أحدث الأخبار مع #ماراتفاراخوف


التحري
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
إليكم سلبيّات العمل ليلًا على صحة الإنسان
أشار الطبيب الروسي مارات فاراخوف في مقابلة مع موقع RuNews24 إلى أن الروتين اليومي غير المستقر أو العمل في أوقات متأخرة من الليل قد يتسبّب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية او السرطانات. وقال: 'كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم وقد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلاً عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي'. وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا احتمالية إصابتهم بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام.


أخبار اليوم المصرية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
اضطراب الساعة البيولوجية قد يقود لأمراض قاتلة
كشف الطبيب الروسي مارات فاراخوف في مقابلة مع موقع RuNews24 أن العمل في نوبات ليلية أو أوقات غير منتظمة لا يقتصر أثره على الشعور بالتعب والإرهاق، بل يمتد ليشكل تهديداً حقيقياً على الصحة العامة، وقد يرتبط بأمراض مزمنة وخطيرة مثل السكتات الدماغية، النوبات القلبية، والسكري من النوع الثاني. في تحذير طبي جديد، أكد الدكتور مارات فاراخوف أن الاضطراب المستمر في نمط الحياة اليومية الناتج عن العمل في نوبات ليلية أو ساعات عمل غير منتظمة يشكل خطراً متزايداً على صحة الإنسان، بدءاً من الجهاز العصبي ووصولاً إلى التمثيل الغذائي. اقرا أيضأ|10 تمارين يوجا خفيفة قبل النوم لتسريع عملية الأيض وأوضح فاراخوف أن هذا النوع من العمل يربك الساعة البيولوجية للجسم ويؤدي إلى اختلال في إفراز الهرمونات، ما يزيد من فرص الإصابة بأمراض القلب، الجلطات، والسكتات الدماغية،وأضاف أن الموظفين الذين يعملون في فترات ليلية معرضون بشكل أكبر للنوبات القلبية ومشاكل الأوعية الدموية مقارنة بغيرهم. وأشار الطبيب إلى أن تناول الطعام في أوقات غير منتظمة، وهو أمر شائع بين من يعملون في نوبات متغيرة، يتسبب في خلل بعملية التمثيل الغذائي، ما يودي إلى زيادة الوزن، انخفاض حساسية الجسم للأنسولين، واحتمالية الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. كما يؤثر ذلك سلباً على صحة الجهاز الهضمي. ولم تقتصر التحذيرات على الجوانب الجسدية فحسب، إذ لفت فاراخوف إلى أن اضطراب الروتين اليومي يزيد من خطر الإصابة باضطرابات نفسية مثل القلق المزمن والتوتر، وهي حالات تتفاقم مع الوقت وقد تؤثر على الأداء الوظيفي وجودة الحياة. وبحسب ما ذكره، فإن الدراسات الحديثة تؤكد أن العمل الليلي يرفع مستويات الكورتيزول، ويقلل من إفراز هرمون الميلاتونين، وهو هرمون حيوي ينظم النوم ويعزز المناعة، خاصة في مواجهة الأورام. هذه التحذيرات الطبية تؤكد على أهمية إعادة النظر في أنماط العمل الليلي، وضرورة توفير الدعم الصحي والنفسي للموظفين الذين يضطرون إلى العمل في ظروف غير متوافقة مع الساعة البيولوجية للجسم.


المشهد اليمني الأول
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المشهد اليمني الأول
تأثير العمل ليلاً: كيف يؤثر على صحتك الجسدية والنفسية؟
وفي مقابلة مع موقع RuNews24 الروسي قال الطبيب الروسي مارات فاراخوف :'الكثير من الناس يضطرون للعمل في نوبات ليلية أو العمل لفترات إضافية. الروتين اليومي غير المستقر والإجهاد المفرط قد يتسببان بأمراض خطيرة، مثل السرطانات أو الجلطات أو السكتات الدماغية'. وأضاف:'اضطراب إيقاعات نمط الحياة اليومي بشكل مستمر يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز العصبي واضطرابات في مستويات الهرومانات في الجسم. الموظفون الذين يعملون في نوبات ليلية يواجهون خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من غيرهم… كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويسبب زيادة الوزن وانخفاض حساسية الأنسولين، وبالتالي قد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلا عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي'. وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا تزداد احتمالية إصابتهم أيضا بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام.


IM Lebanon
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- IM Lebanon
إليكم سلبيّات العمل ليلًا على صحة الإنسان
أشار الطبيب الروسي مارات فاراخوف في مقابلة مع موقع RuNews24 إلى أن الروتين اليومي غير المستقر أو العمل في أوقات متأخرة من الليل قد يتسبّب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية او السرطانات. وقال: 'كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم وقد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلاً عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي'. وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا احتمالية إصابتهم بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام.


سواليف احمد الزعبي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
تأثير العمل ليلا على الصحة
#سواليف يشير الطبيب الروسي مارات فاراخوف إلى أن #العمل في #أوقات_غير_منتظمة أو العمل في #أوقات_متأخرة من #الليل قد يتسبب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية. وفي مقابلة مع موقع RuNews24 الروسي قال الطبيب:'الكثير من الناس يضطرون للعمل في نوبات ليلية أو العمل لفترات إضافية. الروتين اليومي غير المستقر والإجهاد المفرط قد يتسببان بأمراض خطيرة، مثل السرطانات أو الجلطات أو السكتات الدماغية'. وأضاف:'اضطراب إيقاعات نمط الحياة اليومي بشكل مستمر يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز العصبي واضطرابات في مستويات الهرمونات في الجسم. الموظفون الذين يعملون في نوبات ليلية يواجهون خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من غيرهم… كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويسبب زيادة الوزن وانخفاض حساسية الأنسولين، وبالتالي قد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلا عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي'. وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا تزداد احتمالية إصابتهم أيضا بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام.