أحدث الأخبار مع #ليوا


الاتحاد
منذ 3 أيام
- أعمال
- الاتحاد
اتفاقية لبناء 6 سفن إبرار بقيمة 120مليون درهم
أبوظبي (الاتحاد) وقَّعت شركة ليوا لبناء السفن المتخصصة في مجال الصناعات البحرية المستقبلية والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة خالد فرج للشحن البحري (KFS) إحدى شركات تملك وتشغيل السفن في القطاع الخاص الإماراتي، لبناء 6 سفن إبرار كبيرة الحجم بقيمة إجمالية تبلغ 120 مليون درهم. وقع الاتفاقية محمد فرج المحيربي المدير التنفيذي لشركة ليوا لبناء السفن والمهندس غانم خالد المحيربي العضو المنتدب لشركة خالد فرج للشحن البحري، وذلك خلال فعاليات اليوم الثالث من «اصنع في الإمارات 2025»، في خطوة تعزز مكانة الإمارات كمركز رائد لصناعة النقل البحري المتطور إقليمياً وعالمياً. وقال محمد فرج المحيربي: تعكس هذه الاتفاقية ثقة شركائنا في قدرتنا على تنفيذ مشاريع بحرية متنوعة ضمن الجدول الزمني المحدد، ونحن نعمل بتركيز عالٍ لدمج الابتكار والاستدامة في كل سفينة، بما يدعم رؤية الإمارات لتصبح مركزاً عالمياً للاقتصاد الأزرق. وأكد المحيربي أن شركة ليوا لبناء السفن ملتزمة بتطبيق أفضل الممارسات الدولية في عمليات التصنيع، مع ضمان الامتثال الكامل لمعايير الأمن والسلامة والبيئة والتشغيل وفقاً لأعلى المعايير العالمية المتعارف عليها، بما يتوافق مع متطلبات شركة خالد فرج للشحن البحري التي يصل أسطولها إلى أكثر من 90 سفينة متنوعة. بدوره قال غانم خالد المحيربي: جاء اختيار شركة ليوا لبناء السفن بسبب تميزها في تقديم صناعية بحرية مبتكرة، حيث إن هذه السفن ستعزز أسطولنا الحالي وتدعم توسعنا في الأسواق الإقليمية والدولية، لا سيما في المشاريع اللوجستية الكبرى.


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
الصناعات البحرية في الإمارات.. قوارب ويخوت وسفن بمواصفات عالمية
تجسد الصناعات البحرية في الإمارات أحد أبرز وجوه الريادة الصناعية الوطنية، حيث نجحت الشركات الإماراتية، من خلال العمل والالتزام بمعايير الجودة والابتكار، في تحويل شغف البحر إلى صناعة متكاملة تلبي احتياجات السوق المحلي وتبحر نحو الأسواق الدولية. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، شكلت المشاركة النوعية للشركات المحلية المختصة في بناء القوارب واليخوت ضمن فعاليات "اصنع في الإمارات 2025" الذي يختتم أعماله اليوم في أبوظبي؛ تجسيدًا حيا لما بلغته هذه الصناعة من تطور، حيث أثبتت الشركات قدرتها على تصميم وبناء قوارب ويخوت وسفن بمواصفات تقنية عالية، منافسة لأفضل المنتجات العالمية. وسلط "صنع في الإمارات 2025" على مدار أربعة أيام؛ الضوء على أبرز منتجات الشركات البحرية الإماراتية ومشاريعها الجديدة، والتنوع في الخبرات والإمكانات من قوارب صغيرة إلى سفن تجارية، ومن تصنيع محلي إلى تصدير خارجي يعكس تنافسية المنتج الإماراتي في هذا القطاع الحيوي. ومن بين أبرز هذه الشركات، جاءت شركة "شعالي مارين"، التي تمتد جذورها إلى عام 1979، حين بدأت تلبية احتياجات الصيادين المحليين عبر تصنيع قوارب "الفايبر جلاس" كبديل عن القوارب الخشبية التقليدية، حيث واصلت الشركة مسيرة تطورها حتى باتت تنتج سنويا من 8 إلى 18 قاربا تتراوح أطوالها بين 22 و130 قدمًا، تشمل قوارب الصيد واليخوت الفاخرة، مع التزام صارم بمعايير الاستدامة البيئية والجودة الصناعية. وعلى مستوى التوسع الدولي، نجحت الشركة في تصدير منتجاتها إلى أسواق مثل المالديف وسيشل وفرنسا وإيطاليا والصين وغيرها من الأسواق العالمية والإقليمية، كما افتتحت مصنعين في إمارة عجمان وفي العاصمة المالديفية مالية، وذلك لتلبية الطلب المتزايد من الفنادق والمنتجعات السياحية، حيث تسعى الشركة إلى مواصلة توسيع نطاق التصدير إلى دول جديدة، انطلاقًا من الثقة العالية بالمنتج الإماراتي وقدرته على المنافسة. وتسير شركة "بلو غولف غروب" العائلية، بثبات نحو ترسيخ حضورها محليًا ودوليًا، عبر منظومة إنتاجية متكاملة توازن بين الجودة والابتكار، حيث نجحت الشركة منذ عام 2019 حتى الآن في بيع أكثر من 100 قارب محليا، وأكثر من 50 قاربا إلى الولايات المتحدة، وتعمل حاليًا على دخول الأسواق الأوروبية والأسترالية. وتنفذ الشركة عملياتها بالكامل داخل منشآتها، باستخدام تقنيات متقدمة تشمل الطباعة ثلاثية الأبعاد والليزر، ما يمنحها ميزة تنافسية في الدقة والكفاءة، وفيما تستعد لتشغيل المرحلة الأولى من الحوض البحري خلال النصف الجاري، تواصل الشركة أعمال المرحلة الثانية التي ستشمل رافعة 'سينكروليفت' بسعة 5,000 طن، مخصصة لسفن الدعم البحري، ما يعزز من قدرتها على تقديم خدمات متقدمة لقطاعات جديدة. بدورها، تمكنت شركة "ليوا لبناء السفن"، على الرغم من حداثة تأسيسها منذ أقل من عامين، في تحقيق إنجاز لافت ببناء أول سفينة إبرار بطول 68 متراً داخل الدولة، في وقت تعتبر فيه مثل هذه المشاريع بحاجة إلى سنوات طويلة عادة، كما دخلت الشركة في شراكة أمس مع "شركة خالد فرج للشحن البحري" لبناء 6 سفن جديدة بقيمة 120 مليون درهم، ما يعزز قدرات الدولة في قطاع الخدمات اللوجستية البحرية. وعلى الصعيد الدولي، نجحت "ليوا" حتى اليوم في بناء 15 سفينة في الخارج، وصل منها 6 إلى الإمارات لدعم العمليات البحرية للشركات الوطنية، وتعمل الشركة حاليًا على تصنيع المزيد من السفن داخل الدولة، ومن المتوقع أن تُسلّم عدداً من السفن الجديدة خلال الأشهر الأربعة المقبلة، كما تطمح الشركة إلى تعزيز إنتاجها المحلي تدريجيًا، مع فتح آفاق التوسع الإقليمي ضمن خطة استراتيجية واضحة لعام 2025. aXA6IDUwLjc4LjE5OC44OSA= جزيرة ام اند امز US


العين الإخبارية
منذ 4 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
خلال «اصنع في الإمارات».. اتفاقية لبناء 6 سفن إبرار بـ120مليون درهم
"ليوا لبناء السفن" توقّع اتفاقية لبناء 6 سفن إبرار متطورة بقيمة 120 مليون درهم خلال فعاليات "اصنع في الإمارات 2025". وقالت شركة ليوا لبناء السفن المتخصصة في مجال الصناعات البحرية المستقبلية والتي تتخذ من أبوظبي مقراً لها، إنها وقعت اتفاقية شراكة استراتيجية مع شركة خالد فرج للشحن البحري (KFS) إحدى شركات تملك وتشغيل السفن في القطاع الخاص الإماراتي، لبناء 6 سفن إبرار كبيرة الحجم بقيمة إجمالية تبلغ 120 مليون درهم. وقع الاتفاقية محمد فرج المحيربي المدير التنفيذي لشركة ليوا لبناء السفن والمهندس غانم خالد المحيربي العضو المنتدب لشركة خالد فرج للشحن البحري، وذلك خلال فعاليات اليوم الثالث من "اصنع في الإمارات 2025"، في خطوة تعزز مكانة الإمارات كمركز رائد لصناعة النقل البحري المتطور إقليميًا وعالميًا. وقال محمد فرج المحيربي:" تعكس هذه الاتفاقية ثقة شركائنا في قدرتنا على تنفيذ مشاريع بحرية متنوعة ضمن الجدول الزمني المحدد، ونحن نعمل بتركيز عالٍ لدمج الابتكار والاستدامة في كل سفينة، بما يدعم رؤية الإمارات لتصبح مركزًا عالميًا للاقتصاد الأزرق". وأكد المحيربي أن شركة ليوا لبناء السفن ملتزمة بتطبيق أفضل الممارسات الدولية في عمليات التصنيع، مع ضمان الامتثال الكامل لمعايير الأمن والسلامة والبيئة والتشغيل وفقا لأعلي المعايير العالمية المتعارف عليها، بما يتوافق مع متطلبات شركة خالد فرج للشحن البحري التي يصل أسطولها إلى أكثر من 90 سفينة متنوعة. بدوره قال غانم خالد المحيربي :" جاء اختيار شركة ليوا لبناء السفن بسبب تميزها في تقديم صناعية بحرية مبتكرة، حيث إن هذه السفن ستعزز أسطولنا الحالي وتدعم توسعنا في الأسواق الإقليمية والدولية، لا سيما في المشاريع اللوجستية الكبرى". وتعزز الاتفاقية الموقعة من مكانة ليوا كلاعب رئيسي في صناعة السفن الإماراتية، وقدرتها على تنفيذ مشاريع ضخمة ذات جودة عالمية، وستتيح الاتفاقية لشركة خالد فرج للشحن البحري من توسيع نطاق خدماتها البحرية وتلبية الطلب المتزايد على حلول النقل البحري المتكاملة. وتشكل الاتفاقية الموقعة بين الطرفين رافدا وداعما للاقتصاد الوطني من خلال توظيف الكوادر الإماراتية والتعاون مع الموردين المحليين، بما يتماشى مع أهداف منصة "اصنع في الإمارات 2025". aXA6IDg0LjMzLjMzLjg3IA== جزيرة ام اند امز IT


الإمارات اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«عين تصطاد اللحظة» يُوثّق 400 صورة للعراقي كريم صاحب
قبل أكثر من 20 عاماً، حمل المصور العراقي العالمي، كريم صاحب، كاميرته، وخرج يجوب الأرض باحثاً عن لحظة تستحق أن تُخلّد، تنقل بين الصحارى والمدن، وبين ساحات الحرب ومهرجانات الفرح، ليصطاد ما يزيد على عشرات الآلاف من الصور، وبعد رحلة طويلة، قدّم صاحب خلاصة تجربته في كتاب واحد «عين تصطاد اللحظة»، الذي أطلقه مركز أبوظبي للغة العربية ضمن مشروع «إصدارات» وسلسلة «رواد بيننا»، وأثناء حفل توقيع الكتاب الذي تضمّن 400 صورة نشرتها كبرى وسائل الإعلام، ووُثّقت في أرشيف «الأمم المتحدة»، قال صاحب: «للمرة الأولى تظهر صوري مرفقة بشروح مكتوبة باللغة العربية، بعد أن نشرت بشروح إنجليزية وفرنسية وإسبانية»، العبارة لم تكن مجازاً، بل تُلخّص عاطفة امتدت من عدسة إلى ذاكرة، ومن ورق إلى وجدان، الغلاف وحده يستحق التوقف، فالصورة التُقطت بعد أسبوع كامل من الرصد والترقب قضّاه صاحب في صحراء ليوا بدولة الإمارات، حتى قبض على لحظة الضوء المثالية، موثّقاً جمال البيئة الطبيعية الأخاذ في صحراء الربع الخالي، ومانحاً العالم لقطة خالدة صارت علامة مسجلة للإمارات. ويمتدّ السرد البصري للكتاب بين عامي 2005 و2025، ويشمل مشاهد من المقناص والمهرجانات والأبنية والأحداث الرياضية، لكنه لا يكتفي بالتوثيق، فكل صورة تروي جزءاً من حكاية، وتكشف عن فلسفة صاحب في اقتناص المشهد، يقول: «الصورة ليست مجرد إطار، بل نص صامت يحمل معنى»، ويزيد: «الإنسان هو القيمة العليا في الصورة، ولا يمكن أن يكون بطلها من دون موافقته»، مؤكداً أن توثيق لحظات الضعف، خصوصاً في الحروب، مسؤولية أخلاقية لا يمكن التهاون فيها. صاحب الذي لُقّب في العراق بـ«صائد الجوائز»، يؤمن بأن الصورة يجب أن تكون جميلة وهادفة في آنٍ واحد، تحمل قضية وتُلقي الضوء على المعنى، سواء كانت تلك التفاصيل في شارع مزدحم، أو في كثبان رملية جرداء. وعن خلفيته الأكاديمية، قال: «درست الفن في أكاديمية روما الإيطالية، ثم في جامعة السوربون الفرنسية، وتعلمت كيف أحمّل الصورة رسالة يفهمها الصيني والأميركي والياباني من دون ترجمة». وعمل صاحب في وكالة الصحافة الفرنسية لسنوات، ووثّق بكاميرته وجوه الحرب والسلام، صوّر العراق ولبنان وأفغانستان، لكنه لم يتخلّ عن شغفه بالجمال حتى في لحظات الانكسار، مظهراً توازناً دقيقاً بين الضوء والظل، إلا أن لصاحب علاقة خاصة ربطته بدولة الإمارات، التقط فيها صوراً مدهشة وُضعت على قائمة الأفضل في العالم، إذ تمكّن الرجل من فهم التوازنات غير المرئية بين أصالة الماضي واستشراف المستقبل التي تقف وراء استثنائية الدولة.


