أحدث الأخبار مع #مارادونا،


جو 24
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
ابنة مارادونا تدلي بشهادتها: الأطباء خدعوا أسرتنا
جو 24 : أدلت إحدى بنات أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا يوم الثلاثاء، بشهادتها أمام محاكمة سبعة متخصصين في الطب، متهمين بالإهمال مما تسبب في وفاة مارادونا، ووصفت الغرفة التي خضع فيها والدها للعلاج المنزلي خلال عام 2020 بأنها "مقززة" و"برائحة البول." وقالت دالما مارادونا إنها وشقيقاتها تعرضن للخداع من الأطباء الذين كانوا يعالجون والدهن. وأوضحت أكبر البنات الخمس لقائد المنتخب الأرجنتيني وأول من شهدت أمام المحكمة: "تعهدوا بتقديم علاج منزلي غير مسبوق، جعلونا نؤمن بشيء لم يحدث مطلقا. خدعونا بأبشع الطرق". وتوفى مارادونا، الذي قاد المنتخب الأرجنتيني للفوز بكأس العالم 1986، يوم 25 نوفمبر بينما كان يخضع لعلاج منزلي في ضواحي مدينة بوينس آيرس، عاصمة الأرجنتين، وذلك بعد أيام من خضوعه لعملية جراحية لإزالة ورم دموي تشكل بين جمجمته ودماغه، وكان عمره 60 عاما. وقالت دالما إن المنشأة لم تكن صالحة لتلقي العلاج الطبي "كانت رائحتها تشبه البول، السرير كان مقززا. كان هناك مرحاض محمول. وكان هناك لوح على النوافذ لمنع الضوء. لم يكن هناك شيء. كان الوضع فظيعا. والمطبخ كان مقززا". ويخضع سبعة من المهنيين الصحيين، بما في ذلك جراح أعصاب وطبيب نفسي، للمحاكمة بتهمة التقصير في تقديم الرعاية اللازمة، وقد يواجهون عقوبة قصوى تصل إلى 25 عاما في السجن. تذكرت دالما مارادونا أنه بعد عملية إزالة التجمع الدموي، اقترح جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، والطبيبة النفسية أغوستينا كوساتشوف، والطبيب النفسي كارلوس دياز - وهم ثلاثة من المتهمين الذين عرفتهم كـ "أطباء والدي" - العلاج المنزلي لأن مارادونا لم يرغب في البقاء في المستشفى. وقالت " كانت هناك 3 خيارات (العلاج الطوعي، العلاج القسري، والعلاج المنزلي) ، لكنهم جعلونا نعتقد أن العلاج المنزلي هو الخيار الوحيد.وعدونا بممرضين على مدار الساعة لمراقبة ضغط دمه وإعطائه الأدوية". وأوضحت أن آخر مرة رأت فيها والدها لا يزال حيا كان في المستشفى، ولم يكن يسمح لها بدخول المنزل، حيث كان يتعافى فيه، حتى وفاته. وقالت "ذهبت للغرفة (بعد وفاته)، كان منتفخا للغاية. كان مغطى بملاءة، لكن كان واضحا أنه منتفخ. ارتميت عليه لأنني كنت اعتقد أنه سيستيقظ. كان وجهه متورما جدا، ويداه، ووجهه، وبطنه، وجسده... كل شيء". وأضافت "افتقده في كل يوم في حياتي، وأكثر ما يؤلمني هو أنه لو كان الأطباء قاموا بعملهم، كان يمكن تفادي وفاته. من المؤلم تذكر الإساءة التي عانى منها، ولم أكن أعلم. لو كنت أعلم أن هذه ستكون النتيجة، لتعاملت مع الأمر بشكل مختلف. ولكنني لم افكر في هذا". تابعو الأردن 24 على


الديار
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
ابنة مارادونا: الأطباء خدعونا بأبشع الطرق
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أدلت إحدى بنات أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا، بشهادتها في محاكمة سبعة متخصصين في الطب، متهمين بالإهمال مما تسبب بوفاة مارادونا، ووصفت الغرفة التي خضع فيها والدها للعلاج المنزلي خلال عام 2020 بأنها "مقززة" و"برائحة البول". وقالت دالما مارادونا إنها وشقيقاتها تعرضن للخداع من الأطباء الذين كانوا يعالجون والدهن. وأوضحت أكبر البنات الخمس لقائد المنتخب الأرجنتيني وأول من شهدت أمام المحكمة: "تعهدوا بتقديم علاج منزلي غير مسبوق". وأضافت: "جعلونا نؤمن بشيء لم يحدث مطلقا. خدعونا بأبشع الطرق". وتوفي مارادونا، الذي قاد المنتخب الأرجنتيني للفوز بكأس العالم 1986، يوم 25 تشرين الثاني 2020، بينما كان يخضع لعلاج منزلي في ضواحي مدينة بوينس آيرس، عاصمة الأرجنتين، وذلك بعد أيام من خضوعه لعملية جراحية لإزالة ورم دموي تشكل بين جمجمته ودماغه. وقالت دالما إن المنشأة لم تكن صالحة لتلقي العلاج الطبي. وتابعت: "كانت رائحتها تشبه البول، السرير كان مقززا. كان هناك مرحاض محمول. وكان هناك لوح على النوافذ لمنع الضوء. لم يكن هناك شيء. كان الوضع فظيعا. والمطبخ كان مقززا". ويخضع سبعة من المهنيين الصحيين، بما في ذلك جراح أعصاب وطبيب نفسي، للمحاكمة بتهمة التقصير في تقديم الرعاية اللازمة، وقد يواجهون عقوبة قصوى تصل إلى 25 عاما في السجن. وتذكرت دالما مارادونا أنه بعد عملية إزالة التجمع الدموي، اقترح جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، والطبيبة النفسية أغوستينا كوساتشوف، والطبيب النفسي كارلوس ديياز - وهم ثلاثة من المتهمين الذين عرفتهم كـ "أطباء والدي" - العلاج المنزلي لأن مارادونا لم يرغب في البقاء في المستشفى. وقالت: "كانت هناك 3 خيارات (العلاج الطوعي، العلاج القسري، والعلاج المنزلي)، لكنهم جعلونا نعتقد أن العلاج المنزلي هو الخيار الوحيد. وعدونا بممرضين على مدار الساعة لمراقبة ضغط دمه وإعطائه الأدوية". وأوضحت أن آخر مرة رأت فيها والدها لا يزال حيا كان في المستشفى، ولم يكن يسمح لها بدخول المنزل، حيث كان يتعافى فيه، حتى وفاته. وقالت: "ذهبت للغرفة (بعد وفاته)، كان منتفخا. كان مغطى بملاءة، لكن كان واضحا أنه منتفخ. ارتميت عليه لأنني كنت أعتقد أنه سيستيقظ. كان وجهه متورما جدا، ويداه، ووجهه، وبطنه، وجسده... كل شيء". وأضافت :"افتقده في كل يوم في حياتي، وأكثر ما يؤلمني هو أنه لو كان الأطباء قاموا بعملهم، كان يمكن تفادي وفاته. من المؤلم تذكر الإساءة التي عانى منها، ولم أكن أعلم. لو كنت أعلم أن هذه ستكون النتيجة، لتعاملت مع الأمر بشكل مختلف. ولكنني لم أفكر في هذا".


