أحدث الأخبار مع #مارتنشليجل،
جريدة المال
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
البنك الوطني السويسري يُخفض سعر الفائدة 25 نقطة أساس بدعم من انخفاض الضغوط التضخمية
خفّض البنك الوطني السويسري اليوم الخميس سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس إضافية، في ظلّ معاناة اقتصاد البلاد من انخفاض التضخم، بحسب شبكة سي إن بي سي. وصرح البنك الوطني السويسري في بيان: 'مع تعديل سعر الفائدة اليوم، يضمن البنك الوطني السويسري بقاء الظروف النقدية مُلائمة، بالنظر إلى انخفاض الضغوط التضخمية وتزايد مخاطر انخفاض التضخم'. وسيواصل البنك متابعة الوضع عن كثب، وإجراء المزيد من التعديلات على السياسة النقدية إذا لزم الأمر 'لضمان بقاء التضخم ضمن نطاق يتماشى مع استقرار الأسعار على المدى المتوسط'. وبهذه الخطوة، يرتفع سعر الفائدة الرئيسي للبنك إلى 0.25%. وكان التخفيض مُتوقعًا على نطاق واسع، حيث توقع المُتداولون سابقًا احتمالية تزيد عن 70% لتخفيض ربع نقطة مئوية. وفي معرض تعليقه على قرار التخفيض، قال رئيس البنك الوطني السويسري، مارتن شليجل، إنه من الضروري التحرك بسرعة بدلاً من الانتظار. وفي السياسة الحديثة، إذا رأيتَ حاجةً للتحرك، فعليكَ التحرك مُبكرًا وبحزم،' صرّحت كارولين روث، مراسلة سي إن بي سي ، يوم الخميس. وتابع: 'هذا ما يفعله البنك الوطني السويسري، فالانتظار لا يُضيف قيمة. الانتظار يعني بالضرورة رد فعل أقوى في المستقبل.' ويأتي هذا القرار في أعقاب خفض سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس الذي أعلنه البنك المركزي في ديسمبر، والذي تجاوز التوقعات آنذاك. ويُمثّل ذلك أيضًا رابع خفض لسعر الفائدة من قِبَل البنك الوطني السويسري منذ أن أصبحت سويسرا أول اقتصاد رئيسي يُخفّض سياسته النقدية في مارس من العام الماضي. ويأتي قرار سعر الفائدة في الوقت الذي انخفض فيه التضخم السويسري إلى أدنى مستوى له في أربع سنوات تقريبًا، مسجلًا 0.3% على أساس سنوي في فبراير، وفقًا للأرقام الرسمية. وأشار مكتب الإحصاء الفيدرالي إلى انخفاض أسعار الواردات كعامل رئيسي يُسهم في انخفاض معدل التضخم. وأعلن البنك الوطني السويسري، اليوم الخميس، أن التضخم قد تطوّر كما هو متوقع منذ تقييمه السابق للسياسة النقدية. لم تتغير توقعات التضخم المشروطة الجديدة كثيرًا منذ ديسمبر. ولولا خفض سعر الفائدة اليوم، لكانت التوقعات أقل على المدى المتوسط،' أضاف البنك المركزي، مؤكدًا أن توقعاته للتضخم تقع ضمن نطاق استقرار الأسعار على المدى المتوسط. ويتوقع البنك الوطني السويسري أن يبلغ متوسط التضخم 0.4% في هذا العام . وصرح ستيفان جيرلاخ، كبير الاقتصاديين في بنك EFG، بأن البنك الوطني السويسري كان يتوقع انخفاض التضخم إلى هذا المستوى، قائلًا: 'إن الأمر يسير وفقًا لتوقعاتنا'. وقال لكارولين روث من شبكة سي إن بي سي: 'أعتقد أن الخفض الآن ضروري لضمان عدم انخفاض التضخم بشكل كبير'. وتراجع الفرنك السويسري قليلًا بعد قرار البنك الوطني السويسري بشأن سعر الفائدة، حيث ارتفع اليورو بنسبة 0.06% مقابل الفرنك. ويُنظر إلى الفرنك السويسري على نطاق واسع على أنه عملة ملاذ آمن في أوقات الاضطرابات السياسية وعدم اليقين في منطقة اليورو، وقد حافظ على قوته بشكل عام حتى مع خفض البنك الوطني السويسري لأسعار الفائدة. وعند سؤاله عن تداعيات الرسوم الجمركية العالمية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الاقتصاد السويسري، أكد شليجل على أهمية أعمال التصدير في بلاده. وأضاف: 'سويسرا اقتصاد صغير مفتوح، وجزء كبير من الاقتصاد السويسري يعتمد على التصدير. هذا يعني أن سويسرا بحاجة ماسة إلى حدود مفتوحة وتجارة حرة، وهذا يعني أيضًا أهمية سعر الصرف'.
مباشر
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
رئيس البنك الوطني السويسري يرفض مبادرة استخدام "البيتكوين" كاحتياطي نقدي
مباشر: أكد رئيس البنك الوطني السويسري مارتن شليجل، رفضه للمبادرة التي تشترط شراء البيتكوين كاحتياطي نقدي، مشيرا إلى أن العملات المشفرة تمثل العديد من المشاكل إذا تم اعتبارها فئة من الأصول. وقال شليجل ، لصحيفة "تاميديا" السويسرية، إن العملات المشفرة لا تلبي الخصائص الأساسية التي يجب أن تتمتع بها العملة الجيدة، إن العملات المشفرة متقلبة للغاية، وهو ما لا يساعد على الحفاظ على قيمة استثمارات البنك الوطني السويسري على المدى الطويل، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم السبت. وأضاف شليجل :"يجب أن تكون احتياطياتنا عالية السيولة حتى يمكن استخدامها بسرعة لأغراض السياسة النقدية إذا لزم الأمر"، مشيرا، إلى أن العملات المشفرة تعاني من نقاط ضعف أمنية، إنها في الأساس عبارة عن برمجيات، ونحن جميعا نعلم أن البرمجيات يمكن أن تحتوي على أخطاء ونقاط ضعف أخرى. ورأى شليجل، أن دور البنك الوطني ليس تقديم العملات المشفرة، مؤكدا أنه لا ينبغي إغفال الأرقام فبالمقارنة مع النظام المالي العالمي بأكمله، فإن القيمة السوقية لجميع العملات المشفرة - والتي تبلغ حوالي 2000 مليار فرنك - صغيرة نسبيا، ولذلك فإنها لا تزال ظاهرة متخصصة. وحول ما إذا كان البنك الوطني السويسري، باعتباره الوصي الأعلى على الفرنك السويسري، خائفا من المنافسة قال شليجل :" لقد كانت العملات دائما في منافسة مع بعضها البعض.. ونحن لا نخشى المنافسة من العملات المشفرة"، مشيرا إلى أن الفرنك يبدو أكثر طلبا من أي وقت مضى. وتهدف مبادرة البيتكوين التي أطلقت في ديسمبر الماضي إلى إجبار البنك الوطني السويسري على الاستثمار في البيتكوين، وهي تدعو إلى إدراج فقرة في الدستور تنص على أن البنك الوطني السويسري يشكل احتياطيات نقدية من دخله، ويجب الاحتفاظ بجزء منها على هيئة ذهب وبيتكوين، ولم يحدد النص ما ينبغي أن يكون نصيب الأخير، ويقود المبادرة شخصيات بارزة . وكان شليجل قد أكد خلال الربيع الماضي أن الهدف الرئيسي هو إطلاق نقاش، موضحا أن المهلة لتحصيل الأموال في ظل المبادرة الشعبية "من أجل سويسرا قوية ماليا وذات سيادة ومسؤولة" (مبادرة البيتكوين) تنتهي بنهاية يونيو 2026. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
شبكة عيون
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
رئيس البنك الوطني السويسري يرفض مبادرة استخدام "البيتكوين" كاحتياطي نقدي
★ ★ ★ ★ ★ مباشر: أكد رئيس البنك الوطني السويسري مارتن شليجل، رفضه للمبادرة التي تشترط شراء البيتكوين كاحتياطي نقدي، مشيرا إلى أن العملات المشفرة تمثل العديد من المشاكل إذا تم اعتبارها فئة من الأصول. وقال شليجل ، لصحيفة "تاميديا" السويسرية، إن العملات المشفرة لا تلبي الخصائص الأساسية التي يجب أن تتمتع بها العملة الجيدة، إن العملات المشفرة متقلبة للغاية، وهو ما لا يساعد على الحفاظ على قيمة استثمارات البنك الوطني السويسري على المدى الطويل، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم السبت. وأضاف شليجل :"يجب أن تكون احتياطياتنا عالية السيولة حتى يمكن استخدامها بسرعة لأغراض السياسة النقدية إذا لزم الأمر"، مشيرا، إلى أن العملات المشفرة تعاني من نقاط ضعف أمنية، إنها في الأساس عبارة عن برمجيات، ونحن جميعا نعلم أن البرمجيات يمكن أن تحتوي على أخطاء ونقاط ضعف أخرى. ورأى شليجل، أن دور البنك الوطني ليس تقديم العملات المشفرة، مؤكدا أنه لا ينبغي إغفال الأرقام فبالمقارنة مع النظام المالي العالمي بأكمله، فإن القيمة السوقية لجميع العملات المشفرة - والتي تبلغ حوالي 2000 مليار فرنك - صغيرة نسبيا، ولذلك