logo
#

أحدث الأخبار مع #ماجدأبوزاهرة

سماء المملكة والعالم العربي تشهد ذروة زخة شهب إيتا الدالويات
سماء المملكة والعالم العربي تشهد ذروة زخة شهب إيتا الدالويات

صدى الالكترونية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صدى الالكترونية

سماء المملكة والعالم العربي تشهد ذروة زخة شهب إيتا الدالويات

تشهد سماء المملكة والعالم العربي فجر يوم غدٍ الأربعاء، ذروة زخة شهب 'إيتا الدالويات' السنوية، الناتجة عن مرور الأرض هذا الأسبوع قرب البقايا الغبارية لمذنب 'هالي'، في ظاهرة فلكية يتوقع أن تتيح مشاهدة نحو 20 إلى 30 شهابًا في الساعة، في حال توفر الظروف المثالية للرصد. وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة أن هذه الزخة ستبلغ ذروتها خلال الساعات الممتدة من منتصف ليل اليوم الثلاثاء حتى قبيل شروق شمس الأربعاء، مشيرًا إلى أن أفضل توقيت للرصد هو من بعد منتصف الليل وحتى الفجر، حيث ترتفع نقطة إشعاع الشهب في كوكبة 'الدلو' إلى أعلى السماء. وبيّن أن الشهب تنشأ عند مرور الأرض عبر حطام المذنبات المنتشر على مداراتها، وعند دخول هذه الشظايا إلى الغلاف الجوي بسرعات عالية فإنها تحترق وتظهر على هيئة خطوط ضوئية سريعة، تعرف بالشهب، مشيرًا إلى أن مراقبة اتجاه وسرعة الشهب يُمكّن العلماء من تتبع مسارات الحطام الغباري عبر النظام الشمسي وتحديد مصدره، مؤكدًا أن زخة 'إيتا الدالويات' تنشأ من بقايا مذنب 'هالي'، الذي يدور حول الشمس كل 76 عامًا. ونبّه إلى أن الرؤية المثالية للشهب تتطلب التوجه إلى مواقع مظلمة بعيدة عن مصادر التلوث الضوئي، ويفضل الوصول إلى الموقع قبل الذروة بمدة تتراوح بين 30 إلى 45 دقيقة، لإتاحة الوقت الكافي لتكيف العين البشرية مع الظلام، لافتًا النظر إلى أن العين المجردة تكفي لرؤية هذه الظواهر دون الحاجة إلى أجهزة رصد. وأشار إلى أن الشهب قد تظهر في أي جزء من السماء، دون الحاجة إلى تحديد موقع كوكبة 'الدلو'، مبينًا أن تسميتها بـ'إيتا الدالويات' تعود إلى ظهورها الظاهري بالقرب من نجم 'إيتا الدلو' الخافت، رغم عدم وجود علاقة فعلية بين النجم والشهب، إذ يبعد النجم حوالي 170 سنة ضوئية، فيما تحترق الشهب على ارتفاع يتراوح بين 70 إلى 100 كيلومتر فقط من سطح الأرض. واختتم أبو زاهرة حديثه بالتأكيد على أن مذنب 'هالي' نفسه لن يكون مرئيًا خلال هذه الزخة، إذ لا يزال في مداره البعيد حول الشمس، إلا أن الحطام الذي خلّفه وراءه هو المسؤول عن هذه الظاهرة الفلكية التي تزين سماء الليل سنويًا.

سماء السعودية تستقبل ذروة زخة شهب 'إيتا الدالويات' الليلة
سماء السعودية تستقبل ذروة زخة شهب 'إيتا الدالويات' الليلة

