#أحدث الأخبار مع #ليوتلساتالصباح العربي١٣-٠٤-٢٠٢٥أعمالالصباح العربيمخاوف أوروبية بخصوص السعي وراء استقلالية الاتصالات الفضائيةمحمد علاء تسعى أوروبا لتعزيز استقلاليتها في مجال الاتصالات الفضائية بعد أن أثارت تصريحات حول هيمنة على السوق مخاوف أوروبية من الاعتماد المفرط على هذه الشركة وتبحث أوروبا عن بدائل لتقليل اعتمادها على ستارلينك وضمان أمنها السيبراني. تسعى شركة "يوتلسات" الفرنسية إلى توسيع قدراتها الفضائية عبر إطلاق جديدة، بهدف تحدي هيمنة "ستارلينك" في السوق وتتطلب هذه الخطوة استثمارات كبيرة بقيمة مليارات الدولارات، مما يمثل تحدي كبير ليوتلسات. تعتبر يوتلسات المنافس الوحيد لستارلينك في مجال الاتصالات الفضائية الشبه عالمية وتهدف أوروبا إلى تعزيز استقلاليتها من خلال الاعتماد على يوتلسات إلا أن الشكوك لا تزال قائمة حول قدرة يوتلسات على منافسة ستارلينك بشكل فعال في المستقبل القريب. تواجه يوتلسات تحديات كبيرة في منافسة ستارلينك، حيث تحتاج إلى استثمارات هائلة لتوسيع قدراتها وتعزيز خدماتها. ورغم تفوق سبيس إكس في سعة الإطلاق، تأمل أوروبا في أن تتمكن يوتلسات من تسريع وتيرة إطلاق أقمار "ون ويب"، مما يعزز من استقلالية القارة في مجال الاتصالات الفضائية ويقلل من الاعتماد على ستارلينك.
الصباح العربي١٣-٠٤-٢٠٢٥أعمالالصباح العربيمخاوف أوروبية بخصوص السعي وراء استقلالية الاتصالات الفضائيةمحمد علاء تسعى أوروبا لتعزيز استقلاليتها في مجال الاتصالات الفضائية بعد أن أثارت تصريحات حول هيمنة على السوق مخاوف أوروبية من الاعتماد المفرط على هذه الشركة وتبحث أوروبا عن بدائل لتقليل اعتمادها على ستارلينك وضمان أمنها السيبراني. تسعى شركة "يوتلسات" الفرنسية إلى توسيع قدراتها الفضائية عبر إطلاق جديدة، بهدف تحدي هيمنة "ستارلينك" في السوق وتتطلب هذه الخطوة استثمارات كبيرة بقيمة مليارات الدولارات، مما يمثل تحدي كبير ليوتلسات. تعتبر يوتلسات المنافس الوحيد لستارلينك في مجال الاتصالات الفضائية الشبه عالمية وتهدف أوروبا إلى تعزيز استقلاليتها من خلال الاعتماد على يوتلسات إلا أن الشكوك لا تزال قائمة حول قدرة يوتلسات على منافسة ستارلينك بشكل فعال في المستقبل القريب. تواجه يوتلسات تحديات كبيرة في منافسة ستارلينك، حيث تحتاج إلى استثمارات هائلة لتوسيع قدراتها وتعزيز خدماتها. ورغم تفوق سبيس إكس في سعة الإطلاق، تأمل أوروبا في أن تتمكن يوتلسات من تسريع وتيرة إطلاق أقمار "ون ويب"، مما يعزز من استقلالية القارة في مجال الاتصالات الفضائية ويقلل من الاعتماد على ستارلينك.