أحدث الأخبار مع #مأمونالشناوي،


صدى البلد
منذ 16 ساعات
- ترفيه
- صدى البلد
حفيد مأمون الشناوي يكشف أسرارا جديدة لأول مرة: الصحافة لم تكن البداية
كشف المستشار محمود الحفناوي، حفيد الشاعر مأمون الشناوي، أسرارا لأول مرة عن جده الراحل تزامنًا مع الذكرى الـ 31 لرحيله. قال حفيد الشاعر مأمون الشناوي في لقائه مع الإعلامي شريف نور الدين ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد: «والده كان رئيس المحكمة العليا الشرعية، وكان رئيس المجلس الحسبي ونشأ في أسرة كبيرة تتكون من شقيقة واحدة عائشة والأشقاء الذكور المعتز، كامل، مأمون، عبدالرحيم، عبدالمجيد، عبدالفتاح، وأحمد». تحدث عن مفارقة طريفة تتعلق بعم الشاعر الراحل، قائلًا: «عمه كان شيخ الجامع الأزهر وقتها، الشيخ مأمون الشناوي، وكانوا زملاء الشيخ يقولون له حلوة أوي الأغنية اللي كتبتها دي يا شيخ، فيقولهم والله ده ابن أخويا هو اللي كتب الكلام ده اسمه محمد المأمون وأطلق على نفسه مأمون الشناوي». وأشار المستشار محمود الحفناوي إلى أن جده الشاعر الراحل مأمون الشناوي، أنجب 4 بنات و3 أبناء. وعن البداية الحقيقية لمشوار جده مأمون الشناوي، نفى الحفيد معلومة شائعة بأن بدايات الراحل كانت في الصحافة، مضيفًا: «البدايات كانت كتابة الشعر في مجلة أبولو، شعر اللغة العربية بالفصحى، إذا قرأت الـ12 قصيدة المنشورين في أبولو، فارق عن الشعراء في ذلك الوقت.. جديد ومختلف». واستكمل حفيد مأمون الشناوي: «بعدها أحب بنت الجيران وهي جدتي، وبدأ مع صديقه محمد صادق في الإذاعة الأهلية يوصل حبه لها بكلمات الأغاني، والصحافة جاءت فيما بعد». واختتم: «بعد عمله في الصحافة، أسس كلمة ونص مع الكاتب صلاح عبدالجيد، وباب جراح القلب كان للكاتب عبدالوهاب مطاوع والذي أوصى أن يكون مأمون خليفًا له، وأنا اللي كنت بتعب في أجولة الخطابات، وفي فتحها وأقرأ له أو يقرأها هو».


الأسبوع
منذ 18 ساعات
- ترفيه
- الأسبوع
«الصحافة لم تكن البداية».. حفيد الشاعر مأمون الشناوي يكشف أسرار جده لأول مرة
الشاعر مأمون الشناوي كشف المستشار محمود الحفناوي، حفيد الشاعر مأمون الشناوي، أسرارا لأول مرة عن جده الراحل تزامنا مع الذكرى الـ 31 لرحيله، قائلا إنه أنجب 4 بنات و3 أبناء. وقال حفيد الشاعر مأمون الشناوي، خلال لقائه ببرنامج «أنا وهو وهي»، المذاع على قناة صدى البلد: «والده كان رئيس المحكمة العليا الشرعية، وكان رئيس المجلس الحسبي، ونشأ في أسرة كبيرة تتكون من شقيقة واحدة تدعى عائشة وعدد من الأشقاء». وفيما يتعلق بالبداية الحقيقية لمشوار جده مأمون الشناوي، نفى الحفيد معلومة شائعة تتعلق ببدايات الراحل كانت في الصحافة، قائلا: «البدايات كانت كتابة الشعر في مجلة أبولو، شعر اللغة العربية بالفصحى، إذا قرأت الـ 12 قصيدة المنشورين في أبولو، فارق عن الشعراء في ذلك الوقت، جديد ومختلف». وأكمل: «بعدها أحب بنت الجيران وهي جدتي، وبدأ مع صديقه محمد صادق في الإذاعة الأهلية يوصل حبه لها بكلمات الأغاني، ثم جاءت الصحافة فيما بعد». واختتم حديثه قائلا: «بعد عمله في الصحافة، أسس كلمة ونص، وباب جراح القلب كان للكاتب عبد الوهاب مطاوع والذي أوصى أن يكون مأمون خليفا له، وأنا اللي كنت بتعب في أجولة الخطابات، وفي فتحها وأقرأ له أو يقرأها هو».


المصري اليوم
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
«أنساك ده كلام؟».. طارق الشناوي يفجر مفاجأة حول أغنية أم كلثوم بعد مرور 65 عامًا من تقديمها (فيديو)
«أنساك ده كلام؟ أنساك! يا سلام!» هكذا جاءت كلمات أغنية «أنساك» لكوكب الشرق أم كلثوم ، والتي كتبها الشاعر الراحل مأمون الشناوي، ومثل ما يحدث في سرد حكايات مختلفة حول كواليس الأغنيات، نجد قصص كثيرة والتي تكون بعضها درامية يرددها الكثيرون، حول صحة قصة خروج تلك الأغاني إلى النور، والتي بعضها من الممكن أن يكون صحيحًا وربما يكون غير حقيقي. أغنية «أنساك» لكوكب الشرق أم كلثوم والتي قُدمت عام 1960، أيضا كانت من ضمن الأعمال التي سبقها إعلان قصص متنوعة لكواليس خروجها إلى النور وهو ما تردد عن إحداها أن الشاعر الراحل مأمون الشناوي، جاءته مكالمة هاتفية من «كوكب الشرق» لتقول له «نسيتني يا مأمون؟»، ليرد عليها قائلاً: «إزاي يا ست أنساكِ ده كلام؟»، ليذهب بعد انتهاء المكالمة على الفور ليكتب كلمات أغنية «أنساك»، وهو ما نفاه الناقد الكبير طارق الشناوي، وفي السطور التالية نرصد أهم كواليس الأغنية وحقيقية ما أُشيع من تلك القصة. بعد مرور 65 عامًا.. طارق الشناوي يفجر مفاجأة حول «أنساك» وبعد مرور 65 عامًا من طرح الأغنية، كشف الناقد طارق الشناوي ، كواليس «أنساك» قائلاً إن هذه ليست المرة الأولى التي تُروى قصص مختلقة، وتستبدل بالحقائق، وأن القصة سالفة الذكر لا أساس لها من الصحة على الإطلاق. وأضاف في تصريحات خاصة لـ «المصري اليوم» أن عمه الشاعر الراحل مأمون الشناوي، قام بكتابة أغنية «أنساك» عن تجربة حقيقية عاشها بالفعل، وقام بعرضها على «أم كلثوم»، لافتًا أنه كان يعرض عليها الأغنية لتطلب تعديلات على العمل، مستشهدًا بأغنيات كثيرة طالبت بذلك فيها وهم «حبيب العمر، الربيع، أول همسة» وغيرها من الأغنيات فيرفض التعديل فتذهب الأغنيات إلى مطربين آخرين مثل الفنان الراحل فريد الأطرش، أو غيره من المطربين وتنجح الأغنيات بدرجة كبيرة. واستكمل الناقد حديثه قائلاً: « يعرض بعد ذلك الشاعر مأمون الشناوى، على أم كلثوم، أغنية «أنساك» مرة أخرى، ليتكرر نفس الأمر ليقول لها هذه المرة، إنه يوافق إذا أرادت التعديل ووعدها بذلك، لتنظر إليه قائلة له «بالعند فيك ولا كلمة هغيرها»، وبالفعل غنت «أنساك» كما كتبها مأمون الشناوي، وظهرت للناس بنفس الحالة والكلمات». وأضاف الناقد طارق الشناوي: «ويُقال أن الموسيقار الراحل بليغ حمدي، رأى بالصدفة كلمات الأغنية، على مكتب الفنان الراحل محمد فوزي، وبدأ أن يقوم بتلحينها، ولكن الحقيقة غير ذلك على الإطلاق، بدأ يلحنها بدون علم محمد فوزي، خاصة أن محمد فوزي، بدأ يلحن «أنساك» لأم كلثوم». وأوضح الناقد أن حقيقة الأمر حينما سأل عمه الشاعر الراحل مأمون الشناوي، عن هذا الأمر، قال إن القصة بدأت عام 1960 بعد الصلح الذي حدث بين الشيخ زكريا أحمد، وأم كلثوم، وكان هناك قضية استمرت 12 عامًا والقاضي طلب منهما التصالح، فكان عربون التصالح هو أن أم كلثوم تغني ثلاث أغنيات للشيخ زكريا، وهم «الهوى غلاب»، وبالفعل تم تقديمها بلحنه، وكذلك «أنساك»، وغنوة أخرى، وقبل أن يشرع الشيخ زكريا في تلحين «أنساك» كان قد توفى. وأضاف «الشناوي»: «ثم سألت أم كلثوم، الشاعر مأمون الشناوي، من يقوم بتلحين الأغنية، ليرد عليها قائلاً «سيد مكاوي»، وبالفعل جلست معه ولكن حدث بينهما خلال فني، ولم يكتمل لحن سيد مكاوي، لذا قامت بإعطائها إلى محمد فوزي، وبالفعل بدأ في تلحينها، ولكن أم كلثوم كانت في عجلة من الأمر وطالبته بسرعة الانتهاء منها، ليرفض، ورغم أن علاقة أم كلثوم، ومحمد فوزي، كانت جيدة خاصة أن الشركة التي يملكها محمد فوزي «مصر فون» هي من تقوم بالإنتاج، ومن مصلحته أن يقوم بعمل الأغنية، ولكن في نفس الوقت لن ياتي ذلك على حساب الابداع، فاقترح عليها محمد فوزي، قائلاً: «من يكمل الغنوة هو بليغ حمدي، وطبقا لكلام مأمون الشناوي، أن بليغ حمدي استكمل المقدمة التي قدمها محمد فوزي، لكن لم يُعلن «بليغ» هذا الكلام سواء في حياة فوزي أو بعد رحيله، ولكن من سمع ذلك فقط هو مأمون الشناوي». وأشار الناقد طارق الشناوي، إلى أن «الغريب في الأمر أن سيد مكاوي، قال إن هذا اللحن به حاجات كثيرة مني، وأنا عملته وبليغ أخده، وفي واقع الأمر، إذا أخذ بليغ اللحن الذي كان بدأه سيد مكاوي، فالوحيد الذي من الممكن أن يكون أفشى أو قام بتوصيل هذه الألحان سيكون أم كلثوم، لأنها كانت أثناء بروفة عود، ليس هناك فرقة موسيقية، فهل أم كلثوم، وبليغ حمدي كانا يجلسان معها، استطاع تغيير الأداء ناحية سيد مكاوي كما هي حفظته، أم أنه شغل محمد فوزي في الجزء الأول، أو هو منسوب لبليغ حمدي، فهذا من الصعب أن يستطيع أحد توضيحه أو قول الجواب الفصل». وتابع «الشناوي»: «ولا تزال كل الأمور مفتوحة، ولكن ما حدث أن صلاح جاهين، بعدما تم طرح الأغنية فهناك مقطع فيها يقول «أهو ده اللي مش ممكن أبدا ولا أفكر فيه»، فقام بكتابة كاريكاتير إلى بليغ حمدي قائلاً : «يا بليغ أهو ده اللي مش لحنك أبدًا»، على غرار أغنية «أنساك»، فبقي من توثيق من غير ما يقول إن ده لحن سيد مكاوي، فبقي هناك توثيق ما أن هناك شك أن هذا اللحن منسوب إلى بليغ، لكن الغريب أن بليغ لم يتحدث إلى هذا الموضوع مطلقًا». كلمات أغنية «أنساك» كلمات الأغاني انساك! ده كلام؟ انساك! ياسلام!! انساك! ده كلام؟ انساك! ياسلام!! اهو ده اللي مش ممكن ابدا ولا افكر فيه ابدا اهو ده اللي مش ممكن ابدا ولا افكر فيه ابدا دا مستحيل قلبي يميل دا مستحيل قلبي يميل ويحب يوم غيرك أبدا أبدا اهو ده اللي مش ممكن ابدا