logo
#

أحدث الأخبار مع #ليوناردودافنشي،

بعد 50 عامًا.. هل تكشف لوحة الموناليزا أسرار دافنشي المخفية أخيرًا؟
بعد 50 عامًا.. هل تكشف لوحة الموناليزا أسرار دافنشي المخفية أخيرًا؟

نافذة على العالم

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

بعد 50 عامًا.. هل تكشف لوحة الموناليزا أسرار دافنشي المخفية أخيرًا؟

بعد 50 عامًا.. هل تكشف لوحة الموناليزا أسرار دافنشي المخفية أخيرًا؟ لطالما أثارت لوحة الموناليزا، تحفة ليوناردو دافنشي، فضول العالم بابتسامتها الغامضة وتفاصيلها الدقيقة. على مر القرون، سعى المؤرخون والفنانون والباحثون إلى فهم الأسرار الكامنة وراء هذه اللوحة الأيقونية. والآن، بعد مرور 50 عامًا من البحث المتواصل والدراسات المعمقة، هل نحن أقرب حقًا إلى فك رموز أسرار دافنشي المخفية في الموناليزا؟ تحليل معمق لتقنيات دافنشي تعتبر تقنيات دافنشي المستخدمة في رسم الموناليزا ثورية في عصرها. من خلال استخدام تقنية "سفوماتو" الشهيرة، تمكن دافنشي من خلق تأثير ضبابي ناعم يمنح اللوحة عمقًا وغموضًا. يركز الباحثون اليوم على تحليل الطبقات اللونية الدقيقة والتركيب الكيميائي للأصباغ المستخدمة، آملين في الكشف عن المزيد من التفاصيل حول رؤية دافنشي الفنية. المعاني المحتملة وراء الابتسامة الغامضة تعتبر ابتسامة الموناليزا من أكثر جوانب اللوحة إثارة للجدل. هل هي ابتسامة ودودة، أم ساخرة، أم مجرد انعكاس لحالة نفسية عابرة؟ يربط البعض هذه الابتسامة برموز خفية أو معانٍ باطنية قصد دافنشي تضمينها في اللوحة. هناك نظريات حديثة تقترح أن الابتسامة تتغير اعتمادًا على زاوية الرؤية، مما يعزز فكرة وجود رسالة مشفرة. مع التقدم التكنولوجي، أصبح بإمكاننا الآن فحص الموناليزا بتقنيات تصوير متطورة لم تكن متاحة في السابق. هذه التقنيات تسمح برؤية طبقات الطلاء المخفية وتحديد التعديلات التي قام بها دافنشي على مر السنين. هل ستكشف هذه التقنيات عن أسرار جديدة حول هوية الجالسة أو السياق التاريخي للوحة؟ تبقى الموناليزا لغزًا محيرًا، ولا شك أن المزيد من الأبحاث والدراسات ستستمر في الكشف عن جوانب جديدة لهذه التحفة الفنية الخالدة. سواء تمكنا من فك جميع أسرار دافنشي أم لا، ستظل الموناليزا رمزًا للإبداع والغموض، تلهم الأجيال القادمة من الفنانين والباحثين.

«النادي العربي» يستعيد فنون عصر النهضة
«النادي العربي» يستعيد فنون عصر النهضة

صحيفة الخليج

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

«النادي العربي» يستعيد فنون عصر النهضة

نظم النادي الثقافي العربي مساء أمس الأول جلسة ثقافية حول «فنون عصر النهضة الأوروبية» وتضمنت الجلسة استعراضاً مصوراً لبعض أشهر أعمال ثلاثة من أشهر فناني العصور الكلاسيكية الأوروبية، وهم ليوناردو دافنشي، ومايكل انجلو، وجاك لويس ديفيد، والحديث حولها باعتبارها لوحات مؤسسة للقيم الفنية الأصيلة التي يتحتم على كل فنان الإلمام بها وتمثلها قبل انطلاقه في مغامرة الإبداع الفني. وتم خلال الجلسة التعريف بقيم الفن في عصر النهضة الذي يعرف أيضاً بعصر الكلاسيكية الأوروبية، ويركز على الصور والمناظر الطبيعية والواقعية، ويعتمد الأشكال الدقيقة، والألوان الزاهية والظل، والتقاط تأثيرات الضوء، والتباين بين الضوء والظلام، والدقة في رسم البشر، واستخدام المنظور، وتناغم الألوان، ومن الناحية الإنسانية مال فنانو النهضة إلى تصوير المواقف الدرامية لخلق استجابة عاطفية من قبل المتفرج، وبالمجمل أراد فنانو النهضة جعل الفن أقرب إلى طبيعة الأشياء وجعله أقرب إلى حقيقة التجربة الإنسانية، متأثرين في ذلك بالفنون اليونانية القديمة. وجرى التعريف أيضاً بالفنانين الثلاثة الممثلين لهذه الحركة، وهم: ليوناردو دا فينتشي (1452 - 1519) هو فنان ومخترع إيطالي كثيرُ المعارف عاش في عصر النهضة، ويشتهر بإنجازاته العلمية واختراعاته وبأنه كان رساماً بارعاً، ومايكل أنجلو (1475-1564) هو رسام ونحات، ويعد إلى جانب دافنشي أحد أعظم المؤثرين في الفنون في عصره، أما جاك لويس دافيد (1748 - 1825) فهو رسام فرنسي، وأحد أبرز فناني المدرسة الكلاسيكية الجديدة، فقد ابتكر أسلوباً كلاسيكياً خاصاً به، يتمثل في التصوير القصصي.

النادي الثقافي العربي يستعرض فنون عصر النهضة الأوروبية
النادي الثقافي العربي يستعرض فنون عصر النهضة الأوروبية

