logo
#

أحدث الأخبار مع #ماجدةموريس،

تفاصيل مبادرة دعم وتشجيع المواهب الناشئة في الكتابة الدرامية
تفاصيل مبادرة دعم وتشجيع المواهب الناشئة في الكتابة الدرامية

فيتو

timeمنذ 11 ساعات

  • ترفيه
  • فيتو

تفاصيل مبادرة دعم وتشجيع المواهب الناشئة في الكتابة الدرامية

عقدت لجنة الدراما التابعة للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برئاسة الناقدة ماجدة موريس، اجتماعها الدوري، بحضور الكاتبة الصحفية علا الشافعي، عضو المجلس وأعضاء اللجنة. واستضافت اللجنة الكاتب عبد الرحيم كمال، مساعد وزير الثقافة لشئون الرقابة على المصنفات الفنية، وذلك لمناقشة دورالرقابة الفنية على الأعمال الدرامية المقدمة إليها، وأهم المعايير التي تلتزم بها الرقابة. وناقشت اللجنة الأعمال الدرامية التي عُرضت عليها في رمضان الماضي، ومدى التزام هذه الأعمال بالمعايير الرقابية وبأكواد المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وبحثت اللجنة إمكانية التعاون المشترك بين لجنة الدراما والرقابة الفنية. وأثنى الكاتب عبد الرحيم كمال، على المواهب المصرية من الشباب من خلال أعمالهم الدرامية المبتكرة التي تُقدَّم للرقابة والتي من شأنها أن تُثري المشهد الفني المصري. واقترحت لجنة الدراما إطلاق مبادرة لدعم وتشجيع المواهب الناشئة في الكتابة الدرامية وتعكس مدى اهتمام المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ممثلًا في لجنة الدراما وانطلاقًا من دوره المجتمعي، وقد اتفق أعضاء اللجنة على أهمية دعم وتشجيع المواهب الجديدة بما يساعد على ترسيخ مفاهيم القيمة الفنية لمصر، ومدى أهمية قوتها الناعمة. شارك في الاجتماع من أعضاء اللجنة، المخرج الكبير أحمد صقر، والناقدة سارة نعمة الله، والناقدة رانيا يوسف، والسيدة دينا المقدم، من ذوي الخبرة الصحفية والنقد الفني، والشاعر والروائي والناقد أحمد إبراهيم الشريف، والناقد الفني والسيناريست زين خيري شلبي. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

غضب منها عادل إمام سابقاً.. هل تنجح لجنة الدراما في مهمتها؟
غضب منها عادل إمام سابقاً.. هل تنجح لجنة الدراما في مهمتها؟

جو 24

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جو 24

غضب منها عادل إمام سابقاً.. هل تنجح لجنة الدراما في مهمتها؟

جو 24 : غضبُ المصريين من محتوى بعض الأعمال الدرامية التي عرضت في شهر رمضان، دفع السلطات المصرية لاتخاذ قرار بإعادة تشكيل لجنة الدراما. لتصبح اللجنة الجديدة برئاسة الكاتبة والناقدة ماجدة موريس، كما أضيف المخرج المصري أحمد صقر إلى عضوية اللجنة، مع الإبقاء على التشكيل السابق، وهو القرار الذي اتخذه المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر برئاسة خالد عبد العزيز. تلك الخطوة التي علق عليها الناقد الفني طارق الشناوي في تصريحات لـ"العربية.نت"، بعدما أكد أنه لا توجد دراما تتقدم من خلال اللجان. مشيرا إلى أن هذه الخطوة ليست الأولى من نوعها، حيث قام بها سابقا الراحل مكرم محمد أحمد، وقت توليه رئاسة المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، بتشكيل لجنة دراما ترأسها محمد فاضل. وقتها وضعت اللجنة بعض المعايير، وهو ما أغضب الفنان عادل إمام، الذي عبر عن غضبه من ذلك، مع الإعلامي الراحل وائل الإبراشي، وانتقد الأمر قائلا "مفيش حاجه اسمها لجنة تقولك اعمل إيه ومتعملش إيه". ليعبر الشناوي عن عدم تفاؤله من هذه الخطوة، معتبرا أن الأصح هو أن تكون هناك خطوط عريضة يتم وضعها بدلا من عمل تفاصيل كاملة لتطوير الدراما. وأكد الشناوي أن تطوير الدراما يأتي من فتح باب مناقشة كافة القضايا، وهو ما يحدث هذا العام في مسلسل "لام شمسية"، الذي يناقش قضية التحرش بالأطفال، معتبرا أنها من المرات القليلة التي يتم فيها مناقشة مثل هذه القضية. وطالب الشناوي بفتح الباب أمام الأفكار، وعدم الانصياع لجزء كبير من المطالبات المتعلقة بتقييد الفن، معتبرا أن الأفضل هو التوجه لفتح الأبواب أمام الأفكار وإزالة القيود. "عمر ما كان القيد هو طريق الإبداع".. هكذا لخص الشناوي وجهة نظره، مؤكدا أن اللجان عبر التاريخ لم ينتج عنها إبداع، فقدم سيد درويش موسيقاه بعيدا عن اللجان، وقدم نجيب محفوظ كتاباته دون لجان، وهو ما ينطبق أيضا على صلاح أبو سيف ويوسف شاهين. تابعو الأردن 24 على

