logo
#

أحدث الأخبار مع #مارتاأولييتي

مؤثرة إسبانية مصدومة من أسعار "زارا" بطنجة: "ما كتسواش هاد الثمن!"
مؤثرة إسبانية مصدومة من أسعار "زارا" بطنجة: "ما كتسواش هاد الثمن!"

أخبارنا

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبارنا

مؤثرة إسبانية مصدومة من أسعار "زارا" بطنجة: "ما كتسواش هاد الثمن!"

في مشهد أثار موجة من الجدل على مواقع التواصل، تفاجأت المؤثرة الإسبانية "مارتا أولييتي" بأسعار الملابس في متاجر "زارا" و"بيرشكا" بمدينة طنجة، خلال زيارتها الأخيرة للمغرب، وشاركت تجربتها عبر فيديو نشرته على حسابها في "تيك توك"، أثار تفاعلاً كبيراً من متابعيها. المؤثرة، المعروفة باسم "martiibu"، لم تستطع مقاومة فضولها أثناء تواجدها بالمغرب، فدخلت متاجر "زارا" لتقارن الأسعار بما هو موجود في إسبانيا، لكنها خرجت مندهشة، بل وصفت بعض الأسعار بكونها "غير منطقية"، بل واستعملت عبارة: "ما كتسواش هاد الثمن". وقالت في مقطع الفيديو، الذي حصد أكثر من نصف مليون مشاهدة: "نحن الآن في زارا المغرب.. في أمريكا الأسعار مرتفعة جداً، لكن دعونا نرى كيف هي هنا"، لتبدأ في استعراض أسعار بعض القطع التي قالت إنها أغلى مما هو عليه الحال في إسبانيا. وأضافت: "سروال رياضي بـ32 يورو، بودي بـ21.90 يورو، وتوب في بيرشكا بـ26.90 يورو، هذا أغلى من إسبانيا، هادشي ماشي معقول"، مشيرة إلى أن الملابس في هذه المتاجر تكلف أكثر مما توقعته، رغم أن بعضها يباع في إسبانيا بثمن أرخص. وفي محاولة لتفسير الأمر، رجّحت أن تكون بعض التصاميم مختلفة قليلاً عمّا هو متوفر في بلدها، وقالت: "ربما لأن هاد النوع من اللباس قليل في السوق المغربية، لكن حتى هذا لا يبرر الأثمنة المبالغ فيها"، مشيرة إلى سروال من الكتان بلغ سعره 40 يورو. تصريحات المؤثرة الإسبانية فتحت الباب لنقاش واسع بين المتابعين المغاربة والإسبان حول التفاوت الكبير في أسعار العلامات التجارية بين الدول، رغم أن الكثير منها يُصنّع أصلاً في المغرب. جدير بالذكر أن المغرب يُعتبر من بين الدول التي تحتضن مصانع عدة لعلامات عالمية، من بينها "زارا"، ما يطرح تساؤلات حقيقية حول منطق التسعير في السوق المغربية مقارنة بالدول الأوروبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store