الوئام

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوئام

سماء السعودية تستقبل ذروة زخة شهب 'إيتا الدالويات' الليلة

تشهد سماء السعودية والعالم العربي فجر يوم غدٍ الأربعاء، ذروة زخة شهب 'إيتا الدالويات' السنوية، الناتجة عن مرور الأرض هذا الأسبوع قرب البقايا الغبارية لمذنب 'هالي'، في ظاهرة فلكية يتوقع أن تتيح مشاهدة نحو 20 إلى 30 شهابًا في الساعة، في حال توفر الظروف المثالية للرصد. وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة أن هذه الزخة ستبلغ ذروتها خلال الساعات الممتدة من منتصف ليل اليوم الثلاثاء حتى قبيل شروق شمس الأربعاء، مشيرًا إلى أن أفضل توقيت للرصد هو من بعد منتصف الليل وحتى الفجر، حيث ترتفع نقطة إشعاع الشهب في كوكبة 'الدلو' إلى أعلى السماء. وبيّن أن الشهب تنشأ عند مرور الأرض عبر حطام المذنبات المنتشر على مداراتها، وعند دخول هذه الشظايا إلى الغلاف الجوي بسرعات عالية فإنها تحترق وتظهر على هيئة خطوط ضوئية سريعة، تعرف بالشهب، مشيرًا إلى أن مراقبة اتجاه وسرعة الشهب يُمكّن العلماء من تتبع مسارات الحطام الغباري عبر النظام الشمسي وتحديد مصدره، مؤكدًا أن زخة 'إيتا الدالويات' تنشأ من بقايا مذنب 'هالي'، الذي يدور حول الشمس كل 76 عامًا. ونبّه إلى أن الرؤية المثالية للشهب تتطلب التوجه إلى مواقع مظلمة بعيدة عن مصادر التلوث الضوئي، ويفضل الوصول إلى الموقع قبل الذروة بمدة تتراوح بين 30 إلى 45 دقيقة، لإتاحة الوقت الكافي لتكيف العين البشرية مع الظلام، لافتًا النظر إلى أن العين المجردة تكفي لرؤية هذه الظواهر دون الحاجة إلى أجهزة رصد. وأشار إلى أن الشهب قد تظهر في أي جزء من السماء، دون الحاجة إلى تحديد موقع كوكبة 'الدلو'، مبينًا أن تسميتها بـ'إيتا الدالويات' تعود إلى ظهورها الظاهري بالقرب من نجم 'إيتا الدلو' الخافت، رغم عدم وجود علاقة فعلية بين النجم والشهب، إذ يبعد النجم حوالي 170 سنة ضوئية، فيما تحترق الشهب على ارتفاع يتراوح بين 70 إلى 100 كيلومتر فقط من سطح الأرض. واختتم أبو زاهرة حديثه بالتأكيد على أن مذنب 'هالي' نفسه لن يكون مرئيًا خلال هذه الزخة، إذ لا يزال في مداره البعيد حول الشمس، إلا أن الحطام الذي خلّفه وراءه هو المسؤول عن هذه الظاهرة الفلكية التي تزين سماء الليل سنويًا.

سماء السعودية تشهد ذروة زخة شهب إيتا الدالويات بعد منتصف الليلة
سماء السعودية تشهد ذروة زخة شهب إيتا الدالويات بعد منتصف الليلة

صحيفة المواطن

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة المواطن

سماء السعودية تشهد ذروة زخة شهب إيتا الدالويات بعد منتصف الليلة

تشهد سماء المملكة والعالم العربي فجر يوم غدٍ الأربعاء، ذروة زخة شهب 'إيتا الدالويات' السنوية، الناتجة عن مرور الأرض هذا الأسبوع قرب البقايا الغبارية لمذنب 'هالي'، في ظاهرة فلكية يتوقع أن تتيح مشاهدة نحو 20 إلى 30 شهابًا في الساعة، في حال توفر الظروف المثالية للرصد. وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة أن هذه الزخة ستبلغ ذروتها خلال الساعات الممتدة من منتصف ليل اليوم الثلاثاء حتى قبيل شروق شمس الأربعاء، مشيرًا إلى أن أفضل توقيت للرصد هو من بعد منتصف الليل وحتى الفجر، حيث ترتفع نقطة إشعاع الشهب في كوكبة 'الدلو' إلى أعلى السماء. وبيّن أن الشهب تنشأ عند مرور الأرض عبر حطام المذنبات المنتشر على مداراتها، وعند دخول هذه الشظايا إلى الغلاف الجوي بسرعات عالية فإنها تحترق وتظهر على هيئة خطوط ضوئية سريعة، تعرف بالشهب، مشيرًا إلى أن مراقبة اتجاه وسرعة الشهب يُمكّن العلماء من تتبع مسارات الحطام الغباري عبر النظام الشمسي وتحديد مصدره، مؤكدًا أن زخة 'إيتا الدالويات' تنشأ من بقايا مذنب 'هالي'، الذي يدور حول الشمس كل 76 عامًا. ونبّه إلى أن الرؤية المثالية للشهب تتطلب التوجه إلى مواقع مظلمة بعيدة عن مصادر التلوث الضوئي، ويفضل الوصول إلى الموقع قبل الذروة بمدة تتراوح بين 30 إلى 45 دقيقة، لإتاحة الوقت الكافي لتكيف العين البشرية مع الظلام، لافتًا النظر إلى أن العين المجردة تكفي لرؤية هذه الظواهر دون الحاجة إلى أجهزة رصد. وأشار إلى أن الشهب قد تظهر في أي جزء من السماء، دون الحاجة إلى تحديد موقع كوكبة 'الدلو'، مبينًا أن تسميتها بـ'إيتا الدالويات' تعود إلى ظهورها الظاهري بالقرب من نجم 'إيتا الدلو' الخافت، رغم عدم وجود علاقة فعلية بين النجم والشهب، إذ يبعد النجم حوالي 170 سنة ضوئية، فيما تحترق الشهب على ارتفاع يتراوح بين 70 إلى 100 كيلومتر فقط من سطح الأرض. واختتم أبو زاهرة حديثه بالتأكيد على أن مذنب 'هالي' نفسه لن يكون مرئيًا خلال هذه الزخة، إذ لا يزال في مداره البعيد حول الشمس، إلا أن الحطام الذي خلّفه وراءه هو المسؤول عن هذه الظاهرة الفلكية التي تزين سماء الليل سنويًا.

