أحدث الأخبار مع #ماردر


صدى البلد
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى البلد
أوروبا تتعهد بـ21 مليار يورو مساعدات عسكرية ودعم لـ أوكرانيا
تعهد حلفاء أوكرانيا الأوروبيون بتقديم مساعدات عسكرية ودعم جديد بقيمة 21 مليار يورو (نحو 24 مليار دولار)، وسيأتي أكثر من نصف هذا المبلغ، أي 11 مليار يورو من المساعدات من ألمانيا، حسبما أوردت مجلة "بوليتيكو". وجاء هذا الإعلان في وقت اجتمع فيه أعضاء مجموعة الاتصال الدفاعية الخاصة بأوكرانيا في مقر حلف شمال الأطلسي "الناتو" في بروكسل، للتعهد بتقديم الدفاعات الجوية والصواريخ وغيرها من المعدات، بينما تسعى أوروبا إلى سد الفجوة التي خلفتها الأولويات المتغيرة للولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب. وترأست ألمانيا وبريطانيا القمة، بعد أن تخلت الولايات المتحدة عن قيادتها للمجموعة عقب عودة ترامب إلى البيت الأبيض، ورغم التحول الأمريكي، شارك وزير الدفاع بيت هيجسيث في الاجتماع افتراضياً، فيما أصر وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف على أن أمريكا "لا تزال تعتبر شريكاً رئيسياً" في القتال ضد روسيا. ويتضمن التعهد القياسي بالمساعدات العسكرية 4.5 مليار جنيه إسترليني تعهدت بريطانيا بتقديمها لهذا العام، فضلاً عن 11 مليار يورو إضافية من ألمانيا. وقالت وزارة الدفاع الألمانية إن حزمة برلين تتضمن صواريخ موجهة بالإضافة إلى 100 ألف طلقة من ذخيرة المدفعية و300 طائرة استطلاع بدون طيار و25 مركبة قتالية مشاة من طراز "ماردر" و15 دبابة قتال رئيسية من طراز "ليوبارد 1A5" و120 نظام دفاع جوي أرضي من طراز "مانباد" و14 نظام مدفعية. وتعهدت ألمانيا بتقديم دعم طويل الأجل، بما في ذلك 1100 رادار إضافي للمراقبة الأرضية وأنظمة الدفاع الجوي IRIS-T الإضافية في السنوات القادمة. وفي وقت سابق، قدمت وزارة الدفاع البريطانية تفاصيل عن دعم جديد بقيمة 450 مليون جنيه إسترليني لأوكرانيا، منها حوالي 350 مليون جنيه إسترليني ستقدمها بريطانيا، مع تمويل إضافي من النرويج عبر الصندوق الدولي لأوكرانيا الذي تقوده لندن. ويتضمن ذلك 160 مليون جنيه إسترليني لتوفير الإصلاحات والصيانة للمركبات والمعدات في بريطانيا التي قدمتها بالفعل لكييف، كما يشمل الاتفاق تمويل أنظمة الرادار والألغام المضادة للدبابات ومئات الآلاف من الطائرات بدون طيار بقيمة تزيد على 250 مليون جنيه إسترليني.


