logo
#

أحدث الأخبار مع #لينداجونسون،

دراسة تحذر : الأشعة المقطعية تسبب زيادة خطر الإصابة بالسرطان خاصة لدى الأطفال
دراسة تحذر : الأشعة المقطعية تسبب زيادة خطر الإصابة بالسرطان خاصة لدى الأطفال

الصحفيين بصفاقس

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الصحفيين بصفاقس

دراسة تحذر : الأشعة المقطعية تسبب زيادة خطر الإصابة بالسرطان خاصة لدى الأطفال

دراسة تحذر : الأشعة المقطعية تسبب زيادة خطر الإصابة بالسرطان خاصة لدى الأطفال 21 افريل، 09:00 كشفت دراسة علمية جديدة أن فحوصات التصوير المقطعي المحوسب قد تكون مسؤولة عن حالة واحدة من كل 20 إصابة بالسرطان، مع تسجيل ارتفاع ملحوظ في معدلات الخطر لدى الأطفال الصغار. التصوير المقطعي المحوسب وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، يعتمد التصوير المقطعي المحوسب على استخدام الأشعة السينية لإنشاء صور دقيقة لأجزاء الجسم الداخلية، ويُجرى نحو خمسة ملايين فحص سنويًا في المملكة المتحدة لأغراض متنوعة تشمل تشخيص الإصابات الداخلية، واكتشاف أمراض خطيرة مثل السرطان والسكتات الدماغية، إضافة إلى متابعة فعالية العلاجات. لكن وفقًا لدراسة أجرتها جامعة كاليفورنيا ونشرت نتائجها في مجلة JAMA Internal Medicine، فإن هذه الفحوصات قد ترتبط بزيادة معدلات الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، من بينها سرطان الرئة، والثدي، والمثانة، والقولون، والغدة الدرقية، وسرطان الدم، خاصة عند الأطفال الذين خضعوا للفحص قبل عمر السنة. وأشارت الدراسة إلى أن عام 2023 شهد إجراء نحو 93 مليون فحص تصوير مقطعي محوسب في الولايات المتحدة، ما يُتوقع أن يؤدي إلى أكثر من 103 آلاف حالة سرطان، أي بما يتراوح بين ثلاثة إلى أربعة أضعاف تقديرات سابقة. فحوصات البطن والحوض ووجد الباحثون أن فحوصات البطن والحوض لدى البالغين تشكل أكبر خطر، في حين أن الأطفال يكونون أكثر عرضة للمضاعفات عند إجراء فحوصات الرأس، ويقارن الباحثون بين المخاطر الناتجة عن التصوير المقطعي وتلك المرتبطة باستهلاك الكحول أو السمنة. من جانبها، أكدت ليندا جونسون، مسؤولة الحماية من الإشعاع في جمعية مصوري الأشعة، أهمية تزويد المرضى بمعلومات دقيقة ومتوازنة حول فوائد ومخاطر التصوير المقطعي المحوسب، مشددة على أن التركيز على المخاطر فقط قد يثني المرضى عن إجراء فحوصات ضرورية لإنقاذ حياتهم. في السياق نفسه، شددت الدكتورة دورين لاو، المحاضرة بجامعة برونيل في لندن، على أن نتائج الدراسة لا تعني الامتناع عن إجراء هذه الفحوصات عند التوصية الطبية بها، لكنها تسلط الضوء على أهمية تقنين استخدامها، خاصة في الحالات غير الطارئة، واللجوء إلى بدائل لا تعتمد على الإشعاع مثل التصوير بالرنين المغناطيسي أو الموجات فوق الصوتية، خصوصًا للأطفال. أما البروفيسور ستيفن دافي، أستاذ فحص السرطان بجامعة كوين ماري، فقد حث المرضى على الالتزام بتعليمات الأطباء بشأن التصوير المقطعي، مؤكدًا أن فوائده في التشخيص المبكر تفوق مخاطره في الغالب. وتأتي هذه النتائج في وقت تواجه فيه خدمات رعاية مرضى السرطان في المملكة المتحدة انتقادات حادة بسبب تأخر العلاج وسوء الإدارة، وفقًا لتقارير صحفية بريطانية، ما يُظهر الحاجة الماسة إلى تحسين التشخيص والكشف المبكر دون إغفال جانب الأمان الصحي.

