logo
#

أحدث الأخبار مع #مارغريت

'مولي براون التي لا تغرق'.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية
'مولي براون التي لا تغرق'.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • سواليف احمد الزعبي

'مولي براون التي لا تغرق'.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية

#سواليف عندما نذكر #سفينة ' #تيتانيك '، تتبادر إلى الأذهان على الفور #قصة_الحب الخالدة بين جاك وروز، أو ذلك المشهد المؤثر حيث يمسك ليوناردو دي كابريو بكيت وينسلت على مقدمة السفينة. لكن وراء هذه الدراما السينمائية، تكمن قصص حقيقية لا تقل إثارة، ومن أبرزها قصة #مارغريت_براون، المرأة التي تحولت من سيدة ثرية إلى بطلة شعبية بعد أن لعبت دورا محوريا في إنقاذ #الناجين من #الكارثة. وولدت مارغريت توبين في عام 1867 في ميسوري، ونشأت في عائلة فقيرة من المهاجرين الأيرلنديين. وعلى عكس معظم الفتيات في ذلك الوقت، شجعها والداها على التعليم، لكنها اضطرت لترك المدرسة في سن الـ13 للعمل. وانتقلت لاحقا إلى كولورادو، حيث التقت بزوجها، مهندس التعدين جيمس جوزيف براون الذي غير حياتها عندما اكتشف الذهب، لتصبح العائلة مليونيرة بين عشية وضحاها. لكن الثروة لم تبعد مارغريت عن جذورها المتواضعة. فخلال حياتها في دنفر، انخرطت في العمل الخيري، وساعدت الفقراء والمهاجرين، بل وساهمت في إنشاء أول محكمة للأحداث في أمريكا. رحلة تيتانيك: الاختبار الحقيقي في أبريل 1912، كانت مارغريت في زيارة لباريس عندما علمت بمرض حفيدها، فقررت العودة سريعا إلى أمريكا. وكانت السفينة المتاحة هي 'تيتانيك'، فحجزت تذكرة من الدرجة الأولى. وبعد 4 أيام فقط من صعودها على متن السفينة من بلدة شيربورغ الفرنسية، وقعت الكارثة باصطدام السفينة بجبل جليدي. وفي الساعات الأخيرة من الليل في 14 أبريل 1912، بدأت السفينة في الغرق شمال المحيط الأطلسي. وآنذاك، لم تفكر مارغريت في إنقاذ نفسها فقط، بل ساعدت الآخرين في الصعود إلى قوارب النجاة. واستخدمت معرفتها باللغات العديدة للتواصل مع الناجين الذين لم يكونوا يتحدثون الإنجليزية. وبينما كان الركاب في حالة ذعر، قامت بتهدئتهم ووزعت عليهم البطانيات، حتى أنها حاولت إقناع ربان قاربها بالعودة لإنقاذ المزيد من الضحايا، لكنه رفض خوفا من أن يغرق القارب بسبب الأمواج. وبعد النجاة، لم تتوقف مارغريت عند حد المساعدة على متن سفينة الإنقاذ 'كارباثيا'، بل جمعت تبرعات بلغت 10 آلاف دولار (ما يعادل 250 ألف دولار اليوم) لمساعدة الناجين الفقراء الذين فقدوا كل شيء. وهذه الشجاعة والإنسانية جعلتها تلقب بـ'مولي براون التي لا تغرق'، وألهمت قصتها مسرحية برودواي ناجحة عام 1960، ثم جسدت شخصيتها لاحقا في فيلم 'تيتانيك' (1997)، الممثلة كاثي بيتس. وواصلت مارغريت، وهي أم لطفلين، جهودها الخيرية حتى بعد حادثة تيتانيك الشهيرة، حيث ساعدت ضحايا مذبحة عمال المناجم في كولورادو عام 1914، ودعمت حقوق المرأة وكانت ناشطة في حركة 'حقوق التصويت للنساء'. كما عملت خلال الحرب العالمية الأولى مع الصليب الأحمر لمساعدة الجنود، ونالت وسام 'جوقة الشرف الفرنسية' تقديرا لجهودها الإنسانية. توفيت مارغريت في عام 1932 عن عمر يناهز 65 عاما، تاركة إرثا إنسانيا فريدا. وقد تحول منزلها في دنفر إلى متحف، كما أطلق اسمها على معلم سياحي في 'ديزني لاند' باريس. ولم تكن مارغريت براون مجرد ناجية من 'تيتانيك'، بل كانت نموذجا للإنسانية والشجاعة. وتذكرنا قصتها أن البطولة الحقيقية ليست حكرا على أفلام هوليوود، بل يمكن أن تجسدها شخصيات عادية تصنع مواقف غير عادية في لحظات الأزمات.

مارغريت براون.. البطلة التي لم تُغرقها "تيتانيك"
مارغريت براون.. البطلة التي لم تُغرقها "تيتانيك"

الوكيل

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الوكيل

مارغريت براون.. البطلة التي لم تُغرقها "تيتانيك"

الوكيل الإخباري- رغم شهرة فيلم "تيتانيك"، إلا أن الواقع كان أغنى بالبطولات، ومن أبرزها قصة مارغريت براون، السيدة التي تحولت من مهاجرة فقيرة إلى رمز للشجاعة والإنسانية. اضافة اعلان ولدت مارغريت عام 1867 في ولاية ميزوري لعائلة أيرلندية بسيطة، واضطرت لترك المدرسة بعمر 13 للعمل. لاحقًا، انتقلت إلى كولورادو، وتزوجت من مهندس تعدين اكتشف الذهب، ما جعلها مليونيرة. لكن الثروة لم تُبعدها عن العمل الخيري؛ فقد ساعدت المهاجرين والفقراء وساهمت في إنشاء أول محكمة أحداث بأميركا. في أبريل 1912، كانت في باريس حين وصلها خبر مرض حفيدها، فحجزت على تيتانيك للعودة بسرعة. وعندما اصطدمت السفينة بجبل جليدي وغرقت، ساعدت مارغريت الركاب على الصعود لقوارب النجاة، ووزعت البطانيات، وهدّأت من روع الناجين مستخدمة لغاتها المتعددة للتواصل معهم. بعد نجاتها على متن سفينة "كارباثيا"، جمعت تبرعات للناجين المحتاجين، وواصلت حياتها في خدمة القضايا الإنسانية، من بينها دعم حقوق النساء والمشاركة في جهود الإغاثة بالحرب العالمية الأولى، حيث نالت وسام جوقة الشرف الفرنسية. توفيت مارغريت عام 1932 عن 65 عامًا، لكنها بقيت رمزًا خالداً، ولقّبت بـ**"مولي براون التي لا تغرق"**. وجُسدت قصتها في مسرحية برودواي وفيلم "تيتانيك" عام 1997. قصة مارغريت تذكّرنا بأن البطولة الحقيقية تُولد في الأزمات، ومن شخصيات عادية تصنع مواقف استثنائية.

مارغريت براون.. البطلة التي لم تُغرقها "تيتانيك"
مارغريت براون.. البطلة التي لم تُغرقها "تيتانيك"

الوكيل

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الوكيل

مارغريت براون.. البطلة التي لم تُغرقها "تيتانيك"

الوكيل الإخباري- رغم شهرة فيلم "تيتانيك"، إلا أن الواقع كان أغنى بالبطولات، ومن أبرزها قصة مارغريت براون، السيدة التي تحولت من مهاجرة فقيرة إلى رمز للشجاعة والإنسانية. اضافة اعلان ولدت مارغريت عام 1867 في ولاية ميزوري لعائلة أيرلندية بسيطة، واضطرت لترك المدرسة بعمر 13 للعمل. لاحقًا، انتقلت إلى كولورادو، وتزوجت من مهندس تعدين اكتشف الذهب، ما جعلها مليونيرة. لكن الثروة لم تُبعدها عن العمل الخيري؛ فقد ساعدت المهاجرين والفقراء وساهمت في إنشاء أول محكمة أحداث بأميركا. في أبريل 1912، كانت في باريس حين وصلها خبر مرض حفيدها، فحجزت على تيتانيك للعودة بسرعة. وعندما اصطدمت السفينة بجبل جليدي وغرقت، ساعدت مارغريت الركاب على الصعود لقوارب النجاة، ووزعت البطانيات، وهدّأت من روع الناجين مستخدمة لغاتها المتعددة للتواصل معهم. بعد نجاتها على متن سفينة "كارباثيا"، جمعت تبرعات للناجين المحتاجين، وواصلت حياتها في خدمة القضايا الإنسانية، من بينها دعم حقوق النساء والمشاركة في جهود الإغاثة بالحرب العالمية الأولى، حيث نالت وسام جوقة الشرف الفرنسية. توفيت مارغريت عام 1932 عن 65 عامًا، لكنها بقيت رمزًا خالداً، ولقّبت بـ**"مولي براون التي لا تغرق"**. وجُسدت قصتها في مسرحية برودواي وفيلم "تيتانيك" عام 1997. قصة مارغريت تذكّرنا بأن البطولة الحقيقية تُولد في الأزمات، ومن شخصيات عادية تصنع مواقف استثنائية.

