أحدث الأخبار مع #ماتيوبروني،


الدستور
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
تفاصيل الاجتماع الثاني لمجمع الكرادلة بالفاتيكان
عقد مساء أمس الأربعاء الاجتماع الثاني بمشاركة 103 من الكرادلة قاعة السينودس الجديدة في الفاتيكان. صلاة عن راحة نفس قداسة البابا فرنسيس وقال مدير دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي ماتيو بروني، أن الاجتماع قد بدأ بصلاة "تعالَ أيها الروح القدس" لتلي ذلك صلاة عن راحة نفس قداسة البابا فرنسيس. وتضمَّن الاجتماع قَسم الكرادلة الذين لم يشاركوا في الاجتماع الأول وذلك على أساس ما جاء في الدستور الرسولي Universi Dominici Gregis، كما وتم من جهة أخرى إقرار برنامج تساعية الحداد، وختم بروني، أن الاجتماع قد اختُتم في السادسة والنصف مساءً بينما سيُعقد الاجتماع المقبل اليوم الخميس أبريل. 20 ألفا من المؤمنين قد أرادوا توديع الأب الأقدس وعرَّفت دار الصحافة من جهة أخرى مساء أمس بأعداد مَن توجهوا إلى بازيليك القديس بطرس لإلقاء التحية الأخيرة على البابا فرنسيس، حيث تشير بيانات الجهات المعنية إلى أن حوالي 20 ألفا من المؤمنين قد أرادوا توديع الأب الأقدس في الفترة من الحادية عشرة صباحا حتى السابعة والنصف من مساء أمس الأربعاء، كما وتم التعريف بأن عدد الصحفيين المسجَّلين لمتابعة أحداث هذه الأيام قد بلع حتى مساء أمس ما يزيد عن 2200. هذا وتواصل دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي التعريف باجتماعات مجمع الكرادلة عقب وفاة قداسة البابا فرنسيس واستعدادا للكونكلاف الذي سيكون عليه انتخاب خليفة القديس بطرس مَن هو البابا فرنسيس؟ ولد باسم خورخي ماريو بيرجوليو، بابا الكنيسة الكاثوليكية بالترتيب السادس والستين بعد المائتين، بدءًا من 13 مارس 2013 وبحكم كونه البابا، فهو خليفة بطرس، وأسقف روما، ويشغل عدة مناصب أخرى منها سيّد دولة الفاتيكان. وانتخب البابا فرنسيس في أعقاب مجمع انتخابي هو الأقصر في تاريخ المجامع المغلقة ويعتبر الحبر الأعظم أول بابا من العالم الجديد وأمريكا الجنوبية والأرجنتين، كما أنه أول بابا من خارج أوروبا منذ عهد البابا غريغوري الثالث (731- 741).


CNN عربية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- CNN عربية
حقيقة فيديو قيام "داعشي" بأعمال تخريب داخل كنيسة في إيطاليا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تداولت حسابات في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو بزعم أنه للحظة قيام شخص "داعشي" مُتشدد، بأعمال تخريب في كنيسة في إيطاليا. حصد الفيديو عشرات الآلاف من المشاهدات في منصة إكس على الأقل. ويُظهر شخصًا لدى قيامه بتسلق المذبح الرئيسي في داخل كنيسة وإلقائه شمعدانات، قبل أن يعتقله عناصر الأمن. وصاحب الفيديو رواية مُضللة تقول: "داعشي فات على كنيسة بإيطاليا وبلش يكسر". يكشف البحث العكسي عن الفيديو أن الرواية المصاحبة له مُضللة، وأن الحادثة وقعت في 7 فبراير/شباط الماضي في كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان. وانتشر المقطع عبر الشبكات الاجتماعية. ونقلت وكالة أنباء الفاتيكان عن وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) أن المشتبه به، وهو من أصل روماني، تم التعرف عليه وتوجيه التهم إليه من قبل عناصر مفتشية الفاتيكان. آنذاك، قال ماتيو بروني، مدير المكتب الصحفي للكرسي الرسولي، لوكالة أنسا: "هذه حادثة تتعلق بشخص يعاني من إعاقة ذهنية خطيرة، وقد احتجزته شرطة الفاتيكان ثم وُضع تحت تصرف السلطات الإيطالية". وسبق أن شهد عام 2023 حادثة مشابهة عندما صعد رجل إلى مذبح الكاتدرائية وخلع ملابسه. "رقص فتاة سعودية مع مطرب خلال حفل في الرياض".. ما حقيقة الفيديو؟


سكاي نيوز عربية
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
بعد أزمة تنفسية.. كشف آخر تطورات حالة البابا الصحية
ولم يذكر المتحدث باسم الفاتيكان ، ماتيو بروني، في بيان وجيز من سطر واحد، ما إذا كان البابا قد استيقظ أو تناول الإفطار. وجاء البيان الوجيز، الأحد، بعدما أعلن الأطباء، السبت، أن البابا (88 عاما) والذي أزيل جزء من إحدى رئتيه عندما كان شابا، في حالة حرجة. وتعرض البابا، صباح السبت، لأزمة تنفسية ناجمة عن نوبة ربو طويلة أثناء تلقيه العلاج من التهاب رئوي وعدوى رئوية معقدة. وقال الفاتيكان، في بيان صدر في وقت متأخر من السبت، إن البابا تلقى "تدفقات عالية" من الأكسجين لمساعدته على التنفس، بالإضافة إلى تلقيه عمليات نقل دم بعدما أظهرت الفحوصات انخفاض مستويات الصفائح الدموية اللازمة لتخثر الدم. وذكر بيان الفاتيكان أيضا أن البابا "لا يزال متيقظا وقضى يومه جالسا على كرسي بذراعين رغم أنه يعاني من لام أكثر من اليوم السابق". وقال الأطباء إن التوقعات بشأن حالته "لا تزال غير واضحة". وأضاف الأطباء أن حالة فرنسيس غير مستقرة، نظرا لسنه وضعفه ومرض الرئة الذي يعاني منه مسبقا، وأن التهديد الرئيسي الذي يواجهه هو احتمال دخول العدوى إلى مجرى الدم، وهي حالة خطيرة تعرف باسم تعفن الدم.