«إيه تعمل (الماجدة) في الوش العكر»؟! بقلم حمدي رزق
«إيه تعمل (الماجدة) في الوش العكر»؟! بقلم حمدي رزق

الاقباط اليوم

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاقباط اليوم

«إيه تعمل (الماجدة) في الوش العكر»؟! بقلم حمدي رزق

بقلم حمدي رزق بمجرد إعلان التشكيل الجديد للجنة الدراما فى المجلس الأعلى للإعلام، برئاسة الأستاذة ماجدة موريس، حتى تذكرت مثلًا شعبيًا ذائعًا، إيه تعمل الماشطة فى الوش العكر! وبالمثل إيه تعمل الماجدة فى الوش العكر!! والماشطة فى المثل الشعبى سيدة تحسن المَشْط وتتَّخذه حِرفة، والماجدة فى العنوان أعلاه، ناقدتنا الكبيرة التى عُرف عنها حسن الفرز بين الغَثِّ والسمين، بالسين لا بالثاء! ترجمة المثل أعلاه، ماذا يمكن أن تغيره الماشطة إذا كان وجه المستهدف تحسينه (بشع)، أخشى مهمة العزيزة ماجدة صعبة، وجه الدراما التلفزيونية (عكر)، وجه بشع يحتاج إلى نَطاسيّ، طَبيب حَاذق، وليس إلى صحفى ناقد، الوجه البشع يحتاج إلى عمليات تجميل عميقة، لا تزويق بمساحيق ملونة. اختصاص اللجنة كما ورد تكليفًا، متابعة ودراسة ورصد الأعمال الدرامية التى تعرض فى وسائل الإعلام، وإعداد تقرير بهذه الدراسة، وفحص المخالفات التى يجرى رصدها، والتحقق من ثبوتها واقتراح القرار المناسب لها، ومتابعة الالتزام بتطبيق المعايير والأعراف المكتوبة الأكواد الصادرة عن المجلس بقرار رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام رقم 62 لسنة 2019. مهمة اللجنة لاحقة، بعدية وليست قبلية، تقييمية وليست إنتاجية، المطلوب ليس لجانًا رقابية، بل لجانًا حوارية، ربما يلبى قرار رئيس الوزراء مصطفى مدبولى بتشكيل مجموعة عمل تعنى بوضع رؤية مستقبلية للإعلام والدراما، الحاجة الملحة إلى دراسة معمقة لحال الدراما، تنقذها من السقوط الحر بفعل عوامل الجاذبية التمويلية من خارج الحدود. المطلوب، كما أتخيل، نفحة تمويلية بنكية، بحوافز سخية لإقالة صناعة الدراما من عثرتها الإنتاجية، حزمة تمويلية تغرى بإنتاج دراما تسهم فى تشكيل الوعى الوطنى، وتبتعد بمسافة عن مسلسلات الصابون ذات الرائحة النفاذة التى تأنفها الأنوف الحساسة! فى الجوار، هناك من يمول الغث على حساب السمين، يصدر لنا الدراما المصرية التى تقاعسنا عن إنتاجها، على طريقة بضاعتكم ورُدَّت إليكم، وتروج بضاعته المغشوشة فى ظل الشح الدرامى المنتج وطنيًّا. وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر، وهل تصلح حبيبتنا (الماجدة) ما أفسده التمويل الإنتاجى السخى من خارج الحدود لدراما تسود وجه المجتمع المصرى، وترسم رجاله جانحين خارجين عن القانون، ونساؤه سبايا بغايا وراقصات؟ أخشى اللجنة لا تملك سلطة فعلية على الأعمال الدرامية، ولا تشاهدها إلا بعد عرضها، بعد أن تقع الواقعة، تقع الفاس فى الراس، وتعرض الأعمال وتنتشر لغتها السوقية ومشاهدها المبتذلة بين الناس، مهمة اللجنة المشاهدة عبر المنصات. تفكيك الأزمة (أزمة الدراما) والكلام إلى رئيس الوزراء، فى بيت المنتجين، لجنة ماجدة ليست محل الأزمة، الأزمة أزمة إنتاجية بالأساس، وتعدد المنصات الإنتاجية بحرية إبداعية كافية يضمن تنوعًا يفرز أعمالًا إبداعية تعوض عطش السنين إلى دراما تعبر عن المجموع الوطنى لا تسقط فى بئر الإدمان. أزمة الدراما، فى وجه آخر، أزمة ورق مكتوب، من يكتب الورق، صحيح ليس بيننا طيبو الذكر وحيد حامد وأسامة أنور عكاشة وصالح مرسى، ولكن لم ولن نعدم كتابًا مجيدين يكتبون من بنات أفكارهم، لا يملى عليهم، وبين ظهرانينا كتاب محترفون وورقهم فى ثلاجات الإنتاج. هناك من يفضل الغث على السمين، لسبب معلوم، ولا تتحدث به الأقلام الباهتة التى تصمت على مسلسل الاستلاب الثقافى المتسلسل فى دراما رمضان!

