أحدث الأخبار مع #مارغوريفانديرسن،


الجمهورية
منذ 19 ساعات
- صحة
- الجمهورية
مواد كيميائية تهدد خصوبة النساء فى المنازل..اعرف التفاصيل
هذه المواد تُعرف بـ"المعطلات الهرمونية" أو EDCs (المواد المعطّلة للغدد الصماء)، وهي قادرة على تقليد تأثير الهرمونات الطبيعية في الجسم والتدخل في عمل الجهاز الصماوي، ما قد يؤدي إلى اضطرابات خطيرة، خصوصًا في الجهاز التناسلي الأنثوي. البروفيسورة مارغوري فان ديرسن، إحدى الباحثات الرائدات في هذا المجال، تحذر من أن هذه المواد لا تؤثر فقط على النساء البالغات، بل قد تبدأ تأثيراتها منذ المرحلة الجنينية وتستمر حتى سن اليأس. وتشير نتائج مشروع FREIA البحثي إلى أن التعرض لهذه المواد—even بتركيزات منخفضة—قد يرتبط بمشكلات مثل البلوغ المبكر، انخفاض مخزون البويضات، وصعوبات في عمليات التلقيح الصناعي. الأكثر إثارة للقلق هو أن بعض التأثيرات قد تكون دائمة، إذ إن التعرض المبكر (خلال الحمل أو الطفولة المبكرة) قد يؤدي إلى تغيرات طويلة الأمد في الجهاز التناسلي. وتبرز الفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل النساء العاملات في صالونات التجميل أو التنظيف، والحوامل، اللواتي قد يؤثر تعرضهن سلبًا حتى على صحة الجنين. ورغم خطورة هذه المواد، تبقى هناك حلول واقعية يمكن اعتمادها. من خلال تغييرات بسيطة في السلوك اليومي، مثل: تجنب تسخين الطعام في أوعية بلاستيكية. غسل الملابس الجديدة قبل استخدامها. اختيار المنتجات الخالية من المواد الكيميائية الضارة عند الإمكان. يعمل علماء من تحالف EURION على تطوير أدوات أفضل لرصد هذه المواد وتقييم خطرها، ما قد يمهّد لوضع معايير أكثر صرامة لحماية الصحة العامة. وفي النهاية، يرى الباحثون أن الوعي هو خط الدفاع الأول. فكلما زادت معرفة النساء بهذه المواد ومخاطرها، أصبح بإمكانهن اتخاذ قرارات أكثر أمانًا تحمي صحتهن الإنجابية وصحة الأجيال القادمة. نقلا عن الديلي ميل


صدى الالكترونية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
مواد كيميائية خفية تهدد الصحة الإنجابية للنساء
كشفت دراسات علمية حديثة عن مخاطر صحية جسيمة تهدد النساء بسبب التعرض المستمر لما يُعرف بـ'المعطلات الهرمونية' أو (Endocrine Disrupting Chemicals – EDCs)، وهي مواد كيميائية تتواجد بشكل خفي في العديد من المنتجات الاستهلاكية اليومية مثل العبوات البلاستيكية، مستحضرات التجميل، ومنتجات التنظيف. وأظهرت الأبحاث، ضمن مشروع FREIA البحثي الأوروبي، أن هذه المواد تتداخل مع عمل الجهاز الصماوي (الهرموني) لدى الإنسان، مما يؤدي إلى اضطرابات خطيرة في الصحة الإنجابية للمرأة، بدءًا من مرحلة الجنين وحتى سن اليأس. وتشير النتائج إلى أن حتى التعرض بتركيزات منخفضة قد يؤدي إلى مشكلات مثل البلوغ المبكر، انخفاض عدد البويضات، وصعوبة في الإنجاب أو ضعف الاستجابة لعمليات الإخصاب المساعد. وتحذر البروفيسورة 'مارغوري فان ديرسن'، من التأثيرات التراكمية لهذه المواد، خاصة لدى النساء العاملات في مهن مثل صالونات التجميل وخدمات التنظيف، حيث يواجهن خطرًا مضاعفًا نتيجة التعامل اليومي مع منتجات تحتوي على تركيزات عالية من EDCs. كما تُعد الحوامل من أكثر الفئات عرضة للمخاطر، حيث قد يؤثر التعرض المبكر على صحة الأجنة وتكوين أجهزتهم التناسلية، مما قد يخلف آثارًا دائمة تظهر لاحقًا في الحياة. في المقابل، يعمل اتحاد EURION الدولي على تطوير اختبارات دقيقة لرصد هذه المواد ووضع معايير أكثر صرامة للحد من استخدامها، فيما يشدد العلماء على أن الوعي المجتمعي هو خط الدفاع الأول، عبر اختيار منتجات آمنة وتبني عادات صحية مثل تجنب تسخين الطعام في البلاستيك أو غسل الملابس الجديدة قبل ارتدائها.