بلدنا اليوم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بلدنا اليوم
21 مليار يورو تتجه نحو أوكرانيا بعد غياب القيادة الأمريكية
أعلنت دول أوروبا عن أكبر حزمة دعم عسكري تقدمها لأوكرانيا منذ بداية الحرب، بإجمالي 21 مليار يورو، في خطوة وصفت بأنها "إعادة تموضع للقيادة الدفاعية الغربية" بعد تراجع الدور الأمريكي. واجتمعت مجموعة الاتصال الدفاعية لأوكرانيا داخل مقر "الناتو" في بروكسل، في مشهد رمزي يجسد تغير موازين النفوذ، لكن هذه المرة تحت قيادة ألمانية بريطانية مشتركة، بعدما تخلت واشنطن طواعية عن قيادة المجموعة على وقع العودة المفاجئة لدونالد ترامب إلى البيت الأبيض. بريطانيا تساند بخطط طويلة الأمد أعلنت برلين تقديم 11 مليار يورو من إجمالي الحزمة، شاملة صواريخ موجهة، و100 ألف طلقة مدفعية، و300 طائرة استطلاع بدون طيار، و25 مركبة "ماردر" القتالية، إلى جانب 15 دبابة "ليوبارد 1A5" و120 منظومة دفاع جوي محمولة. كما وعدت بتوريد 1100 رادار أرضي إضافي ومنظومات IRIS-T للدفاع الجوي في السنوات المقبلة، ضمن خطة دعم ممتدة المدى. وتعهدت بريطانيا بـ 4.5 مليار جنيه إسترليني، منها 160 مليون جنيه لإصلاح وصيانة المعدات السابقة، و250 مليون أخرى لتمويل طائرات بدون طيار ورادارات وألغام مضادة للدبابات. بينما شارك وزير الدفاع الأمريكي في الاجتماع افتراضيًا فقط، وحرص وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف على التأكيد بأن "الولايات المتحدة لا تزال شريكا رئيسي، إلا أن الواقع يقول إن زمام المبادرة بات أوروبيا خالصا.


الشرق السعودية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
حلفاء أوكرانيا يتعهدون بـ21 مليار يورو مساعدات عسكرية
تعهد حلفاء أوكرانيا الأوروبيون بتقديم مساعدات عسكرية ودعم جديد بقيمة 21 مليار يورو (نحو 24 مليار دولار)، وسيأتي أكثر من نصف هذا المبلغ، أي 11 مليار يورو من المساعدات من ألمانيا، حسبما أوردت مجلة "بوليتيكو". وجاء هذا الإعلان في وقت اجتمع فيه أعضاء مجموعة الاتصال الدفاعية الخاصة بأوكرانيا في مقر حلف شمال الأطلسي "الناتو" في بروكسل، للتعهد بتقديم الدفاعات الجوية والصواريخ وغيرها من المعدات، بينما تسعى أوروبا إلى سد الفجوة التي خلفتها الأولويات المتغيرة للولايات المتحدة في عهد دونالد ترمب. وترأست ألمانيا وبريطانيا القمة، بعد أن تخلت الولايات المتحدة عن قيادتها للمجموعة عقب عودة ترمب إلى البيت الأبيض، ورغم التحول الأميركي، شارك وزير الدفاع بيت هيجسيث في الاجتماع افتراضياً، فيما أصر وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف على أن أميركا "لا تزال تعتبر شريكاً رئيسياً" في القتال ضد روسيا. تعهدات قياسية جديدة ويتضمن التعهد القياسي بالمساعدات العسكرية 4.5 مليار جنيه إسترليني تعهدت بريطانيا بتقديمها لهذا العام، فضلاً عن 11 مليار يورو إضافية من ألمانيا. وقالت وزارة الدفاع الألمانية إن حزمة برلين تتضمن صواريخ موجهة بالإضافة إلى 100 ألف طلقة من ذخيرة المدفعية و300 طائرة استطلاع بدون طيار و25 مركبة قتالية مشاة من طراز "ماردر" و15 دبابة قتال رئيسية من طراز "ليوبارد 1A5" و120 نظام دفاع جوي أرضي من طراز "مانباد" و14 نظام مدفعية. وتعهدت ألمانيا بتقديم دعم طويل الأجل، بما في ذلك 1100 رادار إضافي للمراقبة الأرضية وأنظمة الدفاع الجوي IRIS-T