أحدث الأخبار مع #ماجدالمذحجي


اليمن الآن
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ملياردير يهودي يدعم منظمات يمنية لخدمة الحوثيين
ووفقًا لما نشره الخراز على حسابه في منصة إكس، فإن هذه التمويلات تشمل: مؤسسة مواطنة، التي تديرها رضية المتوكل، وتحصل على 200 ألف دولار سنويًا. ورضية المتوكل المقيمة في صنعاء عملت طوال السنوات الماضية على تمييع مجازر وجرائم الحرب التي ارتكبها الحوثيون أمام المجتمع الدولي وتجميل سياستهم. مركز صنعاء للدراسات، الذي يديره ماجد المذحجي وفارع المسلمي، ويمول أيضًا بمبلغ 200 ألف دولار سنويًا. المعهد الملكي للشؤون الدولية (تشاتام هاوس البريطاني)، الذي يعمل فيه فارع المسلمي كباحث، ويتلقى دعمًا سنويًا يصل إلى مليون دولار. وأشار الخراز إلى أن هذه الكيانات لعبت دورًا في تحسين صورة الحوثيين في الغرب، وعرقلة أي قرارات دولية ضدهم، عبر تسليط الضوء على الأزمة الإنسانية لتبرير ممارسات المليشيا. الإفصاح عن هذه المعلومات يفتح باب التساؤلات حول طبيعة الدعم المالي الذي تتلقاه بعض المراكز البحثية والمنظمات الحقوقية، ودورها في صياغة السرديات التي تؤثر على مواقف المجتمع الدولي تجاه الصراع في اليمن. اليمن،الحوثيين،يهودي شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق الطاقة النووية: هاذي الدولة العربية تتصدر العالم بفضل احتياطيات الثوريوم الضخمة


حضرموت نت
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
الضربات الأمريكية ومسارات التصعيد المحتملة ضد الحوثيين
أكد محلل سياسي يمني بارز أن 'حدود المسافة التي ستذهب إليها أمريكا في مواجهة الحوثيين لا تزال غامضة بقدر ما هي واعدة بالنسبة لخصوم الجماعة، الذين شعروا البارحة بأن الفرامل السعودية التي عطلت المواجهة مع الحوثيين طويلاً تم تعويضها أخيراً بالاندفاعة الجديدة من واشنطن ترامب'. واعتبر رئيس مركز صنعاء للدراسات 'ماجد المذحجي' في منشور مطول له على منصة إكس – رصده المشهد اليمني- أن استمرارية هذه الاندفاعة تبقى محكومة بعوامل محركة أساسية: أولها حرص ترامب على مفارقة عهد بايدن واستجابة الديمقراطيين الضعيفة تجاه تهديدات إيران وحلفائها، وثانياً تقويض قدرة الحوثيين على خلق تهديد مرة أخرى في البحر الأحمر، فجوهر فكرة القوة الأمريكية والنموذج الاقتصادي الخاص هو ضمانها سيولة التجارة والشحن في البحار والمحيطات ومنذ الحرب العالمية الثانية كانت الولايات المتحدة الضامن لذلك'. ولفت 'المذحجي' إلى أن الضربات الأمريكية ضد الحوثيين استهدفت 'إرسال رسائل واضحة بأن النسخة الحالية من عهد ترامب تلتزم فيها الولايات المتحدة بضمان مصالحها ومصالح شركائها وحلفائها الإقليميين تجاه أي تهديدات، وخصوصاً أنه ما زالت واقعة استهداف مصفاة بقيق في السعودية التي أدار فيها ترامب ظهره حينها للمملكة وألحقت ضرراً بالغاً بصورة الولايات المتحدة كحليف موثوق الأمر الذي لعب دوراً كبيراً في تضرر التزام السعودية بحرب اليمن. ورابعاً إضعاف وتقويض آخر منصة متقدمة للدفاع عن طهران، وهو أمر مكلف لإيران بعد ما حدث في لبنان وسوريا'. وأشار إلى أنه 'علاوة على أن هذا الخليط من الضربات العسكرية والاغتيالات والضغط الاقتصادي سيعطل قدرة الحوثيين على مراكمة القوة وتعويض الخسائر وجعل قاعدة سيطرتهم شديدة الصرامة أكثر هشاشة وتقلباً، وأخيراً إدارة جموح إسرائيل عبر التعامل مع التهديدات التي تواجهها من قبل أمريكا، والتحكم بالعائد السياسي لذلك لامتصاص ضغوط إسرائيل وحلفائها الداخليين في واشنطن التي تريد وتضغط بقوة لاستهداف البرنامج النووي الإيراني'.


اليمن الآن
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الضربات الأمريكية ومسارات التصعيد المحتملة ضد الحوثيين
أكد محلل سياسي يمني بارز أن "حدود المسافة التي ستذهب إليها أمريكا في مواجهة الحوثيين لا تزال غامضة بقدر ما هي واعدة بالنسبة لخصوم الجماعة، الذين شعروا البارحة بأن الفرامل السعودية التي عطلت المواجهة مع الحوثيين طويلاً تم تعويضها أخيراً بالاندفاعة الجديدة من واشنطن ترامب". واعتبر رئيس مركز صنعاء للدراسات "ماجد المذحجي" في منشور مطول له على منصة إكس - رصده المشهد اليمني- أن استمرارية هذه الاندفاعة تبقى محكومة بعوامل محركة أساسية: أولها حرص ترامب على مفارقة عهد بايدن واستجابة الديمقراطيين الضعيفة تجاه تهديدات إيران وحلفائها، وثانياً تقويض قدرة الحوثيين على خلق تهديد مرة أخرى في البحر الأحمر، فجوهر فكرة القوة الأمريكية والنموذج الاقتصادي الخاص هو ضمانها سيولة التجارة والشحن في البحار والمحيطات ومنذ الحرب العالمية الثانية كانت الولايات المتحدة الضامن لذلك". ولفت "المذحجي" إلى أن الضربات الأمريكية ضد الحوثيين استهدفت "إرسال رسائل واضحة بأن النسخة الحالية من عهد ترامب تلتزم فيها الولايات المتحدة بضمان مصالحها ومصالح شركائها وحلفائها الإقليميين تجاه أي تهديدات، وخصوصاً أنه ما زالت واقعة استهداف مصفاة بقيق في السعودية التي أدار فيها ترامب ظهره حينها للمملكة وألحقت ضرراً بالغاً بصورة الولايات المتحدة كحليف موثوق الأمر الذي لعب دوراً كبيراً في تضرر التزام السعودية بحرب اليمن. ورابعاً إضعاف وتقويض آخر منصة متقدمة للدفاع عن طهران، وهو أمر مكلف لإيران بعد ما حدث في لبنان وسوريا". وأشار إلى أنه "علاوة على أن هذا الخليط من الضربات العسكرية والاغتيالات والضغط الاقتصادي سيعطل قدرة الحوثيين على مراكمة القوة وتعويض الخسائر وجعل قاعدة سيطرتهم شديدة الصرامة أكثر هشاشة وتقلباً، وأخيراً إدارة جموح إسرائيل عبر التعامل مع التهديدات التي تواجهها من قبل أمريكا، والتحكم بالعائد السياسي لذلك لامتصاص ضغوط إسرائيل وحلفائها الداخليين في واشنطن التي تريد وتضغط بقوة لاستهداف البرنامج النووي الإيراني".