أحدث الأخبار مع #ماجدالشمايلة،


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 أيام
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
الطب الشرعي يحذر من مادة السيانيد السامة .. تدخل الجسم عبر هذه الطرق
#سواليف حذر مدير المركز الوطني للطب الشرعي في #الأردن، الدكتور ماجد الشمايلة، من #خطورة مادة #السيانيد #شديدة_السمية، والتي قد تؤدي إلى #الوفاة خلال دقائق في حال التعرض لها بجرعات كبيرة، سواء عن طريق الابتلاع أو الاستنشاق. وأشار الشمايلة إلى أن السيانيد، رغم ندرته في الحياة اليومية، يوجد في مصادر طبيعية، مثل #نوى ثمار ' #اللوزيات ' كالمشمش والكرز والخوخ والتفاح، خاصة عند مضغ هذه النوى أو تناولها بكميات كبيرة. ونبّه إلى أن الأطفال هم الأكثر عرضة للتسمم بهذه الطريقة. وأوضح أن أعراض التسمم بالسيانيد تشمل الصداع الحاد، الدوخة، ضيق التنفس، التشنجات، وفقدان الوعي، وقد تنتهي بالوفاة، مشيرًا إلى أن المصاب قد تظهر عليه رائحة تشبه اللوز المر. ولفت الشمايلة إلى أن المادة قد تُستَنشق أيضًا خلال #الحرائق، حيث تطلق بعض المواد المحترقة مركبات سامة منها السيانيد، ما يستدعي فحص المصابين بالدخان الكثيف. كما شدد على خطورة الاعتقاد الخاطئ بأن 'الأميغدالين'، الموجود في نوى المشمش، يعالج السرطان، مبينًا أن هذا المركب يتحول داخل الجسم إلى السيانيد، وقد وثقت عدة حالات تسمم بسببه. وأكد أن التوجه السريع إلى المراكز الطبية في حال الاشتباه بالتسمم، هو مفتاح إنقاذ الحياة، داعيًا لزيادة التوعية بخطر هذه المادة، رغم ندرة استخدامها، مستشهدًا بحالة قتل نادرة تعود لعام 1995 في الأردن، استخدم فيها السيانيد كوسيلة لقتل طفلين.


رؤيا
منذ 3 أيام
- صحة
- رؤيا
"السيانيد".. خطر صامت في نوى اللوزيات كثرته تهدد الحياة.. والطب الشرعي في الأردن يحذر
الخطورة تكمن في احتمالية التسمم نتيجة تناول كميات كبيرة من ثمار "اللوزيات" غير الناضجة مثل المشمش والخوخ والكرز سُجلت في الأردن عام 1995 حالة نادرة حين أقدم أب على قتل طفليه باستخدام مادة السيانيد ليندا المعايعة - رغم ندرة تسجيل حالات تسمم أو وفاة ناتجة عن "السيانيد"، إلا أن الطب الشرعي في الأردن يحذر من خطورته، نظرًا لكونه مركبًا كيميائيًا عالي السمية، قد يؤدي إلى الوفاة خلال دقائق في حال التعرض له بجرعات كبيرة. وتكمن الخطورة في احتمالية التسمم نتيجة تناول كميات كبيرة من ثمار "اللوزيات" غير الناضجة، مثل المشمش والخوخ والكرز. جريمة نادرة باستخدام السيانيد في الأردن سُجلت في الأردن عام 1995 حالة نادرة، حين أقدم أب على قتل طفليه باستخدام مادة السيانيد. وقد أكد تقرير الطب الشرعي وجود المادة في سوائل جسدي الطفلين، مما أدى إلى إدانة الأب بجريمة القتل العمد، والحكم عليه بالسجن المؤبد. تحذيرات الطب الشرعي من السيانيد قال مدير المركز الوطني للطب الشرعي، الدكتور ماجد الشمايلة، في تصريح لـ"رؤيا أخبار"، إن السيانيد مادة كيميائية معروفة بسميتها العالية، وقد تسبب الوفاة خلال دقائق عند التعرض لها. ورغم أن اسمها قد يبدو بعيدًا عن الحياة اليومية، إلا أنها تتواجد في مصادر طبيعية غير متوقعة، مما يستدعي التوعية المستمرة بخطورتها. وأوضح الشمايلة أن مركبات السيانيد توجد بكميات ضئيلة في نوى بعض الفواكه، خصوصًا ما يُعرف بـ"اللوزيات"، مثل اللوز المر، المشمش، الخوخ، الكرز، والتفاح. وتكمن الخطورة عند مضغ هذه النوى، حيث يؤدي ذلك إلى إطلاق السيانيد داخل الجسم، ما يزيد من خطر التسمم، لا سيما عند الأطفال. طرق أخرى للتعرض للسيانيد لا يقتصر خطر السيانيد على تناول نوى الفواكه، بل يمكن التعرض له أيضًا عبر استنشاق الأدخنة الناتجة عن الحرائق، إذ تطلق بعض المواد المحترقة مركبات سامة، من بينها السيانيد. لذلك، يُوصى بفحص من يتعرضون للدخان الكثيف، خاصة في حالات الحرائق المنزلية أو الصناعية. أعراض التسمم بالسيانيد كشف الدكتور الشمايلة أن أعراض التسمم تبدأ عادةً بصداع مفاجئ ودوخة، يليها ضيق في التنفس، فقدان الوعي، تشنجات عضلية، وقد تصل إلى الوفاة. كما يمكن ملاحظة رائحة مميزة تشبه رائحة اللوز المر عند المصاب، وهي إحدى العلامات التقليدية الدالة على وجود التسمم بالسيانيد. حقيقة "الأميغدالين" في نوى المشمش وحذّر الشمايلة من معتقد شائع وخاطئ، بأن نوى المشمش تحتوي على مركب "أميغدالين" (Amygdalin) الذي يُعتقد أنه يعالج السرطان. وأكد أن الدراسات أثبتت أن هذا المركب يتحول داخل الجسم إلى السيانيد، مما قد يؤدي إلى تسمم حاد دون أي فائدة علاجية مثبتة. وقد وُثقت العديد من حالات التسمم لدى أشخاص تناولوا مستخلصات هذا المركب كمكمل بديل، خاصة مرضى السرطان أو من يعانون من ضعف الكبد والكلى. الاستجابة السريعة ضرورية وشدد الشمايلة على أهمية التوجه الفوري إلى أقرب مركز طبي عند الاشتباه بالتعرض للسيانيد، سواء من خلال تناول نوى اللوزيات أو استنشاق الأدخنة. تشمل الأعراض التي تتطلب التدخل العاجل: الصداع المفاجئ، ضيق التنفس، أو فقدان الوعي. فقد تكون سرعة التصرّف هي الفارق بين الحياة والموت.

السوسنة
منذ 3 أيام
- صحة
- السوسنة
الطب الشرعي الأردني يحذر من خطر السيانيد
السوسنة - حذر مدير المركز الوطني للطب الشرعي في الأردن، الدكتور ماجد الشمايلة، من خطورة مادة السيانيد شديدة السمية، والتي قد تؤدي إلى الوفاة خلال دقائق في حال التعرض لها بجرعات كبيرة، سواء عن طريق الابتلاع أو الاستنشاق. وأشار الشمايلة إلى أن السيانيد، رغم ندرته في الحياة اليومية، يوجد في مصادر طبيعية، مثل نوى ثمار "اللوزيات" كالمشمش والكرز والخوخ والتفاح، خاصة عند مضغ هذه النوى أو تناولها بكميات كبيرة. ونبّه إلى أن الأطفال هم الأكثر عرضة للتسمم بهذه الطريقة. وأوضح أن أعراض التسمم بالسيانيد تشمل الصداع الحاد، الدوخة، ضيق التنفس، التشنجات، وفقدان الوعي، وقد تنتهي بالوفاة، مشيرًا إلى أن المصاب قد تظهر عليه رائحة تشبه اللوز المر. ولفت الشمايلة إلى أن المادة قد تُستَنشق أيضًا خلال الحرائق، حيث تطلق بعض المواد المحترقة مركبات سامة منها السيانيد، ما يستدعي فحص المصابين بالدخان الكثيف. كما شدد على خطورة الاعتقاد الخاطئ بأن "الأميغدالين"، الموجود في نوى المشمش، يعالج السرطان، مبينًا أن هذا المركب يتحول داخل الجسم إلى السيانيد، وقد وثقت عدة حالات تسمم بسببه. وأكد أن التوجه السريع إلى المراكز الطبية في حال الاشتباه بالتسمم، هو مفتاح إنقاذ الحياة، داعيًا لزيادة التوعية بخطر هذه المادة، رغم ندرة استخدامها، مستشهدًا بحالة قتل نادرة تعود لعام 1995 في الأردن، استخدم فيها السيانيد كوسيلة لقتل طفلين. أقرأ أيضًا: