أحدث الأخبار مع #ماثيوز


البيان
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- البيان
كيف تحولت سرقة آيفون إلى معركة قضائية كبرى مع آبل؟
كشفت صحيفة واشنطن بوست في تقرير حديث عن دعوى قضائية رفعها مستخدم آيفون يُدعى مايكل ماثيوز ضد شركة آبل ، بعد أن فقد إمكانية الوصول إلى جميع بياناته الرقمية إثر سرقة هاتفه. ويُؤكد ماثيوز أن الحادثة لم تقتصر على خسارة جهاز فقط، بل شملت فقدان بيانات شخصية ومهنية ثمينة، من ضمنها سجلات ضريبية، أبحاث عمل، صور عائلية، ومكتبة موسيقية واسعة. تتمحور القضية حول نظام حماية البيانات المتقدمة (ADP) الذي تعتمده آبل، وتحديدًا حول "مفتاح الاسترداد" المكوَّن من 28 رقمًا، والذي يُعدّ عنصرًا محوريًا في هذا النظام. فبمجرّد تفعيل ADP، تُصبح بيانات المستخدم مُشفّرة بالكامل، ولا تحتفظ آبل بأي مفاتيح تمكّنها من استرجاع الحساب. بذلك، يصبح المستخدم وحده مسؤولًا عن تأمين مفتاح الاسترداد والوصول إلى بياناته. ويزعم ماثيوز أن السارق تمكّن من استخدام رمز مرور الجهاز لتغيير كلمة مرور حساب Apple ID وتعديل مفتاح الاسترداد، مما أدى فعليًا إلى إقصائه من حسابه وحرمانه من الوصول إلى نحو 2 تيرابايت من بياناته على iCloud. ونتيجة لذلك، اضطر إلى إغلاق شركته الاستشارية التقنية، ما دفعه للمطالبة بتعويضات لا تقل عن 5 ملايين دولار. القضية التي دخلت الآن مرحلة الاستكشاف في المحكمة الجزئية الأمريكية للمنطقة الشمالية من كاليفورنيا، أثارت تساؤلات مهمة حول مفاهيم الهوية الرقمية، وملكية البيانات، ومدى مسؤولية الشركات الكبرى عن حماية مستخدميها، خاصة عندما تُوكل إليهم وحدهم مسؤولية استعادة بياناتهم. ورغم امتناع شركة آبل عن التعليق المباشر على القضية، فقد أعربت عن تعاطفها مع ضحايا سرقة الأجهزة، مؤكدة أنها تأخذ مثل هذه الحوادث على محمل الجد، وإن كانت نادرة. إلا أن الشركة لم تُفصح بعد عن نيتها مراجعة أو تعديل سياسات ADP في ضوء هذه الدعوى القضائية.


نافذة على العالم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : مستخدم يقاضى شركة أبل بمبلغ 5 ملايين دولار بعد فقدان بيانات من هاتفه المسروق
الثلاثاء 22 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - كشف تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست، أن مستخدمًا لهاتف آيفون حرك دعوى قضائية ضد شركة آبل بعد فقدانه الوصول إلى جميع بياناته الرقمية بعد سرقة هاتفه. وقد زعم الأمريكي مايكل ماثيوز، أنه بعد سرقة هاتفه، فقد الوصول إلى بياناته الشخصية والمهنية، بما في ذلك السجلات الضريبية، وأبحاث العمل، وصور العائلة، والموسيقى. ووفقًا للتقرير، يُجادل ماثيوز بأن نظام استرداد الحسابات من آبل، بموجب سياسة حماية البيانات المتقدمة (ADP)، معيب، ما منعه من الوصول إلى بيانات مهمة. وقد دخلت قضيته الآن مرحلة الاستكشاف في المحكمة الجزئية الأمريكية للمنطقة الشمالية من كاليفورنيا، ويتمثل جوهر المشكلة في مفتاح الاسترداد المكون من 28 رقمًا من آبل، وهو عنصر أساسي في ADP، حيث يوفر مفتاح الاسترداد تشفيرًا شاملًا لبيانات iCloud وبمجرد تفعيله، لا تحتفظ آبل بحق الوصول إلى مفاتيح التشفير، مما يعني أن المستخدم الذي لديه مفتاح الاسترداد وحده هو من يمكنه استعادة الحساب. يزعم ماثيوز أن اللص الذي سرق جهازه ربما استخدم رمز مرور الجهاز لتغيير كلمة مرور Apple ID الخاصة به وتغيير مفتاح الاسترداد، مما أدى فعليًا إلى منعه من الوصول إلى البيانات. في ظل ADP، وبدون مفتاح الاسترداد الصحيح، لا تستطيع آبل حتى استعادة الوصول إلى البيانات. ويطالب دعواه القضائية بالوصول إلى نحو 2 تيرابايت من بيانات iCloud وتعويضات لا تقل عن 5 ملايين دولار، مدعيا أن الخسارة أجبرته على إغلاق شركته الاستشارية التقنية. وتُثير هذه القضية تساؤلات جوهرية حول الهوية الرقمية، وملكية البيانات، ومسؤولية الشركات، وتجدر الإشارة إلى أنه بدون ADP، تحتفظ Apple بمفاتيح التشفير التي تُمكّن من استعادة الحساب تحت التحقق الصارم. ومع ذلك، بمجرد تفعيل ADP وإنشاء مفتاح الاسترداد، تصبح مسؤولية الاستعادة تقع على عاتق المستخدم وحده. رد Apple الحذر في حين رفضت Apple التعليق مباشرةً على القضية، أعربت عن تعاطفها مع ضحايا السرقة، قائلةً: "نحن نأخذ جميع الهجمات على مستخدمينا على محمل الجد، مهما كانت نادرة". ولم تُشر الشركة إلى ما إذا كانت ستنظر في تغييرات على سياسات ADP في ضوء الدعوى القضائية.


اليوم السابع
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- اليوم السابع
مستخدم يقاضى شركة أبل بمبلغ 5 ملايين دولار بعد فقدان بيانات من هاتفه المسروق
كشف تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست، أن مستخدمًا لهاتف آيفون حرك دعوى قضائية ضد شركة آبل بعد فقدانه الوصول إلى جميع بياناته الرقمية بعد سرقة هاتفه. وقد زعم الأمريكي مايكل ماثيوز، أنه بعد سرقة هاتفه، فقد الوصول إلى بياناته الشخصية والمهنية، بما في ذلك السجلات الضريبية، وأبحاث العمل، وصور العائلة، والموسيقى. ووفقًا للتقرير، يُجادل ماثيوز بأن نظام استرداد الحسابات من آبل ، بموجب سياسة حماية البيانات المتقدمة (ADP)، معيب، ما منعه من الوصول إلى بيانات مهمة. وقد دخلت قضيته الآن مرحلة الاستكشاف في المحكمة الجزئية الأمريكية للمنطقة الشمالية من كاليفورنيا، ويتمثل جوهر المشكلة في مفتاح الاسترداد المكون من 28 رقمًا من آبل، وهو عنصر أساسي في ADP، حيث يوفر مفتاح الاسترداد تشفيرًا شاملًا لبيانات iCloud وبمجرد تفعيله، لا تحتفظ آبل بحق الوصول إلى مفاتيح التشفير، مما يعني أن المستخدم الذي لديه مفتاح الاسترداد وحده هو من يمكنه استعادة الحساب. يزعم ماثيوز أن اللص الذي سرق جهازه ربما استخدم رمز مرور الجهاز لتغيير كلمة مرور Apple ID الخاصة به وتغيير مفتاح الاسترداد، مما أدى فعليًا إلى منعه من الوصول إلى البيانات. في ظل ADP، وبدون مفتاح الاسترداد الصحيح، لا تستطيع آبل حتى استعادة الوصول إلى البيانات. ويطالب دعواه القضائية بالوصول إلى نحو 2 تيرابايت من بيانات iCloud وتعويضات لا تقل عن 5 ملايين دولار، مدعيا أن الخسارة أجبرته على إغلاق شركته الاستشارية التقنية. وتُثير هذه القضية تساؤلات جوهرية حول الهوية الرقمية، وملكية البيانات، ومسؤولية الشركات، وتجدر الإشارة إلى أنه بدون ADP، تحتفظ Apple بمفاتيح التشفير التي تُمكّن من استعادة الحساب تحت التحقق الصارم. ومع ذلك، بمجرد تفعيل ADP وإنشاء مفتاح الاسترداد، تصبح مسؤولية الاستعادة تقع على عاتق المستخدم وحده. رد Apple الحذر في حين رفضت Apple التعليق مباشرةً على القضية، أعربت عن تعاطفها مع ضحايا السرقة، قائلةً: "نحن نأخذ جميع الهجمات على مستخدمينا على محمل الجد، مهما كانت نادرة". ولم تُشر الشركة إلى ما إذا كانت ستنظر في تغييرات على سياسات ADP في ضوء الدعوى القضائية.

