logo
#

أحدث الأخبار مع #ماتيوبيانتيدوزي

Tunisie Telegraph إثر محاكمة غريبة : ترحيل 3 شبان تونسيين من إيطاليا بعد إتهامهم بإرتكاب جريمة إغتصاب جماعي
Tunisie Telegraph إثر محاكمة غريبة : ترحيل 3 شبان تونسيين من إيطاليا بعد إتهامهم بإرتكاب جريمة إغتصاب جماعي

تونس تليغراف

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph إثر محاكمة غريبة : ترحيل 3 شبان تونسيين من إيطاليا بعد إتهامهم بإرتكاب جريمة إغتصاب جماعي

أعلن وزير الداخلية الايطالي ماتيو بيانتيدوزي مساء اليوم الجمعة 9 ماي 2025 عن ترحيل ثلاثة تونسيين بعد أن وجهت لهم تهمة القيام بعملية اغتصاب جماعي في حق شابة ايطالية خلال احتفالات عيد الشغل في غرة ماي الجاري وقال بيانتيدوزي في تغريدة له على منصة أكس 'تم ترحيل المواطنين الأجانب الثلاثة المتهمين بالاغتصاب الجماعي في حفل عيد العمال في روما إلى بلادهم. لقد سمح الاحتراف الاستثنائي لضباط شرطة ولاية روما والتعاون مع الضحية بالقبض على الأجانب الثلاثة على الفور وسط مئات الآلاف من الأشخاص.' Sono stati rimpatriati i tre cittadini stranieri accusati di violenza sessuale di gruppo durante il concerto del 1 maggio a Roma. La straordinaria professionalità degli operatori della Polizia di stato della Questura di Roma e la collaborazione della vittima avevano consentito… — Matteo Piantedosi (@Piantedosim) May 9, 2025 وكانت الشرطة الإيطالية، أعلنت يوم الخميس غرة ماي الجاري عن اعتقال ثلاثة شبّان من أصل تونسي، تتراوح أعمارهم بين 22 و24 عامًا، بتهمة التحرش الجنسي على فتاة إيطالية تبلغ من العمر 25 عامًا، وذلك أثناء مشاركتها في 'حفلة الأول من ماي'، التي نُظّمت في ساحة 'سان جوفانِّي' بالعاصمة روما. ووفقًا لتحقيقات الشرطة، التي نشرتها العديد من وسائل الاعلام الايطالية وقعت الحادثة بينما كانت الضحية في طابور للدخول إلى المنطقة القريبة من المسرح، عندما استغلَّ المعتدون الازدحام الكثيف وقاموا بتطويقها والتحرُّش بها جسديًا. وتمكَّنت الفتاة من الإفلات بمساعدة صديقتها، ثم قامت بإبلاغ عناصر الشرطة الموجودين في المكان تنفيذًا للإجراءات الأمنية الخاصة بالحدث. وبفضل الأوصاف الدَّقيقة التي قدَّمتها الضحية، تمكَّنت وحدة من شرطة مفوضية 'إسكويلينو' من تعقُّب المشتبه بهم واعتقالهم في وقت وجيز. وقد نُقلت الضحية إلى المستشفى لإجراء الفحوصات الطبية اللَّازمة. السلطات أكدت أن الاعتقال حدثَ بتهمة العنف الجنسي، في إطار متابعة دقيقة لحوادث التحرُّش التي تتزايد خلال التجمُّعات الجماهيرية. لقد كانوا في حالة سكر تماما. تم القبض على الثلاثة متلبسين بتهمة الاغتصاب الجماعي، ودافعوا عن أنفسهم أمام القضاة خلال المحاكمة المباشرة في اليوم التالي: «أردنا فقط الاستماع إلى الموسيقى، كان هناك الكثير من المطربين الذين نحبهم». وكانت النيابة العامة قد طلبت احتجازهم في السجن. وأقر القضاة خلال جلسة الاستماع المباشرة التي عقدت صباح الجمعة الماضي ، اعتقال المتهمين، وأمروا فقط بإلزامهم بالتوقيع. وأثار إطلاق سراحهم، في انتظار المحاكمة، جدلا سياسيا على الفور. وكتب الوزير بيانتيدوسي في صفحته على فيسبوك: 'طلب من القاضي منح الإذن بالطرد'. رد لورينزو ريناتو محامي التونسيين الثلاثة: «نريد أن نحافظ على نبرة هادئة وأن نجري المحاكمة بهدوء وأن ندافع عن أنفسنا في جوهرها دون استغلالها. ومن الواضح أن الأولاد لديهم الحق في المشاركة في المحاكمة، وأن الإجراء نفسه الذي اتخذه القضاة يجبرهم على البقاء في إيطاليا'. ويُذكَر أنَّ الحفل شهد حضور أكثر من 200 ألف شخص، وجرى تأمينه ضمن بروتوكول 'الفعاليات الكبرى' بالتنسيق بين الشرطة، والدفاع المدني، والخدمات الصحية. وشهد اليوم ذاته أيضًا تنظيم مسيرتين في العاصمة بمشاركة نحو 7,000 شخص، وتدخّلت فرق الطوارئ في 216 حالة، معظمها ناتجة عن الإفراط في شرب الكحول. وفي تغريدة له على موقع أكس كتب وزير الداخلية الايطالية ماتيو بيانتيدوزي 'أتابع عن كثب قصة الاعتداء على امرأة شابة خلال الحفل الموسيقي في روما في الأول من ماي. وفي هذه المناسبة، ألقت الشرطة القبض على ثلاثة مواطنين أجانب تتراوح أعمارهم بين 22 و25 عاماً، جاءوا إلى إيطاليا بطلب الحصول على تصريح للدراسة، ويطلب منهم الآن الحصول على إذن من القاضي لطردهم. مرة أخرى، يستحق رجال ونساء قوات الشرطة الإعجاب والشكر، الذين، في هذه المناسبة، أثناء تأدية واجبهم بملابس مدنية وسط الحشد (كما يفعلون في كثير من الأحيان في الخدمات اليقظة والسرية والواسعة النطاق، والتي لا يتم فهم أهميتها دائمًا وغالبًا ما يتم فهمها بشكل خاطئ) تدخلوا على الفور في لامبالاة بعض الحاضرين، وأنقذوا الضحية وقدموا المهاجمين إلى العدالة. عمل في الوقت المناسب يوضح الكفاءة العالية والتوافر والاحترافية التي يتمتع بها الرجال والنساء في الزي الرسمي، والذين يلتزمون يوميًا بحماية أمن الجميع والتأكيد عمليًا على هذه القيم الديمقراطية التي تشكل أساس حياتنا المدنية.'

