#أحدث الأخبار مع #مؤسسةالمُزارعتانتهزاوية٢٣-٠٤-٢٠٢٥ترفيهزاويةصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر تشهد افتتاح قمة "إرثنا 2025"، التابعة لمؤسسة قطرالدوحة، قطر – شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم افتتاح النسخة الثانية من قمة "إرثنا"، التي تنظمها مؤسسة قطر، على مدار يومين، تحت شعار " بناء إرثنا: الاستدامة، الابتكار والمعرفة التقليدية، والتي تم من خلالها الإعلان عن الفائزين الأربعة بجائزة "إرثنا" لعام 2025. كما حضر الافتتاح سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، ونخبة من القادة العالميين والمحليين والعلماء والمهندسين المعماريين والناشطين والفنانين، وذلك لاستكشاف مدى إسهام المعرفة التقليدية والابتكار في تشكيل أدوات قوية لبناء القدرة على التكيّف والصمود. والجدير بالذكر أن "إرثنا: مركز لمستقبل مستدام"، التابع لمؤسسة قطر، أطلق النسخة الأولى من جائزة "إرثنا" في يوم الأرض 2024، للاحتفاء بالمشاريع الرائدة التي تهتم باستلهام الموروث الثقافي في تقديم حلول مبتكرة للتحديات البيئية المعاصرة. وبختام هذه النسخة من الجائزة، سيحصل الفائزون الأربعة، الذين تم اختيارهم من بين 12 مشروعًا استثنائيًّا، على جائزة مالية قيمتها مليون دولار لدعم وتسريع تنفيذ مشاريعهم. تم اختيار الفائزين الأربعة بعد مراجعة دقيقة لاختيار حلول شاملة وجذرية مُستلهمة من الموروث الثقافي لبناء مستقبل مستدام، وهم: مؤسسة المُزارع "تانته" (الكاميرون): تعمل على إشراك المجتمعات في الحفاظ على المياه من خلال حماية مصادر الينابيع، وتطبيق المعرفة التقليدية، وتحسين جودة المياه باستخدام أساليب تنقية مستدامة. مؤسسة "سوما كاوساي كولومبيا" - "واسيكاماس إكونيرا" (كولومبيا): تعمل على التخفيف من آثار تغير المناخ عبر دمج المعرفة التقليدية لشعوب الإبيرارا سيابيادارا، وإنغا، وسيونا، وكوفان لحماية التنوع البيولوجي وتعزيز التعايش المتناغم مع الطبيعة. مبادرة بذور التغيير – "بلومينغ وورلد إنترناشونال" (كينيا): تعمل على مكافحة انعدام الأمن الغذائي من خلال إحياء المعرفة الزراعية التقليدية، والترويج للخضروات الإفريقية الأصلية، وتمكين النساء والشباب من خلال ممارسات الزراعة المستدامة. "ثرايفينغ فيشرز، ثرايفينغ أوشنز" من "بلو فنتشرز" (كينيا، السنغال، إندونيسيا، مدغشقر، بليز): مشروع لاستعادة مصايد الأسماك الاستوائية من خلال دعم الصيادين التقليديين، والتصدي للصيد الجائر، وفقدان المواطن الطبيعية، وتغير المناخ، بالشراكة مع المجتمعات الساحلية. وقالت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني: "إن تجارب الإنسان مع الطبيعة تختلف من مكانٍ إلى مكان، ومن بيئةٍ إلى بيئة، بل من زمانٍ إلى زمان. هذا ما يحفّزنا أن نُصرَّ على أن تكون مخرجات اجتماعنا هذا ملائمةً لثقافتنا وحضارتنا وجغرافيّتنا ومناخنا، وأن يكون كلّ مقترحٍ يختصّ بما يلائمه من مكانٍ وبيئةٍ وطبيعةٍ، دون انبهارٍ بآخر لا يشبهنا في الجغرافيا ولا التاريخ ولا الثقافة. نريد من مؤتمراتنا وقممنا أن نتّفق فيها على ما تأمرنا به الفطرة". من جانبه، أشاد الدكتور غونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي لمركز "إرثنا"، بالفائزين وبمشاريعهم المبتكرة المستلهمة من الموروث الثقافي، قائلًا: "تحتفي جائزة "إرثنا" بالحلول المُستلهمة من المعرفة العميقة