أحدث الأخبار مع #مؤسسةترامب


العربي الجديد
منذ 16 ساعات
- أعمال
- العربي الجديد
نجل ترامب في منتدى قطر الاقتصادي: لا نتعامل مع الحكومات ما دام والدي في الرئاسة
قال دونالد ترامب غونيور، نجل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، إن منظمة ترامب لن تقوم بأي أعمال تجارية مع الكيانات الحكومية خلال فترة تولي والده منصب رئيس الولايات المتحدة، رافضاً فكرة وجود تضارب في المصالح. وأضاف ترامب الابن خلال جلسة نقاشية أدارتها جومانا بردتش في منتدى قطر الاقتصادي 2025، الذي تنظمه بلومبيرغ: "سنتبع القواعد." وقال إن قرارات مؤسسة العائلة التجارية تتم بعيداً عن أي تأثير سياسي، كاشفاً أنها لم تعقد أي اتفاقيات مع حكومات، وتنحصر الصفقات والشراكات مع القطاع الخاص، مشيراً إلى أن هذا النهج يأتي ضمن التزام واضح بعدم تضارب المصالح خلال وبعد فترة تولي والده منصب الرئاسة في الولايات المتحدة. وشارك ترامب الابن في جلسة حوارية مع أوميد مالك الشريك المؤسس ورئيس شركة "1789 كابيتال"، بعنوان"الاستثمار في أميركا" ضمن فعاليات منتدى قطر الاقتصادي الذي انطلقت دورته الخامسة في الدوحة أمس الثلاثاء. وأكد أن مؤسسة ترامب لم تبرم أي صفقة خارجية منذ أربع سنوات، مشددًا على أن أنشطة المؤسسة ظلت بعيدة عن أي تعاملات مع الحكومات الأجنبية خلال تلك الفترة. وحول جولة الرئيس دونالد ترامب الخليجية، الأسبوع الماضي، والتي شملت السعودية وقطر والإمارات، قال ترامب، كانت"تاريخية" ليس فقط بسبب الاستقبال الذي حظي به الرئيس، ولكن أيضًا بسبب نوعية الصفقات التي تم عقدها، والتي لم تحدث من قبل، واعتبر الزيارة من منظور جيوسياسي عملت على إعادة ضبط العلاقات بين المنطقة والولايات المتحدة، وهو أمر طال انتظاره، خاصة إذا قورن ذلك بسياسات الرئيس الأسبق جورج دبليو بوش في المنطقة. رؤية ترامب الابن وفي إجابته عن سؤال عن الصفقات التي أعلنتها مؤسسة ترامب التجارية في الدوحة الأسبوع الماضي، وهل دوافعها سياسية، قال ترامب الابن: "لا أعتقد أن لها علاقة بذلك وتحدثت سابقًا في مؤتمر دبي العقاري عام 2007، نحن لدينا صفقات في المنطقة منذ زمن طويل، ونبحث في الفرص هنا منذ فترة طويلة، أعتقد أن الأمر لا يتعلق بالوصول السياسي، بل بطول عمر العلاقات، حيث مكّننا ذلك من القيام بهذه المشاريع، مؤكداً أنه لا أحد في الولايات المتحدة ينبغي أن يكون لديه امتيازات خاصة لعائلته بسبب منصبه السياسي". اقتصاد عربي التحديثات الحية قطر تعلن عن برنامج بقيمة مليار دولار لتسريع الاستثمار وأثارت تصريحات دونالد ترامب غونيور خلال منتدى قطر الاقتصادي ردات فعل متباينة في وسائل الإعلام الدولية، حيث وصفت صحيفة "واشنطن بوست" التصريحات بأنها "دفاع وقائي" في وقت تتصاعد فيه التحقيقات بشأن تضارب المصالح في إدارة ترامب الثانية. واعتبرت "نيويورك تايمز" أن "فصل السياسة عن التجارة لا يزال صعب التصديق في ظل عدم وجود آلية رقابية واضحة على نشاطات منظمة ترامب"، وعلقت صحيفة "فاينانشال تايمز" بأن "السوق العقارية الخليجية تظل محوراً جذاباً لترامب غونيور، والقيود التي أعلنها قد تكون مؤقتة أو شكلية". "صفقات مثيرة" ورغم تعهد ترامب الابن بعدم الدخول في صفقات مع كيانات حكومية، كشفت تقارير إعلامية عن استمرار مفاوضات غير مباشرة بين شركات خاصة ترتبط بمنظمة ترامب وعدد من الكيانات الاستثمارية في الإمارات العربية المتحدة، ووجود محادثات أولية حول مشروع عقاري فاخر جديد في دبي يجري تسويقه باسم تجاري لا يحمل اسم "ترامب" مباشرة، مما يثير التساؤلات