logo
#

أحدث الأخبار مع #ماجدعليالمنصوري

توقيع مذكرة تفاهم بين نادي صقاري الإمارات والمجلس الدولي للصيد
توقيع مذكرة تفاهم بين نادي صقاري الإمارات والمجلس الدولي للصيد

الأموال

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الأموال

توقيع مذكرة تفاهم بين نادي صقاري الإمارات والمجلس الدولي للصيد

ماجد علي المنصوري: الشيخ زايد أوّل من جمع صقّاري العالم لوضع استراتيجية دولية للحفاظ على الصقارة كتراث إنساني عالمي قال معالي ماجد علي المنصوري، الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، إنّ الصقارة أصبحت نموذجًا عالميًا في التعاون الدولي والحوار الثقافي. وأكد أنّه نتيجةً لجهود مكثفة قادتها دولة الإمارات، تمّ تسجيل الصقارة عام 2010 ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية في منظمة اليونسكو. جاء ذلك خلال مُشاركة معاليه يوم أمس السبت بالعاصمة القطرية، في أعمال الجمعية العمومية الـ (71) للمجلس الدولي الصيد وحماية الحياة البرية CIC، التي تُختتم اليوم، في جلسة عمل حول "الصقارة في الجزيرة العربية" بحضور نخبة من الخبراء والمُتخصّصين من مختلف أنحاء العالم. وتنعقد الجمعية العمومية خلال الفترة من 25-27 أبريل الجاري. ويضم المجلس الدولي نحو 1900 عضو في 86 دولة، ويهدف لتعزيز الإدارة المُستدامة للحياة البرية والموارد الطبيعية. وقال الأمين العام لنادي صقاري الإمارات خلال كلمته، إننا نستذكر بهذه المناسبة محطة تاريخية بارزة في مسيرة الصقارة العالمية، وهي انعقاد المؤتمر العالمي الأول للصقارة في أبوظبي عام 1976، الذي جمع لأول مرّة بين صقاري الجزيرة العربية ونظرائهم في أمريكا الشمالية وأوروبا والشرق الأقصى. وقد كان هذا المؤتمر نقطة انطلاق استراتيجية قادها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، لجمع صقّاري العالم ليكونوا روّادًا في حماية الطبيعة وصون الأنواع، والحفاظ على الصقارة كتراث إنساني عالمي مُشترك. ومن هذا المُنطلق، يظل التعليم ونشر الوعي بين الأجيال الجديدة أمرًا جوهريًا، لضمان استدامة الصقارة كتراث إنساني، وتعزيز دور الصيد المُستدام في الحفاظ على البيئة. وأعلن معالي ماجد علي المنصوري بهذه المناسبة عن توقيع مذكرة تفاهم بين نادي صقاري الإمارات والمجلس الدولي للحفاظ على الصيد والحياة البرية، بهدف تعزيز التعاون في مشاريع الحفاظ على البيئة، ودعم التراث الثقافي للصقارة، والتنسيق المشترك لتنظيم الفعاليات التي تعزز الاستدامة وحماية الحياة البرية. وأوضح أنّه من خلال هذه المُبادرات، يسعى نادي صقاري الإمارات إلى الحفاظ على الصيد بالصقور كتراث إنساني، وترسيخ المبادئ السليمة للصقارة العربية، وتعزيز الصيد المُستدام، ودعم الدراسات والتشريعات التي تساهم في الحفاظ على التنوع البيولوجي، إلى جانب مشاريع إكثار الصقور والطرائد في الأسر، وحماية بيئاتها الطبيعية. وتشمل مذكرة التفاهم، التعاون في نشر الوعي بأخلاقيات الصقارة، الحفاظ على التقاليد الأصيلة، وتطوير أساليب الصيد المُستدامة. كما تتضمّن التبادل الثقافي بين الطلاب في مجال الصقارة، وتبادل المعرفة والخبرات بين الصقارين الإماراتيين وصقّاري الدول الأخرى المُنضوية تحت مظلّة المجلس الدولي للصيد. بالإضافة إلى إبراز الصقارة كوسيلة مُستدامة تتوافق مع الأهداف الدولية لصون البيئة. والترويج لأهمية الصقارة عبر المنصّات العالمية، بما في ذلك فعاليات المجلس ومبادرات منظمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي. كما وتشمل مذكرة التفاهم أيضاً دعم مُشاركة مزارع إكثار الصقور في الفعاليات ذات الصلة بالصقارة التي يُنظّمها الطرفان، والتعاون في تنظيم مزادات الصقور، وابتكار خطط وأنشطة جديدة لتوسيع التعاون في مجال الصيد بالسلوقي وتسليط الضوء على الجوانب الثقافية وغناها، والتعاون في الحفاظ على الطرائد وزيادة الوعي العالمي بأهمية الحفاظ على البيئة.