الإضافية في السنوات القادمة. وفي وقت سابق، قدمت وزارة الدفاع البريطانية تفاصيل عن دعم جديد بقيمة 450 مليون جنيه إسترليني لأوكرانيا، منها حوالي 350 مليون جنيه إسترليني ستقدمها بريطانيا، مع تمويل إضافي من النرويج عبر الصندوق الدولي لأوكرانيا الذي تقوده لندن. ويتضمن ذلك 160 مليون جنيه إسترليني لتوفير الإصلاحات والصيانة للمركبات والمعدات في بريطانيا التي قدمتها بالفعل لكييف، كما يشمل الاتفاق تمويل أنظمة الرادار والألغام المضادة للدبابات ومئات الآلاف من الطائرات بدون طيار بقيمة تزيد على 250 مليون جنيه إسترليني. "سلام بعيد المنال" وفي السياق، حذر وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس من أن السلام في أوكرانيا "بعيد المنال في المستقبل القريب"، قائلاً إن روسيا "تحتاج إلى أن تفهم أن أوكرانيا قادرة على مواصلة القتال، وسندعمها". وشدد بيستوريوس على ضرورة أن "تنظر القارة بنفسها إلى ما يمكنها فعله، وتتحمل المزيد من المسؤولية كأوروبيين جنباً إلى جنب مع بريطانيا"، وقال: "نحن بحاجة إلى أوكرانيا قوية عسكرياً". بدوره، اتهم وزير الدفاع البريطاني جون هيلي، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بـ"مواصلة المماطلة وتأخير المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار الجزئي الذي اقترحته الولايات المتحدة ووافقت عليه أوكرانيا قبل شهر". وأضاف هيلي أن بوتين قال إنه "يريد السلام، لكن قواته تواصل إطلاق النار على أوكرانيا، على الأهداف العسكرية والمدنية على حد سواء". ورد وزير الدفاع البريطاني أيضاً على الشكاوى بشأن عدم الوضوح بشأن الخطط الرامية إلى توفير الأمن لأوكرانيا في حال أي وقف لإطلاق النار من جانب مجموعة أخرى من الحلفاء باستثناء الولايات المتحدة، ما يسمى تحالف الراغبين، والتي اجتمعت في بروكسل الخميس. وقال هيلي إن "تخطيطنا لتحالف الراغبين حقيقي وملموس ومتقدم للغاية"، مضيفاً أن جهودهم في حفظ السلام ستركز على "تقديم الدعم الجوي والبحري، مع الحفاظ على السلام على الأرض والتركيز على مساعدة القوات الأوكرانية نفسها"، في تحول بعيد عن الحديث عن إرسال قوات برية من الدول الأوروبية لمراقبة السلام. زيارة ويتكوف ودأب ترمب على قول إنه يريد التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا بحلول مايو المقبل، قائلاً إنه يتعين على الولايات المتحدة أن تنهي الصراع الذي أودى بحياة مئات الآلاف، ويهدد بمواجهة مباشرة بين الولايات المتحدة وروسيا المسلحة نووياً. لكن اتفاقين جزئيين لوقف إطلاق النار، أحدهما يتعلق بالبنية التحتية للطاقة والآخر بالبحر الأسود، تعثرا وأصيب الرئيس الأميركي بالإحباط بسبب عدم إحراز تقدم. وأرسلت إدارة ترمب، الجمعة، مبعوثها إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلى موسكو، حيث اختتم الرئيس الروسي اجتماعاً مطولاً في سانت بطرسبرغ مع ويتكوف. وبحث الجانبان تسوية الأزمة الأوكرانية، بينما نقلت صحيفة "التايمز" عن مبعوث واشنطن لكييف وموسكو، كيث كيلوج، اقتراح "تقسيم" أوكرانيا على غرار برلين، بعد الحرب العالمية الثانية، الأمر الذي نفاه كيلوج واصفاً الصحيفة البريطانية بأنها "تحرف التصريحات". ووصف المبعوث الروسي للاستثمار كيريل دميترييف المحادثات بين بوتين، ويتكوف بأنها "مثمرة"، بينما قال الكرملين في بيان، إن الاجتماع بحث "التسوية الأوكرانية". ونقلت وكالة "إنترفاكس" للأنباء عن المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن إجراء محادثة هاتفية بين بوتين وترمب أصبح "ممكن نظرياً" عقب اجتماع بوتين مع ويتكوف. في المقابل، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، إن ويتكوف في روسيا لإجراء اتصالات مباشرة مع الكرملين، وهذه خطوة أخرى ضمن عملية التفاوض نحو وقف إطلاق النار والتوصل إلى اتفاق سلام نهائي بين روسيا وأوكرانيا.