أحدث الأخبار مع #ماراسالفاتروتشاإمإس13


الشرق الأوسط
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الولايات المتحدة ترحّل 10 «مجرمين» إضافيين إلى السلفادور
رحّلت الولايات المتحدة 10 أشخاص إضافيين إلى السلفادور بتهمة الانتماء إلى منظمتي مارا سالفاتروتشا (إم إس-13) وترين دي أراغوا الإجراميتين، وفق ما أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الأحد على منصة إكس. أفراد من الجيش الأميركي يرافقون عضواً مزعوماً في عصابة ترين دي أراغوا الفنزويلية وعصابة إم إس-13، رحّلته الحكومة الأميركية ليُسجن في سجن مركز احتجاز الإرهابيين (CECOT)، بمطار السلفادور الدولي في سان لويس تالبا بالسلفادور 12 أبريل 2025 (رويترز) ويأتي هذا الإعلان قبل ساعات من اجتماع في واشنطن بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره السلفادوري نجيب بوكيلة في الوقت الذي يعزز فيه البلدان تعاونهما في مكافحة الهجرة غير الشرعية. كتب روبيو في حسابه على «إكس»: «الليلة الماضية وصل 10 مجرمين من المنظمتين الإرهابيتين الدوليتين إم إس-13 وترين دي أراغوا إلى السلفادور». وأضاف أن «التحالف» بين ترمب وبوكيلة «مثال على الأمن والازدهار» في أميركا الوسطى والشمالية. حراس سجن سلفادوريون يرافقون أعضاءً مزعومين في عصابة ترين دي أراغوا الفنزويلية وعصابة إم إس-13، رحّلتهم الحكومة الأميركية مؤخراً إلى سجن مركز احتجاز الإرهابيين (CECOT) في تيكولوكا بالسلفادور 12 أبريل 2025 (رويترز) و«إم إس-13» و«ترين دي أراغوا» عصابتان إجراميتان تنشطان في دول عدة بالقارة الأميركية. الأولى من أصل سلفادوري والثانية فنزويلي. وفي مارس (آذار) الماضي تم طرد أكثر من 250 شخصاً من الولايات المتحدة إلى السلفادور، اتهم معظمهم بالانتماء إلى هاتين العصابتين اللتين تصنّفهما واشنطن من ضمن «المنظمات الإرهابية».


خبرني
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- خبرني
قاض أميركي يهدد بإجراءات جنائية ضد إدارة ترمب
خبرني - خلص قاض فدرالي أميركي الأربعاء إلى وجود "سبب محتمل" لملاحقة إدارة الرئيس دونالد ترمب قضائيا بتهمة ازدراء المحكمة في قضية ترحيل مهاجرين غير نظاميين، فيما أعلن البيت الأبيض أنه يعتزم استئناف القرار فورا. وفي نصه المكتوب، تحدّث القاضي جيمس بوسبرغ عن أدلة تفيد بأن الحكومة انخرطت في "تجاهل متعمد أو متهور" لقراره بشروعها في عمليات الترحيل جوا. واعتبر بوسبرغ أن "الجهة المدعى عليها لا تقدّم أي سبب مقنع لتجنب الاستنتاج الذي يبدو واضحا. والذي يفيد بأنها ازدرت عمدا الأمر المكتوب لهذه المحكمة، وعلى نحو منفصل، أمرها الشفوي الذي حدد صراحة نطاق الامتثال". وخلص القاضي إلى أن ممارسات الإدارة "كافية لكي تستنج المحكمة أن هناك سببا محتملا لاعتبار الحكومة منخرطة في ازدراء جنائي". فرصة أخيرة وقال إن الحكومة ستُمنح فرصة أخيرة لإصلاح هذا الوضع وإلا ستواجه مزيدا من الإجراءات القضائية. ردا على قرار القاضي، أشار مدير التواصل في البيت الأبيض ستيفن تشونغ إلى أن الإدارة ستطلب "استئنافا فوريا". وتابع "الرئيس ملتزم بنسبة 100% بضمان ألا يشكل الإرهابيون والمجرمون من بين المهاجرين غير النظاميين تهديدا للأميركيين ومجتمعاتهم في كل أنحاء البلاد". وكان القاضي بوسبرغ علّق في 15 مارس/آذار لمدة أسبوعين أي طرد يستند حصريا إلى قانون الطوارئ حول "الأعداء الأجانب" الصادر في عام 1798 والذي كان يستخدم في زمن الحرب. واستندت الإدارة الأميركية إلى هذا القانون لترحيل نحو 200 شخص تقول إنهم أعضاء في عصابة "ترين دي أراغوا" الفنزويلية لسجنهم في السلفادور. وفي مارس/آذار، تم طرد أكثر من 250 شخصا من الولايات المتحدة إلى السلفادور، اتهم معظمهم بالانتماء إلى عصابتي "مارا سالفاتروتشا" (إم إس-13) و"ترين دي أراغوا".


الجزيرة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
قاض أميركي يهدد بإجراءات جنائية ضد إدارة ترامب
خلص قاض فدرالي أميركي الأربعاء إلى وجود "سبب محتمل" لملاحقة إدارة الرئيس دونالد ترامب قضائيا بتهمة ازدراء المحكمة في قضية ترحيل مهاجرين غير نظاميين، فيما أعلن البيت الأبيض أنه يعتزم استئناف القرار فورا. وفي نصه المكتوب، تحدّث القاضي جيمس بوسبرغ عن أدلة تفيد بأن الحكومة انخرطت في "تجاهل متعمد أو متهور" لقراره بشروعها في عمليات الترحيل جوا. واعتبر بوسبرغ أن "الجهة المدعى عليها لا تقدّم أي سبب مقنع لتجنب الاستنتاج الذي يبدو واضحا. والذي يفيد بأنها ازدرت عمدا الأمر المكتوب لهذه المحكمة، وعلى نحو منفصل، أمرها الشفوي الذي حدد صراحة نطاق الامتثال". وخلص القاضي إلى أن ممارسات الإدارة "كافية لكي تستنج المحكمة أن هناك سببا محتملا لاعتبار الحكومة منخرطة في ازدراء جنائي". فرصة أخيرة وقال إن الحكومة ستُمنح فرصة أخيرة لإصلاح هذا الوضع وإلا ستواجه مزيدا من الإجراءات القضائية. ردا على قرار القاضي، أشار مدير التواصل في البيت الأبيض ستيفن تشونغ إلى أن الإدارة ستطلب "استئنافا فوريا". وتابع "الرئيس ملتزم بنسبة 100% بضمان ألا يشكل الإرهابيون والمجرمون من بين المهاجرين غير النظاميين تهديدا للأميركيين ومجتمعاتهم في كل أنحاء البلاد". وكان القاضي بوسبرغ علّق في 15 مارس/آذار لمدة أسبوعين أي طرد يستند حصريا إلى قانون الطوارئ حول "الأعداء الأجانب" الصادر في عام 1798 والذي كان يستخدم في زمن الحرب. واستندت الإدارة الأميركية إلى هذا القانون لترحيل نحو 200 شخص تقول إنهم أعضاء في عصابة "ترين دي أراغوا" الفنزويلية لسجنهم في السلفادور. وفي مارس/آذار، تم طرد أكثر من 250 شخصا من الولايات المتحدة إلى السلفادور، اتهم معظمهم بالانتماء إلى عصابتي "مارا سالفاتروتشا" (إم إس-13) و"ترين دي أراغوا". وفي أبريل/نيسان الحالي، رحّلت واشنطن 10 أشخاص إضافيين إلى السلفادور بتهمة الانتماء إلى المنظمتين.