الجزيرة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
لماذا دُفن مارادونا دون قلبه؟
في نوفمبر/تشرين الثاني 2020، توفي أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييغو مارادونا، مخلفًا وراءه إرثًا رياضيًا لا يمحى، وسؤالا مثيرا للجدل هو: لماذا دُفن دون قلبه؟ هذا اللغز الذي حيّر عشاقه حول العالم وكانت له أبعاد طبية وقانونية نستعرضها فيما يلي: عند وفاة مارادونا، قرر الأطباء استخراج قلبه قبل دفنه، وهي خطوة لم تكن معتادة في حالات الوفاة الطبيعية. فسّر دكتور نيلسون كاسترو، الطبيب والصحفي الأرجنتيني الذي كان له دور بارز في دراسة حالة مارادونا الصحية، في كتابه "صحة مارادونا.. قصة حقيقية". قال كاسترو "إن قرار إزالة القلب كان مرتبطًا بتشخيصه الطبي. بعد معاناته لفترة طويلة من مشاكل صحية متعلقة بالقلب، بما في ذلك تضخم في عضلة القلب، وهو ما جعل قلبه يزن ضعف الوزن الطبيعي". وكان وزن قلب مارادونا عند وفاته 500 غرام، أي نحو ضعف الوزن الطبيعي للقلب البشري (300 غرام). وفضلًا عن ذلك، فإن حالة القلب كانت متأثرة بشدة بعوامل مثل إدمان المخدرات والكحول، التي كان يعاني منها مارادونا طوال حياته. ولذلك قرر الأطباء استخراج القلب لأغراض طبية وتحليلية، بهدف معرفة الأسباب الحقيقية وراء وفاته، خاصة مع وجود شكاوى تحولت إلى دعاوى قضائية يتم التحقيق فيها حاليا مع 7 أشخاص منهم أطباء من سوء الرعاية الطبية التي تلقاها قبل وفاته. حماية جثمان مارادونا من السرقة المفاجأة الكبرى التي أُثيرت بعد دفن مارادونا كانت تتعلق بمحاولات سرقة قلبه، فمع شهرته العالمية، أشارت عدة تقارير إلى أن بعض الأشخاص كانوا يخططون لنبش قبره واستخراج قلبه كنوع من الذكرى أو التكريم الرمزي حسب اعتقادهم. لكن الأطباء كانوا قد استبقوا هذه المحاولات بإخراج القلب لحفظه وحمايته من هذه السرقة. هل قتل مارادونا؟ من جهة أخرى، فإن قضية "القلب المفقود" لم تقتصر على الجوانب الطبية فقط، بل كانت محل اهتمام القضاء الأرجنتيني. ماتياس مورلا، محامي مارادونا، اتهم الأطباء المقربين منه بالإهمال الطبي، معتبرًا أن الرعاية التي حصل عليها كانت دون المستوى المطلوب، وهو ما أسهم بشكل أو بآخر في تدهور حالته الصحية. في السياق ذاته، بدأت النيابة العامة الأرجنتينية تحقيقات موسعة في الظروف التي أحاطت بوفاة مارادونا، حيث استمعت إلى شهادات مقربين منه، بما في ذلك الأطباء الذين كانوا مسؤولين عن رعايته في الفترة الأخيرة من حياته. في حين ذهب البعض، ومنهم بعض أفراد عائلة مارادونا، إلى أنه قتل.