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
القوات الروسية تحرر بلدات فيكتوروفكا ونيكولايفكا وستارايا سوروتشينا في مقاطعة كورسك
موسكو-سبأ: أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، أن وحدات من قوات مجموعة "الشمال" الروسية تمكنت من تحرير بلدات فيكتوروفكا، ونيكولايفكا، وستارايا سوروتشينا في مقاطعة كورسك. ونقلت وكالة "سبوتنيك" الوزارة قولها في بيان إنه "خلال العمليات الهجومية في مقاطعة كورسك، تمكنت وحدات من قوات مجموعة "الشمال" الروسية من تحرير بلدات فيكتوروفكا ونيكولايفكا، وستارايا سوروتشينا". وأضاف البيان أنه تم استهداف تشكيلات من ألوية المشاة الميكانيكية الثقيلة، وخمسة ألوية مشاة ميكانيكية، ولواءين هجوميين محمولين جواً، ولواءين للدفاع الإقليمي، وفوجين هجوميين للقوات المسلحة الأوكرانية في مناطق غوغوليفكا، وغونشاروفكا، وغويفو، وزاوليشينكا، وإيفاشكوفسكي، ولوكنيا، وملايا لوكنيا، وماخنوفكا، وأورلوفكا، وروبانشينا، وسودجا وتشيركاسكايا كونوبيلكا. وذكر البيان أن ضربات العمليات التكتيكية، والطيران، والمدفعية استهدفت تجمعات القوى البشرية والمعدات العسكرية في مناطق فيكتوروفكا، وغورنال، وكازاتشيا لوكنيا، وكولماكوف، وكوسيتسا، وكوباتكين، وميلوفي، وميرني، وأوليشنيا، ويوجني، بالإضافة إلى باسوفكا، وبلوفودي، وزورافكا، وزابسيلي، وميروبولي، ونوفينكويه، ويوناكوفكا، ويابلونوفكا في مقاطعة سومي. وأضاف البيان أنه، خلال الساعات الـ24 الماضية، خسرت القوات المسلحة الأوكرانية أكثر من 180 عسكريًا، ودمرت مركبتين قتاليتين للمشاة، بما في ذلك مركبة قتالية للمشاة من طراز "ماردر" ألمانية الصنع، وناقلتي جنود مدرعتين، وسبع مركبات قتالية مدرعة، و13 سيارة، ووحدتي مدفعية ذاتية الدفع ألمانية الصنع، وأربع مدافع ميدانية، وثلاث قذائف هاون، بالإضافة إلى ثلاث نقاط تحكم بالطائرات دون طيار، ومستودع ذخيرة، واستسلم أحد أفراد القوات المسلحة الأوكرانية. وفي المجمل، خلال القتال في اتجاه كورسك، خسرت القوات الأوكرانية أكثر من 65580 جنديًا، و386 دبابة، و298 مركبة قتال مشاة، و259 ناقلة جند مدرعة، و2144 مركبة قتالية مدرعة، و2341 مركبة، و522 قطعة مدفعية، و52 قاذفة صواريخ متعددة الإطلاق، بما في ذلك 13 قاذفة صواريخ متعددة الإطلاق من طراز "هيمارس"، و7 قاذفات صواريخ متعددة الإطلاق من صنع الولايات المتحدة، و25 قاذفة صواريخ مضادة للطائرات ومدفع مضاد للطائرات ذاتي الحركة، و10 مركبات نقل وتحميل، و119 محطة حرب إلكترونية، و15 رادارًا مضادًا للبطاريات، وتسعة رادارات للدفاع الجوي، و53 وحدة من المعدات الهندسية وغيرها، بما في ذلك 21 مركبة هندسية لإزالة العوائق، ووحدة واحدة لإزالة الألغام من طراز "يو أر-77"، و5 عبارات جسرية، ومركبة استطلاع هندسية، بالإضافة إلى 14 مركبة مدرعة للإصلاح والإخلاء، ومركبة قيادة وأركان.