أحدث الأخبار مع #مؤسسةالاستثمارالدوليالبريطانية

مصرس
منذ 9 ساعات
- أعمال
- مصرس
سفير بريطانيا: التعاون مع مصر في مجال المناخ يخلق فرصا لازدهار بلدينا
قال السفير البريطاني لدى مصر، جاريث بايلي في حفل إطلاق حمام النمو الأخضر لتسريع التعاون بين المملكة المتحدة ومصر في مجال المناخ، إن الحملة تعكس الطموح المشترك للبلدين لقيادة العمل المناخي، وفتح آفاق الاستثمار المستدام، وبناء مستقبل أكثر اخضرارًا ومرونة. وأضاف في كلمته مساء اليوم أنه من خلال هذه الحملة، لا تعمل المملكة المتحدة ومصر على تعزيز الأهداف المناخية فحسب، بل تخلقان أيضًا فرصًا جديدة للابتكار والتعاون والازدهار لبلدينا.وأشاد السفير ببرنامج نُوَفي كبرنامج وطني للتمويل الميسر للتعامل مع قضايا التكيف والتخفيف والصمود. ويشار إلى أن مصر وضعت إستراتيجية وطنية شاملة لتغير المناخ تشمل أهدافَا رئيسية حتي عام 2050 ، ومجموعة من المشروعات ذات الأولوية (26 مشروعا) حتي عام 2030، تغطي الركائز الثلاث الرئيسية للعمل المناخي.وفي خطوة مهمة لتعميق التعاون المناخي وإطلاق العنان للإمكانات الاقتصادية الخضراء، أطلق السفير البريطاني في القاهرة رسميًا حملة "النمو الأخضر"، بحضور وزير الاستثمار والتعاون الدولي ، حسن الخطيب ، ومحمد فريد رئيس هيئة الرقابة المالية، وهي مبادرة عالية التأثير تهدف إلى تعزيز التعاون بين المملكة المتحدة ومصر في مجالات النمو الأخضر، والعمل المناخي، والاستثمار المستدام، والابتكار البيئي.وتهدف الحملة، التي تستمر حتى مؤتمر المناخ COP30 في نوفمبر 2025، إلى تحقيق نتائج طموحة في ثلاث مجالات رئيسية: دعم وتعزيز قيادة مصر للمناخ العالمي، وفتح الشراكات التجارية من خلال الشركات البريطانية، وتعزيز التعاون بين المملكة المتحدة ومصر في مجال التحول الأخضر.وقال السفير إن المملكة المتحدة ترغب في دعم الدور القيادي لمصر في التحول العالمي نحو الطاقة الخضراء. ومن خلال تضافر جهودنا وخبراتنا، ندعم طموحات مصر المناخية ونساهم في تحقيق أهداف مناخية دولية أوسع نطاقًا.وتابع السفير قائلا "وقد سعى تعاوننا بالفعل إلى إشراك مصر في القمم التي تستضيفها المملكة المتحدة، مثل قمة وكالة الطاقة الدولية حول مستقبل أمن الطاقة، وستستمر الجهود خلال الأشهر المقبلة استعدادًا لمؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30).تتطلع المملكة المتحدة إلى تقوية وتعميق التعاون في آليات مصر للتحول الأخضر من خلال مشاركة خبراتها العالمية الرائدة في الإصلاحات التنظيمية، وأسواق الكربون وتسعيره، وإدارة الشبكات، وبناء القدرات القطاعية. وسيساعد التعاون الفني في مجال الأمن الغذائي والمرونة المائية مصر على التكيف مع تغير المناخ العالمي."وأكد التزام المملكة المتحدة ومصر بتعزيز التجارة والاستثمار المتبادلين في قطاع الطاقة المتجددة. و حدد البلدان هدفًا طموحًا يتمثل في توفير 500 مليون دولار أمريكي من الاستثمارات الداعمة خلال الأشهر الستة المقبلة. وقد استثمرت الحكومة البريطانية والقطاع الخاص بالفعل أكثر من مليار دولار أمريكي في قطاع الطاقة المتجددة في مصر، إدراكًا منهما لفرص الاستثمار التي يمثلها.305 ملايين دولار لدعم مشاريع الطاقة المتجددة الجديدة في مصروكجزء من هذا الجهد، أعلنت مؤسسة الاستثمار الدولي البريطانية (BII)، وهي مؤسسة تمويل التنمية البريطانية، عن تقديم 305 ملايين دولار لدعم مشاريع الطاقة المتجددة الجديدة في مصر.