فلكية جدة ترصد التباين الفلكي بين نصفي الكُرة الأرضية في ليالي مايو
فلكية جدة ترصد التباين الفلكي بين نصفي الكُرة الأرضية في ليالي مايو

صدى الالكترونية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صدى الالكترونية

فلكية جدة ترصد التباين الفلكي بين نصفي الكُرة الأرضية في ليالي مايو

تعيش الأرض في هذا الوقت من السنة, تباينًا فلكيًا بين نصفي الكرة الأرضية، ففي نصفها الشمالي تصبح الليالي أكثر دفئًا لكنها تتطلب البقاء مستيقظًا لفترات أطول لمراقبة السماء، مما يجعل من شهر مايو فرصة لمشاهدة مجموعة من الأجرام السماوية اللافتة, ومع اختفاء كوكبة الجبّار تبدأ كوكبات الصيف الباهرة في الظهور شيئًا فشيئًا. وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة أنه في أعلى الأفق الغربي يظهر كوكب المريخ بلون برتقالي خافت إلى جانب كوكبة التوأمان, ويستمر في انتقاله نحو كوكبة الأسد مرورًا بالسرطان, وقد ابتعد المريخ كثيرًا عن الأرض حتى تجاوزت المسافة بينهما 225 مليون كيلومتر، مما يجعل رؤيته بالتفاصيل شبه مستحيلة عبر التلسكوب, ليبدو فقط كنقطة حمراء صغيرة، إلا أن اقترانه بالقمر في الثالث من مايو, ومروره عبر عنقود خلية النحل 'النثرة' النجمي خلال الأيام التالية يقدمان عرضًا رائعًا. وأشار إلى أن كوكبة الأسد تحتل الأفق الجنوبي الغربي, وتتميز بشكلها المميز الذي يشبه علامة استفهام مقلوبة، ويتوسطها نجم قلب الأسد اللامع، وفي نصف الكرة الجنوبي تظهر الكوكبة مقلوبة أثناء عبورها السماء من الشرق إلى الغرب، في حين تظهر مجموعة نجوم المغرفة الكبرى مقلوبة في الأفق الشمالي من النصف الشمالي, وتُعد هذه النجوم من كوكبة الدب الأكبر, ويُمكن باستخدام الامتداد لمقبض المغرفة تحديد موقع النجم العملاق 'الساطع', ألمع نجوم كوكبة الراعي التي تهيمن على السماء الشرقية. وقال: 'إلى الجنوب الشرقي من كوكبة الراعي, تظهر كوكبة العذراء التي تتضمن نجم السماك الأعزل كألمع نجومها, وتضم الكوكبة مجموعة العذراء من المجرات على بُعد يزيد عن 50 مليون سنة ضوئية, ومن ضمنها المجرة الضخمة 87 التي كشفت صورها الأولى عن قرص الغبار الساخن المحيط بثقبها الأسود المركزي، وتحت قدمي العذراء توجد كوكبة الميزان التي تشهد في الثاني من مايو, مرور الكويكب 'فيستا' في أقرب نقطة له إلى الأرض، حيث يُمكن رؤيته بسهولة باستخدام المناظير وسيواصل الكويكب تحركه السريع خلال الشهر، ويمكن متابعته لعدة ليالٍ متتالية'. ويحل القمر في طور البدر المكتمل في الثاني عشر من مايو، ورغم جماله إلا أن ضوئه الساطع يخفي الكثير من الأجرام السماوية الخافتة، لذلك يُعد النصف الثاني من الشهر فرصة مثالية لرصد أعماق السماء. وأضاف رئيس الجمعية الفلكية بجدة: أن من أبرز الظواهر المنتظرة في هذا الشهر, زخات شهب الدلويات التي تبلغ ذروتها بين الخامس والثامن من الشهر، وتُعد هذه الزخات من بقايا مُذنب هالي، وفي النصف الجنوبي من الأرض يُمكن مشاهدة مما يصل إلى 40 شهابًا في الساعة في المناطق المظلمة, أما في ساعات الفجر فستتاح الفرصة لرؤية كوكبي الزهرة وزحل في الأفق الشرقي، حيث يظهران قريبين من بعضهما في بداية الشهر, ثم يفترقان لاحقًا, وسيمر هلال القمر بين الكوكبين في 22 و 23 و 24 من مايو في مشهد فلكي بديع يستحق المشاهدة والرصد.