الديار
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
شهادة طبيب مارادونا تفجر مفاجأة!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أدلى الطبيب ماريو أليخاندرو شيتر، الذي عالج أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا لمدة عقدين، بشهادته الثلاثاء أمام المحكمة في بوينس آيرس، ضمن محاكمة 7 من أفراد الطاقم الطبي المتهمين بالإهمال الذي أدى إلى وفاة النجم الشهير. وتوفي مارادونا، الذي قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم عام 1986، في 25 تشرين الثاني 2020 أثناء تلقيه الرعاية الصحية المنزلية في ضواحي بوينس آيرس، وكان يبلغ من العمر 60 عاما. وقال الطبيب شيتر، الذي عالج مارادونا لمدة عقدين، للمحكمة: "كان يجب أن يُنقل إلى مركز إعادة تأهيل بدلا من إعادته إلى منزله بعد الجراحة التي خضع لها في عام 2020". وأضاف: "بمعرفتي بالمريض، لم أكن لأوصي بالعلاج المنزلي، لم يكن من السهل التعامل معه، وأنا أقول ذلك استنادا إلى خبرتي المباشرة في علاجه خلال أسوأ لحظات حياته"، في إشارة إلى علاجه من إدمان المخدرات. ووفقا للادعاء، فإن المتهمين السبعة في القضية، وهم جراح أعصاب وطبيب نفسي وأخصائي نفسي وعدد من الأطباء والممرضين، فشلوا في تقديم الرعاية المناسبة، وهو ما قد يكون أدى إلى وفاة مارادونا. وأوضح شيتر أنه كان يعمل مستشارا طبيا ولم تكن لديه سلطة اتخاذ القرار. وأفاد بعض الشهود خلال المحاكمة بأن المنزل الذي نُقل إليه مارادونا كان غير مجهز بالمعدات الطبية اللازمة. وقال شيتر، الذي كان أيضا حاضرا عند تشريح جثة مارادونا، إن "جميع الأدلة تشير إلى وجود تقصير في توفير الرعاية الممكن تعديلها، وهو ما أدى إلى فشل قلبي". ويذكر أن جلسات المحاكمة انطلقت في 11 آذار الماضي، ومن المقرر أن تستمر حتى تموز المقبل، حيث يتوقع أن تستمع المحكمة إلى شهادة نحو 100 شاهد في واحدة من أبرز القضايا التي هزت الرأي العام في الأرجنتين.


نافذة على العالم
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : زوجة مارادونا ترتدى ملابس تحمل صورته خلال ذهابها لمحاكمة حول وفاته.. صور
الثلاثاء 8 أبريل 2025 05:00 مساءً نافذة على العالم - ظهرت زوجة دييجو مارادونا السابقة ، فيرونيكا أوخيدا، وهى والدة ديجيتو فرناندو، الابن الأصغر للنجم، اليوم في اليوم التاسع من المحاكمة بشأن وفاة مارادونا، وهى ترتدى ملابس تحمل صورته، وفقا لصحيفة انفوباى الأرجنتينية. زوجة مارادونا وأشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من أن شهادتها كانت مقررة الخميس الماضي، إلا أن المحكمة التي تنظر المحاكمة قررت تأجيل إفادته إلى جلسة اليوم بسبب ضيق الوقت. وتجري المحاكمة العلنية لقتل مارادونا في محاكم سان إيسيدرو، في الضواحي الشمالية. وكما هو مخطط له، فإن الأطباء من عيادة أوليفوس، حيث خضع مارادونا لعملية جراحية لاستئصال ورم دموي تحت الجافية قبل أسابيع من وفاته، سيدلون بشهاداتهم اليوم أيضًا. في خضم المحاكمة المثيرة للجدل الخاصة بـ وفاة أسطورة كرة القدم ، تم تسريب تسجيلات صوتية تتعلق بالأيام الأخيرة في حياة مارادونا، وتُظهر التسجيلات، التي تم بثها في برنامج "فيفيانا إن فيفو"، النهج غير التقليدي للفريق الطبي، بقيادة جراح الأعصاب ليوبولدو لوكى والطبيبة النفسية أوجستينا كوزاشوف، حيث تضمن اقتراحهما استخدام الماريجوانا وتعليق ما أطلقا عليه اسم "تشوبي". وأشارت صحيفة باخينا 12 الأرجنتينية، إلى أنه خلال بث برنامج "إل تريسي"، قدمت المذيعة فيفيانا كانوسا التسجيلات التي هزت القضية ، في أحد التسجيلات الصوتية، يُسمع الكلام التالي: "أقول شيئًا بيننا، ولكن من الواضح أنني لن أقوله أمامهم أبدًا، ولكن أفضل ما قد يحدث لدييجو هو تدخين الماريجوانا والإقلاع عن الشرب، وسيكون هذا هو الحل الأمثل". وفي هذا السياق، أعرب لوكى عن قلقه بشأن مزيج المواد ، قائلاً: "ما يحدث هو أنه يجمع بين الاثنين (الماريجوانا والكحول)، وهنا تختلط الأمور، وسأجد طريقة للتغلب على ذلك خلال المحاكمة "