أحدث الأخبار مع #مؤمنعادل،
نافذة على العالم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
سياسة : ماذا نعرف عن مؤمن عادل مالك "بلبن وبهيج وكرم الشام وعم شلتت"؟
الثلاثاء 22 أبريل 2025 01:15 مساءً نافذة على العالم - بعد أيام من الجدل والإغلاق المؤقت لمحلات "بـ لبن"، أعلنت وزارة الصحة، في بيان، أنه في ضوء توجيهات رئيس الجمهورية جرى التواصل مع مالكي السلسة؛ لعقد اجتماع تنسيقي لإيضاح الإجراءات التصحيحية والوقائية المطلوب اتخاذها نحو إعادة النشاط في حال توفيق وتصحيح الأوضاع في أقرب وقت. وبينما تنتظر فروع "بـ لبن" قرار الجهات المختصة لاستئناف العمل، عاد اسم مؤمن عادل، مؤسس السلسلة، ليتصدر محركات البحث ومنصات التواصل، خاصة بعد ظهوره في مقابلة تلفزيونية مع الإعلامي عمرو أديب مدافعًا عن مشروعه الذي وصفه بـ"حلم العمر"، في مواجهة أزمة كادت تهدد مستقبل العلامة. من هو مؤمن عادل؟ بدأ مؤمن عادل رحلته الأكاديمية في مجال مختلف تمامًا، وتخرج في كلية الطب البيطري، لكنه قرر سريعًا أن مستقبله لا يكمن في هذا التخصص، بل في عالم ريادة الأعمال وصناعة الطعام، حسبما أكد في تصريحاته مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية" على قناة mbc مصر. وبإمكانيات محدودة، أطلق أول مشروع له من محل صغير للحلويات في الإسكندرية، سرعان ما تحوّل إلى حجر الأساس لسلسلة "بـ لبن" التي غزت سوق الحلويات في مصر وحققت رواجًا كبيرًا بين فئات الشباب والعائلات. ولم يقتصر نجاحه على "بـ لبن" فقط، بل أسس أيضًا عدة علامات تجارية منها: "كرم الشام"، "بهيج"، "وهمي"، وسلسلة "عم شلتت". ولم يتوقف مؤمن عند النجاح المحلي، بل وسّع نشاطه لتشمل سلسلة "بـ لبن" فروعًا في السعودية وعدد من الدول العربية. أزمة إغلاق محلات "بـ لبن"
مصراوي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
بعد قرار العودة "المشروطة".. معلومات عن مؤمن عادل مؤسس سلسلة "بـ لبن"
بعد أيام من الجدل والإغلاق المؤقت لمحلات "بـ لبن"، أعلنت وزارة الصحة، في بيان، أنه في ضوء توجيهات رئيس الجمهورية جرى التواصل مع مالكي السلسة؛ لعقد اجتماع تنسيقي لإيضاح الإجراءات التصحيحية والوقائية المطلوب اتخاذها نحو إعادة النشاط في حال توفيق وتصحيح الأوضاع في أقرب وقت. وبينما تنتظر فروع "بـ لبن" قرار الجهات المختصة لاستئناف العمل، عاد اسم مؤمن عادل، مؤسس السلسلة، ليتصدر محركات البحث ومنصات التواصل، خاصة بعد ظهوره في مقابلة تلفزيونية مع الإعلامي عمرو أديب مدافعًا عن مشروعه الذي وصفه بـ"حلم العمر"، في مواجهة أزمة كادت تهدد مستقبل العلامة. من هو مؤمن عادل؟ بدأ مؤمن عادل رحلته الأكاديمية في مجال مختلف تمامًا، وتخرج في كلية الطب البيطري، لكنه قرر سريعًا أن مستقبله لا يكمن في هذا التخصص، بل في عالم ريادة الأعمال وصناعة الطعام، حسبما أكد في تصريحاته مع الإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية" على قناة mbc مصر. وبإمكانيات محدودة، أطلق أول مشروع له من محل صغير للحلويات في الإسكندرية، سرعان ما تحوّل إلى حجر الأساس لسلسلة "بـ لبن" التي غزت سوق الحلويات في مصر وحققت