صحيفة الخليج
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
أمريكا والسلفادور تتفقان على مكافحة الجريمة المنظمة
واشنطن - أ ف ب اتفق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره السلفادوري نجيب بوكيلة الاثنين على مكافحة الجريمة المنظمة، مع تأكيد الأخير أنه لن يعيد إلى الولايات المتحدة مهاجراً من رعايا بلاده تمّ ترحيله عن طريق الخطأ. وندد ترامب لدى استقباله بوكيلة في المكتب البيضاوي بوجود «الملايين» من المهاجرين ومن بينهم مجرمون، الذين وصلوا بطريقة غير قانونية إلى الولايات المتحدة، مشيداً بالمساعدة التي قدمتها السلفادور لمعالجة الأمر. وقال الرئيس الأمريكي: «لقد اقترفوا خطيئة ولقد قدمت لنا المساعدة»، في إشارة إلى سياسة «الحدود المفتوحة» التي انتهجتها الإدارة الأمريكية السابقة برئاسة جو بايدن. ووافق بوكيلة على السماح بأن يُسجَن في السلفادور أكثر من 250 شخصاً مُرحَّلين من الولايات المتحدة، على أن يوضَعوا في مركز احتجاز «لاحتواء الإرهاب» وهو سجن بناه في إطار حربه على العصابات. وهؤلاء الأفراد هم في غالبيتهم العظمى فنزويليون تتهمهم إدارة ترامب بأنهم أعضاء في منظمة ترين دي أراغوا الإجرامية الدولية التي تصنّفها الولايات المتحدة «إرهابية». ورد بوكيلة: «نعلم أنكم تواجهون مشكلة في ما يتعلق بالجريمة والإرهاب وأنكم بحاجة إلى مساعدة، نحن بلد صغير ولكن إذا استطعنا تقديم المساعدة، فسنفعل ذلك». لجأ ترامب إلى قانون يعود إلى القرن الثامن عشر يُستخدم عادةً في أوقات الحرب، لطرد هؤلاء المهاجرين ونددت جماعات حقوقية بـ«حالات اختفاء قسري وباعتقالات تعسفية». وبوكيلة هو أول زعيم في أمريكا اللاتينية يتم استقباله في البيت الأبيض منذ عودة الرئيس الأمريكي إلى السلطة في يناير. وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أعلن الأحد، أن واشنطن رحّلت 10 أشخاص إضافيين إلى السلفادور بتهمة الانتماء إلى منظمتي مارا سالفاتروتشا (إم إس-13) وترين دي أراغوا. ومن بين من تمّ ترحيلهم في مارس، كيلمار أبريغو غارسيا الذي أقرت الإدارة الأمريكية بأنها ارتكبت بحقه «خطأ إدارياً» لأنه كان يتمتع منذ العام 2019 بوضع يحول دون ترحيله. وبات الرجل في خضم تجاذب بين القضاء الأمريكي الذي يطالب بعودته إلى الولايات المتحدة، والإدارة التي تؤكد أن الأمر بات خارجاً عن إرادتها لأنه يوجد في بلد أجنبي. وأكد بوكيلة أنه لن يقوم بإعادة أبريغو غارسيا، وأوضح «كيف يمكنني إعادته إلى الولايات المتحدة؟ أحضره بشكل متخفٍ إلى الولايات المتحدة؟ بالطبع لن أقوم بذلك، لن أقوم بذلك». وتتخذ زيارة الدولة التي يجريها بوكيلة بُعداً اقتصادياً أيضاً، إذ حصلت السلفادور على ستة ملايين دولار من واشنطن لموافقتها على سجن هؤلاء على أراضيها، وقد أعرب بوكيلة عن سروره قائلاً: «هذا ليس بالكثير بالنسبة إليهم، لكنه كثير بالنسبة إلينا». لكن رغم ذلك، لا يزال هذا البلد الصغير في أمريكا الوسطى متضرراً من الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب بنسبة تصل إلى 10%.


