#أحدث الأخبار مع #لينداشافيز،النهار٢٢-٠٢-٢٠٢٥سياسةالنهارالمؤتمر الدولي "النساء، قوة التغيير": من أجل إيران حرة وديموقراطيةبمناسبة اليوم العالمي للمرأة، عُقد أمس المؤتمر الدولي "النساء، قوة التغيير؛ إيران حرة 2025" في باريس بحضور مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية. وشارك في المؤتمر مدافعون عن حقوق النساء، وناشطون في حقوق الإنسان، وسياسيون بارزون، وشخصيات دولية، حيث تمت مناقشة دور النساء في النضال من أجل الحرية والديموقراطية في إيران. وكان الحدث فرصة لتسليط الضوء على الدور الحاسم الذي تلعبه المرأة في مكافحة الظلم والسعي من أجل الحرية والمساواة. وتحدثت في المؤتمر مجموعة من الشخصيات الدولية الرائدة، بينها كانديس بيرغن، وزيرة الدولة السابقة للتنمية الاجتماعية في كندا؛ وشيري بلير ، مؤسسة مؤسسة شيري بلير للنساء؛ والبارونة أولوان، عضو في مجلس اللوردات البريطاني؛ وتيريزا فيليرز، وزيرة سابقة في المملكة المتحدة؛ آنا فيرث، نائبة سابقة في البرلمان البريطاني وأخريات. البداية بكلمة سرويناز شيتساز، رئيسة لجنة المرأة في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، حيث رحبت بالمشاركين وأكدت على أهمية اليوم العالمي للمرأة ودوره في نضال النساء الإيرانيات. وقالت شيتساز: وقالت رجوي إن "هذا اليوم هو يوم النساء اللواتي وقَفنَ من أجل الحرية، وخاصة النساء الشجاعات اللواتي يواصلن المقاومة في إيران تحت القمع الوحشي للنظام. وأظهرت نساء إيران أنهنّ ليسن فقط ضحايا القمع، بل هنّ القوة الرئيسية للتغيير والرائدات في النضال ضد الاستبداد الديني." في حديثها، أشارت ارجوي إلى سقوط نظام بشار الأسد وتأثير ذلك على التطورات الإقليمية. وشددعلى ضرورة إسقاط النظام الإيراني من أجل تحقيق المساواة والحرية للنساء، وأضافت: نساء إيران، رائدات الحرية، يقفن ضد استبداد ولاية الفقيه، وكما كان لهن دور في النضال ضد دكتاتورية الشاه، اليوم هنّ يقاتلن من أجل تحقيق الجمهورية الديمقراطية في إيران. حان الوقت الآن لدعم المجتمع الدولي لهذا النضال." ليندا شافيز، المديرة السابقة لمكتب العلاقات العامة في البيت الأبيض وقالت السيدة ليندا شافيز، المديرة السابقة لمكتب العلاقات العامة في البيت الأبيض، في خطابها في المؤتمر إن هناك العديد من التحولات التي حدثت في المنطقة هذا العام. ولفتت إلى أنه إذا كانت الأنظمة الديكتاتورية مثل الأسد قد صمدت في المنطقة خلال السنوات الماضية، "فإننا قد نشهد في العام المقبل سقوط أنظمة مماثلة، وخاصة النظام الإيراني". وأكدت أن هذه التغييرات لن تأتي من التدخلات الخارجية، بل ستأتي فقط من الشعب الإيراني الذي يجب أن يختار قيادته بنفسه. كما أشادت بقيادة مريم رجوي، زعيمة المقاومة الإيرانية، بوصفها رمزاً للتغيير في إيران، وأكدت على ضرورة تحقيق الحرية وحقوق الإنسان في البلاد.
النهار٢٢-٠٢-٢٠٢٥سياسةالنهارالمؤتمر الدولي "النساء، قوة التغيير": من أجل إيران حرة وديموقراطيةبمناسبة اليوم العالمي للمرأة، عُقد أمس المؤتمر الدولي "النساء، قوة التغيير؛ إيران حرة 2025" في باريس بحضور مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية. وشارك في المؤتمر مدافعون عن حقوق النساء، وناشطون في حقوق الإنسان، وسياسيون بارزون، وشخصيات دولية، حيث تمت مناقشة دور النساء في النضال من أجل الحرية والديموقراطية في إيران. وكان الحدث فرصة لتسليط الضوء على الدور الحاسم الذي تلعبه المرأة في مكافحة الظلم والسعي من أجل الحرية والمساواة. وتحدثت في المؤتمر مجموعة من الشخصيات الدولية الرائدة، بينها كانديس بيرغن، وزيرة الدولة السابقة للتنمية الاجتماعية في كندا؛ وشيري بلير ، مؤسسة مؤسسة شيري بلير للنساء؛ والبارونة أولوان، عضو في مجلس اللوردات البريطاني؛ وتيريزا فيليرز، وزيرة سابقة في المملكة المتحدة؛ آنا فيرث، نائبة سابقة في البرلمان البريطاني وأخريات. البداية بكلمة سرويناز شيتساز، رئيسة لجنة المرأة في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، حيث رحبت بالمشاركين وأكدت على أهمية اليوم العالمي للمرأة ودوره في نضال النساء الإيرانيات. وقالت شيتساز: وقالت رجوي إن "هذا اليوم هو يوم النساء اللواتي وقَفنَ من أجل الحرية، وخاصة النساء الشجاعات اللواتي يواصلن المقاومة في إيران تحت القمع الوحشي للنظام. وأظهرت نساء إيران أنهنّ ليسن فقط ضحايا القمع، بل هنّ القوة الرئيسية للتغيير والرائدات في النضال ضد الاستبداد الديني." في حديثها، أشارت ارجوي إلى سقوط نظام بشار الأسد وتأثير ذلك على التطورات الإقليمية. وشددعلى ضرورة إسقاط النظام الإيراني من أجل تحقيق المساواة والحرية للنساء، وأضافت: نساء إيران، رائدات الحرية، يقفن ضد استبداد ولاية الفقيه، وكما كان لهن دور في النضال ضد دكتاتورية الشاه، اليوم هنّ يقاتلن من أجل تحقيق الجمهورية الديمقراطية في إيران. حان الوقت الآن لدعم المجتمع الدولي لهذا النضال." ليندا شافيز، المديرة السابقة لمكتب العلاقات العامة في البيت الأبيض وقالت السيدة ليندا شافيز، المديرة السابقة لمكتب العلاقات العامة في البيت الأبيض، في خطابها في المؤتمر إن هناك العديد من التحولات التي حدثت في المنطقة هذا العام. ولفتت إلى أنه إذا كانت الأنظمة الديكتاتورية مثل الأسد قد صمدت في المنطقة خلال السنوات الماضية، "فإننا قد نشهد في العام المقبل سقوط أنظمة مماثلة، وخاصة النظام الإيراني". وأكدت أن هذه التغييرات لن تأتي من التدخلات الخارجية، بل ستأتي فقط من الشعب الإيراني الذي يجب أن يختار قيادته بنفسه. كما أشادت بقيادة مريم رجوي، زعيمة المقاومة الإيرانية، بوصفها رمزاً للتغيير في إيران، وأكدت على ضرورة تحقيق الحرية وحقوق الإنسان في البلاد.