تيار اورغ
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- تيار اورغ
قنبلة موقوتة في بيتك تهدد خصوبة النساء
كشفت دراسات علمية حديثة عن مخاطر صحية جسيمة تهدد النساء بسبب تعرضهن اليومي لمواد كيميائية خفية تتواجد في معظم المنتجات الاستهلاكية. وتؤكد الأبحاث أن هذه المواد الكيميائية المعطلة للغدد الصماء (EDCs)، المعروفة بـ"المعطلات الهرمونية" تؤثر سلبا على الصحة الإنجابية للمرأة منذ المرحلة الجنينية وحتى سن اليأس. وهذه المواد التي تتسلل إلى حياتنا اليومية عبر العبوات البلاستيكية ومستحضرات التجميل ومنتجات التنظيف، تحاكي في تأثيرها الهرمونات الطبيعية وتعطل التوازن الدقيق للجهاز الصماوي. وتحذر البروفيسورة مارغوري فان ديرسن، من التأثيرات التراكمية لهذه المواد، خاصة على الصحة الإنجابية للمرأة. ومن خلال مشروع FREIA البحثي الذي شاركت في قيادته، تم الكشف عن حقائق مقلقة تظهر كيف يمكن لهذه المواد أن تعيث فسادا في الجهاز التناسلي الأنثوي منذ المراحل الجنينية الأولى. وتشير الأبحاث إلى أن التعرض لهذه المواد الكيميائية، ولو بتركيزات منخفضة، قد يؤدي إلى سلسلة من الاضطرابات تبدأ بالبلوغ المبكر، مرورا بانخفاض عدد البويضات، وصولا إلى تقليل فرص نجاح عمليات الإخصاب المساعد. والأكثر إثارة للقلق هو أن بعض هذه التأثيرات قد تكون دائمة، حيث يمكن للتعرض في المراحل المبكرة من الحياة أن يترك بصماته حتى عند البلوغ. والنساء العاملات في بعض المهن مثل صالونات التجميل وخدمات التنظيف يكن أكثر عرضة للخطر، نظرا لتعاملهن اليومي مع منتجات تحتوي على تركيزات عالية من هذه المواد. كما أن الحوامل يمثلن شريحة حساسة بشكل خاص، حيث يمكن للتعرض لهذه المواد أن يؤثر ليس فقط على صحتهن، بل على الأجيال القادمة أيضا. ويعمل اتحاد EURION البحثي الدولي، في مواجهة هذا التحدي، على تطوير أدوات أكثر دقة للكشف عن هذه المواد وفهم آليات عملها. وقد أسفرت هذه الجهود حتى الآن عن تطوير مجموعة من الاختبارات التي قد تساعد على تقييم المخاطر بشكل أفضل ووضع معايير أكثر صرامة لاستخدام هذه المواد. لكن الخبر السار هو أن هناك خطوات عملية يمكن لكل امرأة اتخاذها للحد من تعرضها لهذه المواد. ومن خلال وعي المستهلك واختيار المنتجات بعناية، يمكن تقليل المخاطر بشكل كبير. كما أن التغييرات البسيطة في العادات اليومية، مثل تجنب تسخين الطعام في العبوات البلاستيكية أو غسل الملابس الجديدة قبل ارتدائها، قد تحدث فرقا كبيرا في الحد من التعرض لهذه المواد. ويؤكد العلماء أن المعرفة هي السلاح الأقوى في هذه المعركة. وكلما زاد وعي المجتمع بمخاطر هذه المواد، زادت القدرة على اتخاذ قرارات مستنيرة تحمي الصحة الإنجابية للمرأة اليوم وللأجيال القادمة في المستقبل.


الدستور
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
قنبلة موقوتة في بيتك تهدد خصوبة النساء
كشفت دراسات علمية حديثة عن مخاطر صحية جسيمة تهدد النساء بسبب تعرضهن اليومي لمواد كيميائية خفية تتواجد في معظم المنتجات الاستهلاكية. وتؤكد الأبحاث أن هذه المواد الكيميائية المعطلة للغدد الصماء (EDCs)، المعروفة بـ"المعطلات الهرمونية" تؤثر سلبا على الصحة الإنجابية للمرأة منذ المرحلة الجنينية وحتى سن اليأس. وهذه المواد التي تتسلل إلى حياتنا اليومية عبر العبوات البلاستيكية ومستحضرات التجميل ومنتجات التنظيف، تحاكي في تأثيرها الهرمونات الطبيعية وتعطل التوازن الدقيق للجهاز الصماوي. وتحذر البروفيسورة مارغوري فان ديرسن، من التأثيرات التراكمية لهذه المواد، خاصة على الصحة الإنجابية للمرأة. ومن خلال مشروع FREIA البحثي الذي شاركت في قيادته، تم الكشف عن حقائق مقلقة تظهر كيف يمكن لهذه المواد أن تعيث فسادا في الجهاز التناسلي الأنثوي منذ المراحل الجنينية الأولى. وتشير الأبحاث إلى أن التعرض لهذه المواد الكيميائية، ولو بتركيزات منخفضة، قد يؤدي إلى سلسلة من الاضطرابات تبدأ بالبلوغ المبكر، مرورا بانخفاض عدد البويضات، وصولا إلى تقليل فرص نجاح عمليات الإخصاب المساعد. والأكثر إثارة للقلق هو أن بعض هذه التأثيرات قد تكون دائمة، حيث يمكن للتعرض في المراحل المبكرة من الحياة أن يترك بصماته حتى عند البلوغ. والنساء العاملات في بعض المهن مثل صالونات التجميل وخدمات التنظيف يكن أكثر عرضة للخطر، نظرا لتعاملهن اليومي مع منتجات تحتوي على تركيزات عالية من هذه المواد. كما أن الحوامل يمثلن شريحة حساسة بشكل خاص، حيث يمكن للتعرض لهذه المواد أن يؤثر ليس فقط على صحتهن، بل على الأجيال القادمة أيضا. ويعمل اتحاد EURION البحثي الدولي، في مواجهة هذا التحدي، على تطوير أدوات أكثر دقة للكشف عن هذه المواد وفهم آليات عملها. وقد أسفرت هذه الجهود حتى الآن عن تطوير مجموعة من الاختبارات التي قد تساعد على تقييم المخاطر بشكل أفضل ووضع معايير أكثر صرامة لاستخدام هذه المواد. لكن الخبر السار هو أن هناك خطوات عملية يمكن لكل امرأة اتخاذها للحد من تعرضها لهذه المواد. ومن خلال وعي المستهلك واختيار المنتجات بعناية، يمكن تقليل المخاطر بشكل كبير. كما أن التغييرات البسيطة في العادات اليومية، مثل تجنب تسخين الطعام في العبوات البلاستيكية أو غسل الملابس الجديدة قبل ارتدائها، قد تحدث فرقا كبيرا في الحد من التعرض لهذه المواد. ويؤكد العلماء أن المعرفة هي السلاح الأقوى في هذه المعركة. وكلما زاد وعي المجتمع بمخاطر هذه المواد، زادت القدرة على اتخاذ قرارات مستنيرة تحمي الصحة الإنجابية للمرأة اليوم وللأجيال القادمة في المستقبل.


أخبار مصر
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
قنبلة موقوتة في بيتك تهدد خصوبة النساء
كشفت دراسات علمية حديثة عن مخاطر صحية جسيمة تهدد النساء بسبب تعرضهن اليومي لمواد كيميائية خفية تتواجد في معظم المنتجات الاستهلاكية.وتؤكد الأبحاث أن هذه المواد الكيميائية المعطلة للغدد الصماء (EDCs)، المعروفة بـ'المعطلات الهرمونية' تؤثر سلبا على الصحة الإنجابية للمرأة منذ المرحلة الجنينية وحتى سن اليأس.وهذه المواد التي تتسلل إلى حياتنا اليومية عبر العبوات البلاستيكية ومستحضرات التجميل ومنتجات التنظيف، تحاكي في تأثيرها الهرمونات الطبيعية وتعطل التوازن الدقيق للجهاز الصماوي.وتحذر البروفيسورة مارغوري فان ديرسن، من التأثيرات التراكمية لهذه المواد، خاصة على الصحة الإنجابية للمرأة. ومن خلال مشروع FREIA البحثي الذي شاركت في قيادته، تم الكشف عن حقائق مقلقة تظهر كيف يمكن لهذه المواد أن تعيث فسادا في الجهاز التناسلي الأنثوي منذ المراحل الجنينية الأولى.وتشير الأبحاث إلى أن التعرض لهذه المواد الكيميائية، ولو بتركيزات منخفضة، قد يؤدي إلى سلسلة من الاضطرابات تبدأ بالبلوغ المبكر، مرورا بانخفاض عدد البويضات، وصولا إلى تقليل فرص نجاح عمليات الإخصاب المساعد.والأكثر إثارة للقلق هو أن بعض هذه التأثيرات قد تكون دائمة، حيث يمكن للتعرض في المراحل المبكرة من الحياة أن يترك بصماته حتى عند البلوغ.والنساء…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه