logo
#

أحدث الأخبار مع #ماربورغ

ارتفاع وفيات مرض غامض في الكونغو الديمقراطية إلى 60 حالة وسط تزايد الإصابات
ارتفاع وفيات مرض غامض في الكونغو الديمقراطية إلى 60 حالة وسط تزايد الإصابات

24 القاهرة

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

ارتفاع وفيات مرض غامض في الكونغو الديمقراطية إلى 60 حالة وسط تزايد الإصابات

أثار تفشي مرض غامض في جمهورية الكونغو الديمقراطية قلقًا عالميًا، بعدما أصدرت منظمة الصحة العالمية تحديثًا بشأن انتشار المرض، الذي يُعرف إعلاميًا بـ البكاء الغامض، حيث ارتفعت حالات الوفيات إلى 60، بينما تجاوزت الإصابات 1000 حالة. ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد تم تسجيل 1096 إصابة جديدة في غرب الكونغو، وهو ما يعادل ضعف عدد الحالات المسجلة في الأسبوع السابق، في حين ارتفع عدد الوفيات من 53 إلى 60. ويعاني المرضى من أعراض حادة تؤدي إلى الوفاة خلال 48 ساعة، بينما استبعد الخبراء أن يكون المرض ناجمًا عن فيروسات معروفة مثل الإيبولا أو ماربورغ. تحقيقات مستمرة حول أسباب المرض لا يزال السبب الدقيق للمرض مجهولًا، لكن الفحوصات أظهرت إصابة حوالي نصف الحالات بالملاريا، كما يجري المسؤولون اختبارات على الأطعمة والمياه المحلية بحثًا عن أي سموم قد تكون السبب في تفشي المرض. وتشمل أعراض المرضى الحمى، القيء، الإسهال، آلام الجسم، العطش الشديد، إضافةً إلى نزيف في الأنف وتقيؤ دم لدى بعض الأطفال، الذين عانوا أيضًا من نوبات بكاء متواصلة قبل وفاتهم. تفشٍ ثانٍ خلال ثلاثة أشهر يُعد هذا التفشي هو الثاني من نوعه في الكونغو خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، إذ شهدت البلاد تفشيًا غامضًا في ديسمبر الماضي، أدى إلى إصابة أكثر من 400 شخص، قبل أن يتم ربطه لاحقًا بالملاريا وسوء التغذية. بعد انتشاره في الكونغو.. أعراض مرض الملاريا مرض مجهول يودي بحياة العشرات خلال ساعات في الكونغو كما تم الإبلاغ عن الحالات الأولى لهذا المرض في 21 يناير بمقاطعة بولوكو شمال غربي البلاد، بعد الاشتباه في أن ثلاثة أطفال تناولوا خفاشًا ميتًا، وبحلول 9 فبراير، بدأت حالات جديدة بالظهور في مدينة بوماتي، التي تبعد حوالي 180 كيلومترًا عن بولوكو، فيما يقع كلا الموقعين على بعد 300 كيلومتر من العاصمة الإقليمية مبانداكا. وفي هذا السياق، وصفت السلطات المحلية الوضع بأنه "مقلق للغاية"، فيما دق أطباء دوليون ناقوس الخطر، خاصة مع سرعة تفاقم الحالات خلال 48 ساعة من ظهور الأعراض.

وباء غامض يجتاح الكونغو.. والخفافيش في قفص الاتهام
وباء غامض يجتاح الكونغو.. والخفافيش في قفص الاتهام

الوئام

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

وباء غامض يجتاح الكونغو.. والخفافيش في قفص الاتهام

خاص – الوئام وسط أحراش الكونغو الديمقراطية، حيث تتشابك الغابات المطيرة مع القرى النائية، تفشى وباء غامض أودى بحياة العشرات وأصاب المئات في ظروف تثير القلق. ومع عجز العلماء عن تحديد سببه الدقيق حتى الآن، تزداد المخاوف من تحول هذا المرض المجهول إلى تهديد صحي واسع النطاق، خاصة بعد التقارير التي تفيد بارتباطه المحتمل بالخفافيش. أرقام مفزعة وتفشي سريع وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، سجلت جمهورية الكونغو الديمقراطية 431 إصابة بالمرض حتى 15 فبراير، مع وفاة 53 شخصًا، بينهم أطفال. اللافت أن ما يقارب نصف الوفيات حدثت خلال 48 ساعة فقط من ظهور الأعراض، ما يسلط الضوء على شدة العدوى وسرعة انتشارها في المناطق المتضررة. الخفافيش في دائرة الشبهات تشير التحقيقات الأولية إلى أن تفشي المرض قد يكون مرتبطًا بتناول ثلاثة أطفال خفاشًا في يناير، ما أدى إلى وفاتهم لاحقًا إثر إصابتهم بنزيف حاد وقيء دموي. ووفق ما نشرت نيويورك تايمز الأمريكية، تسلط هذه الفرضية الضوء على المخاطر الصحية المرتبطة بالاحتكاك المباشر بالحياة البرية، خاصة أن الخفافيش تُعد مستودعًا طبيعيًا لعدد من الفيروسات القاتلة، مثل ماربورغ والإيبولا، المنتشرين بالفعل في المنطقة. في ضوء ذلك، تزداد المخاوف من احتمال ظهور مرض جديد ناشئ، ما يستدعي تحقيقات مكثفة لفهم طبيعة العدوى ومصدرها الفعلي، إلى جانب تعزيز إجراءات المراقبة الصحية والوقاية. أعراض مقلقة وحالات حرجة تشمل أعراض المرض الجديد الحمى، القيء، الإسهال، وآلامًا حادة في الجسم، فيما يعاني بعض المصابين من نزيف داخلي حاد، وهي أعراض تتشابه مع الحمى النزفية التي تسببها فيروسات مميتة. رغم ذلك، لم تتمكن الفحوصات المخبرية من تأكيد وجود فيروسي إيبولا أو ماربورغ بين المصابين، ما يعقد جهود التشخيص والعلاج. مناطق التفشي تركزت الإصابات في إقليم إكواتور شمال غرب البلاد، حيث بدأ التفشي في قرية بولوكو قبل انتقاله إلى قرية داندا القريبة. لاحقًا، ظهر تفشٍ أكبر في قرية بومات، حيث أصيب أكثر من 400 شخص، مما يجعل هذا الوباء أحد أخطر الأزمات الصحية التي تواجه المنطقة في الوقت الحالي. اختبارات وتحقيقات أرسل المحققون 18 عينة إلى العاصمة كينشاسا لتحليلها، لكن النتائج لم تحدد بعد الفيروس المسبب للوباء. ويأتي هذا الوباء بعد عام واحد فقط من انتشار مرض غامض آخر في جنوب غرب الكونغو، والذي تبين لاحقًا أنه عدوى تنفسية معقدة تفاقمت بسبب الملاريا. اضطرابات أمنية فيما تكافح السلطات للسيطرة على التفشي، تواجه الكونغو الديمقراطية أزمة إنسانية معقدة بسبب النزاع العسكري بين الجيش ومتمردي حركة M23 المدعومة من رواندا. ورغم أن المنطقة المتضررة بالوباء تبعد مئات الأميال عن ساحة الصراع، فإن تدهور الأوضاع الأمنية قد يؤثر سلبًا على جهود الاستجابة الصحية، مما يزيد من خطورة الوضع. مخاوف مستقبلية مع غياب تفسير واضح لهذا المرض القاتل، تزداد التحديات أمام السلطات الصحية في جهود احتوائه قبل أن يتفاقم. وفي ظل انتشاره السريع وضعف البنية التحتية الصحية في المنطقة، تبقى المخاطر قائمة.

المرض الغامض في الكونغو يُرعب الأطباء.. هذه عوارضه
المرض الغامض في الكونغو يُرعب الأطباء.. هذه عوارضه

التحري

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • التحري

المرض الغامض في الكونغو يُرعب الأطباء.. هذه عوارضه

بعد وفاة أكثر من 50 شخصاً خلال ساعات قليلة نتيجة لمرض غامض في جمهورية الكونغو الديمقراطية، تم تداول معلومات وتفاصيل إضافية عن الضحايا والأعراض التي اصيبوا بها قبل وفاتهم. وكانت موجة من الرعب والقلق دبت في أوساط العلماء والأطباء في مختلف أنحاء العالم بعد تداول معلومات عن المرض الغامض والذي لم يتمكن الأطباء من تشخيصه ولا معرفة ما هو، كما لم يسبق أن تعرفوا عليه من قبل، وهو ما أشعل المخاوف بأنه قد يكون بداية لوباء عالمي جديد قد يحصد أرواح الملايين من البشر. وبحسب التفاصيل التي نشرتها جريدة 'Metro' البريطانية، فان ما أرعب الأطباء هو أن هذا المرض الغريب وغير المسبوق حصد هذه الأرواح خلال ساعات قليلة فقط. وبدأ المرض في 21 كانون الثاني من الشهر الماضي في قرية بولوكو، في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد أن أكل ثلاثة أطفال خفافيش ميتة، وفقاً لما ذكر مكتب منظمة الصحة العالمية. وكان الأطفال الثلاثة قد نزفوا من أنفهم وحاولوا وقف نزيف الدم قبل وفاتهم، فيما عانى الضحايا الآخرون من الحمى والقيء والنزيف والصداع وآلام المفاصل. وكان الأطفال الثلاثة تقل أعمارهم عن خمس سنوات، من القرية عينها، كما توفي أربعة أطفال آخرين في وقت لاحق، وسرعان ما كان 'مرض الغموض' قد وصل قرية داندا القريبة من تلك القرية، ثم بدأ ينتشر أكثر في أماكن أخرى من البلاد. وحتى الآن تم تأكيد إصابة 419 حالة ووفاة 53 شخصاً في شمال غرب الغابات والأراضي الزراعية بجمهورية الكونغو الديمقراطية. ومن المعروف أن الخفافيش تؤوي أمراضاً مثل فيروسات ماربورغ وإيبولا. وكان الفيروس 'إيبولا' قد قتل 2299 شخصاً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بين عامي 2018 و2020، بينما قتل 'ماربورغ' ما لا يقل عن 56 شخصاً في البلدان المجاورة خلال العامين الماضيين. لكن الأطباء يقولون إن هذا المرض الغامض الجديد الذي ظهر الشهر الماضي أخطر ما فيه هو 'السرعة التي يقتل بها ضحاياه'، حيث يموت المصاب خلال 48 ساعة فقط من ظهور الأعراض عليه. وقال سيرج نغالباتو، المدير الطبي لمستشفى بيكورو في جمهورية الكونغو الديمقراطية: 'هذا ما يثير القلق حقاً'. وقالت منظمة الصحة العالمية إن 'البنية التحتية للرعاية الصحية الضعيفة التي تتبعها جمهورية الكونغو الضعيفة تزيد من خطر انتشار مزيد من الأمراض، مما يتطلب تدخلاً فورياً على مستوى عالٍ لاحتواء هذه الفيروسات ومنعها من التفشي'. (العربية)

المرض الغامض في الكونغو يُرعب الأطباء.. هذه عوارضه
المرض الغامض في الكونغو يُرعب الأطباء.. هذه عوارضه

ليبانون 24

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

المرض الغامض في الكونغو يُرعب الأطباء.. هذه عوارضه

بعد وفاة أكثر من 50 شخصاً خلال ساعات قليلة نتيجة لمرض غامض في جمهورية الكونغو الديمقراطية، تم تداول معلومات وتفاصيل إضافية عن الضحايا والأعراض التي اصيبوا بها قبل وفاتهم. وكانت موجة من الرعب والقلق دبت في أوساط العلماء والأطباء في مختلف أنحاء العالم بعد تداول معلومات عن المرض الغامض والذي لم يتمكن الأطباء من تشخيصه ولا معرفة ما هو، كما لم يسبق أن تعرفوا عليه من قبل، وهو ما أشعل المخاوف بأنه قد يكون بداية لوباء عالمي جديد قد يحصد أرواح الملايين من البشر. وبحسب التفاصيل التي نشرتها جريدة "Metro" البريطانية، فان ما أرعب الأطباء هو أن هذا المرض الغريب وغير المسبوق حصد هذه الأرواح خلال ساعات قليلة فقط. وبدأ المرض في 21 كانون الثاني من الشهر الماضي في قرية بولوكو، في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد أن أكل ثلاثة أطفال خفافيش ميتة، وفقاً لما ذكر مكتب منظمة الصحة العالمية. وكان الأطفال الثلاثة قد نزفوا من أنفهم وحاولوا وقف نزيف الدم قبل وفاتهم، فيما عانى الضحايا الآخرون من الحمى والقيء والنزيف والصداع وآلام المفاصل. وكان الأطفال الثلاثة تقل أعمارهم عن خمس سنوات، من القرية عينها، كما توفي أربعة أطفال آخرين في وقت لاحق، وسرعان ما كان "مرض الغموض" قد وصل قرية داندا القريبة من تلك القرية، ثم بدأ ينتشر أكثر في أماكن أخرى من البلاد. وحتى الآن تم تأكيد إصابة 419 حالة ووفاة 53 شخصاً في شمال غرب الغابات والأراضي الزراعية بجمهورية الكونغو الديمقراطية. ومن المعروف أن الخفافيش تؤوي أمراضاً مثل فيروسات ماربورغ وإيبولا. وكان الفيروس "إيبولا" قد قتل 2299 شخصاً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بين عامي 2018 و2020، بينما قتل "ماربورغ" ما لا يقل عن 56 شخصاً في البلدان المجاورة خلال العامين الماضيين. لكن الأطباء يقولون إن هذا المرض الغامض الجديد الذي ظهر الشهر الماضي أخطر ما فيه هو "السرعة التي يقتل بها ضحاياه"، حيث يموت المصاب خلال 48 ساعة فقط من ظهور الأعراض عليه. وقال سيرج نغالباتو، المدير الطبي لمستشفى بيكورو في جمهورية الكونغو الديمقراطية: "هذا ما يثير القلق حقاً". وقالت منظمة الصحة العالمية إن "البنية التحتية للرعاية الصحية الضعيفة التي تتبعها جمهورية الكونغو الضعيفة تزيد من خطر انتشار مزيد من الأمراض، مما يتطلب تدخلاً فورياً على مستوى عالٍ لاحتواء هذه الفيروسات ومنعها من التفشي". (العربية)