وترتكز حملة النمو الأخضر على الأسس المتينة للتعاون المناخي الذي تم إرساؤه بين المملكة المتحدة ومصر منذ مؤتمر الأطراف السادس والعشرين في جلاسجو ومؤتمر الأطراف السابع والعشرين في شرم الشيخ. وقد مثّلت هاتان القمّتان المحوريتان نقطة تحوّل في الدبلوماسية المناخية الثنائية، حيث التزم البلدان بتعميق التعاون في مجالات الطاقة المتجددة، وتمويل المناخ، والتكيّف منذ ذلك الحين.ودعمت المملكة المتحدة مجموعةً من المبادرات الفنية والمالية في مصر، بتمويلٍ تجاوز 250 مليون دولار أمريكي، بما في ذلك برامج بناء القدرات، وتطوير البنية التحتية الخضراء، والدعوات المشتركة في المحافل متعددة الأطراف. وتمثل هذه الحملة المرحلة التالية من هذه الشراكة، وهي ترجمة الطموح المشترك إلى تقدم قابل للقياس.


مستقبل وطن
منذ يوم واحد
- أعمال
- مستقبل وطن
السفارة البريطانية تطلق حملة «النمو الأخضر» لتعزيز التعاون مع مصر في مجال المناخ
أعلنت السفارة البريطانية في القاهرة عن إطلاق حملة "النمو الأخضر"، وهي مبادرة طموحة تهدف إلى تسريع التعاون الثنائي في مجالات التحول الأخضر، الاستثمار المستدام، والابتكار البيئي،وذلك في خطوة استراتيجية لتعميق الشراكة بين المملكة المتحدة ومصر في قضايا المناخ والتنمية المستدامة. وتستمر الحملة حتى موعد انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ "COP30" في نوفمبر المقبل، وتركز على ثلاثة محاور رئيسية: دعم الدور القيادي لمصر في الجهود المناخية العالمية، تعزيز التعاون التجاري مع الشركات البريطانية، وتوسيع مجالات الشراكة في التحول إلى الاقتصاد الأخضر. وأكد السفير البريطاني لدى مصر، جاريث بايلي، أن الحملة تعكس التزام البلدين ببناء مستقبل أكثر استدامة، مضيفًا:"حملة النمو الأخضر تجسد طموحنا المشترك لقيادة العمل المناخي وفتح آفاق جديدة للاستثمار المستدام والابتكار. إنها ليست مجرد شراكة بين بلدين، بل منصة لصناعة فرص حقيقية لشعوبنا واقتصاداتنا." استثمارات تتجاوز مليار دولار ومشروعات عملاقة في الطاقة المتجددة وفي إطار هذه المبادرة، أعلنت مؤسسة الاستثمار الدولي البريطانية (BII) – ذراع التمويل التنموي للحكومة البريطانية – عن استثمارات جديدة بقيمة 305 ملايين دولار في قطاع الطاقة المتجددة في مصر. وتشمل هذه الاستثمارات:190 مليون دولار في مشروع تاريخي لإنشاء أكبر مزرعة رياح برية في أفريقيا بقدرة 1.1 جيجاوات في منطقة السويس. بجانب 115 مليون دولار لدعم أول مشروع متكامل للطاقة الشمسية وتخزين البطاريات في نجع حمادي، ضمن حزمة تمويلية مشتركة تبلغ 479 مليون دولار. وأشارت شيرين شهدي، مديرة مكتب المؤسسة في مصر، إلى أن هذه المشروعات تمثل "تحولًا جوهريًا" في مستقبل الطاقة في مصر، وتسهم في تقليل الاعتماد على الغاز الطبيعي وخلق فرص عمل وتعزيز الأمن الطاقي. وتعتمد الحملة على قاعدة قوية من التعاون المناخي بين البلدين، بدأ منذ مؤتمر الأطراف "COP26" في غلاسكو واستمر في "COP27" بشرم الشيخ. وخلال هذه الفترة، موّلت المملكة المتحدة أكثر من 250 مليون دولار من المبادرات المناخية والفنية في مصر، بما في ذلك مشاريع البنية التحتية الخضراء وبناء القدرات. كما تسعى الحملة إلى تعزيز التعاون في مجالات إصلاح السياسات البيئية، تسعير الكربون، إدارة شبكات الطاقة، ودعم قدرات مصر في مجالي الأمن الغذائي والمرونة المائية، في ظل التغيرات المناخية المتسارعة. وأكدت السفارة البريطانية أن مصر وبريطانيا قد حددتا هدفًا مشتركًا بجذب 500 مليون دولار من الاستثمارات الخضراء الجديدة خلال الأشهر الستة المقبلة، في مؤشر واضح على متانة الشراكة الاستراتيجية وتكامل الرؤى بين القاهرة ولندن في مواجهة التحديات المناخية العالمية.


البورصة
منذ يوم واحد
- أعمال
- البورصة
بايلي : 500 مليون دولار استثمارات مستهدف جذبها في الطاقة المتجددة خلال 6 أشهر
أطلقت السفارة البريطانية حملة 'النمو الأخضر'، وهي مبادرة استراتيجية تستهدف تعزيز التعاون بين المملكة المتحدة ومصر في مجالات التحول المناخي، والاستثمار في الطاقة المتجددة، ودعم الاقتصاد الأخضر، وذلك استعداداً لمؤتمر المناخ COP30 المقرر عقده في نوفمبر المقبل. قال، جاريث بايلي،السفير البريطاني لدى مصر أن الحملة تعكس الطموح المشترك لبناء مستقبل أكثر مرونة واستدامة، مشيرًا إلى أن المملكة المتحدة تسعى لدعم مصر بخبراتها في مجالات الإصلاحات التنظيمية، وتسعير الكربون، وإدارة شبكات الطاقة، وبناء القدرات، لا سيما في مجالي الأمن الغذائي والموارد المائية. وأشار إلى أن التعاون المناخي بين البلدين يمتد منذ قمّتي جلاسجو وشرم الشيخ، وأسفر عن تمويلات فنية ومالية تجاوزت 250 مليون دولار خلال السنوات الأخيرة. أضاف أن المملكة المتحدة تستهدف تعزيز الاستثمارات المشتركة في قطاع الطاقة المتجددة، حيث اتفق الجانبان على استهداف جذب 500 مليون دولار من الاستثمارات الداعمة خلال الستة أشهر المقبلة، في ظل تجاوز الاستثمارات البريطانية الحالية في القطاع حاجز المليار دولار. وفي إطار الحملة، أعلنت مؤسسة الاستثمار الدولي البريطانية (BII) عن ضخ 305 ملايين دولار في مشاريع الطاقة المتجددة بمصر. وشملت الاستثمارات 190 مليون دولار موجهة لإنشاء أكبر مزرعة رياح برية في أفريقيا بقدرة 1.1 جيجاوات في منطقة السويس، بالشراكة مع تحالف من المقرضين الدوليين و115 مليون دولار ضمن حزمة تمويل بقيمة 479 مليون دولار لمشروع 'أوبليسك' في نجع حمادي، والذي يشمل إنشاء محطة طاقة شمسية بقدرة 1.1 جيجاوات إلى جانب نظام لتخزين الطاقة بقدرة 200 ميجاوات/ساعة، ومن المتوقع تشغيله في 2026. من جانبها قالت شيرين شهدي، رئيسة مكتب BII في مصر، إن هذه المشروعات تمثل نقلة نوعية في مستقبل الطاقة النظيفة في مصر، مؤكدة دورها في خلق فرص عمل، وتحفيز النمو الاقتصادي المستدام، وضمان استقرار إمدادات الطاقة. وتركز المبادرة التي أطلقتها السفارة اليوم الأثنين على ثلاثة محاور رئيسية تشمل: دعم ريادة مصر للعمل المناخي عالميًا، توسيع الشراكات التجارية مع الشركات البريطانية، وتعميق التعاون الثنائي في جهود التحول الأخضر. : الطاقة المتجددةبريطانيا