قصة حقيقية لبطلة تيتانيك الحقيقية... تعرفوا إلى "مولي براون التي لا تغرق"
قصة حقيقية لبطلة تيتانيك الحقيقية... تعرفوا إلى "مولي براون التي لا تغرق"

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • منوعات
  • ليبانون 24

قصة حقيقية لبطلة تيتانيك الحقيقية... تعرفوا إلى "مولي براون التي لا تغرق"

تكمن قصص حقيقية وراء دراما فيلم سفينة " تيتانيك" ومن أبرزها قصة مارغريت براون ، المرأة التي تحولت من سيدة ثرية إلى بطلة شعبية بعد أن لعبت دورا محوريا في إنقاذ الناجين من الكارثة. وولدت مارغريت توبين في عام 1867 في ميسوري، ونشأت في عائلة فقيرة من المهاجرين الأيرلنديين. وعلى عكس معظم الفتيات في ذلك الوقت، شجعها والداها على التعليم، لكنها اضطرت لترك المدرسة في سن الـ13 للعمل. وانتقلت لاحقا إلى كولورادو ، حيث التقت بزوجها، مهندس التعدين جيمس جوزيف براون الذي غير حياتها عندما اكتشف الذهب ، لتصبح العائلة مليونيرة بين عشية وضحاها. لكن الثروة لم تبعد مارغريت عن جذورها المتواضعة. فخلال حياتها في دنفر، انخرطت في العمل الخيري، وساعدت الفقراء والمهاجرين، بل وساهمت في إنشاء أول محكمة للأحداث في أمريكا. في نيسان 1912، كانت مارغريت في زيارة لباريس عندما علمت بمرض حفيدها، فقررت العودة سريعا إلى أميركا، وكانت السفينة المتاحة هي "تيتانيك"، فحجزت تذكرة من الدرجة الأولى. وبعد 4 أيام فقط من صعودها على متن السفينة من بلدة شيربورغ الفرنسية ، وقعت الكارثة باصطدام السفينة بجبل جليدي. وفي الساعات الأخيرة من الليل في 14 نيسان 1912، بدأت السفينة في الغرق شمال المحيط الأطلسي. إقرأ المزيد وآنذاك، لم تفكر مارغريت في إنقاذ نفسها فقط، بل ساعدت الآخرين في الصعود إلى قوارب النجاة. واستخدمت معرفتها باللغات العديدة للتواصل مع الناجين الذين لم يكونوا يتحدثون الإنكليزية. وبينما كان الركاب في حالة ذعر، قامت بتهدئتهم ووزعت عليهم البطانيات، حتى أنها حاولت إقناع ربان قاربها بالعودة لإنقاذ المزيد من الضحايا، لكنه رفض خوفا من أن يغرق القارب بسبب الأمواج. وبعد النجاة، لم تتوقف مارغريت عند حد المساعدة على متن سفينة الإنقاذ "كارباثيا"، بل جمعت تبرعات بلغت 10 آلاف دولار (ما يعادل 250 ألف دولار اليوم) لمساعدة الناجين الفقراء الذين فقدوا كل شيء. وهذه الشجاعة والإنسانية جعلتها تلقب بـ"مولي براون التي لا تغرق"، وألهمت قصتها مسرحية برودواي ناجحة عام 1960، ثم جسدت شخصيتها لاحقا في فيلم "تيتانيك" (1997)، الممثلة كاثي بيتس. وواصلت مارغريت، وهي أم لطفلين، جهودها الخيرية حتى بعد حادثة تيتانيك الشهيرة، حيث ساعدت ضحايا مذبحة عمال المناجم في كولورادو عام 1914، ودعمت حقوق المرأة وكانت ناشطة في حركة "حقوق التصويت للنساء". كما عملت خلال الحرب العالمية الأولى مع الصليب الأحمر لمساعدة الجنود، ونالت وسام " جوقة الشرف الفرنسية" تقديرا لجهودها الإنسانية. توفيت مارغريت في عام 1932 عن عمر يناهز 65 عاما، تاركة إرثا إنسانيا فريدا. وقد تحول منزلها في دنفر إلى متحف، كما أطلق اسمها على معلم سياحي في " ديزني لاند" باريس. ولم تكن مارغريت براون مجرد ناجية من "تيتانيك"، بل كانت نموذجا للإنسانية والشجاعة. وتذكرنا قصتها أن البطولة الحقيقية ليست حكرا على أفلام هوليوود ، بل يمكن أن تجسدها شخصيات عادية تصنع مواقف غير عادية في لحظات الأزمات.

الأميرة إيزابيلا تحتفل بعامها الـ 18 بظهورها الأول بالتاج الملكي
الأميرة إيزابيلا تحتفل بعامها الـ 18 بظهورها الأول بالتاج الملكي

ET بالعربي

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ET بالعربي

الأميرة إيزابيلا تحتفل بعامها الـ 18 بظهورها الأول بالتاج الملكي

احتفلت الأميرة إيزابيلا من الدنمارك بعيد ميلادها الثامن عشر بطريقة مميزة واستثنائية، حيث ارتدت تاجها الرسمي الأول، في لحظة تُعد من أهم اللحظات الملكية في حياتها حتى الآن. الأميرة ايزابيلا: أول ظهور ملكي رسمي بالتاج في قصر أمالينبورغ في 21 أبريل، احتفلت العائلة الملكية الدنماركية بعيد ميلاد الأميرة إيزابيلا الثامن عشر بإصدار أول صور رسمية لها بالملابس الرسمية. التُقطت الصور في قاعة الفرسان بقصر فريدريك الثامن في أمالينبورغ بعدسة المصور ستين إيفالد. ظهرت الأميرة في الصور مرتدية فستان ساتان برتقالي أنيق من علامة Carina Gronning، مزين بـوشاح وسام الفيل الأزرق، وهو أعلى وسام شرفي في الدنمارك، وأكملت إطلالتها الملكية بارتداء تاجها الأول، والذي كان هدية عزيزة من جدتها، الملكة مارغريت. تاج الزهور الفاخر: هدية ملكية من الجدة مارغريت أكد القصر الملكي الدنماركي أن التاج الذي ارتدته الأميرة إيزابيلا صُمم من الذهب والماس والفيروز، ويُعرف باسم "الباندو" Bandeau، وهو أسلوب فرنسي يُرتدى بشكل أفقي كطوق للشعر. يتميز التاج بتصميمه الزهري الرقيق ويتكون من 11 وردة صغيرة مستوحاة من شكل زهور الأقحوان (ديزي)، وهو ما يعكس لقب الملكة مارغريت العائلي المحبب "ديزي". تاريخ عريق لتاج ملكي متوارث عبر الأجيال تم صنع هذا التاج في أواخر القرن التاسع عشر، وكان في الأصل ملكًا لولية العهد مارغريتا من السويد. وبعد وفاتها المبكرة في عام 1920، ورثته ابنتها الأميرة إنغريد، والتي أحضرته معها إلى الدنمارك بعد زواجها من الملك فريدريك التاسع. ووفقًا للقصر، يتمتع هذا التاج بوظيفة متعددة، حيث يمكن تفكيكه وتحويله إلى سوار، مما يجعله قطعة مجوهرات مرنة وفريدة. طقم مجوهرات متكامل وتفاصيل خاصة من خزانة والدتها لم يكن التاج وحده ما أضفى طابعًا ملكيًا على إطلالة الأميرة، فقد ارتدت أيضًا أقراط متدلية متناسقة من نفس الطقم، والتي استعارتها من والدتها الملكة ماري. وأفادت مدونة "ذا كورت جولر" المتخصصة بالمجوهرات الملكية، أن الملكة مارغريت أهدت هذا الطقم إلى ماري بمناسبة عيد ميلادها الخمسين في فبراير 2022، وقد ظهرت ماري سابقًا بقطع أخرى من نفس المجموعة في تتويج الملك تشارلز والملكة كاميلا في لندن عام 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store