حول مدى التزام المنظمة بالوعود المعلنة. والشهر الماضي، أعلنت منظمة ترامب، بقيادة دونالد ترامب غونيور وإريك ترامب، وشركة التطوير العقاري العالمية "دار غلوبال" خططاً لبناء فندق وبرج ترامب الدولي في دبي، الذي سيصل ارتفاعه إلى 350 متراً مما يجعله أحد أطول المباني في المدينة. وهو مشروع تطويري بقيمة مليار دولار حيث ستبلغ قيمة شقة الـ"بنتهاوس" فيه 20 مليون دولار. وجاء إعلان هذا المشروع قبيل جولة الرئيس ترامب الخليجية الأخيرة، التي اختتمها يوم الجمعة الماضي في الإمارات بعد محطتي السعودية ثم قطر، ووصفها الرئيس الأميركي بأنها إحدى أنجح الزيارات التي قام بها أي شخص إلى أي مكان على الإطلاق. وقال خلال كلمة له في مركز كينيدي الثقافي بالعاصمة واشنطن، أمس الثلاثاء: "زرنا قطر والسعودية والإمارات، وجلبنا حوالي 5.1 تريليونات دولار، وهذا ليس سيئاً". اقتصاد عربي التحديثات الحية منتدى قطر يكشف ملامح تحولات الاقتصاد العالمي... تعرف عليها وركزت جلسات اليوم الرئيسية والجانبية والمغلقة منها على القضايا الراهنة ومنها الأمن في الشرق الأوسط والأسواق العالمية والقضايا الرئيسية التي تؤثر على مستقبل الشرق الأوسط: من النفط إلى عدم الاستقرار، والجغرافيا السياسية والاقتصاد. وتستمر أعمال المنتدى حتى يوم غد الخميس تحت شعار "الطريق الى 2030: تحويل الاقتصاد العالمي"، وبمشاركة نحو 2500 شخصية سياسية ومالية واقتصادية من 150 دولة.


الرياض
منذ 18 ساعات
- أعمال
- الرياض
دونالد ترمب الابن: ربما أسعى للترشح للرئاسة يوما ما
قال دونالد ترامب الابن، وهو الابن الأكبر للرئيس الأمريكي، اليوم الأربعاء إنه ربما يسعى للترشح لانتخابات الرئاسة يوما ما. وتلقى ترامب البالغ 47 عاما سؤالا في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة عما إذا كان سيترشح "ويتسلم زمام الأمور" بعد أن يغادر والده المنصب. وقال "الإجابة هي لا أعرف، ربما في يوم من الأيام... سأكون دائما من أشد المدافعين عن تلك الأشياء"، في إشارة إلى مبادئ تيار "لنجعل أمريكا عظيمة مجددا" الذي أسسه والده. وبرزت قوة دونالد ترامب الابن في مجال السياسة، إذ ذكرت رويترز في نوفمبر تشرين الثاني أنه كان أكثر أفراد العائلة نفوذا في الفترة الانتقالية حينما كان والده يشكل الحكومة ويستعد للعودة إلى البيت الأبيض. ويعتمد الرئيس الأمريكي، الذي يثمن غاليا صفة الولاء، على أفراد عائلته في المشورة السياسية. وذكرت مصادر أن دونالد ترامب الابن ساهم في تعزيز أو تقليل فرص المرشحين للانضمام إلى الحكومة، بما في ذلك دعمه لنائب الرئيس الحالي جيه.دي فانس كمرشح للمنصب خلال الحملة الانتخابية ومنع وزير الخارجية السابق مايك بومبيو من الانضمام إلى الحكومة. وقال ترامب الابن "أرى أن والدي غير الحزب الجمهوري حقا، أعتقد أنه أصبح حزب أمريكا أولا، و(يتبنى بشدة مبادئ) لنجعل أمريكا عظيمة مجددا". وأضاف "لأول مرة على الإطلاق، أصبح لدى الحزب الجمهوري بالفعل مجموعة من أشد المؤيدين لسياسة أمريكا أولا". وعلى صعيد منفصل قال ترامب الابن اليوم الأربعاء خلال الفعالية نفسها إن مؤسسة ترامب، التي يشغل منصب نائب رئيسها التنفيذي، لا تعمل مع كيانات حكومية. وأبرمت عائلة ترامب اتفاقيات تجارية بمليارات الدولارات في دول الخليج، وهي خطوات يقول الديمقراطيون وغيرهم من المنتقدين إنها قد تفتح الباب أمام التأثير على قرارات الرئيس. وركزت زيارة الرئيس الأمريكي إلى السعودية وقطر والإمارات الأسبوع الماضي على إبرام اتفاقيات تجارية كبرى من تلك الدول الغنية بالنفط.


