أحدث الأخبار مع #ماجد_عبدالله


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- رياضة
- صحيفة الخليج
احتفالاً بمرور 70 عاماً.. النصر السعودي يُغيّر شعاره الرسمي
متابعات – «الخليج» أعلن نادي النصر السعودي، أحد أعرق الأندية الرياضية في المملكة، تغيير شعاره الرسمي، وذلك بمناسبة مرور 70 عاماً على تأسيسه في عام 1955. جاء الإعلان من خلال فيديو نشره الحساب الرسمي للنادي عبر منصة «إكس»، تحت عنوان: إرثٌ وتاريخ عظيم ومستقبل قادم... هنا شعار النصر. شعار جديد لهوية متجددة يمثل الشعار الجديد امتداداً لهوية نادي النصر العريقة، ويجمع بين الأصالة والحداثة، مع الحفاظ على الرموز التي شكّلت إرث النادي وذاكرته الرياضية والثقافية في المملكة. وقد حرصت الإدارة على أن يكون التصميم مواكباً لطموحات المرحلة المقبلة، ومعبّراً عن مكانة «العالمي» في الساحة الكروية محلياً ودولياً. 70 عاماً من المجد الكروي تأسس نادي النصر في 24 أكتوبر 1955 ليصبح علامة بارزة في كرة القدم الآسيوية والعالمية. ومنحته مشاركته في كأس العالم للأندية عام 2000 لقب «العالمي»، كأول نادٍ آسيوي يمثل القارة في البطولة الدولية، بعد تتويجه بكأس السوبر الآسيوية عام 1998. رموز صنعت التاريخ على مدار العقود السبعة الماضية، لعب في صفوف النصر نخبة من أعظم نجوم الكرة السعودية، أبرزهم الهداف التاريخي ماجد عبدالله، الذي يُعد أحد أساطير كرة القدم في المملكة وآسيا. وقد توج النادي خلال مسيرته بـ17 لقباً في الدوري السعودي للمحترفين، إلى جانب ألقاب محلية ودولية، جعلته من أنجح الأندية على الإطلاق في المنطقة. رونالدو والعصر الجديد في نهاية عام 2022، دخل النصر مرحلة جديدة من التوسع الدولي بعد توقيعه مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، في صفقة ضخمة لفتت أنظار العالم إلى الدوري السعودي. وقال رونالدو في تصريح سابق: الرؤية التي يعمل بها نادي النصر ملهمة جداً، وأنا متحمس للانضمام والمساهمة في صناعة المجد القادم.


الرياض
منذ 4 أيام
- رياضة
- الرياض
كرة القدم والمدربون
لا شك أن كرة القدم بصفة خاصة هي روح الرياضة لأنها هي روح النشاط الجسماني للاعبين، ولكل ناد من تلك الأندية وضعه المناسب علما أن كرة القدم ترتبط بإدارتها وأعضائها ومشجعيها، بل ومعلقيها ومنتقديها وكما نرى ونسمع بأن تلك الأندية تجرى بينها مباريات سواء ودية أو رسمية تنتهي بوصول أحد الأندية إلى القمة في كل عام رياضي، أو دورة رياضية كدوري روشن ومن الأندية من يوفق بلاعبين ذوي مواهب وقدرات كبيرة كما رأينا وسمعنا عن البعض من اللاعبين الحالين، مثل سالم الدوسري أو من سبقهم فأصبحوا في عداد المعتزلين مثل ماجد عبدالله. والمعروف أن لكل ناد مدربا سواء وطنيا أو أجنبيا، وللمدرب مكانته لدى النادي فمثلا السيد خيسوس مدرب نادي الهلال واستيفانو بيولي مدرب النصر وهكذا. وبطبيعة الحال فإن كان لهذا النادي انتصارات كثيرة فيا حظ المدرب كما رأينا لدى الهلال، ففي العام الماضي وصل الهلال إلى نهايات كثيرة حصد فيها عددا من الكؤوس مثل كأس الملك سلمان -حفظه الله- وكأس آسيا، فبهذا ارتفع نصيب المدرب إلى القمة وكان لا مثيل له ولكن في بداية هذا العام توالت خسائر الهلال فساء حظ المدرب وأصبح وكأنه لم يفعل ما أفاد النادي فيما قبل ذلك وفي النهاية قررت الإدارة وأعضاء النادي إلغاء عقده واستبداله بآخر طمعا بأن الجديد سيكون ذا قدرات أفضل من سابقه. وكذا نادي النصر لم يوفق في دورات العام الماضي بنصيب جيد من الكؤوس فسقط حظ مدربه واستبدل بآخر هو بيولي عند بداية العام الجديد ورياح استبداله تلوح في الأفق والمراد قوله إن المدرب أي مدرب متى ما أبدع فأصبح هو الأمثل وحالما يتراجع فوز فريقه في الكثير من المباريات فبئس الحظ وتتعالى أصوات إبعاده من كل صوب، والبحث عن بديل يروق لأفراد النادي وإدارته بل ومشجعيه، وهكذا هي الرياضة فوز وخسارة، ولكن فرصة انتظار الأندية وإدارتها ومشجعيها لمنح المدربين وقتا أطول لا وجود له اليوم، وكان هذا الحال ساريا بين الأندية لمدد أطول بكثير منها، هنا أقول لم الاستعجال في الحكم على فشل المدرب؟ فغالبا أن يكون لدى المدرب جديد كل مناسبة رياضية، ولكن ظروف اللاعبين لها دور في النتائج النهائية، أتمنى ألا يكون هناك استعجال في الحكم على المدرب حال الشعور بضعف قدراته.