أحدث الأخبار مع #ماتياسويلبولد،


الصباح العربي
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الصباح العربي
تسرب الذهب من أعماق الأرض.. دراسة تكشف مصدر جديد للمعادن الثمينة
أظهرت دراسة جديدة أن نواة الأرض قد لا تكون مغلقة بالكامل كما كان يُعتقد، بل يحدث منها تسرب بطيء لمواد ثمينة نحو الطبقات العليا من الكوكب، من بينها الذهب. التحليل الذي أُجري على عينات من الصخور البركانية كشف عن أدلة تؤكد وجود آثار لمعادن نادرة تسربت من الأعماق. أجرى الدراسة فريق من جامعة جوتنجن الألمانية بقيادة الدكتور نيلز ميسلينج، الذي قال إن النتائج الأولية أظهرت وجود ذهب حقيقي داخل العينات، في إشارة إلى أن معادن النواة تشق طريقها ببطء إلى سطح الأرض. وأوضح أن بعض المواد، مثل الذهب ومعادن ثمينة أخرى، تتسرب من نواة الأرض إلى طبقة الوشاح المحيطة بها. وكشف تحليل الصخور المستخرجة من جزيرة هاواي نسبًا مرتفعة من نظير نادر يُعرف باسم 100Ru، وهو أحد أنواع عنصر الروثينيوم الثمين. وجود هذا النظير بنسب أعلى في هذه العينات مقارنة بالوشاح يؤكد أن مصدره يختلف، ويرجّح أنه جاء من النواة منذ تشكّل الأرض قبل 4.5 مليار سنة. البروفيسور ماتياس ويلبولد، الذي شارك في الدراسة، قال إن النتائج تُظهر أن النواة ليست معزولة تمامًا، كما كان يُعتقد في السابق، بل ترتفع كميات ضخمة من الصخور الساخنة عند حدود اللب والوشاح، وتصعد تدريجيًا نحو السطح، لتُشكّل في بعض الحالات جزرًا محيطية مثل هاواي. ورغم أن معظم الذهب الموجود على سطح الأرض يُعتقد أنه جاء عبر النيازك، إلا أن هذه الدراسة تشير إلى أن بعضه ربما يكون قد تسرب من أعماق الكوكب. لكن في المقابل، لا يزال من المستحيل عمليًا الحفر حتى عمق اللب، الذي يقع على بعد نحو 2900 كيلومتر. إلى جانب الذهب، رجّحت الدراسة أن عناصر ثمينة أخرى مثل البلاديوم والروديوم والبلاتين قد تكون أيضًا جزءًا من هذا التسرب البطيء، إلا أن ظهورها على السطح يتم بمعدلات شديدة البطء، ولا يُتوقع أن يكون لها تأثير مباشر في المستقبل القريب.


نافذة على العالم
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : دراسة: قلب الأرض يضم خزانا ضخما من الذهب يتسرب نحو السطح
الثلاثاء 27 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - أظهر تحليل فائق الدقة للصخور البركانية أن نواة الأرض تتسرب إلى الصخور التى فوقها، وهذه النواة غنية بمعدن ثمين "الذهب"، الذى يشق طريقه ببطء نحونا، حيث قال الدكتور نيلز ميسلينج، من قسم الكيمياء الجيولوجية بجامعة جوتنجن: "عندما ظهرت النتائج الأولى، أدركنا أننا عثرنا على ذهب حقيقي". ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أضاف: "أكدت بياناتنا أن المواد من النواة، بما فى ذلك الذهب والمعادن الثمينة الأخرى، تتسرب إلى طبقة الوشاح التى تغطيها." أكثر من 99.999% من مخزون الأرض من الذهب مدفون تحت 2900 كيلومتر (1800 ميل) من الصخور الصلبة، محجوزة داخل النواة المعدنية للأرض، بعيدًا عن متناول البشر. وحلل الفريق صخور جزيرة هاواى، وركزوا تحديدًا على آثار معدن الروثينيوم الثمين (Ru)، ومقارنةً بطبقة الوشاح الصخرى للأرض، تحتوى النواة المعدنية على نسبة أعلى قليلًا من نظير معين يُسمى 100Ru، ويعود ذلك إلى أن هذا الروثينيوم، الذى كان محصورًا فى لب الأرض مع الذهب والمعادن الثمينة الأخرى عند تشكله قبل 4.5 مليار سنة، جاء من مصدر مختلف عن الكمية النادرة الموجودة فى الوشاح اليوم. قال البروفيسور ماتياس ويلبولد، الذى شارك فى الدراسة التى نشرت فى مجلة نيتشر: "لا تُظهر نتائجنا فقط أن لب الأرض ليس معزولًا كما كان يُفترض سابقًا، بل يُمكننا الآن أيضًا إثبات أن كميات هائلة من مواد الوشاح شديدة الحرارة، مئات الكوادريليونات من الأطنان المترية من الصخور، تنشأ عند حدود اللب والوشاح، وترتفع إلى سطح الأرض لتُشكّل جزرًا محيطية مثل هاواي". تعنى هذه النتائج أن بعضًا على الأقل من الإمدادات المحدودة من الذهب والمعادن النفيسة الأخرى التى يُمكننا الوصول إليها حاليًا ربما تكون قد أتت من لب الأرض، ويُعتقد أنه أثناء تشكل الأرض، غاص الذهب وعناصر أثقل أخرى فى باطنها، ونتيجةً لذلك، فإن غالبية الذهب الذى يُمكننا الوصول إليه حاليًا على سطح الأرض قد وصل إلى هنا عن طريق النيازك التى تقصف كوكبنا. وتشمل العناصر الأخرى التى يُحتمل أن تكون "تتسرب" حاليًا من لب الأرض البلاديوم والروديوم والبلاتين، على الرغم من هذه النتائج، من غير المرجح أن تظهر هذه المعادن الثمينة بمعدل سريع للغاية، كما أنه من المستحيل التنقيب إلى حيث يبدأ لب الأرض، على بُعد حوالى 2900 كيلومتر (1800 ميل)، للوصول إلى الذهب الموجود هناك.


صحيفة الشرق
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الشرق
دراسة: 99 بالمئة من معدن الذهب موجود في لب الأرض ويتسرب ببطء إلى السطح
اقتصاد دولي 30 الذهب كشفت دراسة حديثة أجراها قسم الكيمياء الجيولوجية بجامعة غوتنغن الألمانية، أن 99 بالمئة من معدن الذهب موجود في لب الأرض، ويتسرب ببطء إلى السطح ما يزيد من احتمالية العثور على كميات جديدة منه. وأوضحت الدراسة أن نواة الأرض غنية بالذهب الذي يتسرب من النواة إلى الصخور البركانية الصاعدة، حاملاً معه المعدن الأصفر والمعادن النفيسة الأخرى. وقال الدكتور نيلز ميسلينج، من قسم الكيمياء الجيولوجية بجامعة غوتنغن:" عندما ظهرت النتائج الأولى، أدركنا أننا عثرنا على ذهب حقيقي، أكدت بياناتنا أن مواد من لب الأرض، بما في ذلك الذهب والمعادن النفيسة الأخرى، تتسرب إلى طبقة الوشاح". وذكرت الدراسة، أن أكثر من 99.999 بالمئة من مخزون الأرض من الذهب مدفون على عمق 2900 كيلومتر تحت الصخور الصلبة، بعيدا عن متناول البشر. من جانبه، قال البروفيسور ماتياس ويلبولد، الذي شارك في الدراسة:" لا تُظهر نتائجنا فقط أن لب الأرض ليس معزولا كما كان يُعتقد، بل يمكننا الآن أيضا إثبات أن كميات هائلة من مواد الوشاح، ترتفع إلى سطح الأرض لتشكل جزرا محيطية مثل هاواي". وبحسب ماتم ذكره، فإن بعض إمدادات الذهب والمعادن النفيسة المتاحة حاليا قد يكون مصدرها لب الأرض، في حين أن أغلب الذهب الموجود على السطح جاء من النيازك التي ضربت الكوكب. كما رجحت الدراسة، أن العناصر مثل البلاديوم والروديوم والبلاتين يُحتمل أن تكون "تتسرب" حاليا من لب الأرض. ورغم ذلك، من غير المرجح أن تظهر هذه المعادن بسرعة، كما أنه من المستحيل التنقيب حتى عمق 2900 كيلو متر للوصول إليها. مساحة إعلانية


البلاد البحرينية
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- البلاد البحرينية
دراسة: 99 بالمئة من ذهب الأرض يأتي من هذا المكان
كشفت دراسة حديثة، أن 99 بالمئة من معدن الذهب متواجد في لب الأرض، وهو يتسرب إلى السطح ببطء ما يزيد من فرص عثورنا على كميات جديدة منه. وأوضحت الدراسة التي أجراها قسم الكيمياء الجيولوجية بجامعة غوتنغن الألمانية، ونشرها موقع "ديلي ميل" البريطاني، أن نواة الأرض غنية بالذهب، والذي يتسرب من النواة إلى الصخور البركانية التي تصعد لأعلى حاملة معها المعدن الأصفر والمعادن النفيسة الأخرى. وقال الدكتور نيلز ميسلينج، من قسم الكيمياء الجيولوجية بجامعة غوتنغن: "عندما ظهرت النتائج الأولى، أدركنا أننا عثرنا على ذهب حقيقي، أكدت بياناتنا أن مواد من لب الأرض، بما في ذلك الذهب والمعادن النفيسة الأخرى، تتسرب إلى طبقة الوشاح". وأشارت الدراسة إلى أن أكثر من 99.999 بالمئة من مخزون الأرض من الذهب مدفون تحت 2900 كيلومتر من الصخور الصلبة، وهي كميات محصورة داخل لب الأرض المعدني، بعيدا عن متناول البشر. من جانبه، قال البروفيسور ماتياس ويلبولد، الذي شارك في الدراسة: "لا تُظهر نتائجنا فقط أن لب الأرض ليس معزولا كما كان يفترض سابقا، بل يمكننا الآن أيضا إثبات أن كميات هائلة من مواد الوشاح (الطبقة التي تقع بين قشرة الأرض ونواتها)، ترتفع إلى سطح الأرض لتشكل جزرا محيطية مثل هاواي". ووفقا لهذه الدراسة، فإن بعض إمدادات الذهب والمعادن النفيسة الأخرى التي نصل إليها حاليا ربما تكون قد أتت من لب الأرض، بينما غالبية الذهب الذي يُمكننا الوصول إليه حاليا على سطح الأرض قد وصل إلينا عن طريق النيازك التي تقصف كوكبنا. ومن العناصر الأخرى التي يُحتمل أن تكون "تتسرب" حاليا من لب الأرض البلاديوم والروديوم والبلاتين. ورغم هذه النتائج، من غير المرجح أن تظهر هذه المعادن الثمينة بمعدل سريع للغاية، كما أنه من المستحيل التنقيب إلى حيث يبدأ لب الأرض على بُعد حوالي 2900 كيلومتر للوصول إلى الذهب الموجود هناك.