البلاد البحرينية
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- البلاد البحرينية
الفاتيكان: حالة البابا تتحسن قليلاً وقلبه يعمل بشكل جيد
أكّد الفاتيكان أن حالة البابا فرانسيس الصحية تتحسن بشكل طفيف، حيث يُواصل علاجَه في مستشفى "جيملي" في روما إثر إصابته بالتهاب رئوي مزدوج. وأوضح المتحدث الرسمي باسم الفاتيكان، ماتيو بروني، أن قلب البابا يعمل بشكل جيد، ولا يعاني من الحمى، في حين استقرت حالته الديناميكية الدموية. وفق ماذكرت شبكة "سكاي نيوز البريطانية" وأشار المتحدث إلى أن البابا البالغ من العمر 88 عامًا تناول إفطاره في كرسي مريح بعد استيقاظه يوم الخميس، ثم عمل من غرفته في المستشفى مع مساعديه. وعلى الرغم من تحسن بعض قراءات الالتهاب في فحوصات الدم، إلا أن الأطباء بحاجة إلى وقت أطول لتقييم مدى فعالية العلاجات. ويعاني البابا فرانسيس من التهاب رئوي في كلا رئتيه بالإضافة إلى عدوى متعددة الجراثيم في جهازه التنفسي. ويعالج بالمضادات الحيوية والكورتيزون بسبب التهاب الشعب الهوائية الربوي.

عمون
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
كنائس العالم تصلي من أجل "فرنسيس"
في الوقت الذي تتجمّع فيه وكالات الصحافة والإعلام الإيطاليّة والعالميّة عند ساحات مستشفى جيميلي، في قلب العاصمة الإيطاليّة روما، لمتابعة صحة البابا فرنسيس الذي أُدخل المستشفى منذ أسبوع، بدأت الأبرشيات والكنائس في العالم بدعوة أبنائها وبناتها لتكثيف الصلاة من أجل شفاء البابا. وتتابع الأخبار صباحًا ومساءً عن الوضع الصحي وما يقوله الأطباء، الأمر الذي يلخصه الصديق ماتيو بروني، الناطق الإعلامي ببيان صحفيّ يوجز فيه تطوّرات الحالة الصحيّة وبكلّ شفافيّة. نعم، بشفافيّة ووضوح، وليس هناك ما يمكن اخفاؤه عن صحة البابا الذي يبلغ هذا العام التاسعة والثمانين من عمر، سيّما وأنّ نوعيّة الإصابة الميكروبيّة تحتاج وقتًا، وبحسب الأطباء فإنّ إصابة الرئتين قد تحدث مع الأدويّة تحسنًا ببطء، وهذا ما تمّ الإعلان عن بدئه يوم أمس، وابحمد لله. البابا فرنسيس طبعًا هو شخص مؤمن قبل أن يحمل مسؤوليّة قيادة الكنيسة الكاثوليكيّة (مليار و400 مليون شخص في العالم) منذ عام 2013. وقد نشر قبل أيام مذكراته بعنوان "إنّي أرجو"، واضعًا نفسه وصحته بين يدي الخالق. وبعدما نشر قرارا بتبسيط الجنازة البابويّة إلى شكل أقل فخامة من السابق. وقد أعلن أنه يريد أن يستريح جسده في كنيسة العذراء الكبرى، وهي من الكنائس البابويّة الرئيسيّة في روما. الكنائس إذًا ترفع الصلاة من أجل شفائه وعودته إلى قيادة "سفينة القديس بطرس"، كما يُقال باللغة الكنسيّة، ففي روما التي تعتبر أبرشيّة البابا، دعا نائب البابا العام على أبرشيّة روما، الكاردينال الكاردينال بالداساري رينا، أهل روما للصلاة من أجل أسقفهم. وفي القدس، قال الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا، بطريرك القدس، الذي عينّه البابا فرنسيس بطريركًا عام 2020، وكاردينالاً عام 2023: "إنّنا، كأسرة روحية واحدة، مدعوون لأن نقف معًا متحدين بالصلاة والتضرّع، سائلين الرب، طبيب الأجساد والأرواح، أن يمنّ على قداسته بالصحة والقوة، ليواصل رسالته السامية في قيادة الكنيسة بروح الحكمة والمحبّة". لكنّ الدعاء من أجل صحة البابا ليس فقط أمرًا مسيحيًّا، وانما هو انساني، فهو الذي اهتمّ بالقضايا الإنسانيّة وأهمّها الفقر والبطالة ومخاطر التلوث البيئي والمهجّرين واللاجئين والباحثين عن السلام وسط ركام الحرب. فضلا عن تعزيزه للحوار مع اتباع الاديان الأخرى ، وبالاخص مع المسلمين في الوطن العربي والعالم. ومن أمام مستشفى جيميلي، تصدر صلوات المؤمنين من أجل شفائه. فيما هو وبصوته الضعيف ونَفَسِه المتعب، يمسك الهاتف ليتحدّث مع كهنة الكنيسة في غزة، الأمر الذي عودهم عليه يوميًّا منذ بدء الحرب على غزة. سلامات أيها البابا الجليل.