمال بو شعلة، كشفت خلالها عن تجارب مؤلمة عاشتها نتيجة تصرفات جارتها التي كانت من المفترض أن تعتني بها. على الرغم من انشغال أبنائها وسفرهم، كانت جارتها تسلب منها حريتها وتعيق اتصالاتها مع العالم الخارجي، ما أدى إلى حرمانها من التواصل مع ابنتها. وقد بدت بيونة مذهولة حين تحدثت عن تعرضها للعنف وحرمانها من حقها في الحفاظ على حياتها بشكل كريمة. أضرار الاحتجاز والعدوان على حقوق كبار السن تفاصيل القصة أظهرت أن جارة بيونة لم تكن فقط تأخذ هاتفها، بل قامت أيضًا بسرقة أموالها واحتجازها في المنزل لسنوات طويلة. وأشارت بيونة إلى أن ابنها عماد جاء لزيارتها في إحدى المرات ومنحها هاتفًا جديدًا، مما سمح لها أخيراً بالتواصل مع ابنتها التي ظلت بعيدة عنها لفترة طويلة. هذا الوضع المأساوي ألقى الضوء على قضايا إهمال ورعاية كبار السن، مما يستدعي انتباه السلطات والمجتمع للعمل على تحسين أوضاع هؤلاء الأفراد. ردود أفعال قوية من أسرة بيونة والجمهور ووجهت آمال بوشعلة، ابنة بيونة، دعوة عاجلة لوالدتها لمغادرة منزل الجارة والبحث عن سكن مؤقت حتى تتمكن من مسؤولة الاعتناء بها. وأكدت أن والدتها كانت ضحية لعنف واستغلال غير مقبول. كما أفادت بأن الجارة حاولت إجبار والدتها على استخدام المخدرات، وهو ما أثار استياء واسع في المجتمع ودفع للحديث بشكل جدي عن دور الجهات الرقابية في حماية حقوق كبار السن. تحذيرات سابقة حول اعتقال بيونة لم تكن هذه الواقعة هي الأولى من نوعها، فقد تم تداول أنباء عن احتجاز بيونة سابقاً، حيث كشف الفناة نوال زعتر عن صعوبة التواصل معها في ظل المعاناة التي تعرضت لها. وقد لم تلقَ تلك التحذيرات اهتمامًا كبيرًا على منصات السوشيال ميديا حتى تسربت مكالمتها المروعة. الواقع المحزن الذي تضمنته المكالمة أظهر جوانب من حياة بيونة لم تكن معروفة لعامة الجمهور. تضامن المجتمع ودعوات للإنقاذ تصاعدت الأصداء حول حالة بيونة بشكل لافت، حيث أعرب الكثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عن تضامنهم ودعمهم. وقد نُقل عنهم مطالباتهم بضرورة تدخل الجهات المسؤولة من الحكومة الجزائرية لإنقاذها، مشددين على أن حالة بيونة تعكس تدهورًا في قيمة الفنانين والأفراد الذين أسهموا في الثقافة والفن. وبدا أن الوضع بحاجة إلى تحقيق عاجل يسلط الضوء على المتورطين في هذه الجرائم ضد كبار السن. التعريف بالفنانة الجزائرية بيونة تعتبر بيونة واحدة من أبرز الأسماء في مجالات الفن في الجزائر، تخصصت في التمثيل والغناء، وحققت شهرة واسعة خلال السبعينيات من القرن الماضي. انطلقت مسيرتها الفنية بفيلم 'الدار الكبيرة'، ثم تألقت في العديد من الأعمال السينمائية والتلفزيونية مثل 'ليلى والأخريات' و'ناس ملاح سيتي'. حققت مؤخرًا نجاحًا في عدد من الأعمال الرمضانية، مما يعكس مكانتها المرموقة في عالم الفن. تم تكريم بيونة في مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية عام 2022، مما يظهر تأثيرها الكبير في المشهد السينمائي وتقدير موهبتها الفريدة. كما ينظر إليها الكثيرين كأيقونة الكوميديا الجزائرية، حيث تجمع بين خفة الظل والأداء المبدع، ما جعلها محط أنظار واهتمام العديد من المتابعين. إن الاحتياجات والرعاية اللازمة لفئة كبار السن تعتبر من القضايا التي تحتاج إلى مزيد من البحث والنقاش، خاصة في ظل الاعتداءات والتجاوزات التي قد يتعرضون لها. ويسلط الوضع الحالي للنجمة بيونة الضوء على أهمية تعزيز الوعي والمبادرات التي تهدف إلى حماية حقوقهم والرعاية اللازمة لهم.
