logo
#

أحدث الأخبار مع #ماثيوبلورتونجونز،

ابتكار علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج «الزهايمر وأمراض الدماغ»
ابتكار علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج «الزهايمر وأمراض الدماغ»

أخبار ليبيا

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

ابتكار علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج «الزهايمر وأمراض الدماغ»

في تقدم واعد في مجال الطب العصبي، تمكن علماء جامعة كاليفورنيا، إيرفين، من تطوير تقنية مبتكرة قد تُحدث تغييرًا جذريًا في علاج الأمراض التنكسية الدماغية مثل ألزهايمر. وبحسب صحيفة 'ديلي ميل'، 'تقوم التقنية الجديدة على استخدام الخلايا الجذعية لتحويلها إلى خلايا دبقية صغيرة، وهي خلايا مناعية موجودة طبيعيًا في الدماغ، تعمل على تتبع السموم التي تتراكم في الأنسجة الدماغية وإزالتها بفعالية'. ووفق الصحيفة، 'باستخدام تقنية كريسبر لتعديل الجينات، قام الفريق العلمي بتصميم هذه الخلايا لتفرز إنزيم 'نيبريليسين'، الذي يستهدف اللويحات السامة المرتبطة بأمراض مثل ألزهايمر'. والمميز في هذا العلاج 'أنه يعمل بشكل مبرمج، بحيث يُطلق الإنزيم فقط عندما يكون هناك حاجة إليه، مما يُقلل التأثير السلبي على الأنسجة الدماغية السليمة ويحد من الالتهابات العصبية'. وأظهرت التجارب الأولية نتائج مذهلة، 'حيث استعاد الفئران التي خضعت للعلاج وظائف الدماغ والذاكرة بشكل ملحوظ، مما يفتح الأفق لاستخدام هذه التقنية لعلاج أمراض أخرى مثل التصلب اللويحي وسرطان الدماغ، كما أن التقنية تتغلب على أحد أكبر التحديات في علاج أمراض الدماغ، وهو الحاجز الدموي الدماغي، حيث تعمل الخلايا داخل الدماغ مباشرة'. من جهته، وصف ماثيو بلورتون-جونز، الباحث المشارك في الدراسة، هذه التقنية بأنها 'بداية لنهج جديد يعتمد على الدقة العالية لتقليل الآثار الجانبية'، فيما أشار الباحث جان بول تشادارفيان إلى أن 'هذا العلاج موجّه بشكل فعّال لاستهداف السموم في الدماغ مع تقليل الالتهاب'. وفي الجانب الصيدلاني، أوضح روبرت سبيتال أن 'الاعتماد على خلايا الجسم الذاتية بدلاً من العلاجات التقليدية يقدم فرصة لتقليل خطر رفض الجهاز المناعي، مما يجعل العلاج أكثر فعالية وأمانًا'. ورغم التفاؤل الكبير، أشار الباحثون إلى أن 'التجارب البشرية قد تستغرق عدة سنوات قبل أن تصبح هذه التقنية متاحة للاستخدام العام، ومع ذلك، فإنها تعد خطوة كبيرة نحو تطوير علاجات مبتكرة تسهم في تحسين جودة الحياة لمرضى الأمراض التنكسية العصبية'. يذكر أن 'مرض ألزهايمر هو اضطراب عصبي تدريجي يؤثر على الدماغ، ويُعد السبب الأكثر شيوعًا للخرف، ويتميز المرض بتدهور الوظائف العقلية مثل الذاكرة والتفكير والقدرة على أداء المهام اليومية'. ويبدأ ألزهايمر 'عادةً بتغيرات طفيفة في الذاكرة وصعوبة في تذكر الأحداث الأخيرة، ثم يتطور تدريجيًا ليؤثر على مهارات التفكير واللغة، في المراحل المتقدمة، وقد يعاني المرضى من فقدان القدرة على التعرف على الأشخاص والأماكن، وصعوبة في التواصل، وحتى تغييرات في السلوك والشخصية'. والسبب الرئيسي للمرض غير معروف تمامًا، 'لكن يُعتقد أن تراكم اللويحات السامة والبروتينات غير الطبيعية في الدماغ يلعب دورًا رئيسيًا في تلف الخلايا العصبية. عوامل مثل العمر، التاريخ العائلي، والجينات قد تزيد من خطر الإصابة، ورغم عدم وجود علاج نهائي حتى الآن، إلا أن الأبحاث مستمرة لتطوير علاجات تهدف إلى تحسين الأعراض وإبطاء تقدم المرض'. The post ابتكار علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج «الزهايمر وأمراض الدماغ» appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

أمل جديد لمرضى الزهايمر: تقنية معدّلة تعيد الذاكرة بدقة متناهية
أمل جديد لمرضى الزهايمر: تقنية معدّلة تعيد الذاكرة بدقة متناهية

الأنباء العراقية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأنباء العراقية

