أحدث الأخبار مع #ماءالعين


أهل مصر
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
بعد عرضه في مهرجانات عالمية.. طرح فيلم "أقورا" للمخرج علاء الدين سليم في 17 دار سينما
يطرح فيلم "أقورا" للمخرج علاء الدين سليم في 17 دار سينما تونسية عدة مرات يوميًا حتى 20 أبريل، وذلك بعد جولة سينمائية دولية بدأت بعرض عالمي أول بمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي وفوزه بجائزة باردو فيردي للأفلام التي تعالج القضايا البيئية بفعالية، وانتقلت إلى الوطن العربي مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي ضمن برنامج اختيارات عالمية في عرضه العربي الأول ضمن برنامج اختيارات عالمية. تتمحور الأحداث حول مدينة معزولة، يعود فيها بعض الأشخاص المفقودين بمظاهر غامضة، مما يخلق حالة من التوتر والقلق بين سكان المدينة. يتدخل فتحي، مفتش الشرطة المحلية، ليسعى لكشف غموض عودة هؤلاء الأشخاص بمساعدة صديقه الطبيب أمين. تتعقد الأمور عندما يصل مفتش الشرطة عمر من العاصمة لاستجلاء الأمر، مما يؤدي إلى انقسام بين سكان المدينة بين من يرحب بعودة المفقودين ومن يعتبر عودتهم لعنة. حظي فيلم "أقورا" باحتفاء شديد من النقاد في مختلف الصحف العالمية حيث كتب إيوغان لينج في موقع Dirty Movies "يمثل أقورا، الذي تدور أحداثه في تونس، تعليق على الخلفية الاجتماعية والسياسية للبلاد. الفيلم عبارة عن قصة منعشة حول الصراعات في عالم رأسمالي، وضرورة التمييز بين الحقيقي والمبالغ فيه". كما قالت ماريانا هريستوفا – ذا نيو عرب "أثار فيلم أقورا، الذي تم تعريفه على أنه "قصة تحذيرية"، إعجاب لجنة التحكيم في مهرجان لوكارنو السينمائي بجرأته الفنية ونزاهته، وتألقه الرؤيوي، ودعوته الشعرية إلى العمل لتجنب المزيد من الكوارث". كما عبر المخرج علاء الدين سليم عن فيلم قائلًا "يأتي فيلم أقورا كحلم/كابوس لكلب أزرق اللون وغراب أسود يشهدان زوال البشرية من خلال قصة ثلاثة أشخاص مفقودين يعودون في ظروف لا يمكن تفسيرها، ويجلبون الفوضى إلى المدينة. وهو يتناول العلاقة بين إنفاذ القانون/المؤسسات العلمانية والدينية والغموض الناتج عن تقابل هاتين القوتين. في نهاية الفيلم، يخبر الغراب الأسود الكلب الأزرق أنه يفضل إبعاد أطفاله عن هذه الأرض البغيضة". يضم الفيلم مجموعة من النجوم، مثل ناجي القنواتي الذي لعب دور البطولة في فيلم ماء العين الذي عرض في مهرجان برلين السينمائي الدولي، وبلال سلاطنية المعروف بعمله في الفيلم التونسي دشرة، ومجد مستورة الذي لعب دور البطولة في فيلمي نحبك هادي ووراء الجبال، والنجمة التونسية الصاعدة سونيا زرج عيونا وتولى تصوير الفيلم أمين مسعيدي، وتعاون كل من رامي حرابي، إسماعيل الأسود، غسان بن إبراهيم في تأليف موسيقى الفيلم.


تحيا مصر
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
طرح فيلم أقورا للمخرج علاء الدين سليم في 17 دار سينما
يُعرض فيلم أقورا للمخرج علاء الدين سليم في 17 دار سينما تونسية عدة مرات يوميًا حتى 20 أبريل، وذلك بعد جولة سينمائية دولية بدأت بعرض عالمي أول بمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي وفوزه بجائزة باردو فيردي للأفلام التي تعالج القضايا البيئية بفعالية، وانتقلت إلى الوطن العربي مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي ضمن برنامج اختيارات عالمية في عرضه العربي الأول ضمن برنامج اختيارات عالمية. قصة فيلم أقورا تدور الأحداث حول مدينة معزولة، يعود فيها بعض الأشخاص المفقودين بمظاهر غامضة، مما يخلق حالة من التوتر والقلق بين سكان المدينة، يتدخل فتحي، مفتش الشرطة المحلية، ليسعى لكشف غموض عودة هؤلاء الأشخاص بمساعدة صديقه الطبيب أمين، تتعقد الأمور عندما يصل مفتش الشرطة عمر من العاصمة لاستجلاء الأمر، مما يؤدي إلى انقسام بين سكان المدينة بين من يرحب بعودة المفقودين ومن يعتبر عودتهم لعنة. فيلم أقورا حظي فيلم "أقورا" الذي يرصد تفاصيله موقع تصريحات فريق عمل فيلم أقورا كما قالت ماريانا هريستوفا – ذا نيو عرب "أثار فيلم أقورا، الذي تم تعريفه على أنه "قصة تحذيرية"، إعجاب لجنة التحكيم في مهرجان لوكارنو السينمائي بجرأته الفنية ونزاهته، وتألقه الرؤيوي، ودعوته الشعرية إلى العمل لتجنب المزيد من الكوارث". كما عبر المخرج علاء الدين سليم عن فيلم قائلًا "يأتي فيلم أقورا كحلم/كابوس لكلب أزرق اللون وغراب أسود يشهدان زوال البشرية من خلال قصة ثلاثة أشخاص مفقودين يعودون في ظروف لا يمكن تفسيرها، ويجلبون الفوضى إلى المدينة. وهو يتناول العلاقة بين إنفاذ القانون/المؤسسات العلمانية والدينية والغموض الناتج عن تقابل هاتين القوتين. في نهاية الفيلم، يخبر الغراب الأسود الكلب الأزرق أنه يفضل إبعاد أطفاله عن هذه الأرض البغيضة". أبطال فيلم أقورا يضم الفيلم مجموعة من النجوم، مثل ناجي القنواتي الذي لعب دور البطولة في فيلم ماء العين الذي عرض في مهرجان برلين السينمائي الدولي، وبلال سلاطنية المعروف بعمله في الفيلم التونسي دشرة، ومجد مستورة الذي لعب دور البطولة في فيلمي نحبك هادي ووراء الجبال، والنجمة التونسية الصاعدة سونيا زرج عيونا وتولى تصوير الفيلم أمين مسعيدي، وتعاون كل من رامي حرابي، إسماعيل الأسود، غسان بن إبراهيم في تأليف موسيقى الفيلم.


البوابة
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
طرح فيلم "أقورا" للمخرج علاء الدين سليم في 17 دار سينما
يُعرض فيلم "أقورا" للمخرج علاء الدين سليم في 17 دار سينما تونسية عدة مرات يوميًا حتى 20 أبريل، وذلك بعد جولة سينمائية دولية بدأت بعرض عالمي أول بمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي وفوزه بجائزة باردو فيردي للأفلام التي تعالج القضايا البيئية بفعالية، وانتقلت إلى الوطن العربي مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي ضمن برنامج اختيارات عالمية في عرضه العربي الأول ضمن برنامج اختيارات عالمية. قصة الفيلم تدور الأحداث حول مدينة معزولة، يعود فيها بعض الأشخاص المفقودين بمظاهر غامضة، مما يخلق حالة من التوتر والقلق بين سكان المدينة. يتدخل فتحي، مفتش الشرطة المحلية، ليسعى لكشف غموض عودة هؤلاء الأشخاص بمساعدة صديقه الطبيب أمين. تتعقد الأمور عندما يصل مفتش الشرطة عمر من العاصمة لاستجلاء الأمر، مما يؤدي إلى انقسام بين سكان المدينة بين من يرحب بعودة المفقودين ومن يعتبر عودتهم لعنة. اشادات دولية بالعمل حظي فيلم "أقورا" باحتفاء شديد من النقاد في مختلف الصحف العالمية حيث كتب إيوغان لينج في موقع Dirty Movies "يمثل أقورا، الذي تدور أحداثه في تونس، تعليق على الخلفية الاجتماعية والسياسية للبلاد. الفيلم عبارة عن قصة منعشة حول الصراعات في عالم رأسمالي، وضرورة التمييز بين الحقيقي والمبالغ فيه". كما قالت ماريانا هريستوفا – ذا نيو عرب "أثار فيلم أقورا، الذي تم تعريفه على أنه "قصة تحذيرية"، إعجاب لجنة التحكيم في مهرجان لوكارنو السينمائي بجرأته الفنية ونزاهته، وتألقه الرؤيوي، ودعوته الشعرية إلى العمل لتجنب المزيد من الكوارث". تصريحات المخرج كما عبر المخرج علاء الدين سليم عن فيلم قائلًا "يأتي فيلم أقورا كحلم/كابوس لكلب أزرق اللون وغراب أسود يشهدان زوال البشرية من خلال قصة ثلاثة أشخاص مفقودين يعودون في ظروف لا يمكن تفسيرها، ويجلبون الفوضى إلى المدينة. وهو يتناول العلاقة بين إنفاذ القانون/المؤسسات العلمانية والدينية والغموض الناتج عن تقابل هاتين القوتين. في نهاية الفيلم، يخبر الغراب الأسود الكلب الأزرق أنه يفضل إبعاد أطفاله عن هذه الأرض البغيضة". فريق عمل الفيلم يضم الفيلم مجموعة من النجوم، مثل ناجي القنواتي الذي لعب دور البطولة في فيلم ماء العين الذي عرض في مهرجان برلين السينمائي الدولي، وبلال سلاطنية المعروف بعمله في الفيلم التونسي دشرة، ومجد مستورة الذي لعب دور البطولة في فيلمي نحبك هادي ووراء الجبال، والنجمة التونسية الصاعدة سونيا زرج عيونا وتولى تصوير الفيلم أمين مسعيدي، وتعاون كل من رامي حرابي، إسماعيل الأسود، غسان بن إبراهيم في تأليف موسيقى الفيلم


النهار المصرية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
طرح فيلم 'أقورا' للمخرج علاء الدين سليم في 17 دار سينما
يُعرض فيلم "أقورا" للمخرج علاء الدين سليم في 17 دار سينما تونسية عدة مرات يوميًا حتى 20 أبريل، وذلك بعد جولة سينمائية دولية بدأت بعرض عالمي أول بمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي وفوزه بجائزة باردو فيردي للأفلام التي تعالج القضايا البيئية بفعالية، وانتقلت إلى الوطن العربي مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي ضمن برنامج اختيارات عالمية في عرضه العربي الأول ضمن برنامج اختيارات عالمية. تدور الأحداث حول مدينة معزولة، يعود فيها بعض الأشخاص المفقودين بمظاهر غامضة، مما يخلق حالة من التوتر والقلق بين سكان المدينة. يتدخل فتحي، مفتش الشرطة المحلية، ليسعى لكشف غموض عودة هؤلاء الأشخاص بمساعدة صديقه الطبيب أمين. تتعقد الأمور عندما يصل مفتش الشرطة عمر من العاصمة لاستجلاء الأمر، مما يؤدي إلى انقسام بين سكان المدينة بين من يرحب بعودة المفقودين ومن يعتبر عودتهم لعنة. حظي فيلم "أقورا" باحتفاء شديد من النقاد في مختلف الصحف العالمية حيث كتب إيوغان لينج في موقع Dirty Movies "يمثل أقورا، الذي تدور أحداثه في تونس، تعليق على الخلفية الاجتماعية والسياسية للبلاد. الفيلم عبارة عن قصة منعشة حول الصراعات في عالم رأسمالي، وضرورة التمييز بين الحقيقي والمبالغ فيه". كما قالت ماريانا هريستوفا – ذا نيو عرب "أثار فيلم أقورا، الذي تم تعريفه على أنه "قصة تحذيرية"، إعجاب لجنة التحكيم في مهرجان لوكارنو السينمائي بجرأته الفنية ونزاهته، وتألقه الرؤيوي، ودعوته الشعرية إلى العمل لتجنب المزيد من الكوارث". كما عبر المخرج علاء الدين سليم عن فيلم قائلًا "يأتي فيلم أقورا كحلم/كابوس لكلب أزرق اللون وغراب أسود يشهدان زوال البشرية من خلال قصة ثلاثة أشخاص مفقودين يعودون في ظروف لا يمكن تفسيرها، ويجلبون الفوضى إلى المدينة. وهو يتناول العلاقة بين إنفاذ القانون/المؤسسات العلمانية والدينية والغموض الناتج عن تقابل هاتين القوتين. في نهاية الفيلم، يخبر الغراب الأسود الكلب الأزرق أنه يفضل إبعاد أطفاله عن هذه الأرض البغيضة". يضم الفيلم مجموعة من النجوم، مثل ناجي القنواتي الذي لعب دور البطولة في فيلم ماء العين الذي عرض في مهرجان برلين السينمائي الدولي، وبلال سلاطنية المعروف بعمله في الفيلم التونسي دشرة، ومجد مستورة الذي لعب دور البطولة في فيلمي نحبك هادي ووراء الجبال، والنجمة التونسية الصاعدة سونيا زرج عيونا وتولى تصوير الفيلم أمين مسعيدي، وتعاون كل من رامي حرابي، إسماعيل الأسود، غسان بن إبراهيم في تأليف موسيقى الفيلم.


Babnet
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- Babnet
تواصل العروض الرمضانية بالمكتبة السينمائية التونسية
تتواصل عروض البرمجة الرمضانية في قاعة الطاهر شريعة بمدينة الثقافة الشاذلي القليبي حتى 20 مارس 2025، ضمن فعاليات المكتبة السينمائية التونسية. وقد انطلقت الفعالية يوم الأحد الماضي، حيث تم تقديم 14 فيلمًا من ضمنها عشرة أعمال قصيرة من إخراج عشر مخرجات تونسيات، احتفاءً باليوم العالمي لحقوق النساء. في الليلة الأولى من التظاهرة، عرض الجمهور مجموعة من الأفلام القصيرة؛ بدءًا بفيلم " …فتزوج روميو جوليت" (2014) للمخرجة هند بوجمعة، الذي امتد 18 دقيقة، تلاه فيلم " بلاك مامبا" (2017) من إخراج آمال قلاتي – 20 دقيقة – ثم فيلم " إخوان" (2018) للمخرجة مريم جعبر بمدة 25 دقيقة، وهو النسخة القصيرة من عملها " ماء العين" (2024) الذي شارك ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة للدورة 35 من أيام قرطاج السينمائية. كما تم عرض فيلم " آية" (2017) للمخرجة مفيدة فضيلة – 24 دقيقة – وفيلم " أسترا" (2017) لنضال قيقة – 17 دقيقة. وفي الليلة التالية، تميزت الفعالية بعرض مجموعة من الأفلام القصيرة المبرمجة احتفالا باليوم العالمي لحقوق النساء، حيث نالت أفلام " ليلة ال-مرة العمياء" (2015) للمخرجة خديجة المكشرة – 20 دقيقة – و" يد اللوح" (2013) لكوثر بن هنية – 23 دقيقة – و" البانو" (2020) لأنيسة داود – 15 دقيقة – إعجاب الجمهور، تلاها عرض فيلم " هفهوف" (2013) للمخرجة نادية تويجر – 20 دقيقة – وفيلم " بريسكا" (2017) للمخرجة نادية الرايس – 12 دقيقة. ومن المقرر أن تستمر عروض الأفلام مساء يوم 18 مارس بعرض الفيلم الروائي الطويل " عرب" من إخراج الثنائي الفاضل الجعايبي والجزيري، والذي يتجاوز الساعة والنصف ويُعرض بتقنية 35 مم بالتعاون مع الإدارة العامة للفنون الركحية والفنون السمعية البصرية. وسيختتم البرنامج سهرة مميزة تُقدّم فيها تجربة سينمائية موسيقية لسليم عرجون، إلى جانب عرض فيلمي " ماتنزا" (1970) لحسن دلدول و" سلسلة من ذهب" (1958) لروني فوتيي.