أحدث الأخبار مع #مؤسسة_دبي_للتسويق


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
من هو عصام عبد الرحيم كاظم؟
يشغل سعادة عصام كاظم منصب المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، التي تأسست في شهر ديسمبر من العام 2013، كإحدى المؤسسات التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي. وقد نجح سعادته بتأسيس شبكة من المكاتب الدولية في العديد من الأسواق المهمة، والتي يزيد عددها على 40 مكتبا خارجيا تضم أكثر من 200 موظفا. ويشرف كاظم على مختلف الأنشطة المتعلقة بالعلامة التجارية والحملات التسويقية والترويجية للإمارة، بما يسهم في تعزيز مكانتها كوجهة رائدة عالمياً للأعمال والترفيه تماشيا مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، وكذلك تحقيق رؤية القيادة الرشيدة في جعلها أفضل مدينة للعيش والعمل والزيارة. وأحرز سعادته منذ توليه منصبه في المؤسسة بدءاً من شهر فبراير 2014 العديد من الإنجازات، وذلك عبر تطوير برامج محلية وعالمية تعزّز من تجربة الزوار في المدينة. كما أنه يتمتع بمهارات قيادية تمكّنه من إدارة أكثر من 30 حملة تسويقية تنفذها المؤسسة سنويا، والتي شهدت خلال السنوات الأخيرة مشاركة عدد كبير من المشاهير والنجوم العالميين. ويتمحور تركيز سعادته على توفير أعلى مستويات الخدمة لضمان رضا الزوار، وهو ما أسهم في تتويج الإمارة مؤخراً بلقب أفضل وجهة عالمية في جوائز اختيار المسافرين 2024 من موقع "تريب أدفايزر"، لتصبح بذلك أول مدينة في العالم تحقق هذا الإنجاز للعام الثالث على التوالي. ويقوم سعادته بالتفاوض وعقد الشراكات العالمية مع كبرى المؤسسات الإعلامية للترويج لدبي، مثل: بي بي سي، وبلومبيرج، وسي إن إن، وسي إن بي سي، ومجموعة التلغراف، وتينسنت، وذلك لتعزيز الصورة الإيجابية لدبي على الساحة الدولية. وأما على الصعيد المحلي، فتشمل مهام كاظم تطوير علاقات أعمال مع الجهات المعنية والشركاء والمستثمرين للمساهمة في تحقيق معدلات نمو للاقتصاد وقطاع السياحة واستقطاب المزيد من الزوّار إلى دبي. ويعتبر سعادته المتحدث الإعلامي الرسمي للمؤسسة في الكثير من الفعاليات والمقابلات ولقاءات الوفود الرسمية المهمة، وتربطه علاقات قوية ومميزة مع الإعلاميين والمؤثرين والشخصيات العامة وكذلك ممثلي الجهات الحكومية. وهو ما أكسبه مهارات احترافية عالية وفهماً عميقاً للتنوع الثقافي من خلال عمله في مختلف الأسواق العالمية. وعلاوة على ذلك، يتولى كاظم مسؤولية تعزيز العلاقات مع أكثر من 250 شريكاً، وعقد شراكات استراتيجية مع أبرز وسائل التواصل الاجتماعي، والوسائل الإعلامية، والعلاقات العامة، إلى جانب مبادرات التفاعل والمشاركة الرقمية عبر 40 سوقاً. ويشغل سعادة عصام كاظم عضوية لجنة دبي للاتصال الخارجي، المسؤولة عن تعزيز صورة الإمارة وسمعتها في الإعلام العالمي، كما كان من المعينين في عضوية مجلس دبي للإعلام عند تأسيسه، والهادف إلى تسليط الضوء على المشهد الإعلامي المحلي وترسيخ مكانة دبي كمركز عالمي في هذا المجال. وقبل انضمامه إلى دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، عمل سعادته في عدد من المؤسسات والشركات الرائدة ومن بينها مركز دبي التجاري العالمي، الذي شغل فيه وظيفة مدير أول DXB Live & Commercial، والتي نجح خلالها في إطلاق مجموعة من الفعاليات المهمّة مثل "أسبوع دبي للموسيقى"، والعديد غيرها.


البيان
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
دبي تستعرض مقوماتها البحرية في قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة
اختتمت دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي مشاركتها الناجحة في قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة 2025، والتي حظيت باهتمام واسع من المسؤولين والعاملين في القطاع البحري، وأسهمت في تبادل الخبرات والمعرفة في هذا المجال. واستضافت هونغ كونغ الفعالية السنوية 7 و8 الجاري بمشاركة نخبة من الخبراء والجهات والشركات المتخصصة في صناعة اليخوت، والتي شكلت منصة مهمة للتعريف بمقومات دبي الهائلة التي تجعلها وجهة رائدة لليخوت الفاخرة. وشاركت دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي بالفعالية، إلى جانب عدد من الجهات المعنية الأخرى في المدينة، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 الرامية إلى ترسيخ مكانة الإمارة كوجهة رائدة عالمياً للأعمال والترفيه. وحظيت دبي باهتمام دولي واسع خلال فعاليات القمة، حيث تركزت النقاشات حول الخطط المتواصلة لتطوير المراسي والبنية التحتية البحرية، وعروض التأشيرات السياحية المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الزوار القادمين عبر اليخوت، إضافة إلى بحث الأطر التنظيمية المبسطة في الإمارة مع مختلف الجهات المعنية والشركاء العالميين المحتملين. وسلطت الفعالية الضوء على أوجه التعاون المشترك الذي تجسده دبي، وكذلك جهود الشركاء لتعزيز مكانة الإمارة من خلال المشاركة الهادفة. وفي سياق تبادل الخبرات في القطاع، شارك عصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، في جلسة حوار استعرضت المقومات الأساسية لبناء وجهة مخصصة لليخوت مع التركيز على الأطر التنظيمية، وتطوير البنية التحتية، واستراتيجيات التسويق. وإضافة إلى التركيز على أهمية التعاون بين القطاعين العام والخاص في ترسيخ مكانة دبي كوجهة رائدة لليخوت، مهدت الفعالية كذلك الطريق لاستكشاف فرص جديدة في قطاع السياحة البحرية. تطوير المراسي وقال عصام كاظم: «تعكس مشاركتنا في قمّة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة النمو الاستراتيجي لهذا القطاع المهم في دبي، وهو ما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة، ويؤكد في الوقت ذاته أهمية التعاون المثمر والبناء مع شركائنا في القطاعين العام والخاص لنواصل العمل سوياً من أجل تحقيق مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33، وترسيخ مكانة الإمارة كوجهة عالمية رائدة لليخوت، من خلال التطوير المستمر للمراسي والمرافق المرتبطة بها، ويشمل ذلك التوسع الحالي الذي تشهده مراسي نخيل جزر دبي، وميناء راشد». وأشار إلى أن هذه الفعالية الدولية أتاحت للوفد المشارك فرصة التواصل مع نخبة من المتخصصين في القطاع البحري، وتسليط الضوء على الموقع الاستراتيجي لإمارة دبي، والتأكيد على أهمية التعاون المشترك للمساهمة في ضمان نمونا وتطورنا في هذا القطاع. كما قمنا باستعراض المقومات التي تجعل من دبي وجهة مفضلة لاستقبال اليخوت على مستوى العالم، فضلاً عن تشجيع الابتكار وعقد الشراكات لجعل دبي الوجهة الأفضل في العالم للعيش والعمل والزيارة". استقطاب الزوار وتجسد مشاركة دبي في فعاليات قمة آسيا والمحيط الهادئ لليخوت الفاخرة 2025 التزامها المستمر باستقطاب الزوار من أنحاء العالم، من خلال استراتيجية واضحة ترتكز على تحقيق النمو في مختلف القطاعات. وتأتي هذه المشاركة عقب النجاح الذي حققته الإمارة في استضافة النسخة الماضية من قمة الخليج لليخوت الفاخرة، وكذلك سعي دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي لدعم الدورة المقبلة من الفعالية التي ستُقام في دولة الإمارات العربية المتحدة في ديسمبر المقبل، كما أنها دعمت معرض دبي العالمي للقوارب، الفعالية السنوية الأبرز عالمياً في مجال نمط الحياة البحرية الفاخرة، والذي يقام في دبي هاربر. وتواصل الدائرة التزامها بالتعاون مع الجهات المعنية في القطاعين العام والخاص، والاستفادة من الزخم الحالي لتعزيز جاذبية دبي كوجهة رائدة ومفضلة لاستقبال اليخوت.


الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
مشاريع سياحية مشتركة بين الرياض ودبي... واستقطاب الزوار القادمين من السعودية
كشف المدير التنفيذي في «مؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري»، عصام كاظم، لـ«الشرق الأوسط» عن وجود مشاريع سياحية مشتركة مع المملكة والاستفادة القصوى من الزوار القادمين منها، وتحديداً عبر سفينة «كروز السعودية» لاستقطاب المزيد من السياح وتمكينهم في دولة الإمارات، وخصوصاً أن الرياض تشهد تطورات متسارعة في هذا الاتجاه، مؤكداً أن هذه المشاريع تدرس بشكل كامل ويتم تطويرها كفريق واحد. جاء ذلك خلال انطلاق النسخة الثانية والثلاثين من «معرض السفر العربي» في دبي، بمشاركة أكثر من 2800 عارض، وأكثر من 166 دولة، وما يزيد على 55 ألف زائر متوقع، ومن ضمنها السعودية التي تشارك بجناح «أرض السعودية»، والذي يضم عدداً من الجهات الحكومية والشركات الخاصة. المدير التنفيذي في «مؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري» عصام كاظم (الشرق الأوسط) وتابع كاظم أن «سوق السفر العربي» من أهم المعارض عالمياً، وهو منصة يشارك بها جميع الدول، وتشارك السعودية بوجود كل شركائها الاستراتيجيين، «ولا بد من انتهاز هذه الفرصة للتعرف على الأسواق بشكل كبير وبناء علاقات وإيصال رسالة المملكة بطريقة واضحة، وفي ذات الوقت العمل على منتج يتناسب مع آخر التطورات واحتياجات السياح الدوليين». وأفصح كاظم عن تحقيق أرقام جديدة في استقطاب السياح إلى دبي خلال العام الماضي، بزيادة 9 في المائة عن 2023 بالوصول إلى 18.7 مليون سائح دولي، وفي الربع الأول من العام الحالي هناك نمو بـ3 في المائة، على أساس سنوي. وواصل أن التركيز منصب على جميع الأسواق الدولية، وانتهاز الفرص بالتعاون بين القطاعين العام والخاص، وهناك فرق وحملات تدرس احتياجات السياح السعوديين، وفي المقابل الترويج في فترات المواسم والإجازات في المملكة، من خلال استهداف كل الفئات في المملكة، كاشفاً عن نمو أعداد الزوار من السعودية، ومبيناً أن دبي من أولى الوجهات التي فتحت أبوابها لتمكين السياح القادمين من المملكة. وأضاف أنه تزيد الفرص مع تطور السياحة في السعودية ومنطقة الخليج بصفة عامة، وفي دبي التركيز حالياً على جودة الخدمة من حيث تسهيل الوصول في المطارات عبر البوابات الذكية والبنية التحتية لضمان تكرار الزيارات الدولية. وأكمل كاظم أن التركيز على زيادة أعداد السياح والإنفاق وتكرار الزيارات، وأن نحو 25 في المائة من زوار دبي يكررون الزيارة مرتين في العام كأقل عدد من الزيارات، وهذه أهم ميزة وتعتبر من أعلى النسب العالمية. جانب من «معرض السفر العربي» في دبي (الشرق الأوسط) وقال إن دبي تمتاز بموقع جغرافي يستطيع الوصول إليه السائح من ثلث العالم كحد أقصى في 4 ساعات، موضحاً أن العمل التكاملي مستمر مع جميع الأجهزة العامة لتسهيل إجراءات التأشيرات وتطويرها، وأن بلاده أعلنت مؤخراً عن خدمة تأشيرة الزيارة لمدة خمس سنوات للوصول إلى المستهدفات المطلوبة في نمو أعداد السياح وتكرار الزيارات. وبيّن المدير التنفيذي أن أكثر نسبة إنفاق في دبي من السائح الروسي والخليجي وعدد من الدول الأوروبية، مفصحاً عن التواصل المستمر مع شركات الطيران الإماراتية للتوسع في الوجهات والرحلات الدولية، وفي ذات الوقت اكتشاف الفرص في عدد من الأسواق الدولية، وتشجيع هذه الشركات للوصول إليها ووضعها ضمن استراتيجيتهم. وتابع أن هناك عملاً كذلك مع شركات الطيران لتوفير باقات سياحية وتقديم أسعار مغرية للسائح لزيادة أعداد الزوار، وكذلك تحفيز المستثمرين لرفع أعداد الغرف الفندقية، وخاصةً أن بلاده من أفضل الاستثمارات العالمية في هذا المجال، ووضع الأسعار المناسبة لاستقطاب السياح من جميع بلدان العالم.