دراسة تحذِّر: التصوير المقطعي المحوسب يزيد خطر الإصابة بالسرطان
دراسة تحذِّر: التصوير المقطعي المحوسب يزيد خطر الإصابة بالسرطان

الشرق الأوسط

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

دراسة تحذِّر: التصوير المقطعي المحوسب يزيد خطر الإصابة بالسرطان

أظهرت دراسة حديثة أن فحوصات التصوير المقطعي المحوسب -المعروفة أيضاً باسم «CT» أو «Cat»- قد تكون مسؤولة عن حالة سرطان واحدة من كل 20 حالة، وفقاً لصحيفة «التلغراف». وتُجرى سنوياً نحو 5 ملايين عملية مسح، تستخدم الأشعة السينية لإنشاء صور داخلية مفصلة للجسم، في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية. ولكن بحثاً جديداً من جامعة كاليفورنيا (UC) يشير إلى أنها قد تؤدي إلى الإصابة بسرطان الرئة والثدي وأنواع أخرى من السرطان، مع زيادة خطر الإصابة لدى الأطفال بعشرة أضعاف. وأظهرت نتائج البحث أنه من المتوقع حدوث ما يقرب من 103 آلاف حالة سرطان من أصل 93 مليون عملية مسح مقطعي محوسب، أُجريت في عام 2023 في الولايات المتحدة، أي ما يزيد بنحو 3 إلى 4 أضعاف عن التقييمات السابقة. وقالت الدكتورة ريبيكا سميث-بيندمان، اختصاصية الأشعة وأستاذة علم الأوبئة في جامعة كاليفورنيا، في سان فرنسيسكو: «يمكن للتصوير المقطعي المحوسب أن يُنقذ الأرواح، ولكن غالباً ما تُغفَل أضراره المحتملة». وأضافت: «تُصنِّف تقديراتنا التصوير المقطعي المحوسب على قدم المساواة مع عوامل خطر أخرى مهمة، مثل استهلاك الكحول وزيادة الوزن. إن تقليل عدد الفحوصات وتقليل الجرعات لكل فحص من شأنه أن يُنقذ الأرواح». وتُستخدم فحوصات التصوير المقطعي المحوسب لتشخيص مجموعة من الحالات، بما في ذلك كسور العظام والأورام والنزيف الداخلي ومشكلات القلب والأوعية الدموية. إلا أن الإشعاع المؤيَّن قد يُتلف الحمض النووي ويُسبب الأمراض. في الدراسة الجديدة، حلل الباحثون 93 مليون فحص لـ61.5 مليون مريض في الولايات المتحدة، لحساب مدى تواتر الإصابة بالسرطان. ووجد الباحثون أن فحوصات البطن والحوض لدى البالغين تُرجِّح أن تُسبب معظم المشكلات، بينما تُمثل فحوصات الرأس أكبر خطر لدى الأطفال. وشملت أنواع السرطان التي يُتوقع أن تنشأ من الإشعاع الزائد: سرطان الرئة، والقولون، وسرطان الدم، والمثانة، والثدي، والغدة الدرقية. وكانت المخاطر أعلى بين أولئك الذين خضعوا للتصوير المقطعي المحوسب وهم دون سن عام واحد. وحذَّر الباحثون من أنه ينبغي للأطباء التفكير ملياً قبل إجراء فحوصات للحالات البسيطة، مثل التهابات الجهاز التنفسي العلوي أو الصداع، وتوعية الناس بالمخاطر عند مناقشة العلاج. مع ذلك، صرَّح خبراء بريطانيون بأن فوائد التصوير المقطعي المحوسب تفوق مخاطره على الأرجح. وقالت ليندا جونسون، المسؤولة المهنية للتصوير السريري والحماية من الإشعاع في جمعية فنيي الأشعة: «إن التواصل الدقيق حول فوائد ومخاطر التصوير المقطعي المحوسب أمرٌ أساسي لحماية الجمهور من الضرر. التركيز على المخاطر وحدها ليس مفيداً، وقد يمنع الشخص في بعض الحالات من الخضوع لفحص قد يُتيح تشخيصاً مبكراً للسرطان». وتابعت: «يجب تزويد أي شخص يخضع لفحص التصوير المقطعي المحوسب بمعلومات متوازنة ودقيقة وذات صلة، لتمكينه من فهم ما يعنيه له بوصفه فرداً، من حيث التشخيص والعلاج والرعاية طويلة الأمد المحتملة».

دراسة تحذر: الأشعة المقطعية تسبب زيادة خطر الإصابة بالسرطان خاصة لدى الأطفال
دراسة تحذر: الأشعة المقطعية تسبب زيادة خطر الإصابة بالسرطان خاصة لدى الأطفال

24 القاهرة

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة تحذر: الأشعة المقطعية تسبب زيادة خطر الإصابة بالسرطان خاصة لدى الأطفال

كشفت دراسة علمية جديدة أن فحوصات التصوير المقطعي المحوسب قد تكون مسؤولة عن حالة واحدة من كل 20 إصابة بالسرطان ، مع تسجيل ارتفاع ملحوظ في معدلات الخطر لدى الأطفال الصغار. التصوير المقطعي المحوسب وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، يعتمد التصوير المقطعي المحوسب على استخدام الأشعة السينية لإنشاء صور دقيقة لأجزاء الجسم الداخلية، ويُجرى نحو خمسة ملايين فحص سنويًا في المملكة المتحدة لأغراض متنوعة تشمل تشخيص الإصابات الداخلية، واكتشاف أمراض خطيرة مثل السرطان والسكتات الدماغية، إضافة إلى متابعة فعالية العلاجات. لكن وفقًا لدراسة أجرتها جامعة كاليفورنيا ونشرت نتائجها في مجلة JAMA Internal Medicine، فإن هذه الفحوصات قد ترتبط بزيادة معدلات الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، من بينها سرطان الرئة، والثدي، والمثانة، والقولون، والغدة الدرقية، وسرطان الدم، خاصة عند الأطفال الذين خضعوا للفحص قبل عمر السنة. وأشارت الدراسة إلى أن عام 2023 شهد إجراء نحو 93 مليون فحص تصوير مقطعي محوسب في الولايات المتحدة، ما يُتوقع أن يؤدي إلى أكثر من 103 آلاف حالة سرطان، أي بما يتراوح بين ثلاثة إلى أربعة أضعاف تقديرات سابقة. فحوصات البطن والحوض ووجد الباحثون أن فحوصات البطن والحوض لدى البالغين تشكل أكبر خطر، في حين أن الأطفال يكونون أكثر عرضة للمضاعفات عند إجراء فحوصات الرأس، ويقارن الباحثون بين المخاطر الناتجة عن التصوير المقطعي وتلك المرتبطة باستهلاك الكحول أو السمنة. من جانبها، أكدت ليندا جونسون، مسؤولة الحماية من الإشعاع في جمعية مصوري الأشعة، أهمية تزويد المرضى بمعلومات دقيقة ومتوازنة حول فوائد ومخاطر التصوير المقطعي المحوسب، مشددة على أن التركيز على المخاطر فقط قد يثني المرضى عن إجراء فحوصات ضرورية لإنقاذ حياتهم. في السياق نفسه، شددت الدكتورة دورين لاو، المحاضرة بجامعة برونيل في لندن، على أن نتائج الدراسة لا تعني الامتناع عن إجراء هذه الفحوصات عند التوصية الطبية بها، لكنها تسلط الضوء على أهمية تقنين استخدامها، خاصة في الحالات غير الطارئة، واللجوء إلى بدائل لا تعتمد على الإشعاع مثل التصوير بالرنين المغناطيسي أو الموجات فوق الصوتية، خصوصًا للأطفال. أما البروفيسور ستيفن دافي، أستاذ فحص السرطان بجامعة كوين ماري، فقد حث المرضى على الالتزام بتعليمات الأطباء بشأن التصوير المقطعي، مؤكدًا أن فوائده في التشخيص المبكر تفوق مخاطره في الغالب. وتأتي هذه النتائج في وقت تواجه فيه خدمات رعاية مرضى السرطان في المملكة المتحدة انتقادات حادة بسبب تأخر العلاج وسوء الإدارة، وفقًا لتقارير صحفية بريطانية، ما يُظهر الحاجة الماسة إلى تحسين التشخيص والكشف المبكر دون إغفال جانب الأمان الصحي. حاسة إني بحلم.. أرملة إبراهيم شيكا تنعاه بكلمات مؤثرة: دعواتكم لحبيب عمري بعد ما السرطان سرقه مني تعرف على الوقت المستغرق لنمو الشعر بعد علاج السرطان؟

دراسة.. الذكاء الاصطناعي يتفوق على البشر في تحليل بيانات أجهزة مراقبة القلب
دراسة.. الذكاء الاصطناعي يتفوق على البشر في تحليل بيانات أجهزة مراقبة القلب

LE12

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • LE12

دراسة.. الذكاء الاصطناعي يتفوق على البشر في تحليل بيانات أجهزة مراقبة القلب

أظهرت . وكتب الباحثون في الدراسة المنشورة في دورية ' . وباستخدام تسجيلات من 14 ألفا و606 مرضى وضعوا أجهزة رسم القلب لمدة 14 يوما في المتوسط، راجع الباحثون أولا بيانات سجلها فنيون بشريون باستخدام طرق قياسية . وأعادوا تحليل البيانات باستخدام خوارزمية ذكاء اصطناعي تعرف باسم 'ديب ريذم إيه آي' طورتها شركة ميديكال لوجريذميكس البولندية لهذه المهمة . ووجد الباحثون أن الفنيين لم يرصدوا عدم انتظام ضربات القلب الشديد في 4,4 في المائة من المرضى مقابل 0,3 في المائة فقط من المرضى باستخدام الذكاء الاصطناعي . وأظهرت الدراسة أن نموذج الذكاء الاصطناعي كان قادرا على استبعاد عدم انتظام ضربات القلب الشديد بنسبة ثقة 99,9 في المائة في تسجيل رسم القلب لمدة 14 يوما . وفي هذا الإطار، قالت ليندا جونسون، كبيرة الباحثين في الدراسة والتي تعمل بجامعة لوند في السويد، في بيان، إن 'نقص الموظفين المدربين على تحليل ما يسمى تخطيط كهربية القلب أثناء المشي يؤدي إلى مأزق كبير في الرعاية الصحية بجميع أنحاء العالم، وفي الوقت نفسه سيستفيد المرضى إذا أجرينا المزيد من تسجيلات تخطيط كهربية القلب أثناء المشي لفترة أطول، وليس أقصر'، مضيفة 'نعتقد أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يحل هذه المشكلة '.

الذكاء الاصطناعي يتفوق على البشر في تحليل بيانات أجهزة مراقبة القلب
الذكاء الاصطناعي يتفوق على البشر في تحليل بيانات أجهزة مراقبة القلب

لكم

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • لكم

الذكاء الاصطناعي يتفوق على البشر في تحليل بيانات أجهزة مراقبة القلب

أظهرت دراسة علمية أن الذكاء الاصطناعي أفضل من البشر في تحليل مراقبة إيقاع القلب على المدى الطويل. وكتب الباحثون في الدراسة المنشورة في دورية 'نيتشر ميديسن' أن قلب الإنسان ينبض حتى 120 ألف مرة في اليوم، لذا فإن تحليل مخططات كهربية القلب (رسم القلب) والتي ربما سجلت النبض لأيام أو أسابيع هي عملية تستغرق وقتا طويلا. وباستخدام تسجيلات من 14 ألفا و606 مرضى وضعوا أجهزة رسم القلب لمدة 14 يوما في المتوسط، راجع الباحثون أولا بيانات سجلها فنيون بشريون باستخدام طرق قياسية. وأعادوا تحليل البيانات باستخدام خوارزمية ذكاء اصطناعي تعرف باسم 'ديب ريذم إيه آي' طورتها شركة ميديكال لوجريذميكس البولندية لهذه المهمة. ووجد الباحثون أن الفنيين لم يرصدوا عدم انتظام ضربات القلب الشديد في 4,4 في المائة من المرضى مقابل 0,3 في المائة فقط من المرضى باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأظهرت الدراسة أن نموذج الذكاء الاصطناعي كان قادرا على استبعاد عدم انتظام ضربات القلب الشديد بنسبة ثقة 99,9 في المائة في تسجيل رسم القلب لمدة 14 يوما. وفي هذا الإطار، قالت ليندا جونسون، كبيرة الباحثين في الدراسة والتي تعمل بجامعة لوند في السويد، في بيان، إن 'نقص الموظفين المدربين على تحليل ما يسمى تخطيط كهربية القلب أثناء المشي يؤدي إلى مأزق كبير في الرعاية الصحية بجميع أنحاء العالم، وفي الوقت نفسه سيستفيد المرضى إذا أجرينا المزيد من تسجيلات تخطيط كهربية القلب أثناء المشي لفترة أطول، وليس أقصر'، مضيفة 'نعتقد أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يحل هذه المشكلة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store