مصر فايف١٩-٠٤-٢٠٢٥مصر فايفحادثة غريبة فنانة عربية تحتجزها جارتها 3 أعوام ومكالمة تليفون تحل اللغزتصدرت الفنانة الجزائرية الشهيرة بيونة عناوين الأخبار بعد تسرب مكالمة هاتفية لها كشفت عن تفاصيل صادمة حول معاناتها، حيث تعرضت للاحتجاز والعنف والتعذيب على يد جارتها. هذه المكالمة، التي كانت مع ابنتها بعد ثلاث سنوات من حرمانها من التواصل معها، أثارت ردود فعل قوية على وسائل التواصل الاجتماعي وفتحت نقاشًا واسعًا حول حقوق كبار السن وطرق حمايتهم. تفاصيل مكالمة بيونة المسربة وكشف الحقائق المروعة في مكالمة مؤثرة، تحدثت بيونة، التي تبلغ من العمر 72 عامًا، مع ابنتها آمال بو شعلة، كشفت خلالها عن تجارب مؤلمة عاشتها نتيجة تصرفات جارتها التي كانت من المفترض أن تعتني بها. على الرغم من انشغال أبنائها وسفرهم، كانت جارتها تسلب منها حريتها وتعيق اتصالاتها مع العالم الخارجي، ما أدى إلى حرمانها من التواصل مع ابنتها. وقد بدت بيونة مذهولة حين تحدثت عن تعرضها للعنف وحرمانها من حقها في الحفاظ على حياتها بشكل كريمة. أضرار الاحتجاز والعدوان على حقوق كبار السن تفاصيل القصة أظهرت أن جارة بيونة لم تكن فقط تأخذ هاتفها، بل قامت أيضًا بسرقة أموالها واحتجازها في المنزل لسنوات طويلة. وأشارت بيونة إلى أن ابنها عماد جاء لزيارتها في إحدى المرات ومنحها هاتفًا جديدًا، مما سمح لها أخيراً بالتواصل مع ابنتها التي ظلت بعيدة عنها لفترة طويلة. هذا الوضع المأساوي ألقى الضوء على قضايا إهمال ورعاية كبار السن، مما يستدعي انتباه السلطات والمجتمع للعمل على تحسين أوضاع هؤلاء الأفراد. ردود أفعال قوية من أسرة بيونة والجمهور ووجهت آمال بوشعلة، ابنة بيونة، دعوة عاجلة لوالدتها لمغادرة منزل الجارة والبحث عن سكن مؤقت حتى تتمكن من مسؤولة الاعتناء بها. وأكدت أن والدتها كانت ضحية لعنف واستغلال غير مقبول. كما أفادت بأن الجارة حاولت إجبار والدتها على استخدام المخدرات، وهو ما أثار استياء واسع في المجتمع ودفع للحديث بشكل جدي عن دور الجهات الرقابية في حماية حقوق كبار السن. تحذيرات سابقة حول اعتقال بيونة لم تكن هذه الواقعة هي الأولى من نوعها، فقد تم تداول أنباء عن احتجاز بيونة سابقاً، حيث كشف الفناة نوال زعتر عن صعوبة التواصل معها في ظل المعاناة التي تعرضت لها. وقد لم تلقَ تلك التحذيرات اهتمامًا كبيرًا على منصات السوشيال ميديا حتى تسربت مكالمتها المروعة. الواقع المحزن الذي تضمنته المكالمة أظهر جوانب من حياة بيونة لم تكن معروفة لعامة الجمهور. تضامن المجتمع ودعوات للإنقاذ تصاعدت الأصداء حول حالة بيونة بشكل لافت، حيث أعرب الكثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي عن تضامنهم ودعمهم. وقد نُقل عنهم مطالباتهم بضرورة تدخل الجهات المسؤولة من الحكومة الجزائرية لإنقاذها، مشددين على أن حالة بيونة تعكس تدهورًا في قيمة الفنانين والأفراد الذين أسهموا في الثقافة والفن. وبدا أن الوضع بحاجة إلى تحقيق عاجل يسلط الضوء على المتورطين في هذه الجرائم ضد كبار السن. التعريف بالفنانة الجزائرية بيونة تعتبر بيونة واحدة من أبرز الأسماء في مجالات الفن في الجزائر، تخصصت في التمثيل والغناء، وحققت شهرة واسعة خلال السبعينيات من القرن الماضي. انطلقت مسيرتها الفنية بفيلم 'الدار الكبيرة'، ثم تألقت في العديد من الأعمال السينمائية والتلفزيونية مثل 'ليلى والأخريات' و'ناس ملاح سيتي'. حققت مؤخرًا نجاحًا في عدد من الأعمال الرمضانية، مما يعكس مكانتها المرموقة في عالم الفن. تم تكريم بيونة في مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية عام 2022، مما يظهر تأثيرها الكبير في المشهد السينمائي وتقدير موهبتها الفريدة. كما ينظر إليها الكثيرين كأيقونة الكوميديا الجزائرية، حيث تجمع بين خفة الظل والأداء المبدع، ما جعلها محط أنظار واهتمام العديد من المتابعين. إن الاحتياجات والرعاية اللازمة لفئة كبار السن تعتبر من القضايا التي تحتاج إلى مزيد من البحث والنقاش، خاصة في ظل الاعتداءات والتجاوزات التي قد يتعرضون لها. ويسلط الوضع الحالي للنجمة بيونة الضوء على أهمية تعزيز الوعي والمبادرات التي تهدف إلى حماية حقوقهم والرعاية اللازمة لهم.