logo
#

أحدث الأخبار مع #مارفيلتكنولوجي

وسط التحديات العالمية.. «إنفيديا» تقلل اعتمادها على عمالقة التكنولوجيا لإثبات جدارتها
وسط التحديات العالمية.. «إنفيديا» تقلل اعتمادها على عمالقة التكنولوجيا لإثبات جدارتها

مصرس

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • مصرس

وسط التحديات العالمية.. «إنفيديا» تقلل اعتمادها على عمالقة التكنولوجيا لإثبات جدارتها

أعلنت شركة إنفيديا عن خططها لبيع تقنية تربط الرقائق معًا لتسريع عملية الاتصال بين الرقائق، وهي التقنية اللازمة لبناء ونشر أدوات الذكاء الاصطناعي. أطلقت إنفيديا، الاثنين، إصدارًا جديدًا من تقنية NVLink، يُسمى NVLink Fusion، والذي ستبيعه لمصممي الرقائق الآخرين للمساعدة في بناء أنظمة ذكاء اصطناعي مخصصة وقوية، مع ربط عدة رقائق معًا.وأعلنت الشركة أن شركتي مارفيل تكنولوجي وميديا تيك تخططان لاعتماد تقنية NVLink، المُسمى Fusion، في جهودهما لتطوير الرقائق المخصصة. ومن بين الشركاء الآخرين Alchip وFujitsu وQualcomm.تُستخدم تقنية NVLink من إنفيديا لتبادل كميات هائلة من البيانات بين مختلف الرقائق، كما هو الحال في معالج GB200 الخاص بالشركة، والذي يجمع بين وحدتي معالجة رسومات Blackwell ومعالج Grace.أعلن جينسن هوانج، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، عن تقنية NVLink Fusion في مركز تايبيه للموسيقى، موقع معرض Computex للذكاء الاصطناعي الذي يُقام من 20 إلى 23 مايو.بالإضافة إلى الإعلان عن إنتاج تقنيات جديدة، كشف هوانج عن خطة الشركة لبناء مقر رئيسي في تايوان في الضواحي الشمالية لتايبيه. وتناول في كلمته الرئيسية تاريخ إنفيديا في بناء رقائق وأنظمة وبرامج الذكاء الاصطناعي لدعمها.وقال إن عروضه التقديمية السابقة ركزت على رقائق الرسومات الخاصة بالشركة. أما الآن، فقد تجاوزت إنفيديا جذورها كشركة مصنعة لرقائق رسومات ألعاب الفيديو لتصبح المنتج الرئيسي للرقائق التي غذت جنون الذكاء الاصطناعي منذ إطلاق ChatGPT في عام 2022.وذكرت رويترز سابقًا أن إنفيديا تُصمم وحدات معالجة مركزية تعمل بنظام تشغيل ويندوز من مايكروسوفت وتستخدم تقنيات من شركة آرم هولدينجز.خلال مؤتمر الشركة السنوي للمطورين في مارس، أوضح هوانج كيف ستُهيئ إنفيديا نفسها لمواجهة التحول في احتياجات الحوسبة من بناء نماذج ذكاء اصطناعي ضخمة إلى تشغيل تطبيقات مبنية عليها.وأعلن عن عدة أجيال جديدة من رقائق الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك بلاكويل ألترا، الذي سيتوفر لاحقًا هذا العام.كما أطلقت إنفيديا نسخة سطح مكتب من رقائق الذكاء الاصطناعي، تسمى DGX Spark، مُوجهة لباحثي الذكاء الاصطناعي. وصرح هوانج يوم الاثنين أن الكمبيوتر قيد الإنتاج الكامل وسيكون جاهزًا في غضون «بضعة أسابيع».

الأسهم الأوروبية ترتفع بعد 4 أيام من الخسائر الحادة
الأسهم الأوروبية ترتفع بعد 4 أيام من الخسائر الحادة

الوئام

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوئام

الأسهم الأوروبية ترتفع بعد 4 أيام من الخسائر الحادة

شهدت الأسواق الأوروبية تعافيًا جزئيًا صباح الثلاثاء، حيث ارتفع مؤشر 'ستوكس 600' بنسبة 1%، وذلك بعد أن سجل أدنى مستوياته في 14 شهرًا إثر موجة بيع مكثفة استمرت أربع جلسات، خسر خلالها 12.1% من قيمته، وسط مخاوف من ركود اقتصادي عالمي ناتج عن تصاعد التوترات التجارية. وبحسب 'رويترز'، يأتي هذا الانتعاش بعد تراجع المؤشر بنسبة 17.9% منذ ذروته التاريخية في 3 مارس، بينما لا تزال معنويات المستثمرين متأثرة بالتطورات المرتبطة بالرسوم الجمركية. في ألمانيا، ارتفع المؤشر القياسي بنسبة 0.8%، متجنبًا الدخول في 'سوق هابطة' بعد جلسة الإثنين، بينما شهد قطاع البنوك ارتفاعًا بنسبة 1%، وتصدرت أسهم شركات الدفاع المكاسب بزيادة 3%، كونها الأفضل أداءً هذا العام. في المقابل، تراجعت أسهم 'إنفينيون تكنولوجيز' الألمانية بنسبة 1.6% بعد إعلانها الاستحواذ على قطاع إيثرنت السيارات من 'مارفيل تكنولوجي' مقابل 2.5 مليار دولار، بهدف تعزيز وحدات التحكم الدقيقة لديها. وفي سياق متصل، اقترحت المفوضية الأوروبية فرض رسوم مضادة بنسبة 25% على سلع أمريكية، ردًا على التعريفات المفروضة على السيارات والمعادن، مع توقعات بزيادة الرسوم بنسبة 20% اعتبارًا من الأربعاء.

انخفاض أسهم شركات الرقائق الأمريكية في وول ستريت
انخفاض أسهم شركات الرقائق الأمريكية في وول ستريت

المشهد العربي

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

انخفاض أسهم شركات الرقائق الأمريكية في وول ستريت

سجلت أسهم شركات الرقائق الأمريكية تراجعًا في البورصة الأمريكية، متأثرة بمعنويات سلبية تجاه مستقبل صناعة أشباه الموصلات، وتزامنًا مع هبوط حاد لسهم شركة "مارفيل تكنولوجي". وانخفض مؤشر "فان إيك" لأشباه الموصلات (SMH) بنسبة 3.65%، كما تراجعت أسهم كبرى الشركات في القطاع، حيث هبط سهم "إنفيديا" بنسبة 4.70%، و"إيه إم دي" بنسبة 2.90%، و"برودكوم" بنسبة 5.70%. وكان لسهم "مارفيل" النصيب الأكبر من الخسائر، حيث هوى بنسبة 18.55%، على الرغم من إعلان الشركة عن نتائج مالية وتوقعات قوية. ويعزى هذا التراجع الحاد إلى تشكيك بعض المحللين في قدرة الشركة على الحفاظ على أدائها القوي في المستقبل. ويعكس التراجع قلق المستثمرين بشأن التحديات التي تواجه قطاع أشباه الموصلات، بما في ذلك تباطؤ الطلب العالمي والمخاوف بشأن المنافسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store