زخات شهب الدلويات ظاهرة فلكية تزين سماء مايو 2025
زخات شهب الدلويات ظاهرة فلكية تزين سماء مايو 2025

مجلة سيدتي

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • مجلة سيدتي

زخات شهب الدلويات ظاهرة فلكية تزين سماء مايو 2025

يبدو أن شهر مايو سيحتفي بسلسلة من الظواهر الفلكية التي تزين لياليه، حيث تقدم السماء عرضًا ساحرًا لمحبي الفلك بداية من الكوكبات المتغيرة وصولًا للشهب اللامعة، وذكر المهندس ماجد أبو زاهرة ، رئيس الجمعية الفلكية بجدة، أن كوكبات الشتاء بدأت تتراجع تزامنًا مع ظهور كوكبات الصيف ، بينما يشاهد كوكب الزهرة بجوار زحل في ساعات الفجر، في مشهد ساحر ينتظره عشاق التلسكوبات. وأضاف أبو زاهرة، أن الأرض في هذا الوقت من العام مايو 2025، تشهد تباينًا فلكيًا بين نصفي الكرة الأرضية، حيث تصبح الليالي أكثر دفئًا في نصف الكرة الشمالي، وبالتالي تصبح عملية الرصد ليلًا أكثر متعة، حيث تزداد فرص رؤية مجموعة من الأجرام السماوية اللافتة ومع اختفاء كوكبة الجبار تبدأ كوكبات الصيف الباهرة في الظهور شيئاً فشيئاً. ليالي مايو تتزين بالظواهر الفلكية واحدة من أبرز الظواهر المنتظرة في مايو، ذروة زخات شهب الدلويات والتي تزين السماء يومي الـ5 والـ8 من مايو، وتنتج هذه الزخات عن بقايا مذنب هالي، ويمكن رصد أكثر من 40 شهابًا في الساعة في المناطق المظلمة من النصف الجنوبي للأرض، وعلى النقيض تقل الأعداد في نصف الكرة الشمالي بسبب انخفاض نقطة إشعاع الزخات. أما في الثالث من مايو، من المتوقع مشاهدة نقطة حمراء في السماء والتي ترمز لكوكب المريخ ، تحديدًا في الأفق الغربي حيث يظهر الكوكب الأحمر بجانب كوكبة التوأمان ويستمر في انتقاله نحو كوكبة الأسد مروراً بالسرطان، وقد ابتعد المريخ كثيراً عن الأرض حتى تجاوزت المسافة بينهما 225 مليون كيلومتر مما يجعل رؤيته بالتفاصيل شبه مستحيلة عبر التلسكوب ليبدو فقط كنقطة حمراء صغيرة. من الظواهر التي تشهدها سماء مايو أيضا، ظهور مجموعة نجوم المغرفة الكبرى مقلوبة في الأفق الشمالي من النصف الشمالي وتُعد هذه النجوم من كوكبة الدب الأكبر، من ثم إلى الجنوب الشرقي من كوكبة الراعي تظهر كوكبة العذراء التي تتضمن نجم السماك الأعزل كألمع نجومها وتضم الكوكبة مجموعة العذراء من المجرات على بعد يزيد عن 50 مليون سنة ضوئية ومن ضمنها المجرة الضخمة "87" التي كشفت صورها الأولى عن قرص الغبار الساخن المحيط بثقبها الأسود المركزي. من المتوقع أيضًا أن يشهد الثاني من مايو أي فجر يوم غد، مرور الكويكب فيستا في أقرب نقطة له إلى الأرض حيث يمكن رؤيته بسهولة باستخدام المناظير وسيواصل الكويكب تحركه السريع خلال الشهر،ة ويمكن متابعته لعدة ليالٍ متتالية. البدر المكتمل لشهر مايو 2025 في الـ12 من مايو الجاري، يحل القمر في طور البدر المكتمل حسب ما أشار رئيس الجمعية الفلكية بجدة ، وأوضح أن القمر سيبدو ساطعًا للحد الذي يحجب الكثير من الأجرام السماوية، وتابع "أبو زاهرة" مؤكدا أن هذا التوقيت يعد فرصة مثالية لرصد أعماق السماء. حسب ما أشار إليه أبو زاهرة، فإن ساعات الفجر في ليالي مايو تعد فرصة مثالية لرؤية كوكبي الزهرة وزحل في الأفق الشرقي، إلا أنهما سيفترقان لاحقًا، وستظهر الزهرة على شكل هلال فيما يظل نور زحل خافتًا بسبب ميلان حلقاته، وسيمر هلال القمر بين الكوكبين في الـ22، الـ23، الـ24 من مايو في مشهد فلكي مميز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store