رواجًا كبيرًا بين فئات الشباب والعائلات. ولم يقتصر نجاحه على "بـ لبن" فقط، بل أسس أيضًا عدة علامات تجارية منها: "كرم الشام"، "بهيج"، "وهمي"، وسلسلة "عم شلتت". ولم يتوقف مؤمن عند النجاح المحلي، بل وسّع نشاطه لتشمل سلسلة "بـ لبن" فروعًا في السعودية وعدد من الدول العربية. أزمة إغلاق محلات "بـ لبن" واجهت سلسلة "بـ لبن" مؤخرًا أزمة حادة بعد إغلاق فروعها في مصر والسعودية، إثر بلاغات تتعلق بسلامة الغذاء، وفي مصر، تدخلت الجهات الرقابية بشكل عاجل لمتابعة الوضع، وأسفرت المراجعات عن قرار بالاجتماعي مع مالكي السلسلة لإيضاح الإجراءات التصحيحية والوقائية المطلوب اتخاذها نحو إعادة فتح الفروع بعد استيفاء الاشتراطات. البلوجر الأردنية سارة عوادين بفستان الزفاف.. قصة فيديو أثار الجدل جورجينا ليست الأولى.. 5 مشاهير أجانب رسموا وشما باللغة العربية "ملهاش علاقة بالمصريين القدماء".. خبير أثرى يكشف مفاجأة عن إطلالة محمد رمضان المثيرة للجدل
مصراوي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
بعد قرار عودة فروعه للعمل.. معلومات عن مؤمن عادل مؤسس سلسلة "بـ لبن"
بعد أيام من الجدل والإغلاق المؤقت، أعلنت وزارة الصحة استئناف نشاط سلسلة محلات "بـ لبن" وفروعها التابعة، إلى جانب عدد من المنشآت الغذائية الأخرى، وذلك بعد التأكد من مطابقة اشتراطات السلامة الصحية. يأتي القرار في ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بضرورة تشديد الرقابة على الأغذية المتداولة في الأسواق، لحماية صحة المواطنين وضمان جودة المنتجات. وبينما تعود فروع "بـ لبن" إلى العمل، عاد اسم مؤمن عادل، مؤسس السلسلة، ليتصدر محركات البحث ومنصات التواصل، خاصة بعد ظهوره في مقابلة تلفزيونية مع الإعلامي عمرو أديب مدافعًا عن مشروعه الذي وصفه بـ"حلم العمر"، في مواجهة أزمة كادت تهدد مستقبل العلامة. من هو مؤمن عادل؟ بدأ مؤمن عادل رحلته الأكاديمية في مجال مختلف تمامًا، وتخرج في كلية الطب البيطري، لكنه قرر سريعًا أن مستقبله لا يكمن في هذا التخصص، بل في عالم ريادة الأعمال وصناعة الطعام، حسبما أكد في تصريحات إعلامية. وبإمكانيات محدودة، أطلق أول مشروع له من محل صغير للحلويات في الإسكندرية، سرعان ما تحوّل إلى حجر الأساس لسلسلة "بـ لبن" التي غزت سوق الحلويات في مصر وحققت رواجًا كبيرًا بين فئات الشباب والعائلات. ولم يقتصر نجاحه على "بـ لبن" فقط، بل أسس أيضًا عدة علامات تجارية منها: "كرم الشام"، "بهيج"، "وهمي"، وسلسلة "عم شلتت". ولم يتوقف مؤمن عند النجاح المحلي، بل وسّع نشاطه لتشمل سلسلة "بـ لبن" فروعًا في السعودية وعدد من الدول العربية. أزمة إغلاق محلات "بـ لبن" والتدخل الرئاسي واجهت سلسلة "بـ لبن" مؤخرًا أزمة حادة بعد إغلاق فروعها في مصر والسعودية، إثر بلاغات تتعلق بسلامة الغذاء، وفي مصر، تدخلت الجهات الرقابية بشكل عاجل لمتابعة الوضع، وأسفرت المراجعات عن قرار بإعادة فتح الفروع بعد استيفاء الاشتراطات. اقرأ أيضا: البلوجر الأردنية سارة عوادين بفستان الزفاف.. قصة فيديو أثار الجدل جورجينا ليست الأولى.. 5 مشاهير أجانب رسموا وشما باللغة العربية
جريدة المال
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
بعد تدخل رئاسي لحل أزمة فروعه.. من هو صاحب محلات بلبن وكرم الشام
شهدت الأيام الماضية جدلًا واسعًا في الأوساط الإعلامية وبين المواطنين في مصر، بعد قرار هيئة سلامة الغذاء بإغلاق جميع فروع سلاسل 'بـ لبن'، و'كرم الشام'، و'وهمي'، و'كنافة وبسبوسة'، والبالغ عددها نحو 110 فروع، وذلك على خلفية مخالفات تتعلق بالتراخيص والمعايير الصحية المعتمدة. وفي أعقاب هذا القرار، خرج مؤمن عادل، مالك تلك السلاسل، مناشدًا الرئيس عبد الفتاح السيسي التدخل لاحتواء الأزمة، وهو ما استجاب له الرئيس بتوجيه بعقد اجتماع عاجل بين مسؤولي الشركة والجهات الحكومية المختصة، بهدف بحث سبل تسوية الأزمة وضمان الالتزام بكافة الاشتراطات المطلوبة. مؤمن عادل، الذي تصدر اسمه المشهد الإعلامي مؤخرًا، أكد في مداخلات تلفزيونية أنه مصري الجنسية ومن محافظة الإسكندرية، نافيًا الشائعات التي تداولت كونه سوريًا ، وبدأت مسيرته المهنية بعد تخرجه في كلية الطب البيطري، غير أنه قرر الابتعاد عن مجاله الدراسي واتجه إلى عالم ريادة الأعمال. بدأ مشروعه من محل صغير للحلويات، قبل أن يتحول خلال فترة وجيزة إلى سلسلة واسعة الانتشار تحت اسم 'بـ لبن'، والتي لاقت رواجًا كبيرًا بين المصريين. واستطاع مؤمن عادل التوسع خارج حدود مصر، بافتتاح فروع في السعودية وعدد من الدول العربية، ليصبح أحد أبرز الأسماء في قطاع الأغذية والحلويات في المنطقة. كما أسس علامات تجارية أخرى حققت شهرة كبيرة، من بينها 'كرم الشام'، و'بهيج'، و'وهمي'، بالإضافة إلى سلسلة 'عم شلتت'. وفي منشور سابق له على 'فيسبوك'، استرجع مؤمن بداياته قائلًا: 'دي كانت بداية الحلم في السعودية، وكمية الخوف والقلق من إن احنا نعمل حاجة كويسة كانت مش طبيعية'. الأزمة الأخيرة واستجابة الدولة الأزمة الأخيرة جاءت بعد شكاوى متعلقة بسلامة الغذاء في بعض الفروع، ما دفع الجهات الرقابية في مصر والسعودية إلى اتخاذ قرارات بإغلاق مؤقت لتلك الفروع. وفي مصر، أكدت السلطات أن التدخل جاء في إطار تطبيق القوانين ومعايير السلامة، وليس بدافع الاستهداف أو التربص. الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، أكد في مداخلة هاتفية لبرنامج 'الحكاية' مع الإعلامي عمرو أديب، أن استئناف النشاط مشروط بالالتزام بالتراخيص والضوابط الصحية. وأضاف أن الوزارة كانت قد أخطرت الشركة سابقًا بالملاحظات الواجب تلافيها، مشيرًا إلى حرص الدولة على صحة المواطنين ومطابقة المنشآت الغذائية لاشتراطات السلامة، بما في ذلك حصول العاملين على الشهادات الصحية اللازمة. تعهدات بالالتزام واستمرار المسيرة من جانبها، أكدت إدارة سلسلة 'بـ لبن' التزامها الكامل بالاشتراطات والمعايير التي وضعتها الجهات المعنية، وحرصها على مواصلة تقديم خدماتها وفق أعلى معايير الجودة والسلامة، بما يضمن استمرارية المشروع الذي أصبح جزءًا من مشهد الحلويات والمأكولات الشعبية الحديثة في مصر.
الدولة الاخبارية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
الكاتب الصحفى صالح شلبى يكتب : من الذي أغلق 'ب لبن'؟ ومن يصرف العفريت؟!