النهار
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
ترامب وبوكيلة يتفقان على مكافحة الجريمة المنظمة
اتفق الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره السلفادوري نجيب بوكيلة اليوم الاثنين على مكافحة الجريمة المنظمة، مع تأكيد الأخير أنه لن يعيد إلى الولايات المتحدة مهاجرا من رعايا بلاده تمّ ترحيله عن طريق الخطأ. وندد ترامب لدى استقباله بوكيلة في المكتب البيضوي بوجود "الملايين" من المهاجرين، ومن بينهم مجرمون، الذين وصلوا بطريقة غير قانونية إلى الولايات المتحدة، مشيدا بالمساعدة التي قدمتها السلفادور لمعالجة الأمر. وقال الرئيس الأميركي: "لقد اقترفوا خطيئة، ولقد قدمت لنا المساعدة"، في اشارة إلى سياسة "الحدود المفتوحة" التي انتهجتها الادارة الاميركية السابقة برئاسة جو بايدن. ووافق بوكيلة على السماح بأن يُسجَن في السلفادور أكثر من 250 شخصا مُرحَّلين من الولايات المتحدة، على أن يوضَعوا في مركز احتجاز "لاحتواء الارهاب"، وهو سجن بناه في إطار حربه على العصابات. وهؤلاء الأفراد هم في غالبيتهم العظمى فنزويليون تتهمهم إدارة ترامب بأنهم أعضاء في منظمة ترين دي أراغوا الإجرامية الدولية التي تصنّفها الولايات المتحدة "إرهابية". ورد بوكيلة: "نعلم أنكم تواجهون مشكلة في ما يتعلق بالجريمة والإرهاب وأنكم بحاجة إلى مساعدة. نحن بلد صغير ولكن إذا استطعنا تقديم المساعدة، فسنفعل ذلك". ولجأ ترامب إلى قانون يعود إلى القرن الثامن عشر يُستخدم عادةً في أوقات الحرب، لطرد هؤلاء المهاجرين. ونددت جماعات حقوقية بـ"حالات اختفاء قسري وباعتقالات تعسفية". وبوكيلة هو أول زعيم في أميركا اللاتينية يتم استقباله في البيت الأبيض منذ عودة الرئيس الأميركي إلى السلطة في كانون الثاني/يناير. وكان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أعلن الأحد أن واشنطن رحّلت 10 أشخاص اضافيين إلى السلفادور بتهمة الانتماء إلى منظمتي مارا سالفاتروتشا (إم إس-13) وترين دي أراغوا. ومن بين من تمّ ترحيلهم في آذار/مارس، كيلمار أبريغو غارسيا الذي أقرت الإدارة الأميركية بأنها ارتكبت بحقه "خطأ إداريا" لأنه كان يتمتع منذ العام 2019 بوضع يحول دون ترحيله. وبات الرجل في خضم تجاذب بين القضاء الأميركي الذي يطالب بعودته الى الولايات المتحدة، والإدارة التي تؤكد أن الأمر بات خارجا عن إرادتها لأنه يتواجد في بلد أجنبي. وأكد بوكيلة أنه لن يقوم بإعادة أبريغو غارسيا. وأوضح "كيف يمكنني إعادته الى الولايات المتحدة؟ أحضره بشكل متخفٍ الى الولايات المتحدة؟ بالطبع لن أقوم بذلك، لن أقوم بذلك". وتتخذ زيارة الدولة التي يجريها بوكيلة بُعدا اقتصاديا أيضا، إذ حصلت السلفادور على ستة ملايين دولار من واشنطن لموافقتها على سجن هؤلاء على أراضيها. وقد أعرب بوكيلة عن سروره قائلا "هذا ليس بالكثير بالنسبة إليهم، لكنه كثير بالنسبة إلينا". لكن رغم ذلك، لا يزال هذا البلد الصغير في أميركا الوسطى متضررا من الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب بنسبة تصل إلى 10%.