الاتحاد
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
«الأسماء الجغرافية».. كتاب موسوعي يحتفي بسيرة الأمكنة
فاطمة عطفة تعد موسوعة الباحث د. خليفة محمد ثاني الرميثي، التي تحمل عنوان: «الأسماء الجغرافية – ذاكرة أجيال»، دراسة تاريخية وتوثيقية متميزة، وقد ناقشت مؤسسة «بحر الثقافة» هذا الكتاب نظراً لأهميته، حيث أشارت الروائية مريم الغفلي خلال المناقشة إلى «أنه كتاب موسوعي يبحث بعمق تاريخي بليغ أهمية الأماكن وأسماءها القديمة، ويعتبر الكتاب مرجعاً للمكان والجغرافيا في دولة الإمارات، فقد جمع فيه المسميات والأماكن، حيث استعان فيه بمصادر متعددة، إضافة إلى الجمع الشفهي، ويعتبر الكتاب ذاكرة تبقى للأجيال القادمة، كما تستفيد منه الأجيال في الوقت الحالي، خاصة أن كثيراً من الأسماء تغيرت أو اندثرت عبر مرور الزمن. ويكشف الباحث عن معلومات تاريخية مهمة خلال حقبة زمنية معينة تشمل لغة وعادات اندثرت، كما يبين ملامح تلك الأماكن من وديان وسهول أو جبال، وما ضمت من نبات وحيوان وثروات. وأسماء المواقع القديمة في الإمارات العربية المتحدة تشكل جزءاً من تراثها التاريخي والجغرافي، ومن هويتها الحضارية». وكل من يقرأ هذا الكتاب لا بد أن يشعر بالجهد العلمي الكبير الذي بذله المؤلف حتى تمكن من جمع وتحقيق كثير من الأسماء الجغرافية، وتناول بالبحث والتدقيق والتوثيق تاريخها وطبيعتها وعلاقتها بالبيئة المحيطة، وما واجه من تحديات، إضافة إلى أنه تناول بالبحث ما جرى على لفظ تلك الأسماء من تغيرات، أو ما طرأ عليها من تحوير في النطق. ويتألف الكتاب من مقدمة وسبعة فصول وخاتمة وملاحق. ويكفي أن نشير إلى أن المراجع العربية بلغت نحو مئة مرجع، والمراجع الأجنبية قاربت الستين. وجاء الفصل الأول بعنوان «أهمية أسماء الأمكنة»، ويتناول فيه التعريف بأسماء الأماكن وأهمية التسمية، وكتابة وتشكيل الأسماء، والأسماء بلهجة أهل الإمارات. كما يعرض في هذا الفصل تاريخ جمع الأسماء وتدوينها على الخرائط، وتطور تاريخ جمع الأسماء عبر القرون الأربعة الأخيرة. وفي الفصل الثاني يتناول الأسس والضوابط التي اتبعها في تسمية الأماكن وطرق كتابتها بالعربية لغير الناطقين بها. ويعرض في الفصل الثالث طرق المواصلات القديمة ومسارات القوافل، وما فيها من آبار قديمة وأسمائها. أما الفصل الرابع، فقد خصصه الباحث د. الرميثي لتاريخ إمارة أبوظبي، مروراً بانهيار صناعة اللؤلؤ وظهور النفط، واستعرض صفحات تاريخ الإمارة المضيء، وعرض بعض الإحصائيات عن السكان، وبداية مشروعات النهضة. وتناول في الفصل الخامس الجزر وأماكن الاستقرار القديمة في إمارة أبوظبي، ابتداء من الجزيرة العاصمة إلى الجزر المهمة المأهولة قديماً حولها. وجاء الفصل السادس مخصصاً لمحاضر ليوا. معجم الأسماء أراد المؤلف د.خليفة الرميثي أن يكون الفصل السابع والأخير على شكل معجم للأسماء الجغرافية في دولة الإمارات، يسرد في آخر هذا المعجم 1195 اسماً شرحاً وتحديداً لمواقعها، وأكثر من 4000 اسم ورد ذكرها من أصل 9800 اسم من الأسماء الأصيلة الموثقة لدى المؤلف.