المرض الغامض يرعب الأطباء.. يقتل ضحاياه بـ48 ساعة وهذه عوارضه
المرض الغامض يرعب الأطباء.. يقتل ضحاياه بـ48 ساعة وهذه عوارضه

العربية

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • العربية

المرض الغامض يرعب الأطباء.. يقتل ضحاياه بـ48 ساعة وهذه عوارضه

بعد أن وفاة أكثر من 50 شخصاً خلال ساعات قليلة نتيجة لمرض غامضفي جمهورية الكونغو الديمقراطية، تم تداول معلومات وتفاصيل إضافية عن الضحايا والأعراض التي اصيبوا بها قبل وفاتهم. وكانت موجة من الرعب والقلق دبت في أوساط العلماء والأطباء في مختلف أنحاء العالم بعد تداول معلومات عن المرض الغامض والذي لم يتمكن الأطباء من تشخيصه ولا معرفة ما هو، كما لم يسبق أن تعرفوا عليه من قبل، وهو ما أشعل المخاوف بأنه قد يكون بداية لوباء عالمي جديد قد يحصد أرواح الملايين من البشر. وبحسب التفاصيل التي نشرتها جريدة "Metro" البريطانية، واطلعت عليها "العربية نت"، فان ما أرعب الأطباء هو أن هذا المرض الغريب وغير المسبوق حصد هذه الأرواح خلال ساعات قليلة فقط. وبدأ المرض في 21 يناير من الشهر الماضي في قرية بولوكو، في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بعد أن أكل ثلاثة أطفال خفافيش ميتة، وفقاً لما ذكر مكتب منظمة الصحة العالمية. وكان الأطفال الثلاثة قد نزفوا من أنفهم وحاولوا وقف نزيف الدم قبل وفاتهم، فيما عانى الضحايا الآخرون من الحمى والقيء والنزيف والصداع وآلام المفاصل. وكان الأطفال الثلاثة تقل أعمارهم عن خمس سنوات، من نفس القرية، كما توفي أربعة أطفال آخرين في وقت لاحق، وسرعان ما كان "مرض الغموض" قد وصل قرية داندا القريبة من تلك القرية، ثم بدأ ينتشر أكثر في أماكن أخرى من البلاد. وحتى الآن تم تأكيد إصابة 419 حالة ووفاة 53 شخصاً في شمال غرب الغابات والأراضي الزراعية بجمهورية الكونغو الديمقراطية. ومن المعروف أن الخفافيش تؤوي أمراضاً مثل فيروسات ماربورغ وإيبولا. وكان الفيروس "إيبولا" قد قتل 2299 شخصاً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية بين عامي 2018 و2020، بينما قتل "ماربورغ" ما لا يقل عن 56 شخصاً في البلدان المجاورة خلال العامين الماضيين. لكن الأطباء يقولون إن هذا المرض الغامض الجديد الذي ظهر الشهر الماضي أخطر ما فيه هو "السرعة التي يقتل بها ضحاياه"، حيث يموت المصاب خلال 48 ساعة فقط من ظهور الأعراض عليه. وقال سيرج نغالباتو، المدير الطبي لمستشفى بيكورو في جمهورية الكونغو الديمقراطية: "هذا ما يثير القلق حقاً". وقالت منظمة الصحة العالمية إن "البنية التحتية للرعاية الصحية الضعيفة التي تتبعها جمهورية الكونغو الضعيفة تزيد من خطر انتشار مزيد من الأمراض، مما يتطلب تدخلاً فورياً على مستوى عالٍ لاحتواء هذه الفيروسات ومنعها من التفشي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store