العربية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- العربية
مقاضاة "أبل" بسبب سرقة آيفون تبعث أملًا جديدًا لدى كثيرين
رفع مايكل ماثيوز، وهو ضحية عملية سرقة لهاتف آيفون، دعوى قضائية ضد شركة أبل أمام محكمة أميركية سيعًا للحصول على أمرين. ويطالب ماثيوز بالوصول إلى بيانات بحجم 2 تيرابايت تشمل "حياته الرقمية بأكملها، بما في ذلك حياة عائلته"، بالإضافة إلى تعويضات قدرها 5 ملايين دولار. وتُعتبر الهواتف الذكية جوهر الوجود الرقمي للأشخاص، حيث إنها بوابة للتواصل الاجتماعي ولحياتهم المالية والمهنية، بحسب تقرير لموقع "Digital Trends" المتخصص في أخبار التكنولوجيا اطلعت عليه "العربية Business". ويمكن لسرقة هاتف آيفون أن تقلب حياة مستخدمه رأسًا على عقب بعدة طرق، ويكون من الصعب للغاية استعادة الملفات الثمينة المخزنة على الهاتف، لكن بفضل هذه القضية قد يكون لدى بعض ضحايا سرقات أجهزة الآيفون فرصة أخيرًا لذلك. وسُرق هاتف ماثيوز، وهو مسؤول تنفيذي في شركة تكنولوجيا من مينيسوتا، في ولاية أريزونا. ولم يكن الجهاز يحتوي بيانات شخصية فحسب، بل احتوى أيضًا على معلومات بالغة الأهمية تتعلق بإقراراته الضريبية وأبحاثه المهنية. وكانت سرقة هاتف آيفون بمثابة انتكاسة كبيرة له، وأدت إلى إغلاق شركته الاستشارية في مجال التكنولوجيا. ويزعم ماثيوز أنه على الرغم من وجود أدلة دامغة على ملكيته للهاتف، رفضت "أبل" إعادة ضبط مفاتيح الاسترداد لحسابه حتى يتمكن من استعادة الوصول إلى جميع بياناته. وجاء في الدعوى القضائية أن "أبل بذلك تُمدّد وتساعد القراصنة في نشاطهم الإجرامي". ماذا يحدث عند سرقة آيفون؟ في حال فقدان أو سرقة هاتف آيفون، تنصح "أبل" المستخدمين بتحديد الجهاز على أن "مفقود/ Lost" على الفور في لوحة "Find My". وسيؤدي ذلك إلى قفل الجهاز تلقائيًا برمز مرور وتعليق جميع بطاقات الدفع والتصاريح في تطبيق "Wallet". وتُقدّم "أبل" أداة تُسمى "Stolen Device Protection" أي "حماية الجهاز المسروق". وتُقفل هذه الأداة المهام الحساسة، مثل عرض كلمات المرور والبطاقات المصرفية المُخزّنة، باستخدام ميزة "Face ID" أو بصمة الإصبع. ويُمكنها اكتشاف ما إذا كان الجهاز في موقع غير مألوف، وبالتالي حظر بعض الإجراءات، مثل إيقاف تتبع "Find My"، وبطاقات الدفع، والوصول إلى سلسلة مفاتيح كلمات المرور. ومن لوحة معلومات حساب "أبل"، يمكن للمستخدمين أيضًا إعادة تعيين كلمة المرور وتحديث التفاصيل الحساسة، مثل أرقام الهواتف الموثوقة ورسائل البريد الإلكتروني وطرق الاسترداد. بعد ذلك، يمكن للمستخدمين اختيار مسح جميع البيانات المخزنة على هاتف آيفون المفقودة عن بُعد. ومع ذلك، فهذه عملية دائمة، ولا يمكن استعادة البيانات المحذوفة. ماذا بعد؟ لا يُعد حذف جميع البيانات عن بُعد خيارًا يمكن لكثير من المستخدمين تحمل تكلفته، خاصةً إذا كانت تحتوي على بيانات حساسة تتعلق بالعمل أو الشؤون القانونية أو المالية. وهنا تكمن الصعوبة، لأن "أبل" لا توفر طريقة شاملة لاستعادة الوصول إلى البيانات على جهاز مفقود، إلا إذا تم نسخها احتياطيًا بالكامل في السحابة. وقال المستشار القانوني في الدعوى المرفوعة ضد شركة أبل: "على أي أساس يمكنك الاحتفاظ ببيانات المستخدمين وعدم إعادتها؟". وقد يستغرق جمع الأدلة ومراجعتها القانونية النهائية ما يصل إلى ثمانية أشهر، يليها أمر قضائي يطلب من "أبل" الامتثال. ولكن حتى هذه الحماية المذكورة أعلاه تفشل إذا لم يتخذ الضحية إجراءً سريعًا. يمكن للص الذي يطّلع على رمز المرور تعطيل إجراءات الحماية التي تقدمها شركة أبل. ويشمل ذلك تغيير عنوان البريد الإلكتروني المرتبط بحساب المستخدم وتغيير تفاصيل الاسترداد، مما يعني حظر وصول مالك الجهاز إلى بياناته. وتكون هذه تقريبًا نهاية الطريق. تقول شركة أبل: "إذا فقدت مفتاح الاسترداد ولم تتمكن من الوصول إلى أحد أجهزتك الموثوقة، فسيتم حظر وصولك إلى حسابك بشكل دائم". وتكون جميع البيانات المخزنة في السحابة لا تزال موجودة، ولكن وفقًا للخبراء، تختار "أبل" ببساطة عدم إعادتها إلى مالكها الشرعي الذي سُرق هاتف آيفون الخاص به. ويُعيق نهج "أبل" الذي يُبدي الخصوصية أولًا غالبًا جهود استرداد الضحايا الحقيقيين. الطريق الوحيد الموثوق هو من خلال إشراك سلطات إنفاذ القانون المحلية أو معركة قضائية طويلة. وقد تكون الدعوى القضائية الأخيرة بصيص أمل لكثرين. أفادت التقارير أن جون براير، المحامي الذي يُقيم الدعوى ضد "أبل"، قد اختار ما يقرب من اثني عشر عميلًا آخرين يواجهون حالة مشابهة.


العربية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
أثرياء أميركيون يخططون لنقل أصولهم إلى سويسرا تحسبًا لسياسات ترامب
كشفت صحيفة فاينانشال تايمز أن عدداً من الأثرياء الأميركيين، داخل الولايات المتحدة وخارجها، بدأوا في وضع خطط احتياطية لنقل أصولهم إلى سويسرا، في ظل حالة عدم اليقين التي تثيرها إدارة ترامب. وأفاد مصرفيون وخبراء في مكاتب إدارة الثروات العائلية وشركات إدارة الأصول، بحدوث ارتفاع ملحوظ في عدد العملاء الراغبين في فتح حسابات مصرفية واستثمارية في سويسرا، لا سيما تلك المتوافقة مع القوانين الضريبية الأميركية. وذكر جوش ماثيوز، المؤسس المشارك لشركة Maseco لإدارة الثروات في المملكة المتحدة، أن الاهتمام المتزايد بنقل الأصول إلى سويسرا يشبه ما حدث خلال الأزمة المالية العالمية، عندما كان هناك قلق بشأن انهيار البنوك الأميركية. وأضاف ماثيوز أن المخاوف الحالية ناجمة عن "حالة عدم اليقين المصاحبة لرئاسة ترامب". وفي هذا السياق، أكد أحد مديري الثروات، الذين يعملون مع عملاء دوليين، أنهم يساعدون حاليًا إحدى العائلات الأميركية الثرية على تحويل ما بين 5 و10 ملايين دولار إلى سويسرا. كما أكد بنك Pictet السويسري الخاص، الذي يمتلك فرعًا مسجلاً لدى هيئة الأوراق المالية الأميركية، أنه شهد "زيادة كبيرة" في الطلب من عملائه الأميركيين الجدد والحاليين على الخدمات المصرفية والاستثمارية في سويسرا. ورغم القيود الصارمة التي تفرضها الولايات المتحدة، مثل قانون الامتثال الضريبي للحسابات الخارجية (FATCA)، والذي يُلزم البنوك الأجنبية بالإبلاغ عن الحسابات الأميركية، إلا أن العديد من البنوك السويسرية التي سجلت كياناتها لدى الجهات الأميركية تمكنت من تقديم خدمات مالية متوافقة مع تلك اللوائح. وتعكس هذه التحركات استمرار قوة سويسرا كمركز مالي عالمي، على الرغم من الجدل السياسي الذي أُثير حول حيادها عقب الغزو الروسي لأوكرانيا. ولا تزال البلاد الوجهة الأولى لإدارة الثروات عبر الحدود.