والخبرات المتراكمة لمواجهة التحديات البيئية المعاصرة. وقد أثبت الفائزون أن الابتكار الحقيقي لا يقوم على اعتماد التقنيات الحديثة فحسب، بل يعتمد أيضًا على إحياء الممارسات التقليدية، التي أثبتت فعاليتها، وتكييفها من أجل مستقبل مستدام. وتُبرهن مشاريعهم على أهمية إعادة تصور الممارسات التي اعتمدناها سابقًا بحيث تلبي احتياجات عصرنا الحالي، من أجل تحقيق التقدم والازدهار". وفي هذا السياق، قامت ندى الخراشي، المصممة المحلية البارزة في مجال الاستدامة وخرّيجة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى الجامعات الدولية الشريكة لمؤسسة قطر، بتصميم جائزة إرثنا" التي حملت اسم: "صدى إرثنا". وقد استمّدت الخراشي إلهامها من نمط الموجات الصوتية لكلمة "إرثنا"، محوّلة إياها إلى مجسّم يجسّد أثر "إرثنا". توصلت جائزة "إرثنا" بأكثر من 400 مشاركة من أكثر من 100 دولة، عقب أول إعلان عن دعوات التقديم للجائزة. واختارت لجنة تحكيم عالمية رفيعة المستوى 12 مرشحًا خضعوا بعد ذلك لتقييم دقيق من قبل لجنة تحكيم دولية، ضمّت: سعادة فهد بن محمد العطية، المؤسس والرئيس التنفيذي، مؤسسة "كارافان إيرث"؛ وفخامة الرئيس إيفان دوكي، الرئيس السابق لجمهورية كولومبيا؛ وروبن هانبوري-تينيسون، مؤسس "سرفايفل إنترناشونال"؛ والدكتورة فراني لوتييه، الشريكة الأولى والرئيسة التنفيذية لمجموعة "ساوث بريدج للاستثمارات"؛ وفخامة السيدة ماري روبنسن، رئيسة أيرلندا السابقة. تُمنح جائزة "إرثنا" كل عامين، وسيتم الإعلان عن تفاصيل النسخة الثانية من الجائزة في وقت لاحق من العام الجاري. لمزيد من المعلومات حول المشاريع الفائزة وجائزة "إرثنا"، تفضلوا بزيارة: نبذة عن مركز "إرثنا" "إرثنا" مركز غير ربحي ينصب تركيزه على بحوث السياسات والمناصرة، أنشئ تحت مظلة مؤسسة قطر بهدف وضع نهج واضح لتحقيق الاستدامة البيئية والاجتماعية والاقتصادية وتعزيز الازدهار. يعمل المركز على تعزيز الاستدامة في قطر والدول ذات المناخ الحار والجاف، مع تركيزه على مجالات متنوعة مثل الاستدامة والاقتصاد الدائري وانتقال الطاقة وتغير المناخ والتنوع البيولوجي والمدن المستدامة والتخطيط العمراني والتعليم والأخلاق والعقيدة. يسعى المركز أيضاً إلى تعزيز التعاون بين الخبراء والباحثين والمنظمات الحكومية وغير الحكومية والشركات والمجتمع المدني وصناع السياسات والقرارات، بهدف تطوير حلول مبتكرة تساهم في إحداث تغييرات إيجابية. يقوم مركز "إرثنا" بتطوير وتجربة حلول مستدامة وسياسات مدعومة بالبيانات لقطر والمناطق الحارة والجافة، مع الاستفادة من إمكانيات المدينة التعليمية كقاعدة اختبار للتقنيات والممارسات المستدامة. و يلتزم المركز بدمج التفكير العصري مع المعرفة التقليدية، مساهماً في رفاهية المجتمع من خلال خلق إرث مستدام ضمن بيئة طبيعية مزدهرة. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: للاطلاع على أبرز مستجداتنا، يمكنكم زيارة صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي: Instagram و Facebookو X وLinkedIn للاستفسارت الإعلامية يمكنكم التواصل مع: مؤسسة قطر – 30 عاماً من إطلاق قدرات الإنسان مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع هي منظمة غير ربحية تدعم دولة قطر في مسيرتها نحو بناء اقتصاد متنوع ومستدام. وتسعى المؤسسة لتلبية احتياجات الشعب القطري والعالم، من خلال توفير برامج متخصصة، ترتكز على بيئة ابتكارية تجمع ما بين التعليم، والبحوث والعلوم، والتنمية المجتمعية. تأسست مؤسسة قطر في عام 1995 بناء على رؤية حكيمة تشاركها صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر تقوم على توفير تعليم نوعي لأبناء قطر. وعلى مدى ثلاثة عقود تطورت هذه الرؤية لتصبح نظام معرفة عالمي متفرد متعدد التخصصات، يشجع الابتكار ويوفر فرص التعلم مدى الحياة لأفراد المجتمع، لتمكينهم من المنافسة في بيئة عالمية، والمساهمة في تنمية وطنهم. يضم هذا النظام المتنوع والمترابط منظومةً تعليميةً عالمية المستوى تغطي جميع مراحل التعلم، من مرحلة ما قبل المدرسة إلى مرحلة ما بعد الدكتوراه؛ ومراكز بحث وابتكار وسياسات تُعالج بعضاً من أكبر التحديات التي تواجه العالم، فضلاً عن مرافق مجتمعية تُتيح للأفراد من جميع الفئات العمرية البحث عن المعرفة وتبني أنماط حياة نشطة وتوسيع آفاقهم، وذلك ضمن المدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر، الممتدة على مساحة 12 كيلومتراً مربعاً في الدوحة، قطر. تركز مؤسسة قطر جهودها على إحداث تأثير إيجابي في خمسة مجالات رئيسية: التعليم المتقدم، والاستدامة، والذكاء الاصطناعي، والرعاية الصحية الدقيقة، والتطور الاجتماعي، وهي تُواصل التزامها، كما دأبت على مدى الثلاثين عاماً الماضية، بالاستثمار في دولة قطر وأبناء شعبها، والمساهمة في بناء عالم أفضل للجميع. للاطلاع على مبادرات مؤسسة قطر ومشاريعها، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني للاطلاع على أبرز مستجداتنا، يمكنكم زيارة صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي: Instagram, Facebook, X and LinkedIn. -انتهى-
زاوية٢٣-٠٤-٢٠٢٥ترفيهزاويةصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر تشهد افتتاح قمة "إرثنا 2025"، التابعة لمؤسسة قطرالدوحة، قطر – شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم افتتاح النسخة الثانية من قمة "إرثنا"، التي تنظمها مؤسسة قطر، على مدار يومين، تحت شعار " بناء إرثنا: الاستدامة، الابتكار والمعرفة التقليدية، والتي تم من خلالها الإعلان عن الفائزين الأربعة بجائزة "إرثنا" لعام 2025. كما حضر الافتتاح سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، ونخبة من القادة العالميين والمحليين والعلماء والمهندسين المعماريين والناشطين والفنانين، وذلك لاستكشاف مدى إسهام المعرفة التقليدية والابتكار في تشكيل أدوات قوية لبناء القدرة على التكيّف والصمود. والجدير بالذكر أن "إرثنا: مركز لمستقبل مستدام"، التابع لمؤسسة قطر، أطلق النسخة الأولى من جائزة "إرثنا" في يوم الأرض 2024، للاحتفاء بالمشاريع الرائدة التي تهتم باستلهام الموروث الثقافي في تقديم حلول مبتكرة للتحديات البيئية المعاصرة. وبختام هذه النسخة من الجائزة، سيحصل الفائزون الأربعة، الذين تم اختيارهم من بين 12 مشروعًا استثنائيًّا، على جائزة مالية قيمتها مليون دولار لدعم وتسريع تنفيذ مشاريعهم. تم اختيار الفائزين الأربعة بعد مراجعة دقيقة لاختيار حلول شاملة وجذرية مُستلهمة من الموروث الثقافي لبناء مستقبل مستدام، وهم: مؤسسة المُزارع "تانته" (الكاميرون): تعمل على إشراك المجتمعات في الحفاظ على المياه من خلال حماية مصادر الينابيع، وتطبيق المعرفة التقليدية، وتحسين جودة المياه باستخدام أساليب تنقية مستدامة. مؤسسة "سوما كاوساي كولومبيا" - "واسيكاماس إكونيرا" (كولومبيا): تعمل على التخفيف من آثار تغير المناخ عبر دمج المعرفة التقليدية لشعوب الإبيرارا سيابيادارا، وإنغا، وسيونا، وكوفان لحماية التنوع البيولوجي وتعزيز التعايش المتناغم مع الطبيعة. مبادرة بذور التغيير – "بلومينغ وورلد إنترناشونال" (كينيا): تعمل على مكافحة انعدام الأمن الغذائي من خلال إحياء المعرفة الزراعية التقليدية، والترويج للخضروات الإفريقية الأصلية، وتمكين النساء والشباب من خلال ممارسات الزراعة المستدامة. "ثرايفينغ فيشرز، ثرايفينغ أوشنز" من "بلو فنتشرز" (كينيا، السنغال، إندونيسيا، مدغشقر، بليز): مشروع لاستعادة مصايد الأسماك الاستوائية من خلال دعم الصيادين التقليديين، والتصدي للصيد الجائر، وفقدان المواطن الطبيعية، وتغير المناخ، بالشراكة مع المجتمعات الساحلية. وقالت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني: "إن تجارب الإنسان مع الطبيعة تختلف من مكانٍ إلى مكان، ومن بيئةٍ إلى بيئة، بل من زمانٍ إلى زمان. هذا ما يحفّزنا أن نُصرَّ على أن تكون مخرجات اجتماعنا هذا ملائمةً لثقافتنا وحضارتنا وجغرافيّتنا ومناخنا، وأن يكون كلّ مقترحٍ يختصّ بما يلائمه من مكانٍ وبيئةٍ وطبيعةٍ، دون انبهارٍ بآخر لا يشبهنا في الجغرافيا ولا التاريخ ولا الثقافة. نريد من مؤتمراتنا وقممنا أن نتّفق فيها على ما تأمرنا به الفطرة". من جانبه، أشاد الدكتور غونزالو كاسترو دي لا ماتا، المدير التنفيذي لمركز "إرثنا"، بالفائزين وبمشاريعهم المبتكرة المستلهمة من الموروث الثقافي، قائلًا: "تحتفي جائزة "إرثنا" بالحلول المُستلهمة من المعرفة العميقة والخبرات المتراكمة لمواجهة التحديات البيئية المعاصرة. وقد أثبت الفائزون أن الابتكار الحقيقي لا يقوم على اعتماد التقنيات الحديثة فحسب، بل يعتمد أيضًا على إحياء الممارسات التقليدية، التي أثبتت فعاليتها، وتكييفها من أجل مستقبل مستدام. وتُبرهن مشاريعهم على أهمية إعادة تصور الممارسات التي اعتمدناها سابقًا بحيث تلبي احتياجات عصرنا الحالي، من أجل تحقيق التقدم والازدهار". وفي هذا السياق، قامت ندى الخراشي، المصممة المحلية البارزة في مجال الاستدامة وخرّيجة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى الجامعات الدولية الشريكة لمؤسسة قطر، بتصميم جائزة إرثنا" التي حملت اسم: "صدى إرثنا". وقد استمّدت الخراشي إلهامها من نمط الموجات الصوتية لكلمة "إرثنا"، محوّلة إياها إلى مجسّم يجسّد أثر "إرثنا". توصلت جائزة "إرثنا" بأكثر من 400 مشاركة من أكثر من 100 دولة، عقب أول إعلان عن دعوات التقديم للجائزة. واختارت لجنة تحكيم عالمية رفيعة المستوى 12 مرشحًا خضعوا بعد ذلك لتقييم دقيق من قبل لجنة تحكيم دولية، ضمّت: سعادة فهد بن محمد العطية، المؤسس والرئيس التنفيذي، مؤسسة "كارافان إيرث"؛ وفخامة الرئيس إيفان دوكي، الرئيس السابق لجمهورية كولومبيا؛ وروبن هانبوري-تينيسون، مؤسس "سرفايفل إنترناشونال"؛ والدكتورة فراني لوتييه، الشريكة الأولى والرئيسة التنفيذية لمجموعة "ساوث بريدج للاستثمارات"؛ وفخامة السيدة ماري روبنسن، رئيسة أيرلندا السابقة. تُمنح جائزة "إرثنا" كل عامين، وسيتم الإعلان عن تفاصيل النسخة الثانية من الجائزة في وقت لاحق من العام الجاري. لمزيد من المعلومات حول المشاريع الفائزة وجائزة "إرثنا"، تفضلوا بزيارة: نبذة عن مركز "إرثنا" "إرثنا" مركز غير ربحي ينصب تركيزه على بحوث السياسات والمناصرة، أنشئ تحت مظلة مؤسسة قطر بهدف وضع نهج واضح لتحقيق الاستدامة البيئية والاجتماعية والاقتصادية وتعزيز الازدهار. يعمل المركز على تعزيز الاستدامة في قطر والدول ذات المناخ الحار والجاف، مع تركيزه على مجالات متنوعة مثل الاستدامة والاقتصاد الدائري وانتقال الطاقة وتغير المناخ والتنوع البيولوجي والمدن المستدامة والتخطيط العمراني والتعليم والأخلاق والعقيدة. يسعى المركز أيضاً إلى تعزيز التعاون بين الخبراء والباحثين والمنظمات الحكومية وغير الحكومية والشركات والمجتمع المدني وصناع السياسات والقرارات، بهدف تطوير حلول مبتكرة تساهم في إحداث تغييرات إيجابية. يقوم مركز "إرثنا" بتطوير وتجربة حلول مستدامة وسياسات مدعومة بالبيانات لقطر والمناطق الحارة والجافة، مع الاستفادة من إمكانيات المدينة التعليمية كقاعدة اختبار للتقنيات والممارسات المستدامة. و يلتزم المركز بدمج التفكير العصري مع المعرفة التقليدية، مساهماً في رفاهية المجتمع من خلال خلق إرث مستدام ضمن بيئة طبيعية مزدهرة. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني: للاطلاع على أبرز مستجداتنا، يمكنكم زيارة صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي: Instagram و Facebookو X وLinkedIn للاستفسارت الإعلامية يمكنكم التواصل مع: مؤسسة قطر – 30 عاماً من إطلاق قدرات الإنسان مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع هي منظمة غير ربحية تدعم دولة قطر في مسيرتها نحو بناء اقتصاد متنوع ومستدام. وتسعى المؤسسة لتلبية احتياجات الشعب القطري والعالم، من خلال توفير برامج متخصصة، ترتكز على بيئة ابتكارية تجمع ما بين التعليم، والبحوث والعلوم، والتنمية المجتمعية. تأسست مؤسسة قطر في عام 1995 بناء على رؤية حكيمة تشاركها صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر تقوم على توفير تعليم نوعي لأبناء قطر. وعلى مدى ثلاثة عقود تطورت هذه الرؤية لتصبح نظام معرفة عالمي متفرد متعدد التخصصات، يشجع الابتكار ويوفر فرص التعلم مدى الحياة لأفراد المجتمع، لتمكينهم من المنافسة في بيئة عالمية، والمساهمة في تنمية وطنهم. يضم هذا النظام المتنوع والمترابط منظومةً تعليميةً عالمية المستوى تغطي جميع مراحل التعلم، من مرحلة ما قبل المدرسة إلى مرحلة ما بعد الدكتوراه؛ ومراكز بحث وابتكار وسياسات تُعالج بعضاً من أكبر التحديات التي تواجه العالم، فضلاً عن مرافق مجتمعية تُتيح للأفراد من جميع الفئات العمرية البحث عن المعرفة وتبني أنماط حياة نشطة وتوسيع آفاقهم، وذلك ضمن المدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر، الممتدة على مساحة 12 كيلومتراً مربعاً في الدوحة، قطر. تركز مؤسسة قطر جهودها على إحداث تأثير إيجابي في خمسة مجالات رئيسية: التعليم المتقدم، والاستدامة، والذكاء الاصطناعي، والرعاية الصحية الدقيقة، والتطور الاجتماعي، وهي تُواصل التزامها، كما دأبت على مدى الثلاثين عاماً الماضية، بالاستثمار في دولة قطر وأبناء شعبها، والمساهمة في بناء عالم أفضل للجميع. للاطلاع على مبادرات مؤسسة قطر ومشاريعها، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني للاطلاع على أبرز مستجداتنا، يمكنكم زيارة صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي: Instagram, Facebook, X and LinkedIn. -انتهى-