ختام ناجح لموسم الصقارة التعليمي الـ9 بمدرسة محمد بن زايد
ختام ناجح لموسم الصقارة التعليمي الـ9 بمدرسة محمد بن زايد

الوطن

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الوطن

ختام ناجح لموسم الصقارة التعليمي الـ9 بمدرسة محمد بن زايد

شهدت مدرسة محمد بن زايد للصقارة المشروع التعليمي الرائد لنادي صقّاري الإمارات، منذ تأسيسها في عام 2016، إقبالاً واسعاً على تعلّم فن الصيد بالصقور وتقاليد العيش في الصحراء. إذ استطاعت أن تستقطب حتى اليوم وعبر تسعة مواسم 6696 طالباً من الجنسين، منهم 4342 من الذكور، و2354 من الإناث. ووفق التقرير الإحصائي والتقييمي الصادر مؤخراً عن النادي في شهر مارس الحالي، فقد شارك خلال الموسم التاسع 1622 طالبة وطالباً وهو أعلى عدد من الطلبة المُتدرّبين في تاريخ المدرسة. واستقطب الموسم الذي أقيم خلال الفترة من 2 نوفمبر 2024 إلى 28 فبراير 2025 حضوراً مميزاً من طلبة المدارس، حيث تعرّف جيل جديد منهم على فنّ الصقارة بشغف وفضول عبر دروس نظرية وجلسات تطبيقية عملية، بما في ذلك إطلاق الصقور في البرية واكتشاف الصحراء وآداب السنع، مؤكدين حرصهم على إبقاء تراثهم العريق حيّاً. وأكد معالي ماجد علي المنصوري الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، أنّ مدرسة محمد بن زايد للصقارة وفراسة الصحراء تهدف إلى زيادة الوعي بقيمة الصقارة بوصفها تراثا إنسانيا، وغرس المبادئ والممارسات الصحيحة لهذا التراث العربي الأصيل في النشء وأكد أن ذلك يشكّل جزءاً من الجهود المبذولة لتعميق التواصل بين الحاضر والماضي، وإحياء إنجازات الصقار الرائد على مستوى العالم، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، ونهجه الأصيل في المُحافظة على رياضة الصقارة وتوريثها لأجيال المستقبل. وتوجّه معاليه بالشكروالتقدير لسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس نادي صقاري الإمارات لدعم سموه المتواصل لجهود ومشاريع صون رياضة الصيد بالصقور والحفاظ على التراث الثقافي العريق لدولة الإمارات، وبشكل خاص دعم سموه أنشطة وفعاليات وبرامج النادي ومدرسة محمد بن زايد للصقارة وفراسة الصحراء. كانت أنشطة المدرسة للموسم التاسع قد انطلقت مع مطلع شهر نوفمبر الماضي من خلال ثلاث دورات مُفيدة وممتمعة للطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و 17 عاماً، الأولى هي دورة المهارات الأساسية (وهي مثالية للمُبتدئين) و دورة العضوية (للصقّارين الشباب الراغبين في التعلّم بشكل أعمق) إضافة إلى الأنشطة الجماعية التعليمية والمُناسبة للفئات العُمرية كافة. ومن مزايا تفرّد مدرسة محمد بن زايد للصقارة وفراسة الصحراء، كونها تمنح الفتيات فرصة فريدة لتعلّم مهارات تحتفي بتراث الإمارات الغني إلى جانب الاستمتاع بتجارب عملية. وعبر توطيد علاقة خاصة مع الصقور وإتقان التقنيات الأساسية للصقارة، تتعلّم الطالبات المزيد عن فنّ الصيد بالصقور، ليُصبحن جزءاً من هذا التقليد العريق الذي تتوارثه الأجيال وتحرص على صونه اعتزازاً وفخراً به. وتشهد 'الحضيرة' خلال المواسم التعليمية للمدرسة، قصصاً شيّقة عن المقناص ورحلات الصيد التي كان يقوم بها الصقّارون الإماراتيون منذ عقود طويلة إضافة إلى تعزيز مبادئ السنع وآداب الضيافة وتقاليدها والمجالس العربية التي تُمثّل جزءاً مهماً في حياة أفراد المجتمع في الإمارات. ويحصل الطلبة على معلومات وافية عن النباتات الفريدة في البيئة الصحراوية والآثار المُدهشة للحيوانات التي توجد في البرية. وتُقدّم مدرسة محمد بن زايد للصقارة باقة من البرامج التعليمية المميزة منها دروس نظرية في تربية الصقور (أنواعها، وتشريحها، طرائدها، مبادئ الصقارة وأخلاقياتها) وكيفية الحفاظ على الصقور (أسس التعامل معها، وكيفية استدامتها) و الدروس العملية للصقارة (التعامل مع الصقور، تدريبها وتربيتها ورعايتها، والحفاظ عليها) وفراسة الصحراء (الآداب والسنع والأخلاقيات الواجب اتباعها) إلى جانب التعرّف على أهمية طائر الحبارى في الصقارة العربية.وام