Tunisie Telegraph وزير الداخلية الايطالي يرحب بترحيل تونس ل149 مهاجر غير نظامي
Tunisie Telegraph وزير الداخلية الايطالي يرحب بترحيل تونس ل149 مهاجر غير نظامي

تونس تليغراف

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph وزير الداخلية الايطالي يرحب بترحيل تونس ل149 مهاجر غير نظامي

رحب وزير الداخلية الايطالي ماتيو بيانتيدوزي قيام السلطات التونسية بترحيل 149 مهاجر غير نظامي الى بلدهم الأصلي وغرد المسؤول الايطالي على منصة أكس ' يستمر التزام بلدان المنشأ والعبور للمهاجرين فيما يتعلق بمساعدة عمليات العودة الطوعية. تم ترحيل 149 مواطنا آخرين كانوا متواجدين في تونس بشكل غير نظامي إلى بلدانهم الأصلية بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة. Continua l'impegno dei Paesi di origine e transito dei migranti sul fronte dei rimpatri volontari assistiti. Altri 149 cittadini, irregolari in Tunisia, sono stati ricondotti in collaborazione con l'Organizzazione Internazionale per le Migrazioni nel loro Paese di origine. — Matteo Piantedosi (@Piantedosim) April 27, 2025 وانطلقت مساء الخميس 24 أفريل 2025 من مطار تونس قرطاج الدولي رحلة مغادرة طوعية إلى غينيا تقل 149 مهاجرا غير نظامي من الأفارقة جنوب الصحراء. وقال المتحدث باسم الادارة العامة للأمن الوطني العميد عماد مماشة إن هذه الرحلة هي الرابعة للترحيل الطوعي للأفارقة جنوب الصحراء من المهاجرين غير النظاميين، مضيفا أن عددا من المهاجرين يغادرون بصفة طوعية في رحلات تجارية عادية بالتنسيق مع المنظمة الدولية للهجرة. وبيّن مماشة ان إقبال المهاجرين الأفارقة على العودة الطوعية لبلدانهم تأتي نتاج لمجهودات الوزارات المتداخلة، والمجهودات الأمنية في تفكيك المخيمات وتجمعات الأفارقة غير النظاميين في صفاقس وبقية الجهات. وأكد مماشة أنه سيتم تنفيذ رحلات ترحيل طوعي في الأسابيع القادمة بمعدل رحلة كل أسبوع بداية من ماي القادم.

Tunisie Telegraph بينهم تونسيون :وزير الداخلية الإيطالي يعلق على نقل مهاجرين بشكل مهين إلى ألبانيا
Tunisie Telegraph بينهم تونسيون :وزير الداخلية الإيطالي يعلق على نقل مهاجرين بشكل مهين إلى ألبانيا

تونس تليغراف

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph بينهم تونسيون :وزير الداخلية الإيطالي يعلق على نقل مهاجرين بشكل مهين إلى ألبانيا

