أحدث الأخبار مع #ليندكس


أخبار ليبيا
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
«ليندكس» السويدية تُغلق أبوابها في تونس
في خطوة مفاجئة، أعلنت علامة الأزياء السويدية المعروفة، ليندكس (Lindex)، عن إنهاء عملياتها في السوق التونسية. وقد صدر بيان رسمي عن الشركة، اطلعت عليه 'عين ليبيا' عبر منصات التواصل الاجتماعي يوم الأربعاء الموافق 26 مارس 2025، يُفيد بإغلاق أبواب متجرها الوحيد في تونس اعتبارًا من يوم الاثنين الموافق 31 مارس 2025. وقد أثار هذا الإعلان تساؤلات واسعة النطاق، حيث لم تقدم ليندكس (Lindex) أي تفسير واضح أو تفاصيل محددة حول الأسباب التي دفعتها إلى اتخاذ هذا القرار المفاجئ بالانسحاب من السوق التونسية. وعبرت الشركة في بيانها عن عميق شكرها وتقديرها لعملائها في تونس، مُثنيةً على 'ولائهم وثقتهم' التي حظيت بها العلامة التجارية طوال فترة تواجدها. وجاء في نص البيان: 'لولا وفائكم وثقتكم، لما كانت هذه التجربة بهذه الروعة. نود أن نعرب عن خالص شكرنا على السنوات التي قضيناها معًا. لقد كان دعمكم وحماسكم وتفاعلكم هو ما جعل من ليندكس (Lindex) أكثر من مجرد متجر، لقد كنتم مجتمعًا حقيقيًا. نأمل أن تكون منتجاتنا وخدماتنا قد نالت رضاكم، وأننا تمكنا، بطريقتنا الخاصة، من ترك بصمة في حياتكم اليومية. شكرًا لكونكم جزءًا من قصة ليندكس (Lindex) في تونس!'. يُذكر أن ليندكس (Lindex) كانت قد افتتحت أولى متاجرها في تونس في الثالث من أغسطس عام 2017، وهو ما مثّل حينها علامة فارقة بدخول العلامة التجارية إلى السوق التونسية، وأول توسع لها على مستوى القارة الأفريقية. تأسست ليندكس (Lindex) عام 1954، وسرعان ما رسخت مكانتها كإحدى العلامات التجارية الرائدة في مجال الأزياء النسائية في أوروبا. وتمتلك الشركة حاليًا ما يقارب 440 متجرًا في حوالي 15 دولة حول العالم، بالإضافة إلى حضورها الرقمي القوي. وتشتهر ليندكس (Lindex) بتقديم تشكيلة متنوعة من الملابس النسائية، وملابس الأطفال، والملابس الداخلية، مع التركيز على الجمع بين الأناقة العصرية ومبادئ الاستدامة، والتأكيد على الجودة والتصميم الاسكندنافي المميز. ويبقى قرار مغادرة ليندكس (Lindex) للسوق التونسية محط أنظار المراقبين والمهتمين بقطاع التجزئة، وسط ترقب للكشف عن الأسباب الحقيقية وراء هذا الانسحاب وتأثيراته المحتملة على السوق. The post «ليندكس» السويدية تُغلق أبوابها في تونس appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


تونس تليغراف
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph لينداكس السويدية تلتحق ببنييتون وجوميا ودي بي هاش وتقرر غلق أبوابها في تونس