الشارقة 24

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

النادي الثقافي العربي يستعرض فنون عصر النهضة الأوروبية

الشارقة 24: نظم النادي الثقافي العربي، جلسة ثقافية حول "فنون عصر النهضة الأوروبية" وتضمنت الجلسة استعراضاً مصوراً لبعض أشهر أعمال ثلاثة من أشهر فناني العصور الكلاسيكية الأوروبية، وهم ليوناردو دافنشي، ومايكل أنجلو، وجاك لويس ديفيد، والحديث حولها باعتبارها لوحات مؤسسة للقيم الفنية الأصيلة التي يتحتم على كل فنان الإلمام بها، وتمثلها قبل انطلاقه في مغامرة الإبداع الفني. وتم خلال الجلسة التعريف بقيم الفن في عصر النهضة الذي يعرف أيضاً بعصر الكلاسيكية الأوروبية، ويركز على الصور والمناظر الطبيعية والواقعية، ويعتمد الأشكال الدقيقة، والألوان الزاهية والظل، والتقاط تأثيرات الضوء، والتباين بين الضوء والظلام، والدقة في رسم البشر، واستخدام المنظور، وتناغم الألوان، ومن الناحية الإنسانية ما فنانو النهضة إلى تصوير المواقف الدرامية لخلق استجابة عاطفية من قبل المتفرج، وبالمجمل أراد فنانو النهضة جعل الفن أقرب إلى طبيعة الأشياء وجعله أقرب إلى حقيقة التجربة الإنسانية، متأثرين في ذلك بالفنون اليونانية القديمة. ليوناردو دا فينتشي وجرى التعريف أيضاً بالفنانين الثلاثة الممثلين لهذه الحركة، وهم: ليوناردو دا فينتشي "1452 - 1519" هو فنان ومخترع إيطالي كثيرُ المعارف عاش في عصر النهضة، ويشتهر بإنجازاته العلمية واختراعاته وبأنه كان رسامًا بارعا، وأكثر ما يميّز أعمال دا فينتشي ابتكاراته الفنية في وضع الألوان والطلاء، معتمداً على معرفته علم التشريح، والضوء وعلم النبات والجيولوجيا، بالإضافة لاهتمامه بعلم الفراسة، وكيفيّة التّعبير عن العواطف بالتّعابير والإشارات، استخدامه الفريد لتشكيل جسم الإنسان، والتدرج الدقيق للألوان، كل هذه القيم تجتمع في أشهر لوحاته الموناليزا والعشاء الأخير وعذراء الصخور. مايكل أنجلو مايكل أنجلو "1475-1564" هو رسام ونحات، ويعد إلى جانب دافنشي أحد أعظم المؤثرين في الفنون في عصره، وخلال المراحل الفنية الأوروبية اللاحقة، وقد اعتبر مايكل انجيلو أن جسد الإنسان الموضوع الأساسي للفن؛ مما دفعه للتركيز عليه في جدارياته ومنحوتاته، وقد رسم لوحات جدارية عملاقة ذات وضعيات معقدة ومرونة أنيقة، أثرت بصورة كبيرة على منحى الفن التشكيلي الأوروبي مثل تصوير "قصة سفر التكوين في العهد القديم" على سقف كنيسة سيستاين، ولوحة "يوم القيامة" على منبر كنيسة سيستايت في روما. جاك لويس أما جاك لويس دافيد "1748 - 1825" فهو رسام فرنسي، وأحد أبرز فناني المدرسة الكلاسيكية الجديدة، فقد ابتكر أسلوباً كلاسيكياً خاصاً به، يتمثل في التصوير القصصي، واعتُبر الممثل البارز لهذه المدرسة، التي استعادت وهج كلاسيكية القرن السادس عشر بعد أن كادت تقضي عليها هزليات القرون اللاحقة، وركزت لوحاته على تصوير القصص التاريخي بدل المناظر الطبيعية التي كانت تركز عليها الكلاسيكية القديمة، هذا مع واقعية صارمة في التصوير ودقة في التفاصيل وتناغم في الألوان، ومن أشهر أعماله "قسم القتال" ونابليون عابرًا جبال الألب. التأصيل المعرفي للمفاهيم الفنية وقال الدكتور عمر عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة النادي: "إن الهدف من هذه الجلسة هو التأصيل المعرفي لبعض المفاهيم الفنية، والاسترجاع لمفاهيم الكلاسيكية والكلاسيكية الجديدة باعتبارها مفاهيم مؤسسة لحركة الفن الحديث، ومن رحمها خرجت المدارس الأخرى من تعبيرية وسريالية وتكعبية وحداثية، ومن خصائصها التجسيم والغنائية البصرية والهارموني تبصيراً لمتذوقي الفن بهذه الأصول التي هي أساس للتقييم". وأضاف الدكتور عمر أن من شأن هذه الاستعادة التأصيلية أن تزود الفنانين الجدد بخلاصة معرفية عن أسس الفن، وتجعل وتزودهم بالوعي الضروري الذي يبنون من خلاله تجاربهم الفنية، فما لم يستبطن الفنان تلك القواعد، وينطلق منها فإن تجربته الفنية ستظل ناقصة". وشهدت الجلسة نقاشاً مستفيضاً حول الأصول الفنية الكلاسيكية وتمدداتها في مختلف المدارس الفنية، والانتقالات الثورية التي حدثت في الفنون الغربية وبالاستتباع ما أثرت به في الحركة الفنية العربية.

«الأسبوع الإيطالي في أبوظبي» يحتفي بذكرى ميلاد الرسام العالمي دافنشي
«الأسبوع الإيطالي في أبوظبي» يحتفي بذكرى ميلاد الرسام العالمي دافنشي

زهرة الخليج

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

«الأسبوع الإيطالي في أبوظبي» يحتفي بذكرى ميلاد الرسام العالمي دافنشي

#منوعات تحتفي فعاليات «الأسبوع الإيطالي في أبوظبي» بذكرى ميلاد الرسام العالمي ليوناردو دافنشي، صاحب لوحة «الموناليزا» الشهيرة، المولود في 15 أبريل عام 1452، في بلدة فينتشي، الواقعة في تلال إقليم «توسكانا». وكانت فعاليات «الأسبوع الإيطالي» قد انطلقت من منزل السفير الإيطالي لدى دولة الإمارات، لورينزو فانارا، بحضور نخبة من الشخصيات الدبلوماسية، ورجال الأعمال، ومديري الشركات في أبوظبي، ووسائل الإعلام، وأفراد الجالية الإيطالية، وعدد من المهتمين بالثقافة الإيطالية. وتشهد فعاليات الأسبوع عرضاً لمجموعة من أبرز جوانب الثقافة الإيطالية، وتشمل: عروض طهي مباشرة لأشهر الأطباق الإيطالية التقليدية، وعروضاً موسيقية حية، إضافة إلى معرض للمنتجات والحرف اليدوية الإيطالية، ما يتيح للحضور فرصة فريدة للتعرف - عن كثب - على إرث إيطاليا الغني، والمتنوع. وأكد سعادة السفير الإيطالي، في كلمته الترحيبية، أن إقامة هذا الأسبوع الثقافي تأتي في إطار تعزيز العلاقات الثقافية بين إيطاليا والإمارات، مشدداً على أهمية التبادل الثقافي في مد جسور التفاهم والتقارب بين الشعوب، وبهدف تعزيز الحوار الثقافي، والتعاون الثنائي في مختلف المجالات. «الأسبوع الإيطالي في أبوظبي» يحتفي بذكرى ميلاد الرسام العالمي دافنشي تقام فعاليات «الأسبوع الإيطالي» على مدى أيام عدة في أبوظبي ودبي والشارقة، وتتضمن ورش عمل فنية، وعروض أفلام، وجلسات لتذوق القهوة الإيطالية، ومعارض أزياء تعكس الأناقة الإيطالية العالمية. وتعمل السفارة الإيطالية - من خلال مركز «Dubai Hub for Made in Italy» في دبي، الممتد على مساحة 2000 متر مربع، داخل برج المؤتمرات في منطقة التجارة الحرة بمركز دبي التجاري العالمي - على دعم الشركات الإيطالية، وتسريع عمليات التوسع الدولي في دول الخليج، من خلال تقديم خدمات استشارية، وتنظيم فعاليات، وتوفير مساحات عمل مشتركة. كما ​يُعتبر هذا المركز جسراً بين الشركات الإيطالية، والأسواق في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب شرق آسيا، حيث يوفر فرص «التشبيك»، وتطوير الأعمال، والتعليم المهني والجامعي. ​ويضم مركز «إيتاليا كامب» في هيكله الاستثماري مؤسسات بارزة مثل: «Poste Italiane، وFerrovie dello Stato، وInvitalia، وTIM»، ما يعكس دعماً مؤسسياً قوياً لمهمتها.​ ومن ضمن النشاطات، التي تقوم بها السفارة الإيطالية في أبوظبي، بهدف النهوض بالعلاقات الثنائية بين الإمارات وإيطاليا، الإشراف على مدرسة تعليم اللغة الإيطالية في أبوظبي، حيث تتيح هذه المدرسة تعليم اللغة الإيطالية لأبناء الإمارات والمقيمين وللطلبة والطالبات، الراغبين في إتمام دراساتهم الجامعية بإيطاليا، إلى جانب رجال الأعمال والمهنيين، الذين يرتبطون بأعمال ومصالح اقتصادية مع الشركات الإيطالية. يشار إلى أن الكاتب الإيطالي الشهير باولو جوردانو، أحد أكثر الكتاب الذين تباع كتبهم على صعيد عالمي، كان قد شارك في الدورات الأخيرة من «مهرجان طيران الإمارات للآداب»، وهو الكاتب الذي ترجمت كتبه إلى 23 لغة عالمية.

أجمل سفينة في العالم تستقبل الزوار بالإسكندرية.. عمرها قرن وتحمل اسم مكتشف الأمريكتين
أجمل سفينة في العالم تستقبل الزوار بالإسكندرية.. عمرها قرن وتحمل اسم مكتشف الأمريكتين

مصرس

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

أجمل سفينة في العالم تستقبل الزوار بالإسكندرية.. عمرها قرن وتحمل اسم مكتشف الأمريكتين

سفينة شراعية يعود تاريخها إلى ما يقرب من قرن من الزمان تعرف باسم «أميريجو فسبوتشي» وهي تابعة للبحرية الإيطالية، وتعتبر من أبرز الرموز العائمة لإيطاليا على مستوى العالم، كما أنّها تحمل لقب «السفينة الأجمل في العالم»، وتستعد مدينة الإسكندرية لاستقبالها داخل ميناء الإسكندرية، وأتاحت الفرصة للمواطنين زيارتها والتقاط الصور التذكارية داخلها. معلومات عن سفينة أميريجو فسبوتشي الشراعيةالسفينة الأجمل في العالم من المقرر أن تتوقف في ميناء الإسكندرية ضمن محطتها الخامسة والثلاثين في هذه الجولة الممتدة من يوليو 2023 وحتى يونيو 2025، ويمكن للمواطنين زيارتها مجانًا حتى يوم غد الأحد الموافق 16 فبراير للاستمتاع بمشاهدة كافة تفاصيل السفينة الشراعية التي يعود تاريخها إلى ما يقرب من قرن من الزمان، وذلك وفقًا للصفحة الرسمية لمحافظة الإسكندرية.وأميريجو فسبوتشي هي أقدم سفينة عسكرية نشطة في البحرية الإيطالية، شعارها «ليس من يبدأ، بل من يثابر»، وهو مستوحى من كلمات ليوناردو دافنشي، عالم عصر النهضة الإيطالي، الذي يؤكد على أهمية رؤية المشاريع حتى اكتمالها، وصممت وأطلقت سفينة أميريجو فسبوتشي في حوض بناء السفن الملكي في كاستيلاماري دي ستابيا في 22 فبراير 1931، وتم تكليفها كسفينة تدريب في يونيو من ذلك العام، وشرعت في أول رحلة تدريبية لها عبر شمال أوروبا في يوليو 1931، بحسب الموقع الرسمي للسفينة.وتتميز السفينة بثلاثة طوابق رئيسية (العلوي والأوسط والمتوسط) وبنيتين علويتين (الواجهة الأمامية والقلعة الخلفية)، وفي المقدمة، يصور تمثال برونزي مذهب أميريجو فسبوتشي، المستكشف والملاح الإيطالي في القرن الخامس عشر الذي أعار اسمه للعالم الجديد، وهي قارات أمريكا الشمالية والجنوبية. وهذه السفينة الشراعية مجهزة بمحرك كهربائي مساعد، إذ تتألف الحبال من ثلاثة صواري رأسية (الصاري الأمامي والصاري الرئيسي والصاري الأوسط)، ومزودة أيضًا بأشرعة مربعة ورافعة مقدمة السفينة التي تعمل كصاري رابع، كما تتميز أيضًا بأشرعة أمامية وخلفية، لكنها تُبقي الشراع الأمامي بين الصواري والرافعة.منذ إطلاقها، تم استخدام السفينة الشراعية في المقام الأول لتدريب الطلاب في السنة الأولى من الأكاديمية البحرية الإيطالية، جنبًا إلى جنب مع طلاب من مدرسة فرانشيسكو موروسيني العسكرية، والطلاب من مؤسسات التدريب البحرية الإيطالية الأخرى، والمجندين الشباب من منظمات مثل Lega Navale وSail Training Association Italia. شروط زيارة السفينة الشراعيةوعلى مدار الثلاثين عامًا الماضية، تم استخدام السفينة أيضًا في حماية البيئة الطبيعية والنظام البيئي البحري، إذ تتعاون بانتظام مع جمعيات مثل اليونيسف (كسفيرة للنوايا الحسنة منذ عام 2007)، والصندوق العالمي للطبيعة، وماريفيفو، لتوضيح سياسة البحرية الإيطالية في الاستخدام التكميلي، لنقل أهمية احترام كوكبنا إلى الأجيال الجديدة، وبسبب مهامها الدبلوماسية البحرية المستمرة في جميع أنحاء العالم، اكتسبت سفينة أميريجو فسبوتشي سمعة كونها سفارة إيطالية عائمة.ووفقًا للموقع الرسمي للجولة العالمية للسفينة، فإنّ الدخول لزيارة السفينة مجاني بالحجز المسبق عبر الموقع الإلكتروني، ويجب على الزوار تقديم وثيقة الهوية أو جواز السفر المقدم في وقت الحجز للتحقق من قائمة الأسماء عند الدخول، وتشترط السفينة عند الزيارة ارتداء أحذية مريحة، في حين لا يُسمح بالأحذية المفتوحة من الأمام والأحذية ذات الكعب العالي، كما لا يُسمح بدخول الحيوانات أو عربات الأطفال أو الحقائب، ولا يُسمح أيضًا بالوصول إلى الميناء بالسيارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store