غضب منها عادل إمام سابقاً.. هل تنجح لجنة الدراما في مهمتها؟
غضب منها عادل إمام سابقاً.. هل تنجح لجنة الدراما في مهمتها؟

صوت لبنان

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صوت لبنان

غضب منها عادل إمام سابقاً.. هل تنجح لجنة الدراما في مهمتها؟

العربية غضبُ المصريين من محتوى بعض الأعمال الدرامية التي عرضت في شهر رمضان، دفع السلطات المصرية لاتخاذ قرار بإعادة تشكيل لجنة الدراما. لتصبح اللجنة الجديدة برئاسة الكاتبة والناقدة ماجدة موريس، كما أضيف المخرج المصري أحمد صقر إلى عضوية اللجنة، مع الإبقاء على التشكيل السابق، وهو القرار الذي اتخذه المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر برئاسة خالد عبد العزيز. تلك الخطوة التي علق عليها الناقد الفني طارق الشناوي في تصريحات لـ"العربية.نت"، بعدما أكد أنه لا توجد دراما تتقدم من خلال اللجان. مشيرا إلى أن هذه الخطوة ليست الأولى من نوعها، حيث قام بها سابقا الراحل مكرم محمد أحمد، وقت توليه رئاسة المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، بتشكيل لجنة دراما ترأسها محمد فاضل. وقتها وضعت اللجنة بعض المعايير، وهو ما أغضب الفنان عادل إمام، الذي عبر عن غضبه من ذلك، مع الإعلامي الراحل وائل الإبراشي، وانتقد الأمر قائلا "مفيش حاجه اسمها لجنة تقولك اعمل إيه ومتعملش إيه". ليعبر الشناوي عن عدم تفاؤله من هذه الخطوة، معتبرا أن الأصح هو أن تكون هناك خطوط عريضة يتم وضعها بدلا من عمل تفاصيل كاملة لتطوير الدراما. وأكد الشناوي أن تطوير الدراما يأتي من فتح باب مناقشة كافة القضايا، وهو ما يحدث هذا العام في مسلسل "لام شمسية"، الذي يناقش قضية التحرش بالأطفال، معتبرا أنها من المرات القليلة التي يتم فيها مناقشة مثل هذه القضية. وطالب الشناوي بفتح الباب أمام الأفكار، وعدم الانصياع لجزء كبير من المطالبات المتعلقة بتقييد الفن، معتبرا أن الأفضل هو التوجه لفتح الأبواب أمام الأفكار وإزالة القيود. "عمر ما كان القيد هو طريق الإبداع".. هكذا لخص الشناوي وجهة نظره، مؤكدا أن اللجان عبر التاريخ لم ينتج عنها إبداع، فقدم سيد درويش موسيقاه بعيدا عن اللجان، وقدم نجيب محفوظ كتاباته دون لجان، وهو ما ينطبق أيضا على صلاح أبو سيف ويوسف شاهين.

''بين القطايف والإجرام'' بقلم م.اشرف الكرم
''بين القطايف والإجرام'' بقلم م.اشرف الكرم

المصريين بالخارج

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المصريين بالخارج

''بين القطايف والإجرام'' بقلم م.اشرف الكرم

تابعنا بسعادة الأحكام النهائية التي أطلقها الشعب المصري، المتابع للدراما والبرامج على القنوات الفضائية لموسم رمضان 2025م، ورأينا نتيجة الاستفتاء الضمني الكبير، الذي جرى على ما تعرضه القنوات الفضائية من برامج ترفيهية ودراما تم إنتاجها بتكاليف باهظه تعدت المليار جنيه، وما شاهده المصريون في برنامج "قطايف" الفنان سامح حسين، و الذي ظهر فيه بوضوح هوى هذا الشعب المصري العظيم، يسبح متسقًا مع كلِ من يُضيف إليه قيمة من خلال الفن، كما هو الحال في برنامج "قطايف"، وفي نفس الوقت يقاوم التيار الهادر الهابط للدراما الممجوجة، والمعروضة على بعض القنوات. وأيضًا ظهر ذلك جليًا، في فرحة المجتمع المصري باستقالة أحد القائمين على هذه النوعيه من الدراما الهابطة المليئة بالإجرام والبلطجة أو بالجنس والابتذال، في دراما لا تعبر إلا عن الشاذ في المجتمع المصري. ونحن لا نُنكر وجود هذه السلبيات الشاذة بين أفراد المجتمع في العديد من طبقاته الاجتماعيه، لكن يظل نقلها على الشاشات عبر بعض الأعمال الفنية بتفصيل التفاصيل، هو نوع من أنواع نشر هذه السلبيات التي توجد في البعض من أبناء المجتمع وليست فيه كله، في حين أننا نجد نفس هذه السلبيات الشاذة منتشرة في المجتمعات الأخرى المشابهة للمجتمع المصري من حولنا، ولا نجد أي تسويق إعلامي لهذه السلبيات لديهم، فتكون النتيجة الطبيعية، أن الصورة الذهنية عن تلك المجتمعات أفضل بكثير من الصورة الذهنية عن مجتمعنا المصري، وهذا بسبب التسويق الإعلامي السيء للسلوكيات الشاذة لدينا عبر هذه الدراما الهابطة. وقد سرَّني كثيرًا ما تابعته أيضًا من المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وقراره بإعادة تشكيل لجنة الدراما لتكون برئاسة الكاتبة والناقدة الفنية ماجدة موريس، لمراجعة اي مخالفات في الدراما المعروضة على الشاشات. وأيضًا قرار عودة قطاع الانتاج الدرامي إلى ماسبيرو يعد خطوة مهمة لظهور أعمال ذات قيمة، ليرتوي شبابنا من تلك الأعمال الفنية الوطنية كما ارتوينا منها في زمن السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، لنجد في المستقبل ما يماثل "دموع في عيون وقحة" و "ليالي الحلمية" و "أرابيسك" و "لن أعيش في جلباب أبي"، وغيرها من الدراما المحترمة التي تقدم هدفًا نافعًا للمشاهدين، محتضنةً رسالة وطنية بشكل فني ودرامي مفيد يُشكل في شبابنا الانتماء للوطن، ويبتعد بهم عن البلطجة والعهر والإجرام. Page 2

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store