قررت العلامة التجارية السويدية للملابس الجاهزة Lindex غلق أبوابها في تونس اعتبارًا من 31 مارس بعد مغامرة استمرت حوالي 8 سنوات . ا. ولسوء الحظ، انتهت المغامرة، كما أكد بيان صحفي نشر على الشبكات الاجتماعية. 'لم تكن هذه المغامرة لتكون جميلة جدًا لولا ولائكم وثقتكم. نود أن نرسل لكم جزيل الشكر على هذه السنوات التي أمضيتها إلى جانبكم. إن دعمكم وحماسكم وتبادلاتكم جعلت من ليندكس أكثر من مجرد متجر بسيط: مجتمع حقيقي. نأمل أن تكون منتجاتنا وخدماتنا قد نالت رضاكم وأن نكون قادرين، بطريقتنا الخاصة، على تمييز حياتكم اليومية. شكرًا لكونكم جزءًا من قصة ليندكس تونس!' وكانت ليندكس افتتحت أول متجر لها بمساحة تبلغ 560 مترًا مربعًا (طابقين)، ويعمل فيه 20 عاملا . ولئن لم توضح ليندكس أسباب اغلاق أبوابها الا أن شركة بينيتون التي قررت هي الاخرى في وقت سابق غلق مصانعها أوضحت ان أسباب اقتصادية دفعتها لاتخاذ هذا القرار اذ أعلنت المجموعة الإيطالية للنسيج غلق مصانعها في قفصة والقصرين وإيقاف العمل في مصنع الساحلين. و قالت إدارة المجموعة الإيطالية ان قراراها سببه بارتفاع الأداءات وتكاليف الإنتاج. وتطمح الشركة إلى تحسين تكاليف الإنتاج وتكييف هيكل الشركة مع متطلبات السوق الحالية وإعادة تنظيم سلسلة إنتاجها. وتسبب القرار في إحالة 3500 تونسي على البطالة، بعد أكثر من 20 عاما من النشاط في تونس. وتدرس 'بينيتون' عدة خيارات للحفاظ على تشغيل مصنع المنستير، بما في ذلك إمكانية البيع لمستثمرين محتملين والبحث عن حلول للنقل، لكن ذلك يبقى رهين قدرة الحكومة التونسية على ضمان اتخاذ تدابير ملموسة لدعم الاستثمار. وحسب المدير العام للشركة كلاوديو سفورزا فإن المفاوضات جارية مع الحكومة التونسية للتخفيف من الآثار الاجتماعية للإغلاق الدائم المحتمل لمصنع الساحلين حيث يعمل 500 شخص. وفي أكتوبر الماضي قال فرنسيس دوفاي الرئيس التنفيذي لشركة جوميا تكنولوجيز للتجارة الإلكترونية التي تركز على أفريقيا إنها ستغلق متجرها للأزياء عبر الإنترنت في جنوب أفريقيا زاندو وعملياتها في تونس بحلول نهاية العام لزيادة التركيز على أسواقها الأخرى. وتسعى جوميا إلى خفض التكاليف بشكل كبير في محاولة لتحقيق الربحية، وذلك من خلال تسريح العمالة والخروج من خدمات البقالة اليومية وتوصيل الطعام وخفض خدمات التوصيل غير ذات الصلة بأعمال التجارة الإلكترونية. وقال دوفاي 'مسار الدول لم يتماش مع استراتيجية المجموعة'، وعزا ذلك إلى الاقتصاد الكلي المعقد والبيئة التنافسية وإمكانات النمو والربحية المنخفضة في الأمد المتوسط. وأضاف 'نعتقد أنه القرار الصحيح. هذا يمكّننا من إعادة تركيز مواردنا على الأسواق التسع الأخرى حيث نرى اتجاهات واعدة بشكل أكبر من حيث الحجم والربحية'. وتشمل الأسواق المتبقية لجوميا مصر وكينيا والمغرب ونيجيريا. ويرى دوفاي أن النجاح في أي منها 'سيمكننا بسهولة من تعويض' الأحجام التي أنهتها الشركة في جنوب أفريقيا وتونس. وذكر دوفاي أن المنطقتين لم تشكلا سوى 2.7% من إجمالي الطلبات و3% من القيمة الإجمالية للسلع في الأشهر الستة المنتهية في 30 جوان. ويأتي قرار الغلق في إطار استراتيجية عامة للمجموعة العالمية، حيث تتجه نحو التركيز على الأنشطة ذات القيمة المضافة الأعلى وتقليل تعرضها للمخاطر المرتبطة بالإدارة المباشرة لمواقع الإنتاج. ويوم 6 مارس الجاري أكد موقع الشعب نيوز لسان حال الاتحاد العام التونسي للشغل فان شركة DBH للنسيج الأجنبية، ومقرها قصر سعيد، والتي تعمل بموجب قانون 1972 وتشغل حوالي مائة عامل، أعلنت عن إغلاق أبوابها و تم تعيين مصفي،