فإنها لا تزال ظاهرة متخصصة. وحول ما إذا كان البنك الوطني السويسري، باعتباره الوصي الأعلى على الفرنك السويسري، خائفا من المنافسة قال شليجل :" لقد كانت العملات دائما في منافسة مع بعضها البعض.. ونحن لا نخشى المنافسة من العملات المشفرة"، مشيرا إلى أن الفرنك يبدو أكثر طلبا من أي وقت مضى. وتهدف مبادرة البيتكوين التي أطلقت في ديسمبر الماضي إلى إجبار البنك الوطني السويسري على الاستثمار في البيتكوين، وهي تدعو إلى إدراج فقرة في الدستور تنص على أن البنك الوطني السويسري يشكل احتياطيات نقدية من دخله، ويجب الاحتفاظ بجزء منها على هيئة ذهب وبيتكوين، ولم يحدد النص ما ينبغي أن يكون نصيب الأخير، ويقود المبادرة شخصيات بارزة . وكان شليجل قد أكد خلال الربيع الماضي أن الهدف الرئيسي هو إطلاق نقاش، موضحا أن المهلة لتحصيل الأموال في ظل المبادرة الشعبية "من أجل سويسرا قوية ماليا وذات سيادة ومسؤولة" (مبادرة البيتكوين) تنتهي بنهاية يونيو 2026. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات مواجهة ترامب وزيلينسكي الحادة في البيت الأبيض تصيب المستثمرين بالتوتر
أخبار مصر
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
رئيس البنك الوطني السويسري يرفض مبادرة استخدام ' #البيتكوين' كاحتياطي نقدي
رئيس البنك الوطني السويسري يرفض مبادرة استخدام ' #البيتكوين' كاحتياطي نقدي مباشر: أكد رئيس البنك الوطني السويسري مارتن شليجل، رفضه للمبادرة التي تشترط شراء البيتكوين كاحتياطي نقدي، مشيرا إلى أن العملات المشفرة تمثل العديد من المشاكل إذا تم اعتبارها فئة من الأصول.وقال شليجل لصحيفة 'تاميديا' السويسرية، إن العملات المشفرة لا تلبي الخصائص الأساسية التي يجب أن تتمتع بها العملة الجيدة، إن العملات المشفرة متقلبة للغاية، وهو ما لا يساعد على الحفاظ على قيمة استثمارات البنك الوطني السويسري على المدى الطويل، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم السبت. وأضاف شليجل :'يجب أن تكون احتياطياتنا عالية السيولة حتى يمكن استخدامها بسرعة لأغراض السياسة النقدية إذا لزم الأمر'، مشيرا، إلى أن العملات المشفرة تعاني من نقاط ضعف أمنية، إنها في الأساس عبارة عن برمجيات، ونحن جميعا نعلم أن البرمجيات يمكن أن تحتوي على أخطاء ونقاط ضعف أخرى.ورأى شليجل، أن دور البنك الوطني ليس تقديم العملات المشفرة، مؤكدا أنه لا ينبغي إغفال الأرقام فبالمقارنة مع النظام المالي العالمي بأكمله، فإن القيمة السوقية لجميع العملات المشفرة – والتي تبلغ حوالي 2000 مليار فرنك – صغيرة نسبيا، ولذلك فإنها لا تزال ظاهرة متخصصة.وحول ما إذا كان البنك الوطني السويسري، باعتباره الوصي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
بوابة الأهرام
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
رئيس البنك الوطني السويسري يرفض مبادرة استخدام «البيتكوين» كاحتياطي نقدي
أ ش أ أكد رئيس البنك الوطني السويسري مارتن شليجل، رفضه للمبادرة التي تشترط شراء البيتكوين كاحتياطي نقدي، مشيرًا إلى أن العملات المشفرة تمثل العديد من المشاكل إذا تم اعتبارها فئة من الأصول. موضوعات مقترحة وقال شليجل، لصحيفة تاميديا السويسرية، "إن العملات المشفرة لا تلبي الخصائص الأساسية التي يجب أن تتمتع بها العملة الجيدة، إن العملات المشفرة متقلبة للغاية، وهو ما لا يساعد على الحفاظ على قيمة استثمارات البنك الوطني السويسري على المدى الطويل." وأضاف شليجل: "يجب أن تكون احتياطياتنا عالية السيولة حتى يمكن استخدامها بسرعة لأغراض السياسة النقدية إذا لزم الأمر.." مشيرًا إلى أن العملات المشفرة تعاني من نقاط ضعف أمنية، إنها في الأساس عبارة عن برمجيات، ونحن جميعا نعلم أن البرمجيات يمكن أن تحتوي على أخطاء ونقاط ضعف أخرى.