السبت، 19 أبريل 2025 01:55 صـ بتوقيت القاهرة مصر كلها تتساءل: من الذي أمر بإغلاق 170 فرعًا و6 مصانع في يوم وليلة؟! من الذي ألقى بقنبلة في وجه 25 ألف عامل وأسرهم؟! من الذي قرر أن ينهي قصة نجاح استثماري مصري خالص اسمه "ب لبن" بلا سابق إنذار أو إبلاغ أو حتى تحقيق؟! الحكومة، نعم أنتِ، أنتِ صاحبة اليد الطولى، أنتِ من أغلقتِ الفروع، والمصانع، وأوقفتِ خطوط الإنتاج، وخنقتِ آلاف الأسر في أيام مفترجة، مع اقتراب عيد القيامة المجيد ، واعياد شم النسيم ،وعيد العمال، وعيد سيناء وعيد الاضحى المبارك ، والعامل المصري لا يعرف كيف يرد على أبنائه حين يسألونه: "بابا هيرجع شغله إمتى؟" الدكتور مؤمن عادل، المدير التنفيذي لسلسلة "ب لبن"، خرج يستغيث على الهواء مع الاعلامى "عمرو أديب " ببرنامج الحكاية على فضائية إم بي سي مصر، مؤمن عادل لاأعرفة من قريب او بعيد لكن معلوماتى تؤكد انة طبيب بيطري مصرى ناجح، ورجل أعمال شريف، بنى اسمه وطوب شركته طوبة طوبة، ثم استيقظ ذات صباح فوجد كل شيء أُغلق، وكل حلم تم الإجهاز عليه، سأل الدولة: "إيه المشكلة؟ قولوا لنا عشان نحلها؟" - لكن الحكومة، ودن من طين والتانية من عجين. هل هذا مناخ الاستثمار؟! الرئيس عبد الفتاح السيسي يجوب العالم لجذب الاستثمارات إلى مصر، الرئيس لا ينام، لا يتوقف عن الحديث عن المشروعات القومية ودعم القطاع الخاص والحد من البطالة، بينما أنتم – بعض الأجهزة والهيئات – تمارسون العكس، تغلقون، وتخرسون، ولا تردون! هيئة سلامة الغذاء تقول إنها وجدت بكتيريا ،جميل لكن هل يوجد تقرير رسمي ؟ هل تم إعلام صاحب النشاط ؟ هل أُعطي فرصة للعلاج؟ هل تم فحص كل الفروع أم تم الحكم بالإعدام الجماعي؟! أين الشفافية؟ أين الإجراءات؟ بل أين العقل؟! ليس دفاعًا عن أحد، بل دفاع عن المنطق، من أخطأ يُحاسب، لكن ليس بهذه الطريقة المهينة، الفجّة، المدمّرة. لا يمكن لدولة تحترم نفسها ومواطنيها أن تُغلق شركة ناجحة بـ"كبسة زر"، دون تحقيق، دون إنذار، دون فرصة للتصحيح،ما حدث يُرعب أي مستثمر، مصريًا كان أو أجنبيًا.لأنه سيسأل:هل ممكن يُغلق مشروعي بالكامل في ساعات، بسبب ورقة أو تقرير غير معلوم؟ هل سأستثمر ملايين في بلد لا ترد على الهاتف، ولا توضح سبب الغلق، ولا تمنح فرصة للدفاع؟! يا حكومة مصر: قولي لنا الحقيقة، ما الذي حدث؟ لماذا حدث؟ وهل من سبيل للعلاج؟ افتحي حوارًا مع المستثمر، ردّي على استغاثته بدلًا من تجاهلها، فمن أحضر العفريت عليه أن يصرفه. الدكتور مؤمن عادل قال: "أنا خدام الدولة، وتحت أمر أي جهة"،وقال أيضًا: "احنا نشأنا في عهد الرئيس السيسي، وعِزنا كله كان في فترته"، فهل هذا جزاء الولاء؟ هل هذا جزاء النجاح؟ نحن لا نطلب تبرئة، بل نطلب عدلًا،نطلب أن تحاسبوا المخطئ، وأن تحموا الأبرياء،أن تعاقبوا من أخطأ، لا أن تذبحوا الجميع. وإذا كانت الحكومة تمتلك الجرأة على الإغلاق، فعليها أن تمتلك الشجاعة على الرد، وبشكل فوري لا يحتمل التسويف أو التأجيل، وإن لم يكن لديها ما تقوله، فلتتقدم باستقالتها فورًا، لأن الصمت في مواجهة أزمة تمس لقمة عيش 25 ألف أسرة ليس إلا عارًا إداريًا وتخبطًا سياسيًا، يضع أمامه آلاف علامات الاستفهام، هل ما حدث تصفية حسابات؟ هل هو "قرصة ودن" مجاملة لأحد الأشخاص؟ ومن المستفيد؟ ثم نسأل: أين مجلس النواب؟! لم نرَ نائبًا واحدًا يُحرك ساكنًا، لا طلب إحاطة، لا سؤال، لا بيان عاجل، لا حتى كلمة دعم لاستثمار وطني ناجح يُذبح على قارعة طريق البيروقراطية، فهل النواب يباركون ما تفعله الحكومة؟ أم أن البرلمان – كعادته – في إجازة من قضايا الناس؟! يا سادة، إن لم تتحركوا الآن، فلا تحدثونا عن الاستثمار ولا البطالة ولا الاقتصاد، فأنتم أول من يهدم ما يُبنيه الرئيس عبد الفتاح السيسى صباح مساء.