أمل جديد لمرضى الزهايمر: تقنية معدّلة تعيد الذاكرة بدقة متناهية

متابعة - واع في اختراق علمي قد يمهد لعصر جديد في علاج أمراض الدماغ التنكسية، أعلن فريق بحثي من جامعة كاليفورنيا عن تطوير تقنية مبتكرة تعتمد على خلايا مناعية معدّلة، نجحت في استعادة وظائف الدماغ والذاكرة لدى الفئران، ما يفتح المجال أمام علاجات فعالة لمرض الزهايمر وأمراض عصبية أخرى. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وبحسب الدراسة، استطاع الباحثون تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا دبقية صغيرة – وهي خلايا مناعية موجودة طبيعيًا في الدماغ – باستخدام تقنية "كريسبر" لتعديل الجينات، وتكمن الوظيفة الأساسية لهذه الخلايا المعدّلة في إفراز إنزيم خاص يُعرف بـ"نيبريليسين"، الذي يعمل على تفكيك اللويحات السامة المرتبطة بمرض الزهايمر، وذلك بطريقة ذكية تُفعّل فقط عند الحاجة، ما يقلل من الالتهابات ويحمي الأنسجة السليمة. وأظهرت النتائج الأولية أن الفئران التي خضعت لهذا النوع من العلاج شهدت تحسنًا كبيرًا في الأداء العقلي والذاكرة، مما يجعل هذه التقنية واعدة في معالجة مجموعة من الأمراض التنكسية مثل الزهايمر، التصلب اللويحي، وحتى بعض أنواع سرطانات الدماغ. وفي تعليق له، قال الدكتور ماثيو بلورتون جونز، أستاذ علم الأعصاب وأحد المشاركين في الدراسة: "استطعنا من خلال هذه التقنية تجاوز واحدة من أكبر التحديات في علاج الدماغ، وهي الحاجز الدموي الدماغي، بفضل تمركز الخلايا الدبقية داخل الدماغ نفسه، مما يجعلها قادرة على العمل بكفاءة عالية عند الضرورة فقط".

ثورة في علم الأعصاب.. إنجاز واعد في معركة القضاء على ألزهايمر نهائيا
ثورة في علم الأعصاب.. إنجاز واعد في معركة القضاء على ألزهايمر نهائيا

روسيا اليوم

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

ثورة في علم الأعصاب.. إنجاز واعد في معركة القضاء على ألزهايمر نهائيا

وباستخدام الخلايا الجذعية، تمكن الفريق من تطوير خلايا مناعية دماغية تعرف بالخلايا الدبقية الصغيرة، قادرة على تتبع السموم المتراكمة في الدماغ والتخلص منها، ما ساعد على استعادة وظائف الدماغ والذاكرة لدى الفئران. وعمل الفريق على تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا دبقية صغيرة، وهي خلايا مناعية موجودة طبيعيا في الدماغ، باستخدام تقنية كريسبر لتعديل الجينات. ويتمثل الهدف من هذه الخلايا المعدّلة في إفراز إنزيم "نيبريليسين" الذي يساعد في تفكيك اللويحات السامة في الدماغ فقط عند الحاجة، ما يقلل من تأثيرها الضار على الأنسجة السليمة ويحد من الالتهابات العصبية. وتظهر النتائج الأولية تحسنا ملحوظا في أداء الدماغ لدى الفئران التي خضعت لهذه التجارب، حيث أعاد العلاج الذاكرة ووظائف الدماغ بشكل ملحوظ. وهذا الإنجاز يفتح الأفق لعلاج الأمراض العصبية التنكسية، بما في ذلك ألزهايمر، وربما التصلب اللويحي وسرطان الدماغ. وأشار ماثيو بلورتون-جونز، أستاذ علم الأعصاب والمشارك في الدراسة، إلى أن "التقنية التي طورناها قادرة على تجاوز إحدى أكبر العقبات في علاج أمراض الدماغ، وهي القدرة على اختراق الحاجز الدموي الدماغي، بفضل وجود الخلايا الدبقية الصغيرة داخل الدماغ نفسه". وأضاف أن هذا النظام القابل للبرمجة يمكن أن يتفاعل فقط عند الحاجة، ما يعزز دقته وكفاءته. ومن جانب آخر، أكد الباحث جان بول تشادارفيان أن هذه التقنية تمثل علاجا دقيقا وموجها بشكل فعّال ضد اللويحات السامة، ما يقلل من التأثيرات الجانبية التي قد تحدث مع الأساليب الأخرى. وبحسب روبرت سبيتال، أستاذ العلوم الصيدلانية، فإن هذا الاكتشاف يمهد الطريق لتطوير فئة جديدة من العلاجات التي تعتمد على استخدام خلايا الجسم الذاتية بدلا من الأدوية أو العلاجات الاصطناعية. ورغم أن التجارب على البشر قد تستغرق عدة سنوات، فإن الباحثين متفائلون بأن هذه التقنية قد تحدث تغييرا جذريا في كيفية معالجة الأمراض التنكسية العصبية. ويعتقد الفريق أن إنتاج الخلايا من الخلايا الجذعية الخاصة بالمريض قد يساهم في تقليل خطر الرفض المناعي ويعزز فعالية العلاج. المصدر: ديلي ميل كشفت دراسة جديدة عن إمكانية استخدام قياس الاختلافات في أنماط التنفس في الدماغ للكشف المبكر عن مرض ألزهايمر، ما يفتح الباب أمام تشخيص وعلاج أكثر فعالية للمرض. تظهر الإحصاءات أن هناك نحو 55 ‫مليون مصاب بالخرف حول العالم، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم كل 20 ‫عاما، وهو أمر مقلق في ظل استمرار عدم وجود علاج لهذه الحالة. طور فريق من الباحثين في جامعة دارتموث وكلية التكنولوجيا العليا في كندا، جهازا يمكنه "سماع" علامات مرض ألزهايمر بدلا من الاعتماد على فحص حركات العين التقليدي. وجد فريق من العلماء في جامعة ماكجيل الكندية أملا جديدا في علاج مرض ألزهايمر قد يحدث تحولا كبيرا في علاج الأمراض العصبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store