#أحدث الأخبار مع #ماجد_المرزوقيالبيانمنذ 10 ساعاتأعمالالبيان«سند» والاتحاد للطيران تعززان سلاسل التوريد في قطاع الطيران بصفقة محركات ترينت 700وقع الاتفاقية كل من كاشيش كوهلي، المدير المالي ونائب الرئيس الأول لقسم التمويل في «سند»، وكابتن ماجد المرزوقي، رئيس العمليات التشغيلية وتجربة الضيوف بالإنابة في الاتحاد للطيران، وذلك على هامش منتدى «اصنع في الإمارات»، ما يؤكد التزام الشركتين بالاستراتيجية الوطنية الصناعية لدولة الإمارات في تمكين القدرات المحلية وتوطين سلاسل التوريد في قطاع الطيران. وتعد هذه الصفقة علامة فارقة في استراتيجية مجموعة سند لتوسيع قدراتها العالمية في إدارة أصول المحركات وخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة. كما تعزز طموح دولة الإمارات في إنشاء منظومة عالمية المستوى لسلاسل التوريد في قطاع الطيران. ومن خلال الاستحواذ على هذه المحركات توسع مجموعة «سند» قدرتها على دعم شركات الطيران في جميع أنحاء العالم بقطع غيار أصلية وفعالة من حيث التكلفة وحلول تأجير مرنة، ما يحسن أوقات الاستجابة، ويقلل تكاليف الصيانة، ويعزز الكفاءة التشغيلية لقاعدة عملائها العالمية. وتأتي هذه الصفقة في توقيت بالغ الأهمية لقطاع الطيران؛ في الوقت الذي يواصل فيه المشغلون إعطاء الأولوية للكفاءة التشغيلية وإطالة متوسط عمر الأساطيل، وفي ظل استمرار اضطرابات سلاسل التوريد، وتأخر تسليم الطائرات الجديدة. ولا تزال منظومات مثل محرك رولز رويس ترينت 700 تحظى بطلب كبير،بفضل تصميمه المخصص لتشغيل طائرات إيرباص A330، حيث حقق محرك ترينت 700 حصة سوقية تبلغ 60 %، وتم تسليم أكثر من 2000 وحدة منه، وسجل أكثر من 60 مليون ساعة طيران. وأثبت هذا المحرك موثوقيتة العالية وكفاءته الاستثنائية، ما يجعله أحد الأصول الرئيسية، التي تمكن سند من تقديم حلول مستدامة لإدارة دورة حياة المحركات، وتوفر قيمة طويلة الأمد للمشغلين في جميع أنحاء العالم. وتأكيداً على أهمية هذه الصفقة الاستراتيجية قال منصور جناحي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة سند: «يمثل هذا الاستحواذ خطوة استراتيجية في شراكتنا الممتدة لعقدين من الزمن مع الاتحاد للطيران، ما يمكننا من توسيع قدراتنا وتلبية الاحتياجات المتطورة لأسواق الطيران الإقليمية والعالمية. وباعتبارنا المزود المستقل الوحيد لخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة في العالم مع رولز رويس لمحركات ترينت 700 تقدم سند حالياً خدماتها لـ 25 % من أسطول ترينت 700 العالمي. ولا يقتصر دور هذه الخطوة على تعزيز هذه الإمكانات فحسب، بل يسهم أيضاً في ترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً لريادة قطاع الطيران، وتستمر شراكتنا مع الاتحاد للطيران في تحقيق قيمة ملموسة، مؤكدة على أهمية التعاون بين الشركات الوطنية الرائدة في دولة الإمارات». ومن جانبه أكد أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران، أن هذه الاتفاقية تمثل شراكة تحقق منفعة متبادلة للطرفين، وقال: «تجسد هذه الخطوة التزامنا بتحديث أسطولنا بالتزامن مع إحالة طائراتنا من طراز A330ceo من الخدمة، في الوقت الذي ندعم فيه أحد شركائنا الوطنيين الموثوقين، مع الإسهام بشكل مباشر في تعزيز ونمو قطاع صناعة الطيران في دولة الإمارات، وتعزيز قدراته التنافسية على المستوى العالمي». وبالإضافة إلى تلبية الطلب الفوري في السوق يسهم هذا الاستحواذ في تعزيز الاستراتيجية الوطنية لدولة الإمارات لتوطين قدرات قطاع الطيران، وتسريع النمو الاقتصادي المستدام، وترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً رائداً لسلاسل التوريد. ومن خلال توسيع نطاق خدماتها تعمل مجموعة سند على جذب الاستثمارات الدولية، وتنمية الكفاءات المحلية، وتقديم حلول عالمية المستوى في مجال الصيانة والإصلاح والعَمرة والتمويل من أبوظبي إلى سوق الطيران العالمي. ويشكل التعاون الوثيق بين «سند» والاتحاد للطيران محوراً أساسياً في رحلة النمو هذه، فعلى مدى ما يقرب من عقدين من الزمن، شمل هذا التعاون مجالات صيانة وإصلاح وعَمرة المحركات وتمويل الأصول. وقد قدمت «سند» خدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة لأكثر من 400 محرك من محركات الاتحاد للطيران، تشمل محفظة متنوعة من المحركات مثل محركاتV2500 وترينت700 ومحركات جنيكس، ما عزز مكانتها أكبر مزود مستقل لخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة للمحركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تجدر الإشارة إلى أنه خلال عام 2024 أبرمت سند صفقة تاريخية مع الاتحاد للطيران، بلغت قيمتها 1.5 مليار درهم لبيع 16 محركاً من محركات طائرات الجيل القادم دعماً لاستراتيجية توسيع أسطول طائرات الاتحاد. واليوم، تجاوز إجمالي قيمة الصفقات بين الشركتين 6 مليارات درهم إماراتي، ما يؤكد أهمية هذه العلاقات المبنية على الثقة والتميز التشغيلي والالتزام بتعزيز مكانة أبوظبي الرائدة في قطاع الطيران العالمي.
البيانمنذ 10 ساعاتأعمالالبيان«سند» والاتحاد للطيران تعززان سلاسل التوريد في قطاع الطيران بصفقة محركات ترينت 700وقع الاتفاقية كل من كاشيش كوهلي، المدير المالي ونائب الرئيس الأول لقسم التمويل في «سند»، وكابتن ماجد المرزوقي، رئيس العمليات التشغيلية وتجربة الضيوف بالإنابة في الاتحاد للطيران، وذلك على هامش منتدى «اصنع في الإمارات»، ما يؤكد التزام الشركتين بالاستراتيجية الوطنية الصناعية لدولة الإمارات في تمكين القدرات المحلية وتوطين سلاسل التوريد في قطاع الطيران. وتعد هذه الصفقة علامة فارقة في استراتيجية مجموعة سند لتوسيع قدراتها العالمية في إدارة أصول المحركات وخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة. كما تعزز طموح دولة الإمارات في إنشاء منظومة عالمية المستوى لسلاسل التوريد في قطاع الطيران. ومن خلال الاستحواذ على هذه المحركات توسع مجموعة «سند» قدرتها على دعم شركات الطيران في جميع أنحاء العالم بقطع غيار أصلية وفعالة من حيث التكلفة وحلول تأجير مرنة، ما يحسن أوقات الاستجابة، ويقلل تكاليف الصيانة، ويعزز الكفاءة التشغيلية لقاعدة عملائها العالمية. وتأتي هذه الصفقة في توقيت بالغ الأهمية لقطاع الطيران؛ في الوقت الذي يواصل فيه المشغلون إعطاء الأولوية للكفاءة التشغيلية وإطالة متوسط عمر الأساطيل، وفي ظل استمرار اضطرابات سلاسل التوريد، وتأخر تسليم الطائرات الجديدة. ولا تزال منظومات مثل محرك رولز رويس ترينت 700 تحظى بطلب كبير،بفضل تصميمه المخصص لتشغيل طائرات إيرباص A330، حيث حقق محرك ترينت 700 حصة سوقية تبلغ 60 %، وتم تسليم أكثر من 2000 وحدة منه، وسجل أكثر من 60 مليون ساعة طيران. وأثبت هذا المحرك موثوقيتة العالية وكفاءته الاستثنائية، ما يجعله أحد الأصول الرئيسية، التي تمكن سند من تقديم حلول مستدامة لإدارة دورة حياة المحركات، وتوفر قيمة طويلة الأمد للمشغلين في جميع أنحاء العالم. وتأكيداً على أهمية هذه الصفقة الاستراتيجية قال منصور جناحي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة سند: «يمثل هذا الاستحواذ خطوة استراتيجية في شراكتنا الممتدة لعقدين من الزمن مع الاتحاد للطيران، ما يمكننا من توسيع قدراتنا وتلبية الاحتياجات المتطورة لأسواق الطيران الإقليمية والعالمية. وباعتبارنا المزود المستقل الوحيد لخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة في العالم مع رولز رويس لمحركات ترينت 700 تقدم سند حالياً خدماتها لـ 25 % من أسطول ترينت 700 العالمي. ولا يقتصر دور هذه الخطوة على تعزيز هذه الإمكانات فحسب، بل يسهم أيضاً في ترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً لريادة قطاع الطيران، وتستمر شراكتنا مع الاتحاد للطيران في تحقيق قيمة ملموسة، مؤكدة على أهمية التعاون بين الشركات الوطنية الرائدة في دولة الإمارات». ومن جانبه أكد أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران، أن هذه الاتفاقية تمثل شراكة تحقق منفعة متبادلة للطرفين، وقال: «تجسد هذه الخطوة التزامنا بتحديث أسطولنا بالتزامن مع إحالة طائراتنا من طراز A330ceo من الخدمة، في الوقت الذي ندعم فيه أحد شركائنا الوطنيين الموثوقين، مع الإسهام بشكل مباشر في تعزيز ونمو قطاع صناعة الطيران في دولة الإمارات، وتعزيز قدراته التنافسية على المستوى العالمي». وبالإضافة إلى تلبية الطلب الفوري في السوق يسهم هذا الاستحواذ في تعزيز الاستراتيجية الوطنية لدولة الإمارات لتوطين قدرات قطاع الطيران، وتسريع النمو الاقتصادي المستدام، وترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً رائداً لسلاسل التوريد. ومن خلال توسيع نطاق خدماتها تعمل مجموعة سند على جذب الاستثمارات الدولية، وتنمية الكفاءات المحلية، وتقديم حلول عالمية المستوى في مجال الصيانة والإصلاح والعَمرة والتمويل من أبوظبي إلى سوق الطيران العالمي. ويشكل التعاون الوثيق بين «سند» والاتحاد للطيران محوراً أساسياً في رحلة النمو هذه، فعلى مدى ما يقرب من عقدين من الزمن، شمل هذا التعاون مجالات صيانة وإصلاح وعَمرة المحركات وتمويل الأصول. وقد قدمت «سند» خدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة لأكثر من 400 محرك من محركات الاتحاد للطيران، تشمل محفظة متنوعة من المحركات مثل محركاتV2500 وترينت700 ومحركات جنيكس، ما عزز مكانتها أكبر مزود مستقل لخدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة للمحركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تجدر الإشارة إلى أنه خلال عام 2024 أبرمت سند صفقة تاريخية مع الاتحاد للطيران، بلغت قيمتها 1.5 مليار درهم لبيع 16 محركاً من محركات طائرات الجيل القادم دعماً لاستراتيجية توسيع أسطول طائرات الاتحاد. واليوم، تجاوز إجمالي قيمة الصفقات بين الشركتين 6 مليارات درهم إماراتي، ما يؤكد أهمية هذه العلاقات المبنية على الثقة والتميز التشغيلي والالتزام بتعزيز مكانة أبوظبي الرائدة في قطاع الطيران العالمي.