صحيفة الخليج
منذ 20 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
نجل ترامب يلمّح إلى احتمال خلافة والده: «ربما يوماً ما»
لمّح دونالد ترامب جونيور، نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، إلى أنه قد يفكر في الترشح للرئاسة في المستقبل، مشيراً إلى أن الفكرة تحمل جاذبية شخصية بالنسبة له. وعندما سُئل عما إذا كان سيسير على خطى والده السياسية، قال: «إنني لا أعرف، ربما يوماً ما. ذلك النداء موجود»، وذلك خلال جلسة نقاش في قطر. وأضاف: «سأظل دائماً نشطاً للغاية من حيث كوني مؤيداً صريحاً لهذه الأمور»، في إشارة إلى المُثل التي تقف وراء حركة «اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى». ويُعد دونالد ترامب جونيور البالغ من العمر 47 عاماً، وهو شخصية بارزة داخل دوائر حركة «اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»، من الأسماء التي يتم ذكرها غالباً كوريث محتمل لقاعدة دونالد ترامب السياسية. وبينما يشغل حالياً منصب نائب الرئيس التنفيذي في مؤسسة ترامب، فهو أيضاً مشارك بشكل وثيق في تشكيل استراتيجية فترة والده الرئاسية الثانية، خاصة من خلال الدعوة لتعيين الموالين في المناصب الحكومية الرئيسية. ويظل مدافعاً شرساً عن علامة ترامب التجارية على وسائل التواصل الاجتماعي.


إيطاليا تلغراف
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- إيطاليا تلغراف
هدية أمير قطر لترامب :طائرة فاخرة على مدرج السياسة الامريكية
إيطاليا تلغراف نشر في 12 مايو 2025 الساعة 11 و 42 دقيقة إيطاليا تلغراف عبد الله مشنون كاتب وصحفي مقيم بايطاليا في خطوة غير مسبوقة قد تعيد رسم خطوط العلاقة بين الدوحة وواشنطن، طفت إلى السطح أنباء عن اعتزام دولة قطر تقديم طائرة فاخرة من طراز 'بوينغ 747-8' للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في وقت تتداخل فيه السياسة مع البروتوكول، والمصالح مع الرمزية. هذه الطائرة، المعروفة بين المتخصصين بلقب 'القصر الجوي'، لا تمثل فقط تحفة هندسية طائرة، بل تكتسب بعدًا جيوسياسيًا معقدًا، خاصة في ظل تصاعد النقاشات داخل الأوساط القانونية الأمريكية حول ما إذا كانت هذه الهدية تنتهك بند 'المكافآت' الدستوري (Emoluments Clause)، الذي يفرض قيودًا صارمة على تلقي المسؤولين الأمريكيين لهدايا أو امتيازات من حكومات أجنبية. ورغم أن الطائرة ستُسجَّل مؤقتًا باسم وزارة الدفاع الأمريكية تحويل ملكيتها إلى مؤسسة ترامب الرئاسية غير الربحية، فإن مراقبين يعتبرون الأمر خرقًا ضمنيًا لتقاليد الدولة العريقة، خاصة في ظل حساسية المرحلة السياسية التي يمر بها ترامب بعد عودته إلى واجهة المشهد الجمهوري. الأمر يتجاوز القيمة المادية للطائرة، التي تُقدّر بين 75 و100 مليون دولار، إلى ما تحمله من رمزية. فمن المعروف أن قطر تمتلك واحدًا من أكثر الأساطيل الخاصة تطورًا في الشرق الأوسط، وارتبط اسم الطائرة المُهداة بشخصية نافذة في الدوحة هي الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، الذي يُعدّ أحد رموز المال والسياسة في الخليج. وبالنسبة لترامب، الذي لطالما تغنى بالفخامة والترف، فإن هذه الطائرة تمثل تجسيدًا لهويته البصرية القديمة كرجل أعمال لا يعترف بالتواضع. لكن ما يثير تساؤلات حادة داخل مراكز الفكر الأمريكية هو التوقيت والدلالة: لماذا الآن؟ ولماذا ترامب دون غيره؟ وهل نحن أمام مجرد 'مجاملة دبلوماسية' أم خطوة محسوبة ضمن استراتيجية نفوذ أوسع في واشنطن؟ فمن جهة، تسعى قطر منذ سنوات إلى تعزيز نفوذها في الولايات المتحدة عبر قنوات متعددة، تشمل الاستثمار الرياضي والعقاري والإعلامي. ومن جهة أخرى، لا تخفي بعض الدوائر القطرية تفضيلها لأسلوب ترامب البراغماتي مقارنة بالإدارات الديمقراطية التي غالبًا ما تربط العلاقات بالملف الحقوقي. وبينما يتهيأ ترامب لزيارة مرتقبة إلى الدوحة، قد تكون الأولى له بعد فوزه بولاية ثانية (في حال صحّت التوقعات)، تبدو الطائرة أشبه ببطاقة عبور نحو مرحلة جديدة من العلاقات الثنائية، حيث لا تُدار التحالفات فقط عبر اتفاقيات الدفاع والطاقة، بل أحيانًا… عبر طائرات فاخرة . إيطاليا تلغراف


اليوم 24
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم 24
ترامب سيلتقي قادة مجلس التعاون الخليجي خلال زيارته للسعودية
يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب قادة مجلس التعاون الخليجي الستة في الرياض خلال زيارته المقررة للمنطقة من 13 إلى 16 ماي، على ما أفاد مصدر مقر ب من الحكومة السعودية وكالة فرانس برس الأحد. وكشف المصدر المطلع تفاصيل الترتيبات طالبا عدم كشف اسمه لأنه غير مخول الحديث للإعلام، بأن « ترامب سيلتقي قادة دول مجلس التعاون الخليجي في الرياض » بهدف تعزيز « التعاون والتنسيق السياسي والاقتصادي ». ويزور ترامب السعودية وقطر والإمارات من 13 إلى 16 ماي، حسبما أفادت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت الشهر الماضي. ستكون هذه الزيارة إلى الخليج ثاني رحلة دولية يجريها الرئيس الأميركي منذ تنصيبه في 20 يناير، بعد زيارته القصيرة إلى الفاتيكان لحضور مراسم جنازة البابا فرنسيس السبت الفائت. وتقيم واشنطن علاقات قوية مع دول الخليج العربية كافة، ولها قاعدة عسكرية كبيرة في قطر. وتتوسط سلطنة عمان في المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران. وبالنسبة لترامب، تحمل زيارته المرتقبة للخليج الكثير من الفرص الاقتصادية. الجمعة، أعلنت الولايات المتحدة أنها وافقت على صفقة بيع صواريخ للسعودية بقيمة 3,5 مليارات دولار. وقالت وزارة الخارجية الأميركية إنها أخطرت الكونغرس بالصفقة التي تشمل شراء السعودية ألف صاروخ جو-جو متوسط المدى من طراز « آيه آي أم-120 ». ويتباهى ترامب بعقد صفقات تجارية كبرى مع السعودية الغنية بالنفط والتي استضافت أيضا محادثات أميركية مع روسيا وأوكرانيا. ووعد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بتعزيز استثمارات بلاده والعلاقات التجارية مع الولايات المتحدة بـ600 مليار دولار. والأربعاء الماضي، وقعت « مؤسسة ترامب » أول اتفاق تطوير عقاري لها في قطر، تضم ن بناء ملعب غولف وفلل سكنية قرب العاصمة الدوحة. وحضر إريك ترامب، نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة ترامب ونجل الرئيس الأميركي، حفل التوقيع مع « الديار القطرية » وشريكتها في التطوير العقاري « دار غلوبال ». وسبق أن عقدت مؤسسة ترامب شراكات مع « دار غلوبال » وهي الذراع الدولي لشركة « دار الأركان » السعودية للتطوير العقاري، شملت بناء برج شاهق في مدينة جدة الساحلية، ومبنى فاخر في دبي، ومجمعا فندقيا في عمان.