قامت السلط الايطالية بتجميع عدد من المهاجرين و منهم مهاجرين تونسيين من مراكز الحجز و الترحيل المنتشرة في ايطاليا ، لنقلهم إلى ألبانيا أين سيقع احتجازهم لمدة اكثر.و قامت حافلات بجمع المهاجرين و التوجه بهم نحو ميناء Brindisi في إيطاليا و الاتجاه عبر باخرة خاصة نحو ميناء ‏Shenjin في ألبانيا لينتهي بهم المطاف في مركز الحجز و الترحيل Gjader في ألبانيا . و اعتبر نواب في البرلمان الأوروبي مشهد نقل المهاجرين و هم مقيدين تحت حراسة أمنية مشددة مشهد فيه اهانة و اعتداء صارخ على كرامة الإنسان كما عبر محامون المهاجرين عن استيائهم و وامتعاضهم من مثل هكذا ممارسات و قلقهم على مصير موكليهم بعد ان تم نقلهم نحو بلد ثاني أين سيصعب التواصل معهم مع العلم ان هؤلاء المهاجرون في طور الاستئناف من اجل إبطال إجراءات الترحيل . وردا على هذه الاتهامات قال وزير الداخلية الايطالي ماتيو بيانتيدوزي 'أن استخدام أصفاد حديدية يعد إجراءً طبيعيًا عند التعامل مع الأفراد الذين تم تقييم خطورتهم من خلال إجراء يحد من الحرية الشخصية. كما أن الأمر يتعلق أيضًا بسلامة رجال الشرطة الذين يرافقونهم، وهو ما يشكل بالنسبة لي أولوية دائمًا. من بين المهاجرين الأربعين الذين تم نقلهم إلى مركز إعادة التوطين في ألبانيا، هناك أشخاص مدانون بجرائم خطيرة بما في ذلك العنف الجنسي، ومحاولة القتل، والحيازة غير القانونية للأسلحة، والمخدرات، والإصابات. ولهذا السبب أرى أن الأساليب المتبعة مشروعة تماما.' L'uso delle fascette ai polsi è una procedura normale quando si ha a che fare con soggetti la cui pericolosità è stata oggetto di valutazione per un provvedimento di limitazione della libertà personale. È una questione di sicurezza anche degli operatori di polizia che li… — Matteo Piantedosi (@Piantedosim) April 12, 2025 من جهته قال النائب السابق مجدي الكرباعي ان ' السلط الايطالية اختارت 'معتقالات' في دول اخرى كي تداري على الانتهاكات و التجاوزات القانونية و الحقوقية التي ترتكبها يوميا في مراكز الحجز و الترحيل و طمس الحقيقة .السلط التونسية هي على علم بهذه الإجراءات و هي توافق في إطار 'مذكرة التفاهم ' التي أمضى عليها قيس سعيد في جويلية 2023 هذا اجراء جديد يحدث في عهد قيس سعيد . 'الكرباعي دعا العائلات التونسية و المنظمات الحقوقية في تونس ' إلى التحرك لان اليوم السلط الايطالية تريد طمس جرائمها خارج حدودها و القيام بالانتهاكات و الاعتداءات على المهاجرين على أراضي دول اخرى . أبناؤكم في خطر . ' وحسب وسائل اعلام ايطالية كان معظم الأشخاص الذين وصلوا يوم الجمعة إلى شينغجين في ألبانيا، معصميهم مقيدين بأشرطة فيلكرو. 'منذ صعودهم إلى السفينة في برينديزي حتى قبل دخول جادر'، أي لمدة عشر ساعات على الأقل، حسبما أفاد وفد البرلمانيين والمحامين من لجنة اللجوء والهجرة الذين دخلوا المركز يوم السبت ولكن الأمر ليس مسألة رأي، لأن هناك توجيهات وزارية بشأن نقل المهاجرين خلال عمليات الإعادة القسرية تشير صراحة إلى القرارات والأنظمة الأوروبية. ومع ذلك، يتم تجاهل هذه القواعد 'بشكل منهجي، دون تقييم ضرورة وتناسب الإجراء'، كما يقول البحث 'الإعادة القسرية وممارسات المراقبة'، الذي نشره أمس قسم العلوم السياسية في جامعة باري بالتعاون مع مكتب ضمان الأشخاص الخاضعين لقيود الحرية الشخصية في بوليا. يوضح البحث أن الاستخدام المنهجي للإكراه مفضل من قبل السياق التنظيمي لعمليات الإعادة إلى الوطن التي غالبا ما تفاجئ الناس، دون إعدادهم ودفعهم إلى ردود فعل تنتج ضغطا منهجيا بنفس القدر على ضباط الشرطة. قواعد الاتحاد الأوروبي والقواعد الدولية – تؤكد المعايير الدولية والأوروبية، التي يتم تنفيذها في إيطاليا من خلال التوجيهات الوزارية، على ضرورة الحد من استخدام القوة في الحالات الضرورية للغاية، مع احترام كرامة الشخص وسلامته الجسدية. وتنص مبادئ فرونتكس التوجيهية أيضًا على ما يلي: 'يجب ألا يكون استخدام التدابير القسرية منهجيًا ويجب تبريره في كل حالة من خلال تقييم المخاطر الفردية'. وفقًا للتشريع الأوروبي (توجيه العودة ولكن أيضًا قرار المفوضية الأوروبية 573/2004، المشار إليه صراحةً في التوجيهات الوزارية)، في نقل الأشخاص بهدف العودة إلى الوطن، لا يجوز ممارسة الإكراه إلا في حالة المعارضة للعودة إلى الوطن، مع التأكيد على مبادئ الضرورة والتناسب وليس طوال مدة النقل. علاوة على ذلك، يجب على الوكلاء دائمًا تجربة طريق الحوار والإقناع أولاً. وتقول فرونتكس مرة أخرى إن خطر الهروب لا يمكن أن يكون 'افتراضيا'، بل 'خطيرا وفوريا'. باختصار، هناك حدود دقيقة يجب وضعها في الاعتبار لأن تدابير الاحتواء قد تؤدي إلى معاملة غير إنسانية أو مهينة. في إيطاليا – تسمح التوجيهات الوزارية في هذا الشأن باستخدام قيود الفيلكرو (الأصفاد ذات شريط الفيلكرو) والقيود الفرنسية للجسم (حزام بأحزمة مختلفة للمعصمين) ضد أولئك الذين يعارضون 'بشكل نشط' النقل، وفقًا لقانون العقوبات والمعايير الأوروبية، بما في ذلك حظر تنفيذ النقل بأي ثمن إذا كان ينطوي على معامل إكراه غير متناسب أو يضر بكرامة الشخص. وهكذا تعمل الأمور؟ المسألة ليست جديدة. 'لا يزال هناك استخدام مكثف وغير مشروع لأشرطة الفيلكرو المطبقة على معصمي العائدين إلى الوطن، في انتهاك لمبادئ الضرورة والتناسب والاستخدام كإجراء أخير'، كتب رئيس الضامن الوطني للمحتجزين ماورو بالما في عام 2018 في تقريره بشأن مراقبة عمليات الإعادة القسرية إلى الوطن. واليوم أصبح الضامن الوطني نفسه، الذي لا يزال يتولى دور السلطة الوطنية لمراقبة عمليات الإعادة، هو الذي يقول كيف تسير الأمور. في البحث الذي أجراه جوزيبي كامبيسي بالتعاون مع إليزابيتا دي روبيرتيس حول عمليات الإعادة القسرية، يورد فرانشيسكو أوزيوسي ما لاحظه مراقبو الضامن، مسلطاً الضوء على وضع يتم فيه تجاهل مثل هذه المعايير التشغيلية إلى حد كبير أثناء عمليات الإعادة. وتشير الهيئة الوطنية للرصد إلى استخدام 'منهجي' و'عشوائي' لأشرطة الفيلكرو، دون تقييم لضرورة وتناسب هذا الإجراء، مما يشير إلى أن هذا يعكس 'عادات' وممارسات موحدة وليس احتياجات محددة. تبرر وزارة الداخلية الاستخدام الواسع النطاق لروابط الكابلات بالاحتياجات التشغيلية الخاصة والظروف الهيكلية لعمليات الإعادة الجماعية، والتي تتطلب إدارة عدد كبير من الأشخاص المعارضين المحتملين. وتعترض هيئة المراقبة على هذا النهج الاحترازي، مؤكدة أن القرار بشأن استخدام القيود يجب أن يكون دائمًا فرديًا ويستند إلى ظروف محددة. ويتحدث البحث عن استخدام 'منظم' للإكراه، إلى درجة البدء في عملية تطبيع يتم فيها تحديد خيارات العملاء الأفراد من خلال التشوهات التي تشوب نظام عمليات الإعادة. إن الممارسة الإيطالية المتمثلة في عمليات الإعادة غير المعلنة، والحفاظ على سرية تاريخ الإعادة ومنع الاتصال بأفراد الأسرة أو المحامين، تعتبر شكلاً من أشكال العنف النفسي الذي يزيد من التوتر واحتمال وقوع أحداث حرجة. وأخيرا، هناك أيضا ميل لتبرير استخدام الإكراه بالحاجة إلى السيطرة على إيذاء الذات لدى العائدين، وليس مقاومتهم النشطة. إن ما رأيناه يوم الجمعة في ألبانيا مع أشرطة الفيلكرو على المعصمين هو بالفعل شيء منهجي وليس مبررًا دائمًا بالظروف المحددة.

Tunisie Telegraph عقب لقائه بوزراء داخلية تونس وليبيا والجزائر : ماتيو بيانتيدوزي يتحدث عن غرفة تحكم مشتركة في الهجرة
Tunisie Telegraph عقب لقائه بوزراء داخلية تونس وليبيا والجزائر : ماتيو بيانتيدوزي يتحدث عن غرفة تحكم مشتركة في الهجرة

تونس تليغراف

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph عقب لقائه بوزراء داخلية تونس وليبيا والجزائر : ماتيو بيانتيدوزي يتحدث عن غرفة تحكم مشتركة في الهجرة

أعلنت وزارة الداخلية الإيطالية، عن 'اختتام اللقاء، الذي نظمه الوزير ماتيو بيانتيدوزي مع نظرائه الجزائري إبراهيم مراد، الليبي عماد الطرابلسي والتونسي خالد النوري'. وقالت مذكرة مقتضبة صدرت عن قصر (ڤيمينالي)، مقر وزارة الداخلية الجمعة، إن الاجتماع الذي تم في مقر محافظة نابولي (مقاطعة كامبانيا ـ جنوب)، جرى بحضور نائب وزير الخارجية، إدموندو تشيريللي، بصفته المسؤول عن استراتيجيات التعاون الإنمائي'. وأشارت المذكرة إلى أن 'هذا اللقاء الرباعي، تمحور حول قضايا الهجرة ومكافحة المتاجرين بالبشر'، في منطقة المتوسط. وفي تغريدة له على منصة أكس قال وزير الداخلية الايطالي 'التقيت اليوم في محافظة نابولي بوزراء الداخلية إبراهيم مراد (الجزائر)، وعماد الطرابلسي (ليبيا)، وخالد النوري (تونس) لمناقشة عمل غرفة التحكم في الهجرة والمساعدة في عمليات العودة الطوعية. ونحن ندرك أن التعامل بنجاح مع تحدي الهجرة غير النظامية وتعطيل أنشطة المتاجرين يتطلب تنفيذ استراتيجية مشتركة بين بلدان العبور والوصول. ومن خلال هذا التنسيق الرباعي، تمكنا من إرسال إشارة سياسية قوية بشأن الحاجة والقدرة على إدارة التحديات المعقدة بشكل مشترك، من خلال نهج إقليمي '

Tunisie Telegraph وزير الداخلية الإيطالي يلتقي وزراء داخلية تونس والجزائر وليبيا
Tunisie Telegraph وزير الداخلية الإيطالي يلتقي وزراء داخلية تونس والجزائر وليبيا

تونس تليغراف

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph وزير الداخلية الإيطالي يلتقي وزراء داخلية تونس والجزائر وليبيا

أعلنت وزارة الداخلية الإيطالية، عن 'اختتام اللقاء، الذي نظمه الوزير ماتيو بيانتيدوزي مع نظرائه التونسي خالد النوري والجزائري إبراهيم مراد، والليبي عماد الطرابلسي '. وقالت مذكرة مقتضبة صدرت عن قصر (ڤيمينالي)، مقر وزارة الداخلية الجمعة، إن الاجتماع الذي تم في مقر محافظة نابولي (مقاطعة كامبانيا ـ جنوب)، جرى بحضور نائب وزير الخارجية، إدموندو تشيريللي، بصفته المسؤول عن استراتيجيات التعاون الإنمائي'. وأشارت المذكرة إلى أن 'هذا اللقاء الرباعي، تمحور حول قضايا الهجرة ومكافحة المتاجرين بالبشر'، في منطقة المتوسط. ووفق وزارة الداخلية الجزائرية فأن اللقاء 'سيشكل مناسبة لتقييم مستوى التعاون بين البلدان الأربع لاسيما في مجال التنسيق الأمني ومكافحة الجرائم العابرة الحدود وفي مقدمتها الهجرة غير النظامية والاتجار بالبشر، وكذا فعالية التدابير العملياتية المتخذة منذ آخر اجتماع شهر ماي من السنة المنصرمة.' وقبل هذا اللقاء شهدت مدينة نابولي لحظات من التوتر حيث حاولت مجموعة من المتظاهرين اختراق الطوق الذي فرضته الشرطة خلال المظاهرة ضد ماتيو بيانتيدوسي. ويتواجد وزير الداخلية حاليا في مدينة نابولي لترؤس قمة Med 5، المنتدى للحوار المتوسطي الذي يعقد في القصر الملكي مع ممثلي قبرص واليونان ومالطا وإسبانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store