logo
#

أحدث الأخبار مع #مارأنتيموسجاكيعقوب،

مظاهر الاحتفال بأحد الشعانين في كنيسة القيامة
مظاهر الاحتفال بأحد الشعانين في كنيسة القيامة

مصرس

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

مظاهر الاحتفال بأحد الشعانين في كنيسة القيامة

ترأس المطران مار أنتيموس جاك يعقوب، النائب البطريركي في القدس والأردن وسائر الديار المقدّسة، القداس الإلهي الاحتفالي بمناسبة أحد الشعانين في كنيسة القيامة، وذلك بمشاركة وحضور المطران مار تيموثاوس ماثيو، مطران الرعايا السريانية الهندية في الأراضي المقدسة، الذي حلّ ضيفًا على الأبرشية في هذه المناسبة المباركة. وشارك في القداس لفيف من الآباء الكهنة والرهبان والشمامسة، إلى جانب حشد غفير من أبناء الطائفة السريانية وجموع المؤمنين، حيث سادت أجواء من الخشوع والفرح الروحي، تخللها التراتيل والأناشيد الخاصة بأحد الشعانين.وخلال القداس، قام المطران مار تيموثاوس ماثيو بتقليد الصليب المقدّس للأب القس بيسيمون، كاهن الرعية السريانية الهندية في الأراضي المقدسة، الذي أنعم به قداسة سيدنا البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، تقديرًا لخدمته وتفانيه في الرعية.وفي ختام القداس، أقيمت الدورات التقليدية والرتب الطقسية، حيث انطلق الموكب بالطواف حول قبر السيد المسيح وسط صلوات وتهليلات وتسابيح ارتفعت من قلوب المؤمنين، تعبيرًا عن الفرح بحلول هذا الأسبوع المقدّس، وما يحمله من معاني الرجاء والخلاص.وقد عكست هذه المناسبة الروحية العميقة للمؤمنين الذين توحدت قلوبهم بالصلاة، راجين من الله أن تنعم هذه الأيام المباركة على العالم بالأمان والاستقرار والسلام.

مظاهر الاحتفال بأحد الشعانين في كنيسة القيامة
مظاهر الاحتفال بأحد الشعانين في كنيسة القيامة

البوابة

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البوابة

مظاهر الاحتفال بأحد الشعانين في كنيسة القيامة

ترأس المطران مار أنتيموس جاك يعقوب، النائب البطريركي في القدس والأردن وسائر الديار المقدّسة، القداس الإلهي الاحتفالي بمناسبة أحد الشعانين في كنيسة القيامة، وذلك بمشاركة وحضور المطران مار تيموثاوس ماثيو، مطران الرعايا السريانية الهندية في الأراضي المقدسة، الذي حلّ ضيفًا على الأبرشية في هذه المناسبة المباركة. وشارك في القداس لفيف من الآباء الكهنة والرهبان والشمامسة، إلى جانب حشد غفير من أبناء الطائفة السريانية وجموع المؤمنين، حيث سادت أجواء من الخشوع والفرح الروحي، تخللها التراتيل والأناشيد الخاصة بأحد الشعانين. وخلال القداس، قام المطران مار تيموثاوس ماثيو بتقليد الصليب المقدّس للأب القس بيسيمون، كاهن الرعية السريانية الهندية في الأراضي المقدسة، الذي أنعم به قداسة سيدنا البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، تقديرًا لخدمته وتفانيه في الرعية. وفي ختام القداس، أقيمت الدورات التقليدية والرتب الطقسية، حيث انطلق الموكب بالطواف حول قبر السيد المسيح وسط صلوات وتهليلات وتسابيح ارتفعت من قلوب المؤمنين، تعبيرًا عن الفرح بحلول هذا الأسبوع المقدّس، وما يحمله من معاني الرجاء والخلاص. وقد عكست هذه المناسبة الروحية العميقة للمؤمنين الذين توحدت قلوبهم بالصلاة، راجين من الله أن تنعم هذه الأيام المباركة على العالم بالأمان والاستقرار والسلام.

المطران يعقوب يزور كنيسة المهد في بيت لحم لإحياء طقوس أحد الشعانين
المطران يعقوب يزور كنيسة المهد في بيت لحم لإحياء طقوس أحد الشعانين

البوابة

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

المطران يعقوب يزور كنيسة المهد في بيت لحم لإحياء طقوس أحد الشعانين

توجه المطران مار أنتيموس جاك يعقوب، النائب البطريركي للقدس والأردن وسائر الديار المقدسة، برفقة الآباء ورهبان دير مار مرقس البطريركي في القدس، اليوم الإثنين، إلى كنيسة المهد في بيت لحم؛ وذلك لإحياء الصلوات والقداديس الخاصة التي تسبق أحد الشعانين وفقًا للتقويم الشرقي المتبع، في إطار التقاليد العريقة للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في الأراضي المقدسة. وشهدت الفعالية أداء صلاة تشمشت العذراء مريم في كنيسة العذراء للسريان الأرثوذكس ببيت لحم، تلاها انطلاق الموكب نحو كنيسة المهد، حيث كان في استقبالهم الأب القس بطرس نعمة، كاهن السريانية، إلى جانب ناهد ميرزا، رئيس جمعية السريان في بيت لحم، وإلياس باسوس، رئيس النادي السرياني، إضافةً إلى المطران فينذكتوس، مطران الروم الأرثوذكس الوكيل البطريركي في كنيسة المهد ورئيس دير الأرمن ومعاونه، وقد جرت مراسم الاستقبال وفق البروتوكول المعمول به لاستكمال الصلوات. وانطلقت الاحتفالات بالقداس الإلهي الذي أقامه الأب الربان بولس خانو، وسط حضور واسع من المصلين والمؤمنين، قبل أن يتوجه الموكب إلى مغارة المهد لإتمام الطقوس الخاصة بهذه المناسبة السنوية، التي تستمر لمدة يومين في الأسبوع الذي يسبق عيد الشعانين. وفي ختام الطقوس المقدسة، أعرب المطران يعقوب عن أمله في أن يكون هذا العيد رسالة محبة ورحمة ورجاء، داعيًا الله أن يعمّ الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة والعالم أجمع.

رسامة 14 شماسًا للسريان الأرثوذكس بالقدس
رسامة 14 شماسًا للسريان الأرثوذكس بالقدس

البوابة

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البوابة

رسامة 14 شماسًا للسريان الأرثوذكس بالقدس

احتفل المطران مار أنتيموس جاك يعقوب، النائب البطريركي في القدس والأردن وسائر الديار المقدسة للسريان الأرثوذكس، يوم أمس برسامة ١٤ شماساً جديداً، وذلك خلال قداس إلهي أُقيم بمناسبة عيد القديس مار أفرام السرياني في دير مار مرقس للسريان الأرثوذكس بالقدس. وشملت الرسامة ٤ مرتلين (مزمرونه)، و٧ قراء (قورويه)، و ٣ شمامسة رسائليين، ليخدموا في كنيسة مار يوسف ونيقوديموس في كنيسة القيامة وكنيسة السيدة العذراء في دير مار مرقس. ترأس المطران القداس الإلهي بمشاركة الآباء الربان شمعون جان، والربان برصوم كندو، والربان بولس خانو، والربان يعقوب البرطلي، بحضور عدد كبير من الشمامسة وجموع المؤمنين وعائلات المرتسمين. وفي عظته، شدد المطران مار أنتيموس على أن الشماسية هي دعوة للخدمة بتواضع ومحبة، مستشهداً بقول السيد المسيح: 'ما جئتُ لأُخدَمَ بل لأخدِمَ'، كما حثّ الشمامسة الجدد على الاقتداء بالرسل والقديس مار أفرام السرياني في تفانيهم لنشر كلمة الحق وخدمة الكنيسة. واختتم الاحتفال بروح من الفرح والإيمان، حيث قُدّمت التهاني للشمامسة الجدد وعائلاتهم وسط أجواء روحية مميزة.

النائب البطريركي لأبرشية القدس يحتفل بالقداس الإلهي لمعلمي وطلاب مدرسة مار أفرام السرياني
النائب البطريركي لأبرشية القدس يحتفل بالقداس الإلهي لمعلمي وطلاب مدرسة مار أفرام السرياني

البوابة

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البوابة

النائب البطريركي لأبرشية القدس يحتفل بالقداس الإلهي لمعلمي وطلاب مدرسة مار أفرام السرياني

احتفل المطران مار أنتيموس جاك يعقوب، النائب البطريركي لأبرشية القدس والأردن وسائر الديار المقدسة، اليوم الخميس ، بالقداس الإلهي لمعلمي وطلاب مدرسة مار أفرام السرياني في بيت جالا، وذلك في كنيسة البشارة، احتفاءً بعيد شفيع المدرسة القديس مار أفرام. شهد القداس حضور عدد من الآباء الكهنة، من بينهم الأب القس بطرس نعمة، كاهن كنيسة العذراء مريم في بيت لحم، والأب القس بيسيمون، كاهن الرعية السريانية الهندية في الأراضي المقدسة، والأب الربان برصوم كندو، والأب الربان بولس خانو. كما شاركت أمل بهنان، مديرة المدرسة، إلى جانب الكادر التدريسي والطلاب الذين استقبلوا المطران بترحيب حار. خلال عظته، التي استلهمها من معجزة شفاء المخلع، قدم المطران يعقوب دروسًا عملية مستوحاة من القصة، مؤكدًا على أهمية الجدية والمثابرة في الحياة. كما دعا الطلاب إلى عدم الاستسلام أمام التحديات، والإيمان بقدراتهم لبناء مستقبل مشرق. وشدد على أن النجاح يجب أن يكون الدافع الأساسي للمضي قدمًا نحو تحقيق الطموحات قائلاً: 'لِيَكُنْ النجاح دافعنا الأساسي وَلِنَضَعْهُ نُصْبَ أعيننا للمضي قُدُماً نحو تحقيق طموحاتنا وغايَاتنا المنشودة، فالطموح لا يعرف المستحيل لأولئك الذين يؤمنون بجمال أحلامهم ويسعون لتحقيقها بكل دأب وإصرار واجتهاد". عكس هذا الاحتفال روح الترابط بين التعليم والقيم الدينية، وأكد على دورهما المشترك في تعزيز العزيمة والثقة لدى الأجيال القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store