مدرسة محمد بن زايد للصقارة تستقطب 6 آلاف طالب خلال 9 سنوات
مدرسة محمد بن زايد للصقارة تستقطب 6 آلاف طالب خلال 9 سنوات

البيان

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

مدرسة محمد بن زايد للصقارة تستقطب 6 آلاف طالب خلال 9 سنوات

شهد الموسم التاسع لمدرسة محمد بن زايد للصقارة وفراسة الصحراء، الذي امتد على مدى 4 أشهر، حضوراً مميزاً من طلبة المدارس، حيث تعرّف جيل جديد منهم إلى فنّ الصقارة بشغف وفضول، عبر دروس نظرية، وجلسات تطبيقية عملية، بما في ذلك إطلاق الصقور في البرية، واكتشاف الصحراء، وآداب السنع، مؤكدين حرصهم على إبقاء تراثهم العريق حيّاً، وبحسب التقرير الإحصائي والتقييمي الصادر مؤخراً عن النادي، في شهر مارس الحالي، شارك خلال الموسم الأخير 1622 طالبة وطالباً، وهو أعلى عدد من الطلبة المُتدرّبين في تاريخ المدرسة، كما استطاعت المدرسة على مدى 9 سنوات، أن تستقطب 6696 طالباً من الجنسين، منهم 4342 من الذكور، و2354 من الإناث. وأكد معالي ماجد علي المنصوري الأمين العام لنادي صقاري الإمارات، أنّ مدرسة محمد بن زايد للصقارة وفراسة الصحراء، تهدف إلى زيادة الوعي بقيمة الصقارة كتراث إنساني، وإحياء إنجازات الصقار الرائد على مستوى العالم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، ونهجه الأصيل في المحافظة على رياضة